المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحيح البخاري: الإمام علي عليه السلام يكره محضر عمر بن الخطاب!!!


خادمة الرضيع
29-08-2012, 09:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

صحيح البخاري: الإمام علي عليه السلام يكره محضر عمر بن الخطاب!!!


http://brhn.info/wthaeq/books/bokhari_3/bukhari_3.jpg

http://brhn.info/wthaeq/books/bokhari_3/9-1.jpg

ونسألكم الدعاء.

خادمة الرضيع
29-08-2012, 09:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

رأي الإمام علي في أبو بكر وعمر لعنهما الله!!

من مصادر الشيعة:

كان أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح كبار رموز خط السقيفة، ومع ذلك وقف أمير المؤمنين (عليه السلام) في وجوههم قائلاً: «أيتها الغدرة الفجرة! والنطفة القذرة المذرة! والبهيمة السائمة»! (مستدركات نهج البلاغة ج1 ص284 عن كشف اللئالي لابن العرندس).

من مصادر أهل السنة:

ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.
(صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - رقم 1379).

النتيجة النهائية من كتب الفريقين السنة والشيعة؛ هي إن نظرة الإمام علي عليه السلام ورأيه في أبو بكر وعمر لعنهما الله إنهما ((نطفة قذرة - غدرة فجرة - بهيمة سائمة - كاذبين آثمين وخونة وغدارين))!!

وهذا وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الميامين وألعن أعدائهم من الجن والأنس أجمعين آمين يا رب العالمين.

أبواسد البغدادي
29-08-2012, 11:06 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم كثيرا وموفقين ..
وياتي اليوم الجهلة ويرقعون مابين الصحابة مع ماوقع من سب وقال واختلاف !!!
بلينا بقوم لايفقهون
ممنون منكم

الجزائرية
30-08-2012, 05:07 PM
نعم اخي فهو غليظ دنيء ..
وفقكم الله

حفيد ذو النورين
01-09-2012, 04:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد الاولين والاخرين وعلى آله ''' ازواجه وذريته '''الطيبيين الطاهرين وعلى اصحابه الغر الميامين وعلى من تبعهم وولاهم باحسان الى يوم الدين .

ابدأ وبالله التوفيق :


عرض الشبهة:

إن هناك نصا صريحا على الكراهية بين الإمام علي عليه السلام وعمر بن الخطاب، ففي صحيح البخاري:
(( ... فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك ...))

الرد على الشبهة:

أولا: مصادر الحديث



صحيح البخاري - كتاب المغازي

باب غزوة خيبر - حديث:‏4011‏



حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة عليها السلام ، بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة ، وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد - صلى الله عليه وسلم - في هذا المال " ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر : أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك ، كراهية لمحضر عمر، فقال عمر : لا والله لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عسيتهم أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبو بكر ، فتشهد علي ، فقال : إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك استبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا ، حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال ، فلم آل فيها عن الخير ، ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته ، فقال علي لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر ، فتشهد ، وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة ، وعذره بالذي اعتذر إليه ، ثم استغفر وتشهد علي ، فعظم حق أبي بكر ، وحدث : أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ، ولا إنكارا للذي فضله الله به ، ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا ، فاستبد علينا ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريبا ، حين راجع الأمر المعروف
صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير

باب قول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا نورث - حديث:‏3391‏



حدثني محمد بن رافع ، أخبرنا حجين ، حدثنا ليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، أنها أخبرته ، أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مما أفاء الله عليه بالمدينة ، وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : " لا نورث ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال " ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، قال : فهجرته ، فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها علي ، وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد ، كراهية محضر عمر بن الخطاب، فقال عمر لأبي بكر : والله ، لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عساهم أن يفعلوا بي ؟ إني والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبو بكر ، فتشهد علي بن أبي طالب ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك استبددت علينا بالأمر ، وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر ، قال : والذي نفسي بيده ، لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال ، فإني لم آل فيها عن الحق ، ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته ، فقال علي لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر ، رقي على المنبر ، فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة ، وعذره بالذي اعتذر إليه ، ثم استغفر وتشهد علي بن أبي طالب ، فعظم حق أبي بكر ، وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ، ولا إنكارا للذي فضله الله به ، ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا ، فاستبد علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت ، فكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، ومحمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال ابن رافع : حدثنا ، وقال الآخران : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر ، فقال لهما أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وساق الحديث بمثل معنى حديث عقيل ، عن الزهري غير أنه قال : ثم قام علي فعظم من حق أبي بكر وذكر فضيلته وسابقته ، ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه ، فأقبل الناس إلى علي ، فقالوا : أصبت وأحسنت ، فكان الناس قريبا إلى علي حين قارب الأمر المعروف
صحيح ابن حبان - كتاب التاريخ

ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد - حديث:‏6711‏



أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة ، حدثنا يزيد بن موهب ، حدثني الليث بن سعد ، عن عقيل بن خالد ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة ، وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إنا لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال " ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، وهجرته ، فلم تكلمه حتى توفيت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها . وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة استنكر وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية أن يحضر عمر بن الخطاب، فقال عمر بن الخطاب لأبي بكر : والله ، لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : ما عسى أن يفعلوا بي والله لآتينهم ، فدخل أبو بكر عليهم ، فتشهد علي بن أبي طالب ، وقال : إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، ولم أنفس خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك استبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى أن لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر ، قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي من أن أصل أهلي وقرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال ، فلم آل فيها عن الخير ، ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة . فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر رقي على المنبر ، فتشهد ، ثم ذكر شأن علي بن أبي طالب ، وتخلفه عن البيعة ، وعذره بالذي اعتذر إليه ، ثم استغفر ، وتشهد علي بن أبي طالب ، فعظم حق أبي بكر ، وحرمته ، وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ، ولا إنكارا للذي فضله الله به ، ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر بالمعروف "




ثانيا: أقوال العلماء في الحديث



1-صحيح مسلم بشرح النووي، الجزء 12، الباب 16، باب الجهاد والسير، الصحفة 113 - 114، مؤسسة قرطبة


http://img145.imageshack.us/img145/9193/fath1.jpg


http://img34.imageshack.us/img34/326/fath2.jpg





تكبير الصحفة



http://img151.imageshack.us/img151/2098/fath0.jpg




(http://img151.imageshack.us/img151/2098/fath0.jpg)

2- فتح الباري شرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني، الجزء 7، باب المغازي، غزوة خيبر، الصحفة 618، طبعة دار السلام


http://img839.imageshack.us/img839/4783/naw1w.jpg





تكبير الصحفة



http://img163.imageshack.us/img163/3230/naw2.jpg






ثالثا: الرويات التي شرحت وبينت سبب قول علي بعدم حضور عمر



صحيح ابن حبان - كتاب السير

باب الغنائم وقسمتها - ذكر السبب الذي من أجله كان يحبس المصطفى صلى الله عليه

حديث:‏4900‏




أخبرنا محمد بن عبيد الله بن الفضل الكلاعي ، بحمص قال : حدثنا عمرو بن عثمان بن سعيد ، قال : حدثنا أبي ، عن شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، قال حدثني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما أفاء الله على رسوله وفاطمة رضوان الله عليها حينئذ تطلب صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي بالمدينة وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا نورث ما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، ليس لهم أن يزيدوا على المأكل " ، وإني والله ، لا أغير شيئا من صدقات رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها ، التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأبى أبو بكر ، أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة ، على أبي بكر من ذلك ، فهجرته فلم تكلمه ، حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب رضوان الله عليه ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، فصلى عليها علي ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة رضوان الله عليها ، انصرفت وجوه الناس عن علي ، حتى أنكرهم ، فضرع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد ، وكره علي أن يشهدهم عمر ، لما يعلم من شدة عمر عليهم، فقال عمر لأبي بكر : والله لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عسى أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل أبو بكر ، فتشهد علي ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك ، وما أعطاك الله ، وإنا لم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك استبددت علينا بالأمر ، وكنا نرى لنا حقا ، وذكر قرابتهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحقهم ، فلم يزل يتكلم ، حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر ، قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الصدقات ، فإني لم آل فيها عن الخير ، وإني لم أكن لأترك فيها أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع فيها إلا صنعته ، قال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما أن صلى أبو بكر صلاة الظهر ارتقى على المنبر فتشهد ، وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ، ثم استغفر وتشهد علي ، فعظم حق أبي بكر ، وذكر أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار فضيلته التي فضله الله بها ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا واستبد علينا ، فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون ، وقالوا لعلي : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي ، قريبا حين راجع على الأمر بالمعروف
مسند الشاميين للطبراني - ما انتهى إلينا من مسند بشر بن العلاء أخي عبد الله

