المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موسوعة علاقات الصحابة بعضهم ببعض


عصر الشيعة
10-09-2012, 09:39 PM
مقدمة :- في هذا الموضوع مفتوح لكل الموالين الهدف هو اسقاط عدالة الصحابة و بيان العلاقات السيئة بين الصحابة والسباب واللعان بينهم وتعريضهم والطعونات ببعضهم طبعا مستثنى امامنا علي عليه السلام لانه ينظرون له بنظره سوداء وايضا نرى ان امامنا علي عليه السلام هو نفس الرسول الاعظم وهو افضل من الانبياء جميعا ومن الظلم مقارنته بافضل صحابي
-------------------------------------------------------------------------------------------------
1- عمر يطعن في خلافة ابوبكر رغم ان عمر هو المخطط الاول لها :-

صحيح البخاري- كتاب ‏الحدود - باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

6442 - حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :.... ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏بايعت ‏ ‏فلاناً ‏ ‏فلا ‏ ‏يغترن ‏ ‏إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها ....

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6547 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6547)

*****
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الحدود - باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الصفحة : ( 151 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله : ( فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلتة ) : بفتح الفاء وسكون السلام بعدها مثناة ثم تاء تأنيت أي فجأة وزنه ومعناه وجاء ، عن سحنون ، عن أشهب أنه كان يقولها : بضم الفاء ويفسرها بإنفلات الشئ من الشئ ، ويقول : إن الفتح غلط وإنه إنما يقال : فيما يندم عليه وبيعة أبي بكر مما لا يندم عليه أحد وتعقب بثبوت الروايات بفتح الفاء ، ولا يلزم من وقوع الشئ بغتة أن يندم عليه كل أحد بل يمكن الندم عليه ....

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=3765 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=3765)


أحمد بن حنبل - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

‏393 - حدثنا : ‏ ‏إسحاق بن عيسى الطباع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏أن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أخبره .... ‏فإنما أنا : عبد الله فقولوا : عبد الله ورسوله ، وقد بلغني أن قائلاً منكم يقول : لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إن بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏كانت فلتة ألا وإنها كانت كذلك ألا وإن الله عز وجل وقى شرها ، وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل ....

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=368 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=368)


إبن هشام الحميري - سيرة النبي (ص) - أمر سقيفة بني ساعدة - إبن عوف ومشورته على عمر بشأن بيعة أبي بكر -
الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 657 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال إبن عباس : فقال لي عبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاًًً أتى أمير المؤمنين ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان يقول : والله لو قد مات عمر بن الخطاب لقد بايعت فلاناً ، والله ما كانت بيعة أبى بكر إلاّ فلته فتمت ، قال : فغضب عمر ، فقال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمرهم ، قال عبد الرحمن : فقلت : يا أمير المؤمنين لا تفعل ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=58&ID=1651 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=58&ID=1651)


إبن هشام الحميري - السيرة النبوية - أمر سقيفة بني ساعدة - خطبة عمر عند بيعة أبي بكر -
الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 658 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ....ثم إنه قد بلغني أن فلاناً قال : والله لو قد مات عمر بن الخطاب لقد بايعت فلاناً ، فلا يغرن أمراً أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ، وإنها قد كانت كذلك ألا إن الله : قد وقى شرها ، وليس فيكم من تنقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر ، فمن بايع رجلاًًًً ، عن غير مشورة من المسلمين فإنه ، لا بيعة له هو ، ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا ....

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1652&idto=1653&bk_no=58&ID=823 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1652&idto=1653&bk_no=58&ID=823)


إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - قصة سقيفة بني ساعدة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقد بلغني أن قائلا منكم يقول : لو قد مات عمر بايعت فلانا . فلا يغترن امرؤ أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، ألا وإنها كانت كذلك ، ألا إن الله وقى شرها ، وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر ....

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=563&idto=563&bk_no=59&ID=615 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=563&idto=563&bk_no=59&ID=615)


الهيثمي- مجمع الزوائد - كتاب الجهاد - باب تدوين العطاء - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 5 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

9772 - .... وقال :‏ قد بلغني مقالة قائلكم ‏:‏ لو قد مات عمر أوقد مات أمير المؤمنين أقمنا فلاناً فبايعناه ، وكانت إمرة أبي بكر فلتة ، أجل والله لقد كانت فلتة....

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2040&idfrom=9818&idto=9824&bookid=87&startno=1 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2040&idfrom=9818&idto=9824&bookid=87&startno=1)


السنن الكبرى للنسائي- كتاب الرجم - تثبيت الرجم

5963 - أخبرنا : العباس بن محمد الدوري ، قال : ، حدثنا : أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : قد عرفت أن أناساًًً يقولون : إن خلافة أبي بكر كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها وإنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاًًً ، عن غير مشورة ، لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا ؟ ، قال : عقوبتهما إن لا يؤمر واحد منهما ويقولون : والرجم وقد رجم به رسول الله (ص) ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أن الناس يقولون : زاد في كتاب الله لكتبته بخطي حتى الحقه بالكتاب.


السنن الكبرى للنسائي- كتاب الرجم - تثبيت الرجم

5966 - أخبرني : الحسن بن إسماعيل بن سليمان المجالدي ، قال : ، حدثنا : حجاج بن محمد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر فأراد أن يخطب الناس خطبة فقال له عبد الرحمن بن عوف : أنه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخر ذلك حتى تأتي المدينة قال : فلما قدم المدينة دنوت قريباًً من المنبر ، فسمعته يقول : إني قد عرفت أن ناساًً يقولون : إن خلافة أبي بكر ، كانت فلتة ، وإن الله وقى شرها إنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، فلا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا وأن ناساًً يقولون : ما بال الرجم وإنما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ولولا أن يقولوا : إثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبتها كما أنزلت أخبرني : عبد الله بن محمد بن إسحاقالأذرمي ، قال : ، حدثنا : غندر ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله بن عتبة يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر بن الخطاب ، فأراد أن يخطب الناس ، فقال عبد الرحمن : إنه قد إجتمع رعاع الناس فأخر ذلك .... نحوه.


إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب الجهاد - ما قالوا :.... الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

9469 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد اللّه بن عبد اللّه بن عتبة ، عن إبن عباس قال : .... إن بيعة أبي بكر كانت فلتة - وقد كانت كذلك - ألا إن اللّه وقى شرها ، وليس فيكم من يقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر ، إنه كان من خيرنا ....


إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب الجهاد - ما قالوا :... الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

32242 - حدثنا : زيد بن الحباب ، قال : ، حدثني : أبو معشر ، قال : ، حدثني : عمر مولى غفرة وغيره قال :.... وقال : يا أيها الناس ، أما بعد ، فقد بلغني ما قاله قائلكم : لو مات أمير المؤمنين قمنا إلى فلان فبايعناه ، وإن كانت بيعة أبي بكر فلتة ، وأيم الله ، إن كانت لفلتة وقانا الله شرها ، فمن أين لنا مثل أبي بكر ....


إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب الجهاد - ما قالوا :... الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

36380 - حدثنا : غندر ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر فأراد أن يخطب الناس خطبة ، فقال عبد الرحمن بن عوف : إنه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم ، فأخر ذلك حتى تأتي المدينة ، قال : فلما قدمت المدينة دنوت قريباًً من المنبر ، فسمعته يقول : إني قد عرفت أن أناساًًً يقولون : إن خلافة أبي بكر فلتة ، وإنما كانت فلتة ، ولكن الله وقى شرها ، إنه لا خلافة إلاّ عن مشورة.


إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب الجهاد - ما قالوا :.... الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

36381 - حدثنا : عبد الأعلى ، عن إبن إسحاق ، عن عبد الملك بن أبي بكر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال :.... وقد بلغني أن رجالاً يقولون في خلافة أبي بكر : إنها كانت فلتة ، ولعمري إن كانت كذلك ، ولكن الله أعطى خيرها ووقى شرها ....


صحيح إبن حبان - كتاب البر - باب حق الوالدين - ذكر الزجر....

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

414 - أخبرنا : أبو يعلي قال : ، حدثنا : سريج بن يونس ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : سمعت الزهري ، يحدث عن عبيد الله بن عبد الله ، قال : ، حدثني : إبن عباس ، .... فلا يغترن أحد فيقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، ألا وإنها كانت فلتة ، ألا إن الله وقى شرها ، وليس منكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر ....


صحيح إبن حبان - كتاب البر - باب حق الوالدين - ذكر الزجر....

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

415 - أخبرنا : الحسن بن سفيان بنسا ، وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل ، والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ، واللفظ للحسن ، قالوا : ، حدثنا : عبد الله بن محمد بن أسماء إبن أخي جويرية بن أسماء ، قال : ، حدثنا : عمي جويرية بن أسماء ، عن مالك بن أنس ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، أخبره : أن عبد الله بن عباس ، أخبره : أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف ....ثم إنه بلغني أن فلاناً منكم يقول : والله لو قد مات عمر لقد بايعت فلاناً فلا يغرن أمراً أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ، فإنها قد كانت كذلك ، ألا إن الله وقى شرها .....


مسند البزار- البحر الزخار - ومما روى عبيد الله....

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

203 - حدثنا : أحمد بن عبدة ، وأبوبكر بن خلاد ، واللفظ لأبي بكر ، وأكثر كلام هذا الحديث لأبي بكر بن خلاد قالا : ، نا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال :.... فمن زعم أن بيعة أبي بكر كانت فلتة فقد كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها ، فمن كان فيكم تمد الأعناق إليه مثل أبي بكر ....


مسند البزار- البحر الزخار - ومما روى عبيد الله....

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

286 - حدثنا : زهير بن محمد بن قمير قال : ، نا : حسين بن محمد ، قال : ، نا : أبو معشر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، وعن عمر بن عبد الله مولى غفرة قالا :.... ثم قال : قد بلغني مقالة قائلكم : لو قد مات عمر أو لو قد مات أمير المؤمنين أقمنا فلاناً فبايعناه ، وكانت إمارة أبي بكر فلتة ، أجل والله لقد كانت فلتة ، ومن أين لنا مثل أبي بكر نمد أعناقنا إليه كما نمد أعناقنا إلى أبي بكر ....


مصنف عبدالرزاق الصنعاني - كتاب المغازي - بيعة أبي بكر...

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

9469 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال :.... فلا يغرن أمراً أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، فقد كانت كذلك غير أن الله وقى شرها ، وليس فيكم من يقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر ....


أبي نعيم الإصبهاني- تثبيت الإمامة ... - خلافة أبابكر...

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

52 - حدثنا : أبوبكر الطلحي ، ثنا : أبو حصين الوادعي ، ثنا : أحمد بن يونس ، ثنا : عاصم بن محمد بن زيد ، قال : سمعت أبي يقول : قال عبد الله بن عمر ، وثنا علي بن الجعد ، وثنا محمد بن أحمد ، ثنا : عبد الله بن محمد البغوي ، ثنا : علي بن الجعد ، ثنا : عاصم ، قال : .... فإن عاد إلى الإحتجاج بقول عمر (ر) : إن بيعة أبي بكر (ر) كانت فلتة ، ولكن الله تعالى وقى شرها ....


الشريعة - الآجري - كتاب الإيمان والتصديق

1176 - حدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد البغوي قال : ، حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب قال : ، ثنا : يحيى بن سليم قال : ، حدثنا : جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن جعفر الطيار (ر) قال : ولينا أبوبكر رحمه الله فخير خليفة أرحمه بنا وأحناه علينا قال محمد بن الحسين رحمه الله : فإن قال قائل : فقد قال عمر بن الخطاب (ر) : كانت بيعة أبي بكر فلتة ، وقى الله شرها قيل له : إن كنت ممن يعقل فإعلم أن هذا مدح لبيعة أبي بكر (ر) ، وليس هو ذماً لها : يا جاهل ، فإن قال : كيف ؟ قيل له : لما قبض النبي (ص) ، ودفن إجتمعت الأنصار في سقيفة بني ساعدة فمضى إليهم أبوبكر ومعه عمر (ر) ، وخشي أن يحدثوا شيئاًً لا يستدرك سريعاًً فكلمهم بما يحسن ، ويجمل من الكلام ، ووعظهم فقال : منهم قائل : منا أمير ومنكم أمير قال محمد بن الحسين رحمه الله : فلو تم هذا لكان فيه بلاءً عظيم ، وإختلفت الكلمة ، لأنه لا يجوز أن يكونا خليفتين في وقت واحد ، فقام عمر (ر) بتوفيق الله الكريم له ، فقال : لأن أقدم فتضرب عنقي أحب إلي : من أن أتأمر على قوم فيهم أبوبكر ، ثم قال لأبي بكر : مد يدك أبايعك ، فمد يده فبايعه ، فعلمت الأنصار وجميع المهاجرين أن الحق فيما فعله عمر فبايعه الجميع طائعين غير مكرهين لم يختلفوا عليه ، وجاء علي بن أبي طالب فبايعه ، وجاء الزبير فبايعه ، وجاء بنو هاشم فبايعوه ، فقول عمر (ر) : كانت بيعة أبي بكر فلتة يعني : إفتلتت من أن يكون للشيطان فيها نصيب ، لم يسفك فيها دم ، ولم يختلف عليه الناس ، فهذا مدح لها ليس بذم يا من يطلب الفتنة اعقل إن كنت تعقل.


شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام .. - باب جماع فضائل الصحابة

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1984 - أخبرنا : محمد بن الحسن الفارسي ، قال : ، أنا : أحمد بن سعيد الثقفي ، قال : ، نا : محمد بن يحيى الذهلي ، قال : ، نا : عبد الرزاق ، قال : ، أنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال :.... ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : لو قد مات أمير المؤمنين بايعت فلاناً ، فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، وقد كانت كذلك ألا إن الله تعالى وقى شرها ....


النحاس- الناسخ والمنسوخ - سورة ق و ...

