المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى بني وهب احد الرباعي المفضل لديكم في الحوار 37 رواية في ( التقية او التقيا)


عصر الشيعة
13-09-2012, 12:36 AM
مقدمة :- احد مصطلحات الرباعيات المفضلة لدى الوهابي عند طرحه لاي موضوع حوار ي مع الشيعة من احد الرباعيات المفضلة وهي ( المتعة - الخمس - تحريف القران - التقية او التقيا ) لكن ينسون بأن هناك 37 رواية عن وجوب التقية من صحاح كتبكم
----------------------------------------------------------------------------------------------------
صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب ما يجوز من إغتياب أهل الفساد والريب

5707 - حدثنا : ‏ ‏صدقة بن الفضل ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏سمعت ‏ ‏إبن المنكدر ‏ ‏سمع ‏ ‏عروة بن الزبير ‏: ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبرته قالت :‏ إستأذن رجل على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : إئذنوا له بئس أخو العشيرة أو إبن العشيرة فلما دخل الآن له الكلام قلت : يا رسول الله قلت الذي قلت ثم ألنت له الكلام قال : أي ‏ ‏عائشة ‏ ‏إن شر الناس من تركه الناس أو ودعه الناس إتقاء فحشه.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=5808


صحيح مسلم - كتاب البر والصلة والأدب - باب مداراة من يتقى فحشه

2591 - ‏حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏، ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏، ‏وعمرو الناقد ،‏ ‏وزهير بن حرب ‏، وإبن نمير ‏ ‏كلهم ، عن إبن عيينة ‏واللفظ ‏ ‏لزهير ‏قال ، حدثنا : ‏ ‏سفيان وهو إبن عيينة ‏، عن ‏‏إبن المنكدر ‏‏سمع ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏يقول : ، حدثتني ‏: ‏عائشة ‏ ‏أن رجلاًً إستأذن على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : إئذنوا له فلبئس إبن العشيرة ‏ ‏أو بئس رجل العشيرة ‏ ‏فلما دخل عليه الآن له القول قالت ‏ ‏عائشة ‏: ‏فقلت : يا رسول الله : قلت له الذي قلت : ثم ألنت له القول قال : يا ‏ ‏عائشة ‏ ‏إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه ‏ ‏أو تركه ‏ ‏الناس إتقاء ‏ ‏فحشه ‏، حدثني :‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏، وعبد بن حميد ‏ ‏كلاهما ، عن ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ، عن ‏ ‏إبن المنكدر ‏ ‏في هذا الإسناد ‏ ‏مثل معناه غير أنه قال : بئس أخو القوم وإبن العشيرة.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4765


مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)

23586 - ‏حدثنا : ‏ ‏سفيان ، أخبرنا : ‏ ‏إبن المنكدر ‏ ‏قال : ، أخبرني :‏ ‏عروة بن الزبير :‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أخبرته ‏أن رجلاًً إستأذن على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : إئذنوا له فبئس إبن العشيرة ‏ ‏أو بئس أخو العشيرة ‏ ‏وقال : ‏ ‏مرة رجل ‏ ‏فلما دخل عليه الآن له القول فلما خرج قالت ‏ ‏عائشة ‏: ‏قلت له الذي قلت : ثم ألنت له القول فقال : أي ‏ ‏عائشة ‏ ‏شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه الناس ‏ ‏أو تركه الناس ‏ ‏إتقاء ‏ ‏فحشه.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=22979


سنن الترمذي - كتاب البر والصلة عن رسول الله (ص) - باب ما جاء في المداراة

‏1996 - حدثنا : ‏‏إبن أبي عمر ‏، حدثنا : ‏‏سفيان بن عيينة ‏، عن ‏محمد بن المنكدر ‏، عن ‏عروة بن الزبير ‏، عن ‏عائشة ‏قالت : ‏إستأذن ‏رجل ‏على رسول الله ‏(ص) ‏وأنا عنده فقال : ‏بئس إبن العشيرة أو أخو العشيرة ثم أذن له فألان له القول فلما خرج قلت له : يا رسول الله قلت له : ما قلت ثم ألنت له القول فقال : يا ‏ ‏عائشة ‏ ‏إن من شر الناس من تركه الناس أو ودعه الناس إتقاء ‏ ‏فحشه ‏، قال ‏أبو عيسى : هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=1919


