ام هاني
06-09-2012, 12:26 PM
كثرة في الاونه الاخيره الحديث عن الخيانه الزوجيه ماهي اسبابها دوافعها البيئه التي تظهر منها
ماهي عواقبها نتائجها حلولها للنتناقش بهدوء عن هذه الافه التي نهشت الاسره واوصلت بعض
العوائل الى قاعات المحاكم والى قرارات لم تحمد عواقبها دعوة للنقاش واليكم مثال على ذلك
كتشفت الزوجة صدفة خيانة زوجها حينما وجدته يتكلم مع أخرى من خلال الهاتف النقال.. وعند
مواجهته أنكر ما سمعته واستمرا بين الشد والجذب وبين الانكار والاثبات!! والتحقيق مازال
مستمرا لعدم وجود دليل قاطع يثبت ما سمعته الزوجة وما إذا كان رجلا أو امرأة.
قضايا كثيرة ترزح لها المحاكم والسبب الخيانة الزوجية.. فالخيانة بجميع أطرافها سواء لكل من
الزوجين.. ولكن يبقى السؤال لماذا الخيانة؟ هناك أسباب كثيرة تؤدي إلى هذه الخيانة منها
ضعف الوازع الديني وأيضا عدم وجود استقرار أسري داخل البيت، فيفضل الزوج ان يقيم علاقات
نسائية باحثا عن السكينة التي يفتقدها في البيت.. والتي جعلت الجو قائما في منزله وما هو
إلا محاولة للهروب ولكن لو سألنا أنفسنا لماذا أصبحت حياتنا بهذه الرتابة والشعور المأساوي
في البيت والطارد للزوج.. لابد ان تكون هناك مشكلة ما ولكن لا نعرف قيمتها إلا إذا وقعت الفأس
بالرأس، لذا يجب على كل زوج وزوجته متى ما اقترب خطر الرتابة والمل وشعور النفور.. ان يبادرا
فورا إلى حل هذه الأمور والوقوف عندها للإصلاح بشكل إيجابي حتى لا تتأثر الأسرة بالنتائج
المترتبة.. وهناك حلول كثيرة من الجانبين ولكن يبقى ألا يكون التعنت وركوب موجة العناد التي
من شأنها هدم الأسرة وهدم المشاعر الجميلة بين الزوجين.
فهل كل زوج يرى ان زوجته بدأت باهماله أو بدأت احوالها تتغير.. عليه ان يبادر بجلسة مصارحة
يبث همومه وشجونه لها.. ويجب ان تكون الزوجة مستمعة جيدة له من خلال حوار ونقاش
للخروج بنتائج فعلية إيجابية يقبلها الزوج وذلك حتى ترجع الأمور إلى نصابها والعودة مرة أخرى
إلى عش الزوجية والمحافظة عليه من أي عواصف خارجية وذلك حتى لا يقع ما لا يحمد عقباه
وتحدث الخيانات الزوجية بجميع أنواعها.. فهل من مستجيب..!!
الدعوة مفتوحه للجنسين للتحاور على هذه المشكله وياريت كل من عنده قصه او حادثه
سمعها او عاش تفاصيلها ليرويها لنا لاتخاذها عبره للباقين تقبلوا مني اجمل التحايا ......
اختكم في لله ام هاني
ماهي عواقبها نتائجها حلولها للنتناقش بهدوء عن هذه الافه التي نهشت الاسره واوصلت بعض
العوائل الى قاعات المحاكم والى قرارات لم تحمد عواقبها دعوة للنقاش واليكم مثال على ذلك
كتشفت الزوجة صدفة خيانة زوجها حينما وجدته يتكلم مع أخرى من خلال الهاتف النقال.. وعند
مواجهته أنكر ما سمعته واستمرا بين الشد والجذب وبين الانكار والاثبات!! والتحقيق مازال
مستمرا لعدم وجود دليل قاطع يثبت ما سمعته الزوجة وما إذا كان رجلا أو امرأة.
قضايا كثيرة ترزح لها المحاكم والسبب الخيانة الزوجية.. فالخيانة بجميع أطرافها سواء لكل من
الزوجين.. ولكن يبقى السؤال لماذا الخيانة؟ هناك أسباب كثيرة تؤدي إلى هذه الخيانة منها
ضعف الوازع الديني وأيضا عدم وجود استقرار أسري داخل البيت، فيفضل الزوج ان يقيم علاقات
نسائية باحثا عن السكينة التي يفتقدها في البيت.. والتي جعلت الجو قائما في منزله وما هو
إلا محاولة للهروب ولكن لو سألنا أنفسنا لماذا أصبحت حياتنا بهذه الرتابة والشعور المأساوي
في البيت والطارد للزوج.. لابد ان تكون هناك مشكلة ما ولكن لا نعرف قيمتها إلا إذا وقعت الفأس
بالرأس، لذا يجب على كل زوج وزوجته متى ما اقترب خطر الرتابة والمل وشعور النفور.. ان يبادرا
فورا إلى حل هذه الأمور والوقوف عندها للإصلاح بشكل إيجابي حتى لا تتأثر الأسرة بالنتائج
المترتبة.. وهناك حلول كثيرة من الجانبين ولكن يبقى ألا يكون التعنت وركوب موجة العناد التي
من شأنها هدم الأسرة وهدم المشاعر الجميلة بين الزوجين.
فهل كل زوج يرى ان زوجته بدأت باهماله أو بدأت احوالها تتغير.. عليه ان يبادر بجلسة مصارحة
يبث همومه وشجونه لها.. ويجب ان تكون الزوجة مستمعة جيدة له من خلال حوار ونقاش
للخروج بنتائج فعلية إيجابية يقبلها الزوج وذلك حتى ترجع الأمور إلى نصابها والعودة مرة أخرى
إلى عش الزوجية والمحافظة عليه من أي عواصف خارجية وذلك حتى لا يقع ما لا يحمد عقباه
وتحدث الخيانات الزوجية بجميع أنواعها.. فهل من مستجيب..!!
الدعوة مفتوحه للجنسين للتحاور على هذه المشكله وياريت كل من عنده قصه او حادثه
سمعها او عاش تفاصيلها ليرويها لنا لاتخاذها عبره للباقين تقبلوا مني اجمل التحايا ......
اختكم في لله ام هاني