Basij
05-08-2012, 04:21 PM
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphotos-ash4/487869_427246290660727_315778080_n.jpg
تحية لشبابنا الأحرار الذين لازالوا يعضون على الجرح، ويواصلون نضالهم في طريق ذات الشوكة من أجل العيش أحراراً ويورثوا ابناءهم عزا
الرحمة لشهدائنا الأبرار، الأحياء عند ربهم يرزقون، الذين تساقطوا وهم في ربيع العمر برصاص الغدر رافضين عيش الذل والمهانة والعبودية
أول أولويات الحراك الشعبي هو مواصلة الدرب حتى تحقيق الأهداف المشروعة. كلما طال عمر الحراك وزاد زخمة كان القرب من تحقيق الهدف السامي
إطالة أمد الحراك تقتضي الحكمة والتنظيم والوعي بالمرحلة وابداع التكتيكات، واستلهام التجارب السابقة، وتشجيع الطاقات الساكنة للمشاركة
وإطالة أمد الحراك تستهدف إنضاج المجتمع وزيادة وعيه في بوتقة الصراع مع الطغاة، وكذلك انضاج المشاركين فيه في الشارع ومن يدعم لوجستيا
اطالة امد الحراك تجعل من المجتمع عصيّاً على التطويع والإخضاع، مهما تعددت أساليب القمع، ووسائل الإفتراء الرسمي.
شباب الحراك بحاجة الى مدّة زمنية لكي تختمر طاقاتهم ويتصلب عودهم وتزداد حكمتهم ووعيهم، وتتصاعد خبرتهم،حتى يحققوا في النهاية أهدافهم
والحراك بحاجة الى ابداع وسائل حماية من القمع الأمني، والى توعية بالعبث والإفتراء الحكومي، والى مصدات أمام محاولات التخذيل والتجبين.
لكي يستمر الحراك ويحقيق اهدافه فإن شبابنا الغيارى بحاجة الى زيادة الحس الأمني والكتمان، وذلك لتعطيل فاعلية عمل المباحث وعملائهم.
والحراك المستمر بحاجة الى وضوح في الرؤية، بحيث لا ينشغل شبابنا بغير الهدف الأكبر، وعدم الإنشغال بالخلافات او بعملاء السلطة الصغار.
والحراك بحاجة الى زخم مستمر وإبداع في الفعاليات وتطويرها وتنويعها وتغيير مواقعها و محاولة جلب شباب جدد للمشاركة بمختلف الفعاليات.
والشباب القائمون على الحراك يجب أن لا ينتظروا من يخطط لهم ويعطيهم الأوامر، بل عليهم ان يتحلوا بالروح القيادية في إدارة حراكهم.
والحراك المستمر باذن الله بحاجة الى مروحة فعاليات الإعلامية والسياسية والحقوقية والأدبية وبإمكان كل مجموعة ان تسدّ ثغرة بعمل ما.
الفنانون والشعراء والرسامون والموسيقيون والمنشدون والكتاب والصحافيون وغيرهم بإمكان كل واحد منهم أن يفيد هذا الحراك ومستقبله
الحراك بحاجة الى ترميز قياداته وشهدائه ومعتقليه ومناسباته الخاصة به حتى يصبح ضمن النسيج الثقافي للمجتمع. هناك الكثير مما نفخر به
يجب أن يدرك الشباب بأن نضالهم الحالي ماهو الا حلقة في سلسلة من نضالات آبائهم واجدادهم ضد هذا النظام الطاغي تتراكم لتوصل الى الهدف
وشباب الحراك بحاجة الى استلهام تجارب من سبقهم وتجارب من عاصروهم خاصة في بلدان الربيع العربي وتبيئتها محلياً واخذ المفيد منها
والحراك بحاجة الى تقوية قيادته الميدانية، بحيث لا يأتي من يزعم تمثيله للشارع ويبيع حراكهم او يأخذ الى اتجاه آخر كما في عام 2011
شباب الحراك يجب ان يدركوا بأن هناك اكثر من جهة تترصد حراكهم، وعليهم أن يحذروا الاعيب السلطة التي تأتي بأكثر من وجه مخادع ومساوم
وعلى شبابنا ادراك ان سلمية الحراك أجدى في مواجهة رصاص السلطة وقمعها. فلنمسك أعصابنا ونتحمّل الضغط والرصاص ما أمكننا التحمّل
هناك إجماع على سلمية التحرك، وهناك قناعة بأن من الصعب ضبط كل الشباب بأن لا يواجهوا النظام بوسائله. فلنكن سلميين ما أمكننا ذلك.
