اسراء العلاق
26-08-2012, 11:01 PM
ـــــــــــ هــنــا أحــب أن أكــون ... وهــنــا أحــب أن أكــتــب ـــــــــــ
.......هـــل أنــت بــحــاجــة لأن تــــكــــون مــــتــفــــاءل ؟؟؟....
.......إذن فـــــــأنـــــــت بـــــحـــــــاجــــــــة إلــــــــــــــــى......
..... ...عـــــــــــــــــــــــدم الــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــأس .......
.........فـــــقــــــــــــولــــــــــوا مــــــعـــــــــــي.......
.......لا لليــــــــــأس نعــــــــــــــم للتفـــــــــــاؤل .....
لا لــــ
...(برمجـــــــــــة الإخفـــــــــــاق والإحبـــــــــــاط )...
إن الــيــأس تـتــــلـــخـــــص مــهـــمــتـــه فــي شئ واحــد فقط هو
إغـــلاق جــمــيــع أبـــواب الـتــفــكيــر والــعــمــل في وجه الإنسان
إنـــه تــمــامــاً كالـقـنـبـلة الـذريـة تـــــقـضي علـى جـمـيـع طـاقـاتـك
وقــدراتــك في لحظة واحدة فقط واليأس صفة طبيعية في ذات الإنسان
وهذه الصفة تنشأ من صفة الضعف التي يتحدث عنها القرآن الكريم بقوله
( وخـــلق الإنــسـان ضـعــيــفا ) ومــــن الـضــعـــف ينشأ اليأس القاتل
..............يــــقــــــول الله تــــعـــــالــــــــى...................
( لا يــسـئــم الإنــســان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط )
ولــيــس هــنــاك شــئ أكــثـــر ضرراً عــلــى عمل المرء من اليأس
فـــالــعــامل الــذي يـشـتغـل 8 سـاعــات بـالـيــــوم بـنـشـاطه وحرارة
يــتـــوقـــف عـــن الــعــمــل فوراً عندما يسمح لليأس بالدخول في ذهـنه
والمبشر في الإسلام يتوقف عن عمله فوراً عندما تحتل جيوش اليأس تفكيره
وكــــل عـــامـــل فــــي الــحـــيــــاة لا يـــنــتــــج إلا إذا كـــــان مـتـفائلاً
فـــإذا دخـــل إلـــــى نـــفـــســـه اليأس لحظة واحدة عطل كل نشاطه وقدراته
والإنـــســــان ســـريــــع الـــيـــــأس جــــداً فــــمــجــــرد فشل بسيط يكفي لكي
يـــثـــنـــيــــه عــــــــــــن عـــزمــــه ويـــدخـــل الــيـــأس فــــي حـــيـــاتـــــه
.................يــــــقـــــول الله تـــــعـــــالـــــى .......................
( وإذا مــــســـــه الـــشــــر كــــان يـــؤســـــا )
وهناك طريقة واحدة للتخلص من اليأس هو الإيمان بالله والتوكل عليه والثقة بالنفس
هل جربت كيف يمنحك الإيمان بالله القدرة على تخطي المشاكل وتحدي الأزمات ؟
إن الـــــمـــــؤمـــنــــيــــن دائــــمـــــاً يـــــرجــــعـــــون إلــــى رحــــمـــــة الله
ولا يــــمـــكــــن لأيــــة مــــشـــكـــلـــة فــــي الــعــالــم أن تثنيهم عن هذا الرجاء
.................يـــــــقـــــــــول تــــــعــــالــــــــى .......................
( إن الذين آمنوا , والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولائك يرجون رحمة الله , والله غفور رحيم)
ولأن الـــمـــؤمـــنــيــــن بــــالله هــــم دائـــمــــاً فــي حـــالــــة رجــاء وتفائــل
والــــــكـــــافـــــريـــــــن هـــــــم أبــــــداً فــــي حـــالــــة يــــأس وتــشـــــاؤم
فــــــإن الــنـــــصــــر هـــــو فــــي مـــعـــظــــم الأحـــيـــان هو حليف المؤمنين
إن الـــمـــؤمــنــيــن لا ينهزمون أمام المشاكل والأزمات مهما كانت عنيفة وشديدة
إنــهــم يــتـعـرضون لـمـخـتـلف أنـواع الـضغــط والـكـبـت والأضـطـهــاد والـنـقـد
ولكن سرعان ما يعودون إلى حالتهم الطبيعية الأولى دون أن تؤثر فيهــم الـمـشاكل
كــمـــا لا يـــؤثــــر الــضــغــــط الــشـــديــد عــلـــى كـــرة الـمـطاط في الملعب
إلا لـــــــــــكـــــــــــــي تـــقـــــــــفـــــــــــــز بـــــــــــه إلــــى مـسـتــوى أرفــــع
أمـــــــــا الـكـــــفــــــار فــهـــــم مـثـل كرة الصفيح يتفسخون عند أول ضربة عنيفة
أشكركم جميعاً وأرجو أن نكون قد وضعنا أقدامنا على أول خطوة في طريق الـتـفـاؤل
وأســــأل الله عـــز وجـــل أن يـنـفـعــنـــا بــمــــا عــلـــمــنــــا ويـعــلــمــنا ما ينـفـعنا
الــلـهـم إنــا نــســألــك لـســانـــاً ذاكـــراً وقــلــبــــاً شاكراً وجسداً على البلاء صــابراً
وعـــمــلاً مـتــقــبـــلا وشــفـــاء من كل داء وسعة فى الرزق وخروجاً من كل هم وضيق
.............ونــسـألـــك الــلــهــم الــســتـــر فــى الــدنــيـــا والآخرة..............
