البايلوجي1
13-08-2012, 03:33 AM
على نفس الموضوع الذي اثبتناه فيه كذب الشيخ الوهابي الواثق
وتوهمه بالرد على السيد الحيدري حول اثبات تفضيل يزيد على الامام الحسين
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=173632
=======================
نجد ان الدمشقية يحاول تدليسا ان يبرر قول ابن تيميه -
فيشتشهد الدمشقيه اخواني بهذا المقطع بكلام ابن تيميه من مجموع فتاواه
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-5633482e3e.png
http://www.youtube.com/watch?v=3b3C9liEP3c
على ان ابن تيمية لايفضل يزيد وانه بهذا الرد قد رد على السيد الحيدري
فنقول بعد التوكل على الله
يقول ابن تيميه في مجموع فتواه
وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضى بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا ]
اولا
فنحن نرى ان ابن تيمية يلعن من قتل الحسين عليه السلام فهل يزيد مشمول باللعن
اذن نتحداكم ان تكتبوا يزيد لعنه الله -
== ثانيا
ان الفتوى الشامله على اللعن يادمشقية لاتشمل يزيد لان ابن تيمه لا يجوز لعن جده يزيد ومن نفس الكتاب يامدلس
والصواب هو ما عليه الأئمة من أنه لا يخص بمحبة ولا يلعن ومع هذا فإن كان فاسقا أو ظالما فالله يغفر للفاسق والظالم لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة وقد روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي قال أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له وأول جيش غزاها كان أميرهم يزيد بن معاوية وكان معه أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه
ثالثا
والامر الاخر يادمشقية يامدلس ما هو راي ابن تيميه قي( يزيد وقتل )الحسين حتى اوردت لناالفتوى من مجموع الفتاوي
يقول ابن تيميه في منهاج بدعته الامويه
وقد روى بإسناد مجهول أن هذا كان قدام يزيد وأن الرأس حمل إليه وأنه هو الذي نكت على ثناياه وهذا مع أنه لم يثبت ففي الحديث ما يدل على أنه كذب فإن الذين حضروا نكته بالقضيب من الصحابة لم يكونوا بالشام وإنما كانوا بالعراف والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولا كان له غرض في ذلك بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه كما أمره بذلك معاوية رضي الله عنه ولكن كان يختار أن يمتنع من الولاية والخروج عليه فلما قدم الحسين وعلم أن أهل العراق يخذلونه ويسلمونه طلب أن يرجع إلى يزيد أو يرجع إلى وطنه أو يذهب إلى الثغر فمنعوه من ذلك حتى يستأسر فقاتلوه حتى قتل مظلوما شهيدا رضي الله عنه وأن خبر قتله لما بلغ يزيد وأهله ساءهم ذلك وبكوا على قتله وقال يزيد لعن الله ابن مرجانة يعني عبيد الله بن زياد أما والله
اذن شتان بين الفتوى الاولى في المجموع ومنهاج البدعه
لان اللعن في الفتوى الاولى نعم يشمل عمر بن سعد والشمر وغيرهم
اما يزيد فلالالالالا
لانه مبرء من دم الحسين كما قال قي منهاجه
والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولا كان له غرض في ذلك بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه كما أمره بذلك معاوية
======
واخيرا هذه فتوى ابن جبرين في عدم جواز لعن جدكم يزيد من موقع انصار ال معاوية
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-91eb889201.png
=
-
وتوهمه بالرد على السيد الحيدري حول اثبات تفضيل يزيد على الامام الحسين
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=173632
=======================
نجد ان الدمشقية يحاول تدليسا ان يبرر قول ابن تيميه -
فيشتشهد الدمشقيه اخواني بهذا المقطع بكلام ابن تيميه من مجموع فتاواه
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-5633482e3e.png
http://www.youtube.com/watch?v=3b3C9liEP3c
على ان ابن تيمية لايفضل يزيد وانه بهذا الرد قد رد على السيد الحيدري
فنقول بعد التوكل على الله
يقول ابن تيميه في مجموع فتواه
وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضى بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا ]
اولا
فنحن نرى ان ابن تيمية يلعن من قتل الحسين عليه السلام فهل يزيد مشمول باللعن
اذن نتحداكم ان تكتبوا يزيد لعنه الله -
== ثانيا
ان الفتوى الشامله على اللعن يادمشقية لاتشمل يزيد لان ابن تيمه لا يجوز لعن جده يزيد ومن نفس الكتاب يامدلس
والصواب هو ما عليه الأئمة من أنه لا يخص بمحبة ولا يلعن ومع هذا فإن كان فاسقا أو ظالما فالله يغفر للفاسق والظالم لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة وقد روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي قال أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له وأول جيش غزاها كان أميرهم يزيد بن معاوية وكان معه أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه
ثالثا
والامر الاخر يادمشقية يامدلس ما هو راي ابن تيميه قي( يزيد وقتل )الحسين حتى اوردت لناالفتوى من مجموع الفتاوي
يقول ابن تيميه في منهاج بدعته الامويه
وقد روى بإسناد مجهول أن هذا كان قدام يزيد وأن الرأس حمل إليه وأنه هو الذي نكت على ثناياه وهذا مع أنه لم يثبت ففي الحديث ما يدل على أنه كذب فإن الذين حضروا نكته بالقضيب من الصحابة لم يكونوا بالشام وإنما كانوا بالعراف والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولا كان له غرض في ذلك بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه كما أمره بذلك معاوية رضي الله عنه ولكن كان يختار أن يمتنع من الولاية والخروج عليه فلما قدم الحسين وعلم أن أهل العراق يخذلونه ويسلمونه طلب أن يرجع إلى يزيد أو يرجع إلى وطنه أو يذهب إلى الثغر فمنعوه من ذلك حتى يستأسر فقاتلوه حتى قتل مظلوما شهيدا رضي الله عنه وأن خبر قتله لما بلغ يزيد وأهله ساءهم ذلك وبكوا على قتله وقال يزيد لعن الله ابن مرجانة يعني عبيد الله بن زياد أما والله
اذن شتان بين الفتوى الاولى في المجموع ومنهاج البدعه
لان اللعن في الفتوى الاولى نعم يشمل عمر بن سعد والشمر وغيرهم
اما يزيد فلالالالالا
لانه مبرء من دم الحسين كما قال قي منهاجه
والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولا كان له غرض في ذلك بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه كما أمره بذلك معاوية
======
واخيرا هذه فتوى ابن جبرين في عدم جواز لعن جدكم يزيد من موقع انصار ال معاوية
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-91eb889201.png
=
-