محمد سلامه
31-07-2012, 03:54 AM
بسمه تعالى
عند تشديد الخناق على النواصب يهرعون إلى كبيرهم الذى علمهم النصب , و لكن عندما يصل أستهزاء أبن تيمية بعقول أتباعة إلى هذة الدرجة فلا كرامة له و لمن تبعه و أنتظر حراً يرد على الأتى:
هذا الحديث ورد فى البخارى:
عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ دَخَلْتُ مَعَ أَبِي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ :
( إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَنْقَضِي حَتَّى يَمْضِيَ فِيهِمْ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً . قَالَ : ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ خَفِيَ عَلَيَّ . قَالَ : فَقُلْتُ لِأَبِي : مَا قَالَ ؟ قَالَ : كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ )
رواه البخاري (رقم/7222) ومسلم واللفظ له (رقم/1821).
بالطبع هذة دعوة للتفكر فى روح الأسلام , و لكن لشيخ النواصب رأى أخر و هو :
يقول كلب النواصب ابن تيمية :
" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .
ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .
وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين .
وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس ، وفي المسجد يعقد الرايات ، ويؤمر الأمراء ، وإنما يسكن داره ، لا يسكنون الحصون ، ولا يحتجبون عن الرعية " انتهى.
"منهاج السنة" (8/170)
و أكتفى بهذا السؤال لأشباه العقلاء :
هل يزيد قاتل الحسين عليه السلام خليفة شرعى يبشر به الرسول صلى الله عليه واله لعز الأمة و رفعتها؟؟؟؟؟
عند تشديد الخناق على النواصب يهرعون إلى كبيرهم الذى علمهم النصب , و لكن عندما يصل أستهزاء أبن تيمية بعقول أتباعة إلى هذة الدرجة فلا كرامة له و لمن تبعه و أنتظر حراً يرد على الأتى:
هذا الحديث ورد فى البخارى:
عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ دَخَلْتُ مَعَ أَبِي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ :
( إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَنْقَضِي حَتَّى يَمْضِيَ فِيهِمْ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً . قَالَ : ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ خَفِيَ عَلَيَّ . قَالَ : فَقُلْتُ لِأَبِي : مَا قَالَ ؟ قَالَ : كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ )
رواه البخاري (رقم/7222) ومسلم واللفظ له (رقم/1821).
بالطبع هذة دعوة للتفكر فى روح الأسلام , و لكن لشيخ النواصب رأى أخر و هو :
يقول كلب النواصب ابن تيمية :
" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .
ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .
وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين .
وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس ، وفي المسجد يعقد الرايات ، ويؤمر الأمراء ، وإنما يسكن داره ، لا يسكنون الحصون ، ولا يحتجبون عن الرعية " انتهى.
"منهاج السنة" (8/170)
و أكتفى بهذا السؤال لأشباه العقلاء :
هل يزيد قاتل الحسين عليه السلام خليفة شرعى يبشر به الرسول صلى الله عليه واله لعز الأمة و رفعتها؟؟؟؟؟