أنصار السيد حسين
28-08-2012, 10:59 PM
قال السيد/حسين بدر الدين الحوثي (عليه السلام ) في محاضرة [ لا عذر للجميع أمام الله ] بتاريخ21/12/1422هـ :-
[[ نحن نقول للناس يجب علينا يجب علينا أن يكون لنا مواقف أولاً لنفك عن أنفسنا الذلة والسخط الإلهي ،هناك ذله إلهية هناك ذلة إلهيه ـ فيما أعتقد ـ قد ضربت علينا نحن وعلماؤنا ،نحن زعمائنا الكل قد ضربت عليهم الذلة. يجب أن يكون لنا موقف في مواجهة هؤلاء حتى نرضي الله سبحانه وتعالى عنا ، وأقل موقف هو أن تردد هذا الشعار بعد صلاة الجمعة حتى يعرف الأمريكيون أن هناك من يكرههم وهناك من يسخط عليهم ،
[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]
وحتى لا تكون لا شيء في الحياة ،حتى لا تكون ميت الأحياء يتحرك اليهود والنصارى فيملئون بحر الدنيا وبرها وأنت المسلم لا ترفع حتى ولا كلمة ضدهم وأنت من كان يجب أن تحتل تلك المواقع التي هم فيها.
إذا لم نردد هذا الشعار واللهُ في القرآن الكريم قد أمرحتى بما هو أقل من هذا لإرهاب أعدائه وأعدائنا، وهو (رباط الخيل) في قوله تعالى {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ }(الأنفال: من الآية60) هل نزلت هذه الآية وكان المسلمون قد أصبح لهم حدود يرابطون عليها مع مناطق أخرى؟. بل معناه اعملوا على أن تُظهروا أنفسكم أمام أعداءكم برباط الخيل عند بيوتكم أن هناك خيل لديكم أي أنكم مستعدون للقتال فعندما يأتي أحد المشركين فيرى عند بيت هذا خيلاً ويرى عند بيت الآخر خيلاً ،سيرى أن هذه أمة مجاهدة معدين أنفسهم، وهذا يرهبهم .
إذا لم يكن لديك تفكير بأن تبحث عما ترهب به أعداء الله أو أن يقال لك هذا شئ بالتأكيد يرهب أعداء الله ثم لا تعمله وهو شيء سهل جداً أن تقوله ثم لا تقوله فاعلم بأنه لم يعد لديك ذرة من إيمان ولا ذرة من إباء، وأنك تائه كما تاه بنو إسرائيل من قبلك.
هذا ما أريد أن أقوله لنا جميعاً - سواء عملنا أو لم نعمل - من خلال ما فهمناه ونحن نتابع الأحداث، ومن خلال ما فهمناه ونحن نتأمل كتاب الله سبحانه وتعالى أنه إذا لم يكن لدي ولا لديك اهتمام بأن نقاتلهم وليس فقط بأن نرفع:هذا الشعار، ولكن إذا لم أرفع الآن هذا الشعار، [ الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام] وهو الشيء الذي أستطيعه وأنت تستطيعه. وأنا أؤكد لك أنه شيء أثره بمثابة ضرب الرصاص عليهم ،أنه شيء بالتأكيد أثره بمثابة ضرب الرصاص إلى صدورهم إذا ما انتشر في أوساط الناس.
إذا لم نرفعه الآن فماذا يتوقع مني ومنك بعد وأي اهتمام بقي لدينا؟. ]]
[[ نحن نقول للناس يجب علينا يجب علينا أن يكون لنا مواقف أولاً لنفك عن أنفسنا الذلة والسخط الإلهي ،هناك ذله إلهية هناك ذلة إلهيه ـ فيما أعتقد ـ قد ضربت علينا نحن وعلماؤنا ،نحن زعمائنا الكل قد ضربت عليهم الذلة. يجب أن يكون لنا موقف في مواجهة هؤلاء حتى نرضي الله سبحانه وتعالى عنا ، وأقل موقف هو أن تردد هذا الشعار بعد صلاة الجمعة حتى يعرف الأمريكيون أن هناك من يكرههم وهناك من يسخط عليهم ،
[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]
وحتى لا تكون لا شيء في الحياة ،حتى لا تكون ميت الأحياء يتحرك اليهود والنصارى فيملئون بحر الدنيا وبرها وأنت المسلم لا ترفع حتى ولا كلمة ضدهم وأنت من كان يجب أن تحتل تلك المواقع التي هم فيها.
إذا لم نردد هذا الشعار واللهُ في القرآن الكريم قد أمرحتى بما هو أقل من هذا لإرهاب أعدائه وأعدائنا، وهو (رباط الخيل) في قوله تعالى {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ }(الأنفال: من الآية60) هل نزلت هذه الآية وكان المسلمون قد أصبح لهم حدود يرابطون عليها مع مناطق أخرى؟. بل معناه اعملوا على أن تُظهروا أنفسكم أمام أعداءكم برباط الخيل عند بيوتكم أن هناك خيل لديكم أي أنكم مستعدون للقتال فعندما يأتي أحد المشركين فيرى عند بيت هذا خيلاً ويرى عند بيت الآخر خيلاً ،سيرى أن هذه أمة مجاهدة معدين أنفسهم، وهذا يرهبهم .
إذا لم يكن لديك تفكير بأن تبحث عما ترهب به أعداء الله أو أن يقال لك هذا شئ بالتأكيد يرهب أعداء الله ثم لا تعمله وهو شيء سهل جداً أن تقوله ثم لا تقوله فاعلم بأنه لم يعد لديك ذرة من إيمان ولا ذرة من إباء، وأنك تائه كما تاه بنو إسرائيل من قبلك.
هذا ما أريد أن أقوله لنا جميعاً - سواء عملنا أو لم نعمل - من خلال ما فهمناه ونحن نتابع الأحداث، ومن خلال ما فهمناه ونحن نتأمل كتاب الله سبحانه وتعالى أنه إذا لم يكن لدي ولا لديك اهتمام بأن نقاتلهم وليس فقط بأن نرفع:هذا الشعار، ولكن إذا لم أرفع الآن هذا الشعار، [ الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام] وهو الشيء الذي أستطيعه وأنت تستطيعه. وأنا أؤكد لك أنه شيء أثره بمثابة ضرب الرصاص عليهم ،أنه شيء بالتأكيد أثره بمثابة ضرب الرصاص إلى صدورهم إذا ما انتشر في أوساط الناس.
إذا لم نرفعه الآن فماذا يتوقع مني ومنك بعد وأي اهتمام بقي لدينا؟. ]]