...............الــــلــــهــــــم ... آمــــيــــــن ... آمــــــــــــــــيــن..............
.......هـــل أنــت بــحــاجــة لأن تــــكــــون مــــتــفــــاءل ؟؟؟....
.......إذن فـــــــأنـــــــت بـــــحـــــــاجــــــــة إلــــــــــــــــى......
..... ...عـــــــــــــــــــــــدم الــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــأس .......
.........فـــــقــــــــــــولــــــــــوا مــــــعـــــــــــي.......
.......لا لليــــــــــأس نعــــــــــــــم للتفـــــــــــاؤل .....
لا لــــ
...(برمجـــــــــــة الإخفـــــــــــاق والإحبـــــــــــاط )...
إن الــيــأس تـتــــلـــخـــــص مــهـــمــتـــه فــي شئ واحــد فقط هو
إغـــلاق جــمــيــع أبـــواب الـتــفــكيــر والــعــمــل في وجه الإنسان
إنـــه تــمــامــاً كالـقـنـبـلة الـذريـة تـــــقـضي علـى جـمـيـع طـاقـاتـك
وقــدراتــك في لحظة واحدة فقط واليأس صفة طبيعية في ذات الإنسان
وهذه الصفة تنشأ من صفة الضعف التي يتحدث عنها القرآن الكريم بقوله
( وخـــلق الإنــسـان ضـعــيــفا ) ومــــن الـضــعـــف ينشأ اليأس القاتل
..............يــــقــــــول الله تــــعـــــالــــــــى...................
( لا يــسـئــم الإنــســان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط )
ولــيــس هــنــاك شــئ أكــثـــر ضرراً عــلــى عمل المرء من اليأس
فـــالــعــامل الــذي يـشـتغـل 8 سـاعــات بـالـيــــوم بـنـشـاطه وحرارة
يــتـــوقـــف عـــن الــعــمــل فوراً عندما يسمح لليأس بالدخول في ذهـنه
والمبشر في الإسلام يتوقف عن عمله فوراً عندما تحتل جيوش اليأس تفكيره
وكــــل عـــامـــل فــــي الــحـــيــــاة لا يـــنــتــــج إلا إذا كـــــان مـتـفائلاً
فـــإذا دخـــل إلـــــى نـــفـــســـه اليأس لحظة واحدة عطل كل نشاطه وقدراته
والإنـــســــان ســـريــــع الـــيـــــأس جــــداً فــــمــجــــرد فشل بسيط يكفي لكي
يـــثـــنـــيــــه عــــــــــــن عـــزمــــه ويـــدخـــل الــيـــأس فــــي حـــيـــاتـــــه
.................يــــــقـــــول الله تـــــعـــــالـــــى .......................
( وإذا مــــســـــه الـــشــــر كــــان يـــؤســـــا )
وهناك طريقة واحدة للتخلص من اليأس هو الإيمان بالله والتوكل عليه والثقة بالنفس
هل جربت كيف يمنحك الإيمان بالله القدرة على تخطي المشاكل وتحدي الأزمات ؟
إن الـــــمـــــؤمـــنــــيــــن دائــــمـــــاً يـــــرجــــعـــــون إلــــى رحــــمـــــة الله
ولا يــــمـــكــــن لأيــــة مــــشـــكـــلـــة فــــي الــعــالــم أن تثنيهم عن هذا الرجاء
.................يـــــــقـــــــــول تــــــعــــالــــــــى .......................
( إن الذين آمنوا , والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولائك يرجون رحمة الله , والله غفور رحيم)
ولأن الـــمـــؤمـــنــيــــن بــــالله هــــم دائـــمــــاً فــي حـــالــــة رجــاء وتفائــل
والــــــكـــــافـــــريـــــــن هـــــــم أبــــــداً فــــي حـــالــــة يــــأس وتــشـــــاؤم
فــــــإن الــنـــــصــــر هـــــو فــــي مـــعـــظــــم الأحـــيـــان هو حليف المؤمنين
إن الـــمـــؤمــنــيــن لا ينهزمون أمام المشاكل والأزمات مهما كانت عنيفة وشديدة
إنــهــم يــتـعـرضون لـمـخـتـلف أنـواع الـضغــط والـكـبـت والأضـطـهــاد والـنـقـد
ولكن سرعان ما يعودون إلى حالتهم الطبيعية الأولى دون أن تؤثر فيهــم الـمـشاكل
كــمـــا لا يـــؤثــــر الــضــغــــط الــشـــديــد عــلـــى كـــرة الـمـطاط في الملعب
إلا لـــــــــــكـــــــــــــي تـــقـــــــــفـــــــــــــز بـــــــــــه إلــــى مـسـتــوى أرفــــع
أمـــــــــا الـكـــــفــــــار فــهـــــم مـثـل كرة الصفيح يتفسخون عند أول ضربة عنيفة
أشكركم جميعاً وأرجو أن نكون قد وضعنا أقدامنا على أول خطوة في طريق الـتـفـاؤل
وأســــأل الله عـــز وجـــل أن يـنـفـعــنـــا بــمــــا عــلـــمــنــــا ويـعــلــمــنا ما ينـفـعنا
الــلـهـم إنــا نــســألــك لـســانـــاً ذاكـــراً وقــلــبــــاً شاكراً وجسداً على البلاء صــابراً
وعـــمــلاً مـتــقــبـــلا وشــفـــاء من كل داء وسعة فى الرزق وخروجاً من كل هم وضيق
.............ونــسـألـــك الــلــهــم الــســتـــر فــى الــدنــيـــا والآخرة..............
...............الــــلــــهــــــم ... آمــــيــــــن ... آمــــــــــــــــيــن..............