481 - وقد روى هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، أن رجلاًًً ، قال : يا رسول الله : إن أمي إفتلتت نفسها فماتت ولم توص أفأتصدق عنها ؟ ، قال : نعم ، قال أبو جعفر : فيكون في هذا الحديث ما ذكرنا من التأويلات ، وفيه من الغريب قوله إفتلتت معناه ماتت فجأة ، ومنه قول عمر (ر) : كانت بيعة أبي بكر (ر) فلتة فوقى الله تعالى شرها أي فجأة ، وفي هذا من المعنى أن عمر تواعد من فعل مثل ذلك ، وذلك أن أبابكر (ر) كان له من الفضائل الباهرة التي لا تدفع ما يستوجب به الخلافة وأن يبايع فجأة وليس هذا لغيره ، وكان له إستخلاف رسول الله (ص) إياه على الصلاة قال محمد بن جرير : إستخلافه إياه على الصلاة بمعنى إستخلافه إياه علي إمامة المسلمين والنظر في أمورهم ، لأنه إستخلفه على الصلوات التي لا تقيمها إلاّ الأئمة من الجمع والأعياد فروجع في ذلك ، فقال : يأبى الله ورسوله والمسلمون إلاّ أبابكر ، وقال غير محمد بن جرير.


المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 649 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

‏14137 - عن إبن عباس .... وقد بلغني أن رجالاً يقولون في خلافة أبي بكر‏ :‏ إنها كانت فلتة ولعمري إنها كانت كذلك ، ولكن الله أعطى خيرها ووقي شرها.


اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال عبد الرحمن بن عوف ، فقلت : نعم يا أمير المؤمنين ، ولم تمنعنا من الجهاد ؟ ، فقال : لأن إسكت عنك ، فلا أجيبك ، خير لك من أن أجيبك ، ثم اندفع يحدث عن أبي بكر ، حتى قال : كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرها ، فمن عاد لمثلها فأقتلوه.


أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 38 )

- بيان بدء بيعة أبي بكر ، وبيانه وإبانته ، عن نفسيته وشخصيته ، فإرجعوا الآن إلى النظر في بدء بيعة أبي بكر ، وكيف كان السبب لتعلموا أن القوم لم يميلوا إليه تفضيلاً له على علي بن أبي طالب ، ولا جعلوا ذلك علة للتقدمة ، ولسنا نحتج عليكم ، بما روته الرافضة من أن بيعته كانت على المغالبة والقهر دون الإجتماع والرفق والذي رويتم أن القوم لما بلغهم إجتماع الأنصار وتأميرهم سعداًً ، مضوا وبادروا بالبيعة ، عن غير شورى ولا إجتماع ولا نظر ، فإلتمسنا طلب المخرج ، وتأولنا ما رويتم تأويلاًً حسناًً ، فقلنا : إن القوم لما بلغهم إجتماع الأنصار ، وما بدأوا به من الخلاف بادروا بالبيعة لأبي بكر مخافة الإنتشار والإختلاف وفساد القوم ، ولذلك قال عمر : كانت بيعة أبي بكر فلتة وقاه الله شرها.


أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 321 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

38 - قول عمر بن الخطاب : كانت بيعة أبي بكر فلتة وقاه الله شرها.


الصالحي الشامي - سبل الهدي والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 127 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- روى الشيخان عنه قال : كنت أقوى رجالاً من المهاجرين منهم عبد الرحمن بن عوف ، فبينما أنا في منزله بمنى وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلاًًً أتى أمير المؤمنين اليوم فقال : يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول : لو قد مات عمر لقد بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلتة فتمت ، فغضب عمر ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم ، قال عبد الرحمن : فقلت : يا أمير المؤمنين لا تفعل ....

- ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلاناً ، فلا يغترون إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ، ألا وإنها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقي شرها ، وليس فيكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر ، من بايع رجلاًًً من غير مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا ....


الصالحي الشامي - سبل الهدي والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 311 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي رواية البلاذري ، عن إبن عباس : بايعت علياًً لا يغرن إمرءاً أن يقول : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ، والله ما كانت بيعة أبي بكر فلتة ، ولقد أقامه رسول الله (ص) مقامه وإختاره لدينهم على غيره ، وقال : يأبي الله والمؤمنون إلاّ أبابكر فهل منكم أحد تقطع إليه الأعناق كما تقطع إلى أبي بكر ؟ فمن بايع رجلاًًً ، عن غير مشورة من المسلمين فإنه لا بيعة له ....


عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 286 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخرج البخاري بسنده ، عن إبن عباس (ر) قال : كنت أقرئ رجال من المهاجرين منهم : عبد الرحمن بن عوف فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن بن عوف ، فقال : لو رأيت رجلاًًً أتى أمير المؤمنين فقال : لو مات عمر لقد بايعت فلاناً فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلتة فتمت ، فغضب عمر ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية ....


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 36 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأما ما ذكره من إفساد حمل الفلتة في الخبر على هذه الوجوه المتأولة ، فجيد ، ألا إن الأنصاف أن عمر لم يخرج الكلام مخرج الذم لأمر أبى بكر ، وإنما أراد باللفظة محض حقيقتها في اللغة ذكر صاحب الصحاح ، أن الفلتة الأمر الذى يعمل فجاة من غير تردد ولا تدبر ، وهكذا كانت بيعة أبى بكر ، لأن الأمر لم يكن فيها شورى بين المسلمين ، وإنما وقعت بغتة لم تمحص فيها الآراء ، ولم يتناظر فيها الرجال ، وكانت كالشئ المستلب المنتهب ، وكان عمر يخاف أن يموت ، عن غير وصية أو يقتل قتلاً فيبايع أحد من المسلمين بغتة كبيعة أبى بكر ، فخطب بما خطب به ، وقال معتذراً : إلاّ أنه ليس فيكم من تقطع إليه الأعناق كأبى بكر !.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 31 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ومن كلام له (ع) : لم تكن بيعتكم إياى فلتة ، وليس أمري وأمركم واحداًً ، إني أريدكم لله وأنتم تريدوننى لأنفسكم ، أيها الناس أعينوني على أنفسكم ، وأيم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه ، ولأقودن الظالم بخزامته ، حتى أورده منهل الحق وإن كان كارهاً.

الشرح : الفلتة : الأمر يقع ، عن غير تدبر ولا روية ، وفى الكلام تعريض ببيعة أبى بكر ، وقد تقدم لنا في معنى قول عمر : كانت بيعة أبى بكر فلتة وقى الله شرها .


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 164 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الطعن الثاني قال : قاضى القضاة بعد أن ذكر قول عمر : كانت بيعة أبى بكر فلتة - وقد تقدم منا القول في ذلك في أول هذا الكتاب : ومما طعنوا به على أبى بكر أنه قال : عند موته : ليتنى كنت سألت رسول الله (ص) ، عن ثلاثة ، فذكر في أحدها : ليتنى كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر حق ؟ ، قالوا : ، وذلك يدل على شكه في صحه بيعته ، وربما قالوا : قد روى : أنه قال : في مرضه : ليتنى كنت تركت بيت فاطمة لم أكشفه.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 21 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ثم ما شاع وإشتهر من قول عمر : كانت بيعة أبى بكر فلتة ، وقى الله شرها ، فمن عاد إلى مثلها فأقتلوه ، وهذا طعن في العقد ، وقدح في البيعة الاصلية.


ما معنى فلته في اللغة العربية ؟!


إبن منظور - لسان العرب - حرف الفاء - فلت - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 213 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكان ذلك فلتة أي فجأة ، يقال : كان ذلك الأمر فلتة أي فجأة إذا لم يكن عن تدبر ولا تردد ، والفلتة : الأمر يقع من غير إحكام.

