طيار عراقي
12-08-2012, 01:39 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ساكتب هذه الكلمات رداً على تلك الناصبيه التي وضعت مشاركه في احدى المواضيع
علماً اني لست بشاعر لكن محب للشعر
الى ظلالة عمر (هدى حسين)
ياكثر من ذبح فؤادهن على الأثر
في سوريا كل شئ يأن ويحتضر
والكل أعمى أو تعامى عن النظر
وعمى القلوب فاق حد عمى البصر
فهلا سألت بني قومك ما الخطر
من طفل كتب سورية حرة على الجدر
لماذا قتل وأبيه والحجر والمدر
وإغتصبت أخته فأبى شرفها وانتحر
يامن بكاؤكم على حسين كالمطر
بسيوفكم دماء المسلمين شلالات تنحدر
وبقلوبكم حقد دفين بدا اليوم ينهمر
فحذاري من يوم قريب هو أدهى وأمر
واينكم من قتلنا في كل يوم واتهامنا بالكفر
وصياح النجس عرعوركم اقتلوهم فلاذنب في قتلهم حتى يغتفر
فحملتم على العراق قتلاً وسلباً وهتك اعراض نساء خدر
ودرع حقدكم داخل البحرين ترك في قلب الأنسانية اثر
تدعون انا نعبد علياً كوننا نرفض ما سن النجس عمر
وما شأنكم ان اذللنا جباهنا للخالق سجداً على الحجر
السنا خيراً ممن كتف يديه لا لشيء سوا لانها بدعت من عمر
والله لستم الا اتباع الشمطاء الحميراء بنت عتيق الأشر
هتكتم ستر الرسول وهدمتم الاسلام وتدعون انها سنة خير البشر
لعن الله اسلافكم من ال السقيفة وهاتكِ حرمة دار فاطمة الطهر المطهر
؛؛؛؛
ساكتب هذه الكلمات رداً على تلك الناصبيه التي وضعت مشاركه في احدى المواضيع
علماً اني لست بشاعر لكن محب للشعر
الى ظلالة عمر (هدى حسين)
ياكثر من ذبح فؤادهن على الأثر
في سوريا كل شئ يأن ويحتضر
والكل أعمى أو تعامى عن النظر
وعمى القلوب فاق حد عمى البصر
فهلا سألت بني قومك ما الخطر
من طفل كتب سورية حرة على الجدر
لماذا قتل وأبيه والحجر والمدر
وإغتصبت أخته فأبى شرفها وانتحر
يامن بكاؤكم على حسين كالمطر
بسيوفكم دماء المسلمين شلالات تنحدر
وبقلوبكم حقد دفين بدا اليوم ينهمر
فحذاري من يوم قريب هو أدهى وأمر
واينكم من قتلنا في كل يوم واتهامنا بالكفر
وصياح النجس عرعوركم اقتلوهم فلاذنب في قتلهم حتى يغتفر
فحملتم على العراق قتلاً وسلباً وهتك اعراض نساء خدر
ودرع حقدكم داخل البحرين ترك في قلب الأنسانية اثر
تدعون انا نعبد علياً كوننا نرفض ما سن النجس عمر
وما شأنكم ان اذللنا جباهنا للخالق سجداً على الحجر
السنا خيراً ممن كتف يديه لا لشيء سوا لانها بدعت من عمر
والله لستم الا اتباع الشمطاء الحميراء بنت عتيق الأشر
هتكتم ستر الرسول وهدمتم الاسلام وتدعون انها سنة خير البشر
لعن الله اسلافكم من ال السقيفة وهاتكِ حرمة دار فاطمة الطهر المطهر
؛؛؛؛