عبد العباس الجياشي
16-08-2012, 03:54 PM
أحتج ابو بكر على الأنصار بهذا الحديث في السقيفة
لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح .
أقول :
من الثابت أن عمر بن الخطاب قال: لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا استخلفته. ولو كان سالم مولى أبي حذيفة حيا استخلفته ، وفي رواية عند الإمام أحمد: لو أدركني أحد الرجلين ثم جعلت الأمر إليه لوثقت به. سالم مولى أبي حذيفة وأبو عبيدة بن الجراح. ثم اختار عمر ستة من الصحابة وصفهم بأن النبي صلى الله عليه وسلم مات وهو راض عنهم وهم.
عثمان بن عفان. عبد الرحمن بن عوف. سعد بن أبي وقاص. الزبير بن العوام.
طلحة وعلي بن أبي طالب. وأمر عمر صهيب أن يصلي بالناس ثلاثة أيام، وأن يدخل هؤلاء الرهط بيتا ويقوم على رؤوسهم، فإن اجتمع خمسة وأبى واحد، على صهيب أن يطيح رأسه بالسيف. وإن اتفق أربعة وأبى اثنان يضرب رؤوسهما وإن رضي ثلاثة رجلا وثلاثة رجلا فعليه أن يكون مع الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف .
ثم أن عمر لما أحس بالموت قال لابنه عبد الله: اذهب إلى عائشة واقرئها مني السلام واستأذنها أن أقبر في بيتها مع رسول الله ومع أبي بكر فأتاها عبد الله فأعلمها فقالت: نعم وكرامة، ثم قالت: يا بني أبلغ عمر سلامي وقل له: لا تدع أمة محمد بلا راع، استخلف عليهم ولا تدعهم بعدك هملا، فإني أخشى عليهم .
1 ـ هنا لابد من التسائل فنقول كيف يقول ابو بكر أن هذا الأمر في قريش
وكيف يوصي عمر لسالم مولى ابي حذيفة
إذن لابد أن أحدهم كاذب .
2 ـ كيف يقول مات رسول الله وهو راضٍ عنهم وكيف تضرب أعناقهم بأي شريعة وبأي قاتون تضرب عنق مسلم
لا يريد الخلافة .
3 ـ هل أن عائشة وعمرأحرص من رسول الله على الأمة حيث كما يدعون أنه تركها هملا
لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح .
أقول :
من الثابت أن عمر بن الخطاب قال: لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا استخلفته. ولو كان سالم مولى أبي حذيفة حيا استخلفته ، وفي رواية عند الإمام أحمد: لو أدركني أحد الرجلين ثم جعلت الأمر إليه لوثقت به. سالم مولى أبي حذيفة وأبو عبيدة بن الجراح. ثم اختار عمر ستة من الصحابة وصفهم بأن النبي صلى الله عليه وسلم مات وهو راض عنهم وهم.
عثمان بن عفان. عبد الرحمن بن عوف. سعد بن أبي وقاص. الزبير بن العوام.
طلحة وعلي بن أبي طالب. وأمر عمر صهيب أن يصلي بالناس ثلاثة أيام، وأن يدخل هؤلاء الرهط بيتا ويقوم على رؤوسهم، فإن اجتمع خمسة وأبى واحد، على صهيب أن يطيح رأسه بالسيف. وإن اتفق أربعة وأبى اثنان يضرب رؤوسهما وإن رضي ثلاثة رجلا وثلاثة رجلا فعليه أن يكون مع الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف .
ثم أن عمر لما أحس بالموت قال لابنه عبد الله: اذهب إلى عائشة واقرئها مني السلام واستأذنها أن أقبر في بيتها مع رسول الله ومع أبي بكر فأتاها عبد الله فأعلمها فقالت: نعم وكرامة، ثم قالت: يا بني أبلغ عمر سلامي وقل له: لا تدع أمة محمد بلا راع، استخلف عليهم ولا تدعهم بعدك هملا، فإني أخشى عليهم .
1 ـ هنا لابد من التسائل فنقول كيف يقول ابو بكر أن هذا الأمر في قريش
وكيف يوصي عمر لسالم مولى ابي حذيفة
إذن لابد أن أحدهم كاذب .
2 ـ كيف يقول مات رسول الله وهو راضٍ عنهم وكيف تضرب أعناقهم بأي شريعة وبأي قاتون تضرب عنق مسلم
لا يريد الخلافة .
3 ـ هل أن عائشة وعمرأحرص من رسول الله على الأمة حيث كما يدعون أنه تركها هملا