البايلوجي1
10-08-2012, 04:37 PM
ذكر الشيخ الوهابي الواثق في احد منتديات الوهابية بانه كشف ورقه اسقطها السيد الحيدري
حيث ذكر هذا في برنامج تبديد الظلام في احد قنوات الوهابية
وان الموضوع الذي تكلم فيه السيد الحيدري هو حول تفضيل ابن تيمية يزيد على الحسين عليه السلام !!! باسلوبه المبطن المعروف
http://www.youtube.com/watch?v=ctK7V_-VJgw&feature=player_embedded
=====
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-f942a975b0.png
الرد
الكلام هو عن تفضيل يزيد على الحسين
والكلام له بداية وهي ان ابن تيمية يعتقد ان المبشرين بالتوراة هم الذين بكون بهم الاسلام عزيزا ذو منعه اليس كذلك ؟؟؟
الجواب نعم لانه قال مانصه
وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش
ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشر رجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش
وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان لا يعرفون عضد الدولة ولا عز الدين وبهاء الدين وفلان الدين وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس وفي المسجد يعقد الرايات ويؤمر الأمراء وإنما يسكن داره لا يسكنون الحصون ولا يحتجبون عن الرعية
وبعدها ينقل الكلام الذي يقراه الحيدري وهو بخصوص الامام علي الذي ذكره الشيخ الواثق
ولكن محل الشاهد في كلام ابن تيمية
حيث يقول
وهذا تصديق ما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم حيث قال
لا يزال هذا الدين عزيزا ما تولى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش
وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل وسيلد اثنى عشر عظيما
ومن ظن أن هؤلاء الاثنى عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل فإن هؤلاء ليس فيهم من كان له سيف إلا علي بن أبي طالب ومع هذا فلم يتمكن في خلافته من غزو الكفار ولا فتح مدينة ولا قتل كافرا بل كان المسلمون قد اشتغل بعضهم بقتال بعض حتى طمع فيهم الكفار بالشرق والشام من المشركين وأهل الكتاب حتى يقال إنهم أخذوا بعض بلادالمسلمين وإن بعض الكفار كان يحمل إليه كلام حتى يكف عن المسلمين فأي عز للإسلام في هذا والسيف يعمل في المسلمين وعدوهم قد طمع فيهم ونال منهم
وأما سائر الأئمة غير علي فلم يكن لأحد منهم سيف لا سيما المنتظر بل هو عند من يقول بإمامته إما خائف عاجز وإما هارب مختف من أكثر من أربعمائة سنة وهو لم يهد ضالا ولا أمر بمعروف ولا نهى عن منكر ولا نصر مظلوما ولا أفتى أحدا في مسألة ولا حكم
اذن ابن تيمية يعتقد بان الذين لهم عزة ومنعه او من صار الاسلام بهم عزيزا منيعا ( معاوية ويزيد )
وانهم و يزيد مبشر بهم بالتوارة------------ مايعتقده الرافضه من الائمة غير صحيح والكل يعرف بان الحسين عليه السلام ممن يعتقد الرافضة بامامته
فالحسين غير مبشر به وان يزيد هو الذي مبشر به بالتوراة وهو صاحب العزة والمنعه للاسلام
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-097f6eea93.png
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-a1f15d228d.png
حيث ذكر هذا في برنامج تبديد الظلام في احد قنوات الوهابية
وان الموضوع الذي تكلم فيه السيد الحيدري هو حول تفضيل ابن تيمية يزيد على الحسين عليه السلام !!! باسلوبه المبطن المعروف
http://www.youtube.com/watch?v=ctK7V_-VJgw&feature=player_embedded
=====
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-f942a975b0.png
الرد
الكلام هو عن تفضيل يزيد على الحسين
والكلام له بداية وهي ان ابن تيمية يعتقد ان المبشرين بالتوراة هم الذين بكون بهم الاسلام عزيزا ذو منعه اليس كذلك ؟؟؟
الجواب نعم لانه قال مانصه
وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش
ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشر رجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش
وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان لا يعرفون عضد الدولة ولا عز الدين وبهاء الدين وفلان الدين وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس وفي المسجد يعقد الرايات ويؤمر الأمراء وإنما يسكن داره لا يسكنون الحصون ولا يحتجبون عن الرعية
وبعدها ينقل الكلام الذي يقراه الحيدري وهو بخصوص الامام علي الذي ذكره الشيخ الواثق
ولكن محل الشاهد في كلام ابن تيمية
حيث يقول
وهذا تصديق ما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم حيث قال
لا يزال هذا الدين عزيزا ما تولى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش
وهؤلاء الاثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل وسيلد اثنى عشر عظيما
ومن ظن أن هؤلاء الاثنى عشر هم الذين تعتقد الرافضة إمامتهم فهو في غاية الجهل فإن هؤلاء ليس فيهم من كان له سيف إلا علي بن أبي طالب ومع هذا فلم يتمكن في خلافته من غزو الكفار ولا فتح مدينة ولا قتل كافرا بل كان المسلمون قد اشتغل بعضهم بقتال بعض حتى طمع فيهم الكفار بالشرق والشام من المشركين وأهل الكتاب حتى يقال إنهم أخذوا بعض بلادالمسلمين وإن بعض الكفار كان يحمل إليه كلام حتى يكف عن المسلمين فأي عز للإسلام في هذا والسيف يعمل في المسلمين وعدوهم قد طمع فيهم ونال منهم
وأما سائر الأئمة غير علي فلم يكن لأحد منهم سيف لا سيما المنتظر بل هو عند من يقول بإمامته إما خائف عاجز وإما هارب مختف من أكثر من أربعمائة سنة وهو لم يهد ضالا ولا أمر بمعروف ولا نهى عن منكر ولا نصر مظلوما ولا أفتى أحدا في مسألة ولا حكم
اذن ابن تيمية يعتقد بان الذين لهم عزة ومنعه او من صار الاسلام بهم عزيزا منيعا ( معاوية ويزيد )
وانهم و يزيد مبشر بهم بالتوارة------------ مايعتقده الرافضه من الائمة غير صحيح والكل يعرف بان الحسين عليه السلام ممن يعتقد الرافضة بامامته
فالحسين غير مبشر به وان يزيد هو الذي مبشر به بالتوراة وهو صاحب العزة والمنعه للاسلام
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-097f6eea93.png
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-a1f15d228d.png