روايته عن المدنيين - شعيب

حديث:‏3023‏




حدثنا أبو زرعة ، ثنا أبو اليمان ، قال : أخبرنا شعيب ، عن الزهري ، حدثني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته ، أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله على رسوله ، وفاطمة حينئذ تطلب صدقة النبي صلى الله عليه وسلم التي بالمدينة وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبو بكر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا نورث ، ما تركنا صدقة " إنما كان يأكل آل محمد من هذا المال - يعني مال الله - ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ، وإني والله لا أغير صدقات النبي صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته ؛ فلم تكلمه حتى ماتت ، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب رضي الله عنه ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها علي ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة كلها ، فلما توفيت فاطمة انصرفت وجوه الناس عن علي ، ففزع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد ، وكره علي أن يشهدهم عمر ، لما يعلم من شدة عمر، فقال عمر لأبي بكر : لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عسى أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبو بكر ، فتشهد علي ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك ، وما قد أعطاك الله عز وجل ، وإنا لم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك قد استبددت علينا بأمر ، وكنا نرى أن لنا نصيبا ، وذكر علي قرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وحقه ، فلم يزل علي يتكلم حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ، فأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الصدقات ، فإني ] لم [ آل فيها عن الخير ، وإني لم أكن لأترك فيها أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته ، فقال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر أربعا ] رقي [ على المنبر ، فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة ، وعذره ببعض الذي اعتذر إليه علي من الأمر ، فتشهد علي فعظم حق أبي بكر ، وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار فضيلته التي فضله الله بها ، قال : ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا استبددتم علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا لعلي : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع على الأمر المعروف
مصنف عبد الرزاق الصنعاني - كتاب المغازي

خصومة علي والعباس - حديث:‏9486‏




عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة ، والعباس ، أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم - وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر - فقال لهما أبو بكر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم من هذا المال " وإني والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه ، إلا صنعته قال : فهجرته فاطمة ، فلم تكلمه في ذلك حتى ماتت ، فدفنها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر قالت عائشة : وكان لعلي من الناس حياة فاطمة حظوة ، فلما توفيت فاطمة انصرفت وجوه الناس عنه ، فمكثت فاطمة ستة أشهر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم توفيت ، قال معمر : فقال رجل للزهري : فلم يبايعه علي ستة أشهر ؟ قال : لا ، ولا أحد من بني هاشم حتى بايعه علي ، فلما رأى علي انصراف وجوه الناس عنه ، أسرع إلى مصالحة أبي بكر فأرسل إلى أبي بكر : أن ائتنا ولا تأتنا معك بأحد - وكره أن يأتيه عمر لما يعلم من شدته -فقال عمر : لا تأتهم وحدك فقال أبو بكر : والله لآتينهم وحدي ، وما عسى أن يصنعوا بي ؟ قال : فانطلق أبو بكر فدخل على علي وقد جمع بني هاشم عنده ، فقام علي فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال : أما بعد ، يا أبا بكر فإنه لم يمنعنا أن نبايعك إنكار لفضيلتك ، ولا نفاسة عليك بخير ساقه الله إليك ، ولكنا نرى أن لنا في هذا الأمر حقا ، فاستبددتم به علينا قال : ثم ذكر قرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وحقهم ، فلم يزل يذكر ذلك حتى بكى أبو بكر ، فلما صمت علي تشهد أبو بكر فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، فوالله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحرى إلي أن أصل من قرابتي ، والله ما ألوت في هذه الأموال التي كانت بيني وبينكم عن الخير ، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا نورث ، ما تركنا صدقة ، وإنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال " وإني والله لا أذكر أمرا صنعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه ، إلا صنعته إن شاء الله . ثم قال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبو بكر الظهر أقبل على الناس ثم عذر عليا ببعض ما اعتذر به ، ثم قام علي فعظم من حق أبي بكر رضي الله عنه وفضيلته ، وسابقيته ، ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه ، فأقبل الناس إلى علي فقالوا : أصبت وأحسنت . فقالت : فكانوا قريبا إلى علي حين قارب الأمر والمعروف "
مسند أبي بكر الصديق لأحمد بن علي المروزي - عائشة عن أبيها أبي بكر رضي الله عنهما