- وفي حديث عمر : أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، وقى الله شرها ، قال إبن سيده : قال أبو عبيد : أراد فجأة ، وكانت كذلك لأنها لم ينتظر بها العوام ، إنما إبتدرها أكابر أصحاب سيدنا محمد رسول الله (ص) من المهاجرين وعامة الأنصار ....

- وقال الأزهري : إنما معنى فلتة البغتة ، قال : وإنما عوجل بها ، مبادرة لأنتشار الأمر ، حتى لا يطمع فيها من ليس لها بموضع.

- وقال إبن الأثير في تفسير حديث عمر (ر) قال : أراد بالفلتة الفجأة ، ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة ، فعصم الله تعالى من ذلك ووقى.

- قال : والفلتة كل شئ فعل من غير روية ، وإنما بودر بها خوف إنتشار الأمر.

- وقيل : أراد بالفلتة الخلسة أي أن الإمامة يوم السقيفة ، مالت الأنفس إلى توليها ، ولذلك كثر فيها التشاجر ، فما قلدها أبوبكر إلاّ إنتزاعاً من الأيدي وإختلاساً .


الفيروز آبادي - القاموس المحيط - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 154 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الفلتة : آخر ليلة من كل شهر ، أو آخر يوم من الشهر الذي بعده الشهر الحرام ، وكان الأمر فلتة ، أي : فجأة من غير تردد وتدبر.


الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 568 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- يقال : كان ذلك الأمر فلتة أي فجأة من غير تردد ولا تدبر وعبارة المصباح أي فجأة حتى كأنه إنفلت سريعاًً ، وفى الحديث : أن بيعة أبى بكر كانت فلتة فوقى الله شرها.

- الأزهرى : إنما معنى فلتة البغتة قال : وإنما عوجل بها مبادرة لأنتشار الأمر حتى لا يطمع فيها من ليس لها بموضع.

- وقال إبن الأثير : أراد بالفلتة الفجأة ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة فعصم الله تعالى من ذلك ووقى.

- قال :والفلتة كل شئ فعل من غير روية وإنما بودر بها خوف إنتشار الأمر.

- وقيل : أراد بالفلتة الخلسة ، أي أن الإمامة يوم السقيفة مالت الأنفس إلى توليها ، ولذلك كثر فيها التشاجر فما قلدها أبوبكر إلاّ إنتزاعاً من الأيدى وإختلاساً كما في لسان العرب ، ومثله في الفائق والمحكم وغيرها .

الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 569 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال أبو عبيد : إفتلتت نفسها يعنى ماتت فجأة ولم تمرض فتوصي ولكنها أخذت نفسها فلتة يقال : إفتلته إذا إستلبه وإفتلت بأمر كذا فوجئ به قبل أن يستعد له هكذا في سائر النسخ ، وفى أخرى فجئ به بغير الواو الأول من المفاجأة ، والثانى من الفجأة ويروى بنصب النفس ورفعها فمعتى النصب إفتلتها الله نفسها يتعدى إلى مفعولين ، كما تقول إختلسه الشئ وإستلبه إياه

عصر الشيعة
10-09-2012, 09:45 PM
2- خوف ابوبكر من عمر :-

أقطع أبوبكر الزبير، فكنت أكتبها فجاء عمر فأخذ أبو بكر الكتاب فأدخله في ثني الفراش، فدخل عمر فقال: كأنكم على حاجة ؟ فقال أبو بكر: نعم، فخرج . فأخرج أبو بكر الكتاب فأتممته»
.(سنن البيهقي:6/145، وكنز العمال:3/913

عصر الشيعة
10-09-2012, 09:50 PM
3- سقط الصحابة على الارض خوفا من عمر


بينما عمر يمشي وخلفه عدة من أصحاب رسول الله (ص)وغيرهم، بدا له فالتفت، فما بقي منهم أحداً إلا سقط إلى الأرض على ركبتيه ! فلما رأى ذلك بكى ثم رفع يديه فقال: اللهم إنك تعلم أني منك منهم أشد فرقاً منهم مني » ! (تاريخ المدينة:2/681).

عصر الشيعة
10-09-2012, 09:53 PM
4- عبد الله بن عمر يصف بدعة ابيه عمر بن الخطاب ببدعة الحمير

مقدمة:- ماذا تقولون في ابن عمر ياسنة الذي يصف كل من يصلي التراويح بالحمار

https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/422329_363542977048549_1916620731_n.jpg

عصر الشيعة
10-09-2012, 09:57 PM
6- عمر يأمر برجم خالد وأبوبكر يبحث له العذر :-


إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - الحوادث الواقعة في الزمان ووفيات المشاهير والأعيان سنة إحدى عشرة من الهجرة
- خبر مالك بن نويرة اليربوعي التميمي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 461 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال :‏ أرياء قتلت أمراً مسلماًً ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لأرجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن ألا إن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد ، فقال خالد‏ :‏ هلم إلي : يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.‏

وإستمر أبوبكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا :‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏:‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال :‏ ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالداًًً ، عن الإمرة‏.

الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=714&idto=714&bk_no=59&ID=780


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - خالد بن الوليد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إبن سعد : أنبأنا : محمد بن عمر ، حدثني : عتبة بن جبيرة ، عن عاصم بن عمر بن قتادة . قال : وحدثني : محمد بن عبد الله ، عن الزهري ، وحدثنا : أسامة إبن زيد عن الزهري ، عن حنظلة بن علي الأسلمي في حديث الردة : فأوقع بهم خالد ، وقتل مالكاً ، ثم أوقع بأهل بزاخة وحرقهم ، لكونه بلغه عنهم مقالة سيئة ، شتموا النبي ، (ص) ، ومضى إلى اليمامة ، فقتل مسيلمة ، إلى أن قال : وقدم خالد المدينة بالسبي ومعه سبعة عشر من وفد بني حنيفة ، فدخل المسجد وعليه قباء عليه صدأ الحديد ، متقلداً السيف ، في عمامته أسهم . فمر بعمر ، فلم يكلمه ، ودخل على أبي بكر ، فرأى منه كل ما يحب ، وعلم عمر ، فأمسك ، وإنما وجد عمر عليه لقتله مالك بن نويرة ، وتزوج بامرأته ، جويرية بن أسماء : قال : كان خالد بن الوليد من أمد الناس بصرا ، فرأى راكباً وإذا هو قد قدم بموت الصديق وبعزل خالد ، قال أبن عون : ولي عمر ، فقال : لأنزعن خالداً حتى يعلم أن الله إنما ينصر دينه ، يعني بغير خالد ، وقال هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : لما إستخلف عمر ، كتب إلى أبي عبيدة : إني قد إستعملتك ، وعزلت خالداً.

الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=92&idto=92&bk_no=60&ID=87 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=92&idto=92&bk_no=60&ID=87)


الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 33 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال الموقري ، عن الزهري قال : وبعث خالد إلى مالك بن نويرة سرية فيهم أبو قتادة ، فساروا يومهم سراعاً حتى إنتهوا إلى محلة الحي ، فخرج مالك في رهطه فقال : من أنتم قالوا : نحن المسلمون فزعم أبو قتادة أنه قال : وأنا عبد الله المسلم قال : فضع السلاح ، فوضعه في إثني عشر رجلاً ، فلما وضعوا السلاح ربطهم أمير تلك السرية وإنطلق بهم أسارى ، وسار معهم السبي حتى أتوا بهم خالداً ، فحدث أبو قتادة خالداً أن لهم أماناً وأنهم قد إدعوا إسلاماً ، وخالف أبا قتادة جماعة السرية فأخبروا خالداً أنه لم يكن لهم أمان ، وإنما سيروا قسراً ، فأمر بهم خالد فقتلوا وقبض سببهم ، فركب أبو قتادة فرسه وسار قبل أبي بكر ، فلما قدم عليه قال : تعلم أنه كان لمالك بن نويرة عهد وأنه إدعى إسلاماً ، وإني نهيت خالداً فترك قولي وأخذ بشهادات الأعراب الذين يريدون الغنائم ، فقام عمر فقال : يا أبا بكر إن في سيف خالد رهقاً ، وإن هذا لم يكن حقاً فإن حقاً عليك أن تقيده ، فسكت أبو بكر ، ومضى خالد قبل اليمامة ، وقدم متمم بن نويرة فأنشد أبا بكر مندبة ندب بها أخاه ، وناشده في دم أخيه وفي سبيهم ، فرد إليه أبو بكر السبي ، وقال لعمر وهو يناشد في القود : ليس على خالد ما تقول ، هبه تأول فأخطأ.


إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ( مالك ) بن نويرة بن حمزة إبن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي أخو متمم بن نويرة قدم على النبي (ص) وأسلم وإستعمله رسول الله (ص) على بعض صدقات بني تميم ، فلما توفى النبي (ص) وإرتدت العرب وظهرت سجاح وإدعت النبوة صالحها إلاّ انه لم تظهر عنه ردة ، وأقام بالبطاح فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان سار إلى مالك وقدم البطاح فلم يجد به أحد كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الإجتماع فلما قدم خالد البطاح بث سراياه فأتى بمالك بن نويرة ونفر من قومه فإختلفت السرية فيهم وكان فيهم أبو قتادة وكان فيمن شهد انهم أذنوا وأقاموا وصلوا ، فحبسهم في ليلة باردة وأمر خالد فنادى أدفئوا أسراكم وهي في لغة كنانة القتل فقتلوهم فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا فتزوج خالد إمرأته فقال عمر لأبي بكر سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه فقال أبو بكر تأول فأخطأ ولا أشيم سيفا سله الله على المشركين وودى مالكا وقدم خالد على أبي بكر فقال له عمر : يا عدو الله قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على إمرأته لأرجمنك ، وقيل إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً أخذوا السلاح ، فقالوا : نحن المسلمون ، فقال أصحاب مالك : ونحن المسلمون ، فقالوا لهم ضعوا السلاح وصلوا ، وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكا قال ما أخال صاحبكم إلاّ قال كذا ، فقال : أوما تعده لك صاحباً فقتله ، فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه وأن يرد عليهم سبيهم فأمر أبو بكر برد السبي ، وودى مالكا من بيت المال ، فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة ويدل على أنه لم يرتد وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا ، فتركهم هذا عجب ، وقد إختلف في ردته وعمر يقول لخالد : قتلت إمرأ مسلماً ، وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا ، وأبو بكر يرد السبي ويعطي دية مالك من بيت المال فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.


تاريخ أبي الفداء - رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة ، وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكاًً فارساً مطاعاً شاعراًً قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبوبكر إلي : مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة ، فقال مالك ‏:‏ أنا أتي بالصلاة دون الزكاة ‏:‏ فقال خالد‏ :‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى ، فقال مالك‏ :‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏
قال خالد ‏:‏ أو ما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد‏:‏ إني قاتلك‏.‏
فقال له : أو بذلك أمرك صاحبك قال :‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالداًًً في أمره فكره كلامهما‏.‏
فقال مالك ‏:‏ يا خالد ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏
فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فإلتفت مالك إِلي زوجته ، وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال ، فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك :‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ،‏ فضرب عنقه وجعل رأسه أثفية .... وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ إحضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر : نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏ ،‏ وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي‏ :‏

قضى خالد بغياً عليه بعرسه * وكان له فيها هوى قبل ذلك
فأمضى هواه خالد غير عاطف * عنان الهوى عنها ولا متمالك
فأصبح ذا أهل وأصبح مالك * إلي غير أهل هالكاً في الهوالك

ولما بلغ ذلك أبابكر وعمر قال عمر لأبي بكر‏ :‏ إن خالداًًً قد زنى فإرجمه قال :‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال :‏ فإنه قد قتل مسلماًً فإقتله ، قال :‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال : فإعزله ، قال : ما كنت أغمد سيفاًً سله الله عليهم ‏.‏


إبن الأثير - الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 358 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فأمر خالد مناديا فنادى أدفئوا أسراكم وهي في لغة كنانة القتل فظن القوم أنه أراد القتل ولم يرد إلاّ الدفء فقتلوهم فقتل ضرار بن الأزور مالكاً ، وسمع خالد الواعية فخرج وقد فرغوا منهم ، فقال : إذا أراد الله أمرا أصابه ، وقد إختلف القوم فيهم ، فقال أبو قتادة : هذا عملك فزبره خالد فغضب ومضى حتى أتى أبا بكر ، فغضب أبو بكر حتى كلمه عمر فيه فلم يرض إلاّ أن يرجع إليه فرجع إليه حتى قدم معه المدينة ، وتزوج خالد أم تميم امرأة مالك ، فقال عمر لأبي بكر : إن سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه في ذلك ، فقال : هيه يا عمر ! تأول فأخطأ فارفع لسانك عن خالد ، فإني لا أشيم سيفا سله الله على الكافرين ، وودي مالكا ، وكتب إلى خالد أن يقدم عليه ففعل ، ودخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد ، وقد غرز في عمامته أسهما ، فقام إليه عمر فنزعها وحطمها ، وقال له : أرئاء قتلت إمرءاً مسلماً ثم نزوت على إمرأته ! ، والله لأرجمنك بأحجارك ، وخالد لا يكلمه يظن أن رأي أبي بكر مثله ، ودخل على أبي بكر فأخبره الخبر ، وإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه وعنفه في التزويج الذي كانت عليه العرب من كراهته أيام الحرب ، فخرج خالد وعمر جالس فقال : هلم إلي يا إبن أم سلمة فعرف عمر أن أبا بكر قد رضى عنه فلم يكلمه ، وقيل : إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً أخذوا السلاح ، فقالوا : نحن المسلمون ، فقال أصحاب مالك : ونحن المسلمون ، قالوا لهم : ضعوا السلاح فوضعوه ، ثم صلوا ، وكان يعتذر في قتله إنه قال : ما أخال صاحبكم إلاّ قال : كذا وكذا ، فقال له : أو ما تعده لك صاحباً ؟ ثم ضرب عنقه.


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )

14091 - عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد أدعي أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فأنكر مالك ذلك ، وقال :‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت ، وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر ‏:‏ إنه قد زنى فإرجمه ، فقال أبوبكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال :‏ فإنه قد قتل مسلماًً فإقتله ، قال :‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال :‏ فإعزله ، قال :‏ ما كنت لأشيم ‏( ‏لأشيم ‏:‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلاً وإغمادا‏ً ،‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ب‏ ، سيفاً سله الله عليهم أبداً.