تحية لشبابنا الأحرار الذين لازالوا يعضون على الجرح، ويواصلون نضالهم في طريق ذات الشوكة من أجل العيش أحراراً ويورثوا ابناءهم عزا
الرحمة لشهدائنا الأبرار، الأحياء عند ربهم يرزقون، الذين تساقطوا وهم في ربيع العمر برصاص الغدر رافضين عيش الذل والمهانة والعبودية
أول أولويات الحراك الشعبي هو مواصلة الدرب حتى تحقيق الأهداف المشروعة. كلما طال عمر الحراك وزاد زخمة كان القرب من تحقيق الهدف السامي
إطالة أمد الحراك تقتضي الحكمة والتنظيم والوعي بالمرحلة وابداع التكتيكات، واستلهام التجارب السابقة، وتشجيع الطاقات الساكنة للمشاركة
وإطالة أمد الحراك تستهدف إنضاج المجتمع وزيادة وعيه في بوتقة الصراع مع الطغاة، وكذلك انضاج المشاركين فيه في الشارع ومن يدعم لوجستيا
اطالة امد الحراك تجعل من المجتمع عصيّاً على التطويع والإخضاع، مهما تعددت أساليب القمع، ووسائل الإفتراء الرسمي.
شباب الحراك بحاجة الى مدّة زمنية لكي تختمر طاقاتهم ويتصلب عودهم وتزداد حكمتهم ووعيهم، وتتصاعد خبرتهم،حتى يحققوا في النهاية أهدافهم
والحراك بحاجة الى ابداع وسائل حماية من القمع الأمني، والى توعية بالعبث والإفتراء الحكومي، والى مصدات أمام محاولات التخذيل والتجبين.
لكي يستمر الحراك ويحقيق اهدافه فإن شبابنا الغيارى بحاجة الى زيادة الحس الأمني والكتمان، وذلك لتعطيل فاعلية عمل المباحث وعملائهم.
والحراك المستمر بحاجة الى وضوح في الرؤية، بحيث لا ينشغل شبابنا بغير الهدف الأكبر، وعدم الإنشغال بالخلافات او بعملاء السلطة الصغار.
والحراك بحاجة الى زخم مستمر وإبداع في الفعاليات وتطويرها وتنويعها وتغيير مواقعها و محاولة جلب شباب جدد للمشاركة بمختلف الفعاليات.
والشباب القائمون على الحراك يجب أن لا ينتظروا من يخطط لهم ويعطيهم الأوامر، بل عليهم ان يتحلوا بالروح القيادية في إدارة حراكهم.
والحراك المستمر باذن الله بحاجة الى مروحة فعاليات الإعلامية والسياسية والحقوقية والأدبية وبإمكان كل مجموعة ان تسدّ ثغرة بعمل ما.
الفنانون والشعراء والرسامون والموسيقيون والمنشدون والكتاب والصحافيون وغيرهم بإمكان كل واحد منهم أن يفيد هذا الحراك ومستقبله
الحراك بحاجة الى ترميز قياداته وشهدائه ومعتقليه ومناسباته الخاصة به حتى يصبح ضمن النسيج الثقافي للمجتمع. هناك الكثير مما نفخر به
يجب أن يدرك الشباب بأن نضالهم الحالي ماهو الا حلقة في سلسلة من نضالات آبائهم واجدادهم ضد هذا النظام الطاغي تتراكم لتوصل الى الهدف
وشباب الحراك بحاجة الى استلهام تجارب من سبقهم وتجارب من عاصروهم خاصة في بلدان الربيع العربي وتبيئتها محلياً واخذ المفيد منها
والحراك بحاجة الى تقوية قيادته الميدانية، بحيث لا يأتي من يزعم تمثيله للشارع ويبيع حراكهم او يأخذ الى اتجاه آخر كما في عام 2011
شباب الحراك يجب ان يدركوا بأن هناك اكثر من جهة تترصد حراكهم، وعليهم أن يحذروا الاعيب السلطة التي تأتي بأكثر من وجه مخادع ومساوم
وعلى شبابنا ادراك ان سلمية الحراك أجدى في مواجهة رصاص السلطة وقمعها. فلنمسك أعصابنا ونتحمّل الضغط والرصاص ما أمكننا التحمّل
هناك إجماع على سلمية التحرك، وهناك قناعة بأن من الصعب ضبط كل الشباب بأن لا يواجهوا النظام بوسائله. فلنكن سلميين ما أمكننا ذلك.