عيسى 12-1
02-09-2012, 05:47 AM
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،،
اعظم نعمة نالها الشيعة الامامية انهم متبعين لنهج اهل البيت الذي رسمه رسول الله صلى الله عليه و آله ويكاد يموت الناصبي من غيظه نتيجة انكشاف صحة حديث الثقلين
كما يعلم أي شخص يحتك مع المخالفين لما نأتي الى سيرة حديث الوصية مباشرة يذهب الى تأويلات خطأ للحديث من اجل الهروب لأنه لا يستطيع ان يضعفه لتواتره كما يقول علماء اهل السنة
سوف نكمل بقية السلسلة السابقة لموضوع ( حقبة شروحات العترة ) بشرح ولا اروع من احد علماء اهل السنة وهو السمهودي :
http://islamport.com/w/trj/Web/285/857.htm (http://islamport.com/w/trj/Web/285/857.htm) سمط النجوم العوالي للعصامي : قال في جواهر العقدين (يعني السمهودي ): ولما كان كل من القرآن العظيم، والعترة الطاهرة معدناً للعلوم الدينية والأسرار، والحكم النفيسة الشرعية، وكنوز دقائقها، واستخراج حقائقها أطلق عليه الصلاة والسلام عليهما الثقلين، ويرشد لذلك حثه على الاقتداء والتمسك والتعلم من أهل بيته.
ولا بأس لو نذكر المخالف القارىء بصحة الحديث الشريف الذي يمثل نجاة كل من يتمسك به :
رأي ابن كثير في الحديث :
http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4135.htm (http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4135.htm) تفسير ابن كثير : [قد ثبت] (8) في الصحيح: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته بغَدِير خُمّ: "إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي، وإنهما لم يفترقا حتى يردا علي الحوض
راي المناوي احد شراح الاحاديث لدى السنة :
http://islamport.com/w/srh/Web/3329/744.htm (http://islamport.com/w/srh/Web/3329/744.htm) التيسير بشرح الجامع الصغيرللمناوي : إني تارك فيكم خليفتين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يتفرقا حتى يردا على الحوض ((ورجاله موثقون ))
الذهبي احد اكابر علماء السلفية :
http://islamport.com/w/ser/Web/930/2204.htm (http://islamport.com/w/ser/Web/930/2204.htm) سيرة ابن كثير : كأنى قد دعيت فأجبت، إنى قد تركت فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي أهل بيتى، فانظروا كيف تخلفوني فيهما، فإنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض قال شيخنا أبو عبد الله الذهبي: وهذا حديث صحيح
السؤال الذي لطالما نردده عليكم يا مخالفين : اين اتباعكم للعترة الطاهرة ؟ اين آثارهم عندكم في الصحاح ؟ لماذا خالفتم النبي و ذهبتم الى فلان وفلان ؟؟
اللهم صل على محمد و آل محمد
اعظم نعمة نالها الشيعة الامامية انهم متبعين لنهج اهل البيت الذي رسمه رسول الله صلى الله عليه و آله ويكاد يموت الناصبي من غيظه نتيجة انكشاف صحة حديث الثقلين
كما يعلم أي شخص يحتك مع المخالفين لما نأتي الى سيرة حديث الوصية مباشرة يذهب الى تأويلات خطأ للحديث من اجل الهروب لأنه لا يستطيع ان يضعفه لتواتره كما يقول علماء اهل السنة
سوف نكمل بقية السلسلة السابقة لموضوع ( حقبة شروحات العترة ) بشرح ولا اروع من احد علماء اهل السنة وهو السمهودي :
http://islamport.com/w/trj/Web/285/857.htm (http://islamport.com/w/trj/Web/285/857.htm) سمط النجوم العوالي للعصامي : قال في جواهر العقدين (يعني السمهودي ): ولما كان كل من القرآن العظيم، والعترة الطاهرة معدناً للعلوم الدينية والأسرار، والحكم النفيسة الشرعية، وكنوز دقائقها، واستخراج حقائقها أطلق عليه الصلاة والسلام عليهما الثقلين، ويرشد لذلك حثه على الاقتداء والتمسك والتعلم من أهل بيته.
ولا بأس لو نذكر المخالف القارىء بصحة الحديث الشريف الذي يمثل نجاة كل من يتمسك به :
رأي ابن كثير في الحديث :
http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4135.htm (http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4135.htm) تفسير ابن كثير : [قد ثبت] (8) في الصحيح: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته بغَدِير خُمّ: "إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي، وإنهما لم يفترقا حتى يردا علي الحوض
راي المناوي احد شراح الاحاديث لدى السنة :
http://islamport.com/w/srh/Web/3329/744.htm (http://islamport.com/w/srh/Web/3329/744.htm) التيسير بشرح الجامع الصغيرللمناوي : إني تارك فيكم خليفتين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يتفرقا حتى يردا على الحوض ((ورجاله موثقون ))
الذهبي احد اكابر علماء السلفية :
http://islamport.com/w/ser/Web/930/2204.htm (http://islamport.com/w/ser/Web/930/2204.htm) سيرة ابن كثير : كأنى قد دعيت فأجبت، إنى قد تركت فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي أهل بيتى، فانظروا كيف تخلفوني فيهما، فإنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض قال شيخنا أبو عبد الله الذهبي: وهذا حديث صحيح
السؤال الذي لطالما نردده عليكم يا مخالفين : اين اتباعكم للعترة الطاهرة ؟ اين آثارهم عندكم في الصحاح ؟ لماذا خالفتم النبي و ذهبتم الى فلان وفلان ؟؟
اللهم صل على محمد و آل محمد