سنن أبي داود - كتاب الأدب - باب في حسن العشرة

‏4791 - ‏حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن المنكدر ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : إستأذن رجل على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : بئس إبن العشيرة ‏ ‏أو بئس رجل العشيرة ‏ ‏ثم قال : إئذنوا له فلما دخل الآن له القول فقالت ‏ ‏عائشة ‏: ‏يا رسول الله ألنت له القول وقد قلت له : ما قلت قال : ‏ ‏إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من ودعه ‏ ‏أو تركه ‏ ‏الناس لإتقاء ‏ ‏فحشه.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=28&PID=4161



مستدرك الحاكم
- كتاب التفسير - تفسير سورة آل عمران - شرح معنى : إلا أن تتقوا منهم تقاة - رقم الحديث : ( 3203 )

3105 - حدثنا : أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني ، حدثني : أبي ، ثنا : همام ، ثنا : محمد بن بشر العبدي قال : سمعت سفيان إبن سعيد يذكر عن إبن جريج ، حدثني : عطاء ، عن إبن عباس (ر) : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة ، قال : التقاة التكلم باللسان والقلب مطمئن بالإيمان فلا يبسط يده فيقتل ولا إلى إثم فإنه لا عذر له ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.


الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3022&idto=3024&bk_no=74&ID=1276






مستدرك الحاكم


- كتاب التفسير - تفسير سورة النحل - حكاية أسارة عمار بن ياسر بيد الكفار - رقم الحديث : ( 3413 )

3319 - أخبرنا : عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ، ثنا : هلال بن العلاء الرقى ، ثنا : أبي ، ثنا : عبيدالله بن عمرو الرقى ، عن عبد الكريم ، عن إبن عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي (ص) وذكر آلهتهم بخير ثم تركوه ، فلما أتى رسول الله (ص) قال : ما وراءك قال : شر يا رسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير قال : كيف تجد قلبك قال : مطمئن بالإيمان قال : إن عادوا فعد ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.


الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3232&idto=3235&bk_no=74&ID=1356






الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة النحل - تفسير قوله تعالى : من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان -

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 804 )





- أخرج إبن المنذر وإبن أبي حاتم وإبن مردويه ، عن إبن عباس قال : لما أراد رسول الله (ص) أن يهاجر إلى المدينة قال : لأصحابه تفرقوا عني فمن كانت به قوة فليتأخر إلى آخر الليل ، ومن لم تكن به قوة فليذهب في أول الليل فإذا سمعتم بي قد إستقرت بي الأرض فإلحقوا بي فأصبح بلال المؤذن وخباب وعمار وجارية من قريش كانت أسلمت فأخذهم المشركون وأبو جهل فعرضوا على بلال أن يكفر فأبى ، فجعلوا يضعون درعاً من حديد في الشمس ثم يلبسونها إياه فإذا ألبسوها إياه قال : أحد أحد ، وأما خباب فجعلوا يجرونه في الشوك وأما عمار فقال : لهم كلمة أعجبتهم تقية وأما الجارية فوتد لها أبو جهل أربعة أوتاد ثم مدها فأدخل الحربة في قبلها حتى قتلها ، ثم خلوا عن بلال وخباب وعمار فلحقوا برسول الله (ص) فأخبروه بالذى كان من أمرهم ، وإشتد على عمار الذى كان تكلم به فقال له رسول الله (ص) : كيف كان قلبك حين قلت الذى قلت أكان منشرحاً بالذى قلت : أم لا قال : لا ، فأنزل الله : ألا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان.



- وأخرج عبد الرزاق وإبن سعد وإبن جرير وإبن أبي حاتم والحاكم وصححه وإبن مردويه والبيهقي وإبن عساكر من طريق أبي عبيدة بن محمد بن عمار ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي (ص) وذكر آلهتهم بخير فتركوه ، فلما أتى النبي (ص) قال : ما وراءك قال : شر ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير قال : كيف تجد قلبك قال : مطمئناً بالإيمان قال : إن عادوا فعد فنزلت : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ، قال : ذاك عمار بن ياسر ولكن من شرح بالكفر صدراً عبد الله بن أبي سرح.