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 502 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فاختلفت السرية فيهم وفيهم أبو قتادة فكان فيمن شهد أنهم قد أذنوا وأقاموا وصلوا ، فلما إختلفوا فيهم أمر بهم فحبسوا في ليلة باردة لا يقوم لها شئ وجعلت تزداد برداً ، فأمر خالد منادياً فنادى أدفئوا أسراكم ، وكانت في لغة كنانة إذا قالوا دثروا الرجل فأدفئوه دفأه قتله ، وفى لغة غيرهم أدفه فاقتله فظن القوم وهى في لغتهم القتل أنه أراد القتل فقتلوهم فقتل ضرار بن الأزور مالكاً وسمع خالد الواعية فخرج وقد فرغوا منهم ، فقال إذا أراد الله أمراً أصابه ، وقد إختلف القوم فيهم ، فقال أبو قتادة : هذا عملك فزبره خالد فغضب ، ومضى حتى أتى أبا بكر فغضب عليه أبو بكر حتى كلمه عمر فيه فلم يرض إلاّ أن يرجع إليه ، فرجع إليه حتى قدم معه المدينة وتزوج خالد أم تميم إبنة المنهال وتركها لينقضى طهرها وكانت العرب تكره النساء في الحرب وتعايره ، وقال عمر لأبي بكر : إن في سيف خالد رهقاً فإن لم يكن هذا حقاً حق عليه أن تقيده وأكثر عليه في ذلك ، وكان أبو بكر لا يقيد من عماله ولا وزعته ، فقال : هيه يا عمر تأول فأخطأ فارفع لسانك عن خالد ، وودى مالكا ، وكتب إلى خالد أن يقدم عليه ففعل فأخبره خبره فعذره وقبل منه وعنفه في التزويج الذي كانت تعيب عليه العرب من ذلك ....


الفضل بن شاذان الأزدي - الإيضاح - رقم الصفحة : ( 133 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أورويتم أن خالداً حين قدم من غزاته تلك ، أقبل حتى وصل المدينة وقد غزر المشاقص على عمامته ، فقام إليه عمر وأخذ المشاقص من عمامته ، ثم أخذ بتلابيبه يقوده إلى أبي بكر وهو يقول : والله لو وليت من أمور المسلمين شيئاً لضربت عنقك ، ولقد تحقق عندي أنك قتلت مالك بن نويرة ظلماً له وطمعاً في إمرأته لجمالها ، فأبطل أبو بكر قول عمر وأجاز ذلك القتل والسبي وأجاز لخالد ما صنع.

- ورويتم عن جرير بن عبد الحميد [ الضبي ] عن الأعمش ، عن خيثمة قال : ذكر عند عمر بن الخطاب قتل مالك بن نويرة فقال : قتله والله مسلماً ولقد نصبت في ذلك ونازلت أبابكر فيه كل المنازلة [ في ترك قتاله من ] منع الزكاة فأبى إلاّ قتالهم وسبيهم ، فلما رأيته قد لج به شيطانه في خطأ ما عزم عليه [ أمسكت عجزاً عنه وخوفاً منه ] ولقد ألححت عليه في ذلك يوما حتى غضب فقال لي : يا إبن الخطاب إنك لحدب على أهل الكفر بالله والردة عن الإسلام ، فأمسكت عنه وقلت له : ولمبيح دمائهم كان أحدب على أهل الكفر مني.


العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 68 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وحدثنا : علي بن محمد ، عن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعاًً شديداًًً ، فكتب أبوبكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبوبكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبوبكر خالداًًً ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر ، عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره.


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 256 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أخبرنا : أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي ، أنا : أبو الحسن السيرافي ، أنا : أحمد بن إسحاق النهاوندي ، نا : أحمد بن عمران ، نا : موسى بن زكريا ، نا : خليفة بن خياط ، نا : علي بن محمد ، عن إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعاًً شديداًًً ، فكتب أبوبكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه ، فقال أبوبكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبوبكر خالداًًً ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال : ، ونا : خليفة ، نا : بكر ، عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره ، وقال : متمم بن نويرة يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- لما قتل خالد مالك بن نويرة ونكح إمرأته ، كان في عسكره أبو قتادة الأنصاري ، فركب فرسه ، والتحق بأبي بكر ، وحلف ألاّ يسير في جيش تحت لواء خالد أبداً ، فقص على أبى بكر القصة ، فقال أبو بكر : لقد فتنت الغنائم العرب ، وترك خالد ما أمرته ، فقال عمر : إن عليك أن تقيده بمالك ، فسكت أبو بكر ، وقدم خالد فدخل المسجد وعليه ثياب قد صدئت من الحديد ، وفي عمامته ثلاثة أسهم ، فلما رآه عمر قال : أرياء يا عدو الله ! عدوت على رجل من المسلمين فقتلته ، ونكحت إمرأته ، أما والله إن أمكنني الله منك لأرجمنك ، ثم تناول الأسهم من عمامته فكسرها ، وخالد ساكت لا يرد عليه ، ظناً أن ذلك عن أمر أبى بكر ورأيه ، فلما دخل إلى أبى بكر وحدثه ، صدقه فيما حكاه وقبل عذره ، فكان عمر يحرض أبا بكر على خالد ويشير عليه أن يقتص منه بدم مالك ، فقال أبو بكر : إيها يا عمر ! ما هو بأول من أخطأ ، فارفع لسانك عنه ، ثم ودى مالكاً من بيت مال المسلمين.


إين حبان - الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 169 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولما فرغ خالد بن الوليد من بيعة بنى عامر وبنى أسد قال : إن الخليفة قد عهد إلى أن أسير إلى أرض بنى غانم فسار حتى نزل بأرضهم وبث فيها السرايا فلم يلق بها جمعاً ، وأتى بمالك بن نويرة في رهط من بنى تميم وبنى خنظلة فأمر بهم فضربت أعناقهم وتزوج مكانه أم تميم إمرأة مالك بن نويرة ، فشهد أبو قتادة لمالك بن نويرة بالإسلام عند أبي بكر ثم رجع خالد يؤم المدينة فلما قدمها دخل المسجد وعليه درع معتجراً بعمامة وعليه قباء عليه صدأ الحديد قد غرز في عمامته أسهما ، فقام إليه عمر بن الخطاب فلإنتزع الأسهم من رأسه فحطمها ، ثم قال : أقتلت إمرأ مسلماً مالك بن نويرة ثم تزوجت إمرأته والله لنرجمنك بأحجارك وخالد بن الوليد لا يكلمه ولا يظن إلاّ أن رأى أبى بكر على مثل رأى عمر ، حتى دخل على أبى بكر فأخبره الخبر ، وإعتذر إليه أنه لم يعلم فعذره أبو بكر وتجاوز عنه ما كان منه في حربه تلك ....


اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 131 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكتب إلى خالد بن الوليد أن ينكفئ إلى مالك بن نويرة اليربوعي ، فسار إليهم ، وقيل إنه كان ندأهم ، فأتاه مالك بن نويرة يناظره ، واتبعته إمرأته ، فلما رآها خالد أعجبته فقال : والله لا نلت ما في مثابتك حتى أقتلك ، فنظر مالكاً ، فضرب عنقه ، وتزوج إمرأته ، فلحق أبو قتادة بأبي بكر ، فأخبره الخبر ، وحلف ألاّ يسير تحت لواء خالد لأنه قتل مالكاً مسلماً ، فقال عمر بن الخطاب لأبي بكر : ياخليفة رسول الله ! إن خالداً قتل رجلاً مسلماً ، وتزوج إمرأته من يومها ، فكتب أبو بكر إلى خالد ، فأشخصه ، فقال : ياخليفة رسول الله إني تأولت ، وأصبت ، وأخطأت ، وكان متمم بن نويرة شاعراً فرثى أخاه بمراث كثيرة ، ولحق بالمدينة إلى أبي بكر ، فصلى خلف أبي بكر صلاة الصبح ، فلما فرغ أبو بكر من صلاته قام متمم فاتكأ على قوسه ....


إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 73 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكان مالك بن نويرة لما تردد في أمره ، فرق بنى حنظلة في أموالهم ونهاهم عن القتال ورجع إلى منزله ، ولما قدم خالد بعث السرايا يدعون إلى الإسلام ويأتون بمن لم يجب أن يقتلوه فجاؤوا بمالك بن نويرة في نفر معه من بنى ثعلبة بن يربوع ، وإختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة أنهم أذنوا وصلوا فحبسهم عند ضرار بن الأزور ، وكانت ليلة ممطرة فنادى مناديه أن أدفئوا أسراكم ، وكانت في لغة كنانة كناية عن القتل فبادر ضرار بقتلهم وكان كنانياً ، وسمع خالد الواعية فخرج متأسفاً وقد فرغوا منهم ، وأنكر عليه أبو قتادة فزجره خالد فغضب ولحق بأبي بكر ، ويقال أنهم لما جاؤوا بهم إلى خالد خاطبه مالك بقوله فعل صاحبكم شان صاحبكم ، فقال له خالد : أو ليس لك بصاحب ثم قتله وأصحابه كلهم ، ثم قدم خالد على أبي بكر ، وأشار عمر أن يقيد منه بمالك بن نويرة أو يعزله فأبى ، وقال : ما كنت أشيم سيفاً سله الله على الكافرين وودى مالكاً وأصحابه ورد خالداً إلى عمله


الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 212 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي كلام السهيلي أنه روى عن عمر بن الخطاب أنه قال لأبي بكر الصديق : إن في سيف خالد رهقاً فاقتله ، وذلك حين قتل مالك بن نويرة وجعل رأسه تحت قدر حتى طبخ به وكان مالك إرتد ثم رجع إلى الإسلام ، ولم يظهر ذلك لخالد وشهد عنده رجلان من الصحابة برجوعه إلى الإسلام فلم يقبلهما ، وتزوج إمرأته فلذلك قال عمر لأبي بكر : إقتله فقال : لا أفعل لأنه متأول ، فقال : إعزله ، فقال : لا أغمد سيفاً سله الله تعالى على المشركين ، ولا أعزل والياً ولاه رسول الله (ص) ، قيل واصل العداوة بين خالد وسيدنا عمر (ر) على ما حكاه الشعبي أنهما وهما غلامان تصارعا ، وكان خالد إبن خال عمر فكسر خالد ساق عمر فعولجت وجبرت ، ولما ولي سيدنا عمر (ر) الخلافة أول شيء بدأ به عزل خالداً لما تقدم ، وقال لا يلي لي عملاً أبداً ، وقيل لكلام بلغه عنه ، ومن ثم أرسل إلى أبي عبيدة إن أكذب خالد نفسه فهو أمير على ما كان عليه ، وإن لم يكذب نفسه فهو معزول ، فإنتزع عمامته وقاسمه ماله نصفين فلم يكذب نفسه فقاسمه أبو عبيدة ماله حتى إحدى نعليه وترك له الأخرى ، وخالد يقول : سمعاً وطاعة لأمير المؤمنين.


السمعاني - أنساب الأشراف - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 86 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
ومالك بن نويرة هو الذي قتله خالد بن الوليد في خلافة أبي بكر الصديق (ر) على الردة وتزوج إمرأته ، وعتب عليه عمر بن الخطاب (ر) في ذلك وإشتكاه إلى أبي بكر (ر) ، ومالك بعثه النبي (ص) على صدقة بني يربوع وكان قد أسلم هو وأخوه متمم.

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:03 PM
7- خالد بن الوليد يسب عبد الرحمن بن عوف

صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب تحريم سب الصحابة (ر)

2541 - حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏قال : ‏كان بين ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏وبين ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏شيء فسبه ‏ ‏خالد ‏ ‏فقال رسول الله ‏ ‏(ص) ‏: ‏لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل ‏ ‏أحد ‏ ‏ذهباً ما أدرك ‏ ‏مد ‏ ‏أحدهم ولا نصيفه ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو سعيد الأشج ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن معاذ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إبن المثنى ‏ ‏وإبن بشار ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏إبن أبي عدي ‏ ‏جميعاًًً ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بإسناد ‏ ‏جرير ‏ ‏وأبي معاوية ‏ ‏بمثل حديثهما ‏ ‏وليس في حديث ‏ ‏شعبة ‏ ‏ووكيع ‏ ‏ذكر ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏وخالد بن الوليد.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4683


أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 396 )

1136 - حدثنا : زهير ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شئ فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي ، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.


إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 455 )

7120 - أخبرنا : محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف ، حدثنا : محمد بن الصباح ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين عبد الرحمن وخالد بن الوليد شئ فسبه خالد فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.


العيني - عمدة القارئ - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 188 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- روى مسلم : ، حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد ، قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن شيء ، فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي .... الحديث.


إبن حجر - تغليق التعليق - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 59 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

3673 - .... عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ، رواه مسلم وإبن ماجة من حديث جرير فوقع لنا بدلاً عالياًًً.


السيوطي - اللمع في أسباب ورود الحديث - رقم الصفحة : ( 87 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخرج إبن عساكر ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شئ ، فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي ، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 270 )

- أخبرناه : أبو القاسم زاهر بن طاهر ، قال : قرئ على أبي عثمان البحيري ، أنا : جدي أبو الحسين أحمد بن محمد بن جعفر ، أنا : أبو محمد أحمد بن إبراهيم بن عبد الله حفيد نصر بن زياد إملاءً ، نا : نصر بن زياد ، إناجرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شئ فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.


المقريزي - إمتاع الأسماء - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 118 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وذكره مسلم في آخر المناقب من طريق الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد ، قال : كان بين خالد بن الوليد ، وبين عبد الرحمن بن عوف شئ ، فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:12 PM
8- عبد الله بن عباس يخالف عمر بن الخطاب في رزية يوم الخميس :-

عندما منع عمر وعصابته الرسول من كتابة الوصية بقوله ان الرسول ليهجر خالفه الصحابي ابن عباس وهو حبر الامة عند المخالفين :-

صحيح البخاري :-

114 حدثنا يحيى بن سليمان (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&IndexItemID=6605',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))قال حدثني ابن وهب (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=16472&IndexItemID=6498',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))قال أخبرني يونس (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=17423&IndexItemID=6265',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))عن ابن شهاب (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=12300&IndexItemID=6248',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))عن عبيد الله بن عبد الله (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=16523&IndexItemID=6269',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))عن ابن عباس (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=11&IndexItemID=6260',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))قال http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H1.GIF لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&IndexItemID=6415',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H2.GIF فخرج ابن عباس (javascript:void(window.open('/services.aspx?pageid=303&SearID=11&IndexItemID=6260',null,'scrollbars=yes,height=600, width=500,status=yes,toolbar=no,menubar=no,locatio n=no')))يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:15 PM
9- خالد بن الوليد يسب الصحابي الجليل عمار بن ياسر :-

وتخاصم عمار بن ياسر مع خالد بن الوليد في سرية كان فيها خالدا أميراًَ فلما جاءا إلى النبي فاستبا عنده فقال خالد: يارسول الله أيسرك أن هذا العبد الأجدع يشتمني!فقال رسول الله(ص):يا خالد لاتسب عمارا فان من سب عمارا فقد سب الله،ومن ابغض عمارا فقد ابغضه الله،ومن لعن عمارا فقد لعنه الله.

