المؤرخ
20-08-2012, 12:48 PM
بقلم المؤرخ
تحت حرارة الشمس يندمل دعائنا مع بكائك ، ليتبخر الى السماء مطراً ورحمةً ، سقيتنا ماء الحياة بكأسك الذهبي ، أنا طائرٌ شاركني سربُ تهانيكم تحت مئزر الغيوم لينحت كلمةً في أفق السماء مقرها تنساب مع طلوع الفجر كطلعتها دمعٌ بلون الماس ، عينيَ على طريقك تنثر دموعها ورداً برائحة الحزن ليُحلقَ في سمائي العتمة ، لليتامى ضجيج في لياليك يخنقني بعبرة الحزن تارة ويجلعني يتيم المٍ تارةً اخرى ، اصبحت كعاشق لك انا دون هاتفي ،، ارسل الريح لك هاتفاً برصيد الاحلام ، وقفت على أرصفة مدينتي لأُشارك البلديةُ تنظيف قلبك من الكِبر ، ايقنت طلوعك بحزن ، فأعلنت ببياني رؤيا الهلال ، لك أرق التحايا من قلب سكن الالم في قاعته المكيفة رغم حرارة يومك ..
تحت حرارة الشمس يندمل دعائنا مع بكائك ، ليتبخر الى السماء مطراً ورحمةً ، سقيتنا ماء الحياة بكأسك الذهبي ، أنا طائرٌ شاركني سربُ تهانيكم تحت مئزر الغيوم لينحت كلمةً في أفق السماء مقرها تنساب مع طلوع الفجر كطلعتها دمعٌ بلون الماس ، عينيَ على طريقك تنثر دموعها ورداً برائحة الحزن ليُحلقَ في سمائي العتمة ، لليتامى ضجيج في لياليك يخنقني بعبرة الحزن تارة ويجلعني يتيم المٍ تارةً اخرى ، اصبحت كعاشق لك انا دون هاتفي ،، ارسل الريح لك هاتفاً برصيد الاحلام ، وقفت على أرصفة مدينتي لأُشارك البلديةُ تنظيف قلبك من الكِبر ، ايقنت طلوعك بحزن ، فأعلنت ببياني رؤيا الهلال ، لك أرق التحايا من قلب سكن الالم في قاعته المكيفة رغم حرارة يومك ..