حديث:‏38‏




حدثنا أحمد بن علي قال : حدثنا أبو بكر بن زنجويه قال : حدثنا عبد الرزاق قال : أرنا معمر , عن الزهري , عن عروة , عن عائشة , أن فاطمة , والعباس , أتيا أبا بكر رضي الله عنهما يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم , وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال لهما أبو بكر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا نورث , ما تركنا صدقة , إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال " وإني والله لا ادع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيه إلا صنعته , قالت : فهجرته فاطمة , فلم تكلمه في ذلك حتى ماتت , فدفنها علي رضي الله عنه ليلا , ولم يؤذن بها أبو بكر , قالت : فكان لعلي رضي الله عنه وجه من الناس حياة فاطمة رضي الله عنها , فلما توفيت فاطمة انصرفت وجوه الناس عن علي , فمكثت فاطمة ستة أشهر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم , ثم توفيت , قال معمر : فقال رجل للزهري رحمه الله : فلم يبايعه ستة أشهر قال : لا ولا أحد من بني هاشم حتى بايعه علي قال : فلما رأى علي انصراف وجوه الناس عنه ضرع إلى مصالحة أبي بكر , فأرسل إلى أبي بكر رضي الله عنه : ائتنا , ولا تأتنا بأحد معك , وكره أن يأتيه عمر لما علم من شدة عمر , فقال عمر : لا تأتهم وحدك , فقال أبو بكر : والله لآتينهم وحدي , وما عسى أن يصنعوا بي , فانطلق أبو بكر , فدخل على علي رضي الله عنه , وقد جمع بني هاشم عنده , فقام علي فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله , ثم قال : أما بعد فإنه لم يمنعنا أن نبايعك يا أبا بكر إنكار لفضيلتك , ولا نفاسة عليك لخير ساقه الله إليك , ولكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر حقا , فاستبددتم علينا , ثم ذكر قرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وحقهم , فلم يزل يذكر ذلك حتى بكى أبو بكر , فلما صمت علي تشهد أبو بكر فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله , ثم قال : أما بعد فوالله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي , وإني والله ما ألوت في هذه الأمور التي كانت بيني وبينكم عن الخير , ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا نورث , ما تركنا صدقة , إنما يأكل آل محمد في هذا المال " , وإني والله لا أذكر أمرا صنعه فيه إلا صنعته إن شاء الله , ثم قال علي رضي الله عنه : موعدك العشية للبيعة , فلما صلى أبو بكر رضي الله عنه الظهر أقبل على الناس , ثم عذر عليا رضي الله عنه ببعض ما اعتذر به , ثم قام علي فذكر من حق أبي بكر رضي الله عنهما , وذكر فضيلته وسابقته , ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه قال : فأقبل الناس إلى علي فقالوا : أصبت وأحسنت
مسند الشاميين للطبراني - ما انتهى إلينا من مسند بشر بن العلاء أخي عبد الله

روايته عن المدنيين - شعيب

حديث:‏3023‏




حدثنا أبو زرعة ، ثنا أبو اليمان ، قال : أخبرنا شعيب ، عن الزهري ، حدثني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته ، أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله على رسوله ، وفاطمة حينئذ تطلب صدقة النبي صلى الله عليه وسلم التي بالمدينة وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبو بكر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا نورث ، ما تركنا صدقة " إنما كان يأكل آل محمد من هذا المال - يعني مال الله - ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ، وإني والله لا أغير صدقات النبي صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته ؛ فلم تكلمه حتى ماتت ، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب رضي الله عنه ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها علي ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة كلها ، فلما توفيت فاطمة انصرفت وجوه الناس عن علي ، ففزع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد ، وكره علي أن يشهدهم عمر ، لما يعلم من شدة عمر، فقال عمر لأبي بكر : لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عسى أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبو بكر ، فتشهد علي ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك ، وما قد أعطاك الله عز وجل ، وإنا لم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنك قد استبددت علينا بأمر ، وكنا نرى أن لنا نصيبا ، وذكر علي قرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وحقه ، فلم يزل علي يتكلم حتى فاضت عينا أبي بكر ، فلما تكلم أبو بكر قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ، فأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الصدقات ، فإني ] لم [ آل فيها عن الخير ، وإني لم أكن لأترك فيها أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته ، فقال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر أربعا ] رقي [ على المنبر ، فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة ، وعذره ببعض الذي اعتذر إليه علي من الأمر ، فتشهد علي فعظم حق أبي بكر ، وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار فضيلته التي فضله الله بها ، قال : ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا استبددتم علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا لعلي : أصبت ، وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع على الأمر المعروف



والحمد لله رب آلعالمين .