انظر السيرة الحلبية:ج2 ص73.

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:17 PM
10 - الصحابة كفروا بعضهم بعض :-




http://alkafi.net/up/uploads/kfr/2.png



http://alkafi.net/up/uploads/kfr/1.png

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:20 PM
11- معاوية يسب عمرو بن العاص :-

لا تزال داحضًا في بولك". (مجمع الزوائد 9/296 آخر سطر)

إنك شيخ أخرق ولا تزال تحدث بالحديث وأنت تدحض في بولك" . (تاريخ الطبري 4/29)

عصر الشيعة
10-09-2012, 10:30 PM
12- معاوية يسب عبد الله بن عمرو بن العاص
معاوية يصف عبد الله بن عمرو بن العاص بالمجنون. (البداية والنهاية : 7/298)

13 - عمر يطعن في نفسه وفي ابي بكر
صحيح مسلم

(((وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جويرية ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال :.... قال : فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏أبوبكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر ‏: ‏قال رسول الله ‏‏(ص) : ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذباًً آثماً غادراً خائناً ، والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً

روح زينبية
11-09-2012, 09:47 AM
لا أدري إن هذا يندرج ولكنه قول خير الورى محمد صلى الله عليه وآله وسلم في عمر
ورمي عمر ابن صهاكـ لزوجات الرسول رضوان الله عليهن


13- عمر يسب زوجات الرسول والرسول يلقمه حجر ليبين مكانته

سمعت النسوة من وراء الستر كل ما كان يجري ، ما قاله الرسول ، وما قالته الصفوة المؤمنة ، وما قاله عمر وحزبه ، فدهشن من هول ما سمعن ، فقالت النسوة لعمر وحزبه : ( ألا تسمعوا رسول الله يقول قربوا يكتب لكم . . . فصاح بهن عمر إنكن صويحبات يوسف . . فقال الرسول لعمر وحزبه دعوهن فإنهن خير منكم )
الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 243 - 244 .

14- طعن عمرو بن العاص لمجموعة من قريش ! ويتهمها أنها قالت أن النبي خطَّاء والكذب عليه
عبد الله بن عمرو : " كنت أكتب كل شئ سمعته من رسول الله أريد حفظه فنهتني قريش ! ! وقالوا تكتب كل شئ سمعته من رسول الله ورسول الله بشر يتكلم في الغضب والرضا . . . "
سنن أبي داود ج 2 ص 126 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 125 ، ومسند أحمد ج 2 ص 162 و 207 و 216 ، والمستدرك للحاكم ج 1 ص 105 و 106 ، وجامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج 1 ص 85 ، وكتابنا المواجهة ص 254 . ( * )
بينما النبي يؤكد في حديث آخر
عمرو بن شعيب قال : " قلت : يا رسول الله أكتب كل ما أسمع منك ؟ فقال الرسول نعم ، قلت : في الغضب والرضا ؟ قال الرسول : نعم فإني لا أقول في ذلك كله إلا حقا "
سنن أبي داود ج 2 ص 126 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 125 ، ومسند أحمد ج 2 ص 162 و 207 و 216 ، والمستدرك للحاكم ج 1 ص 105 و 106 ، وجامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج 1 ص

14-عمر يشكك في مصداقية أصحاب رسول الله ويصف بعضهم بالكذب
يبدو أن أبا موسى قد روى حديثا ، فسمعه عمر بن الخطاب ، أو سمع به عمر بن الخطاب فقال لأبي موسى : " والله لتقيمن عليه البينة " ، وفي لفظ مسلم " أقم عليه البينة وإلا أو جعلتك "
صحيح مسلم ج 3 ص 1694 ، وموطأ مالك ج 2 ص 964 بلفظ آخر والرسالة للشافعي ص 43 .

ضرب عمر أبا هريرة بالدرة وقال له : " قد أكثرت من الرواية ، وأحر بك أن تكون كاذبا على رسول الله "
شرح النهج لابن أبي الحديد ج 4 ص 67 ، 68 .

16-معاوية يهدد الناس ويتوعدهم إذا جالسوا أباذر
قال الأحنف بن قيس : " أتيت الشام ، فجمعت فإذا رجل لا ينتهي إلى سارية إلا فر أهلها منه ، يصلي ويخفف صلاته ، قال فجلست إليه ، فقلت يا عبد الله من أنت ؟ قال : أنا أبو ذر ، فقال لي : من أنت ، قال : قلت الأحنف بن قيس ، قال : قم لا أعدك بشر ، فقلت له : كيف تعدني بشر ، قال : إن هذا - يعني معاوية - نادى مناديه ألا يجالسني أحد " هذا أبو ذر الذي وصفه الرسول بأنه أصدق الناس لهجة ، وخير من أقلت الغبراء وأظلت السماء ! ! وهذا ما يتعرض له من والي عمر على بلاد الشام بسبب إصراره على رواية سنة الرسول ! ! !
الطبقات الكبرى لابن سعد ج 4 ص 168 .

16-عمر يحبس الصحابة ويمنعهم من التنقل ويهددهم بالقتل لأنهم رووا عن رسول الله
بعث عمر بن الخطاب إلى عبد الله بن مسعود وإلى أبي الدرداء وإلى أبي مسعود الأنصاري فقال : " ما هذا الحديث الذي تكثرون عن رسول الله ، فحبسهم بالمدينة حتى استشهد "
الكامل لابن عدي ج 1 ص 18

إن عمر قال لابن مسعود ولأبي الدرداء ولأبي ذر : " ما هذا الحديث عن رسول الله ، وأحسبه حبسهم بالمدينة حتى أصيب " .
المستدرك للحاكم ج 1 ص 110 وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ووافقه الذهبي في ذيل المستدرك ، ومجمع الزوائد ج 1 ص 149
قال الذهبي : إن عمر حبس ثلاثة : ابن مسعود وأبا الدرداء وأبا مسعود الأنصاري فقال : " لقد أكثرتم الحديث عن رسول الله "
تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 7

وصف حذيفة أمين سر رسول الله حجم الإرهاب والرعب المفروضين آنذاك بقوله : " لو كنت على شاطئ نهر ، وقد مددت يدي لأغترف ، فحدثتكم بكل ما أعلم ما وصلت يدي إلى فمي حتى أقتل "
كنز العمال ج 13 ص 345 نقلا عن ابن عساكر


هذا ولي عودة مع مجموعة من الأحاديث الصافعة

عصر الشيعة
12-09-2012, 11:09 PM
روح زينبية شكرا لك على مشاركتك القيمة بانتظار باقي المواليين