الاشتري
27-07-2012, 11:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
وحديث الليلة الثامنة هو في أنّ طاعة علياً (عليه السلام) فقد اطاع الله تعالى
وفيه جملة من الطرق نذكرها بالتفصيل نقلا عن كتاب فضائل الخمسة للفيروزابادي اعلى الله مقامه :
مستدرك الصحيحين ج 3 ص 121
روى بسنده عن أبي ذر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن أطاع علياً فقد أطاعني، ومن عصى علياً فقد عصاني »، قال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد .
أقول: ورواه في ج 3 أيضاً ص 128 بطريق آخر .
الرياض النضرة للمحب الطبري ج 2 ص 167
قال : وعن أبي ذر الغفاري قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي (عليه السلام) : «من أطاعك
فقد أطاعني ، ومن أطاعني أطاع الله ، ومن عصاك عصاني »، قال خرجه أبو بكر الإسماعيلي في معجمه ، وخرجه الخجندي بزيادة ، ولفظه : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن أطاعك فقد أطاعني ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن عصاك فقد عصاني .
أقول: ثم إن هاهنا حديثين آخرين يناسب ذكرهما في خاتمة هذا الباب :
أحدهما: ما ذكره المناوي في كنوز الحقائق ص 64 قال : حق عليّ على هذه الأمة كحق الوالد على الولد ، قال : أخرجه الديلمي .
ثانيهما: ما ذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 172 قال : عن عمار بن ياسر وأبي أيوب قالا : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : حق عليّ على المسلمين حق الوالد على الولد ، قال : خرجه الحاكمي .
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
وحديث الليلة الثامنة هو في أنّ طاعة علياً (عليه السلام) فقد اطاع الله تعالى
وفيه جملة من الطرق نذكرها بالتفصيل نقلا عن كتاب فضائل الخمسة للفيروزابادي اعلى الله مقامه :
مستدرك الصحيحين ج 3 ص 121
روى بسنده عن أبي ذر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن أطاع علياً فقد أطاعني، ومن عصى علياً فقد عصاني »، قال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد .
أقول: ورواه في ج 3 أيضاً ص 128 بطريق آخر .
الرياض النضرة للمحب الطبري ج 2 ص 167
قال : وعن أبي ذر الغفاري قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي (عليه السلام) : «من أطاعك
فقد أطاعني ، ومن أطاعني أطاع الله ، ومن عصاك عصاني »، قال خرجه أبو بكر الإسماعيلي في معجمه ، وخرجه الخجندي بزيادة ، ولفظه : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن أطاعك فقد أطاعني ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن عصاك فقد عصاني .
أقول: ثم إن هاهنا حديثين آخرين يناسب ذكرهما في خاتمة هذا الباب :
أحدهما: ما ذكره المناوي في كنوز الحقائق ص 64 قال : حق عليّ على هذه الأمة كحق الوالد على الولد ، قال : أخرجه الديلمي .
ثانيهما: ما ذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 172 قال : عن عمار بن ياسر وأبي أيوب قالا : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : حق عليّ على المسلمين حق الوالد على الولد ، قال : خرجه الحاكمي .