- وأخرج إبن أبي شيبة وإبن جرير وإبن المنذر وإبن عساكر ، عن أبي مالك في قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ، قال : نزلت في عمار بن ياسر وفى الباب روايات مصرحة بأنها نزلت في عمار بن ياسر.


الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=66&surano=16&ayano=106






الزيعلي


- نصب الراية - كتاب الإكراه - فصل أكره على أكل الميتة أو شرب الخمر - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 364 )


الحاشية : ( 1 )


- حديث عمار بن ياسر لما إبتلي بالإكراه قال له النبي (ص) : كيف وجدت قلبك فقال : مطمئناً بالإيمان قال : فإن عادوا فعد ، قلت : رواه الحاكم في المستدرك في تفسير سورة النحل من حديث عبيد الله بن عمرو الرقى ، عن عبد الكريم بن مالك الجزري ، عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي (ص) وذكر آلهتهم بخير ثم تركوه ، فلما أتى رسول الله (ص) قال له (ع) : ما وراءك قال : شر يا رسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير ، قال : فكيف تجد قلبك قال : مطمئناً بالإيمان قال : فإن عادوا فعد ، إنتهى ، وقال : حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.


الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=9&ID=421&idfrom=3086&idto=3092&bookid=9&startno=1






البيهقي


- السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 208 )

15484 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ : عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمذان ، ثنا : هلال بن العلاء الرقى ، ثنا : أبى ، ثنا : عبيد الله بن عمرو ، عن عبد الكريم ، عن أبى عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي (ص) وذكر آلهتهم بخير ثم تركوه ، فلما أتى رسول الله (ص) قال : ما وراءك قال : شر يارسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير ، قال : كيف تجد قلبك قال : مطمئناً بالإيمان قال : إن عادوا فعد.



البيهقي


- السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 209 )


15487 - أخبرنا : أبو زكريا بن إبى إسحاق المزكى ، أنبأ : أبو الحسن بن عبدوس الطرائفي ، ثنا : عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا : عبد الله بن صالح ، عن معاوية بن صالح ، عن علي بن أبى طلحة ، عن إبن عباس في قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان قال : أخبر الله سبحانه انه من كفر بعد إيمانه فعليه غضب من الله وله عذاب عظيم فلما من أكره فتكلم بلسانه وخالفه قلبه بالإيمان لينجو بذلك من عدوه ، فلا حرج عليه إن الله سبحانه إنما يأخذ العباد بما عقدت عليه قلوبهم.




البيهقي


- السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 209 )


15488 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ : أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني ، حدثني : أبي ، ثنا : أبو همام ، ثنا : محمد بن بشر العبدى قال : سمعت سفيان بن سعيد يذكر عن إبن جريج قال : ، حدثني : عطاء ، عن إبن عباس : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة ، قال : والتقاة التكلم باللسان والقلب مطمئن بالإيمان ولا يبسط يده فيقتل ولا إلى إثم فإنه لا عذر له.




محمد إبن سعد


- الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 249 )

3425 - أخبرنا : إسماعيل بن إبراهيم ، عن بن عون ، عن محمد : أن النبي (ص) لقي عماراً وهو يبكي فجعل يمسح ، عن عينيه وهو يقول : أخذك الكفار فغطوك في الماء فقلت : كذا وكذا فإن عادوا فقل ذاك لهم.



محمد إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 249 )


3426 - قال : أخبرنا : عبدالله بن جعفر الرقي قال : أخبرنا : عبيد الله بن عمرو ، عن عبد الكريم بن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى نال من رسول الله (ص) وذكر آلهتهم بخير فلما أتى النبي (ص) قال : ما وراءك قال : شر يا رسول الله والله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير ، قال : فكيف تجد قلبك قال : مطمئن بالإيمان قال : فإن عادوا فعد.



محمد إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 249 )


3427 - قال : أخبرنا : عبد الله بن جعفر الرقي قال : أخبرنا : عبيد الله بن عمرو ، عن عبد الكريم ، عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر في قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ، قال : ذلك عمار بن ياسر ، وفي قوله : ولكن