س البغدادي
05-09-2012, 10:49 PM
- تختلف اللغات والثقافات لكن
أسباب انزعاج مستخدمي تكنولوجيا الهواتف المحمولة في انحاء العالم
تبقى واحدة حيث يشعر الغالبية بالضيق من تلقي كم هائل من المعلومات
وذلك وفق استطلاع للرأي نشر اليوم الاربعاء.
وقال نحو 60 بالمئة من البالغين والمراهقين في ثماني دول ان
أشياء أكثر من اللازم تظهر اثناء استخدام الانترنت من بينها صور
غير لائقة وآراء غير مرغوب فيها وتجديف وتفاصيل مذهلة بشأن الحياة
اليومية.
وقالت جيسيكا هانسن المتحدثة باسم شركة انتل التي طلبت إجراء
المسح "نحب التكنولوجيا لانها تجعلنا نتواصل وتمنحنا متنفسا
للتعبير لكن في الوقت نفسه نشعر ايضا ان هناك بعض الافراط في
المعلومات."
وقال نحو نصف الذين شاركوا في الاستطلاع على الانترنت وعددهم
7087 بالغا و1787 مراهقا ان هذا الكم من المعلومات يشعرهم
بالإرهاق. ويفضل 90 بالمئة تقريبا ان يفكر الناس بشان مشاركاتهم
وكيف سيستقبلها الاخرون على الانترنت.
ورغم شكوى الكثيرين بشأن الافراط في المشاركات على الانترنت
فان البعض أقر بأنه يفعل ذلك شخصيا.
ويتبادل أغلب الناس المعلومات عبر تكنولوجيا الهاتف المحمول
للتعبير عن أنفسهم وللشعور بالتواصل مع الأصدقاء والأسرة. وأظهر
الاستطلاع أن الأغلبية يفعلون ذلك مرة في الاسبوع لكن في البرازيل
والصين والهند فإن المشاركة اليومية أمر شائع بالنسبة لنحو نصف
السكان.
وأجري الاستطلاع في وقت سابق هذا العام في استراليا والبرازيل
والصين وفرنسا والهند وتندونيسيا واليابان والولايات المتحدة بهامش
خطأ يتراوح بين زائد او ناقص 2.2 الى 6.2 بالمئة وفقا لكل بلد.
أسباب انزعاج مستخدمي تكنولوجيا الهواتف المحمولة في انحاء العالم
تبقى واحدة حيث يشعر الغالبية بالضيق من تلقي كم هائل من المعلومات
وذلك وفق استطلاع للرأي نشر اليوم الاربعاء.
وقال نحو 60 بالمئة من البالغين والمراهقين في ثماني دول ان
أشياء أكثر من اللازم تظهر اثناء استخدام الانترنت من بينها صور
غير لائقة وآراء غير مرغوب فيها وتجديف وتفاصيل مذهلة بشأن الحياة
اليومية.
وقالت جيسيكا هانسن المتحدثة باسم شركة انتل التي طلبت إجراء
المسح "نحب التكنولوجيا لانها تجعلنا نتواصل وتمنحنا متنفسا
للتعبير لكن في الوقت نفسه نشعر ايضا ان هناك بعض الافراط في
المعلومات."
وقال نحو نصف الذين شاركوا في الاستطلاع على الانترنت وعددهم
7087 بالغا و1787 مراهقا ان هذا الكم من المعلومات يشعرهم
بالإرهاق. ويفضل 90 بالمئة تقريبا ان يفكر الناس بشان مشاركاتهم
وكيف سيستقبلها الاخرون على الانترنت.
ورغم شكوى الكثيرين بشأن الافراط في المشاركات على الانترنت
فان البعض أقر بأنه يفعل ذلك شخصيا.
ويتبادل أغلب الناس المعلومات عبر تكنولوجيا الهاتف المحمول
للتعبير عن أنفسهم وللشعور بالتواصل مع الأصدقاء والأسرة. وأظهر
الاستطلاع أن الأغلبية يفعلون ذلك مرة في الاسبوع لكن في البرازيل
والصين والهند فإن المشاركة اليومية أمر شائع بالنسبة لنحو نصف
السكان.
وأجري الاستطلاع في وقت سابق هذا العام في استراليا والبرازيل
والصين وفرنسا والهند وتندونيسيا واليابان والولايات المتحدة بهامش
خطأ يتراوح بين زائد او ناقص 2.2 الى 6.2 بالمئة وفقا لكل بلد.