الطالب313
01-09-2012, 06:11 AM
انت تقول ول في وثائقك ان عمر له شده وغيرها لماذا لم تكن الشده في الحروب والبائس عند القتال ولكن المفروض علمائك ان يقولوا فيه تهور وغلظه قلب وتفاهه عقلوحفه لسان وهذا الصحيح وامسح توقيعك حتى لاتحضر هذه نصيحه لاننا نريد ان نبهذل الوهابيه وان طرد كل وهابي مافي احد يتبهذل من بعدوالان امسح توقيعك لان الحديث ضعيف هذا

حفيد ذو النورين
01-09-2012, 07:33 AM
اين صاحبة الموضوع ام فقط ترمي بشبهاتها وتدبر ؟؟؟؟ :cool:

احمد89
01-09-2012, 08:18 AM
اين صاحبة الموضوع ام فقط ترمي بشبهاتها وتدبر ؟؟؟؟ :cool:


توقيعك طعن للرسول

حفيد ذو النورين
01-09-2012, 01:37 PM
توقيعك طعن للرسول

سبحان الله عرض احاديثه http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/salat.gif طعن فيه و اما سب ولعن أمهات المؤمنين فليس بطعن فيه http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/salat.gif !!!!!!!! مالكم كيف تحكمون . :cool:

يـــارسول الله
01-09-2012, 02:32 PM
سبحان الله عرض احاديثه http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/salat.gif طعن فيه و اما سب ولعن أمهات المؤمنين فليس بطعن فيه http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/salat.gif !!!!!!!! مالكم كيف تحكمون . :cool:

تعال من الاخر
دع عنك الشروحات فهي في الاول والاخر تبقى على سبيل الاحتمال لا الحتم ولذلك تذيل بــــ(والله اعلم)
امير المؤمنين والصديقة الزهراء رأوا ان الخير في عدم حضور عمر .
وعمر رأى عكس ما رأوا .
فأي الجانبين كان محقا فيما رآى؟

حفيد ذو النورين
01-09-2012, 03:57 PM
يـــارسول الله


الاجابة تجدينها وبالتفصيل في مشاركاتي السابقة ;)

المسامح
01-09-2012, 05:12 PM
السلام عليكم
حفيد عائشة مرضعة الكبار
ما ذكرته من شرح للرواية فهو مضحك جدا
وواضح انه من تبريرات عائشة مرضعة الكبار المسئلة واضحة
والا الامام علي عليه السلام لم يذكر انه كره محضر عمر للسبب
الذي ذكرته امك عائشة يا صغيري خصوصا انها تعرف ان ابيها
خلد في نار جهنم بسبب غضب سيدة نساء العالمين فاطمة ع عليه
ومن ثم نص الرواية التي في البخاري ومسلم وابن حبان ليس
فيها هذا الزيادة (لما يعلم من شدة عمر) لماذا يا ترى؟؟
مع ان كل الروايات عن عائشة؟؟ ماذا يعني هذا؟؟؟
هل سنشهد تدليس زيادة في النصوص ؟؟ من الذي زاد هذه العبارة هنا
الرواة ام ماذا؟؟ ام ان مسلم والبخاري حذفوا النص ليطعنو في ابوبكر؟؟
واضحة المسئلة عزيزي حفيد مرضعة الكبير
ولا تزعل مني بتسميت امك مرضعة الكبير فهذه صفة لا سباب
والسلام

يـــارسول الله
01-09-2012, 06:21 PM
الاجابة تجدينها وبالتفصيل في مشاركاتي السابقة ;)


عسى ان تكون في الاعادة أفادة
علي عليه السلام كان يرى
عمر متهور ومتزمت ولايخدم مسعى الصلح فاراد عدم قدومه للوصول الى حلحلة الازمة

وعمر
كان يرى ان ابا بكر قابل لتبديل موقفه اذا ترك وحده فاصر على القدوم لعدم زعزعة الموقف

فأنت تعتقد أي الرأيين كان على الحق أم لك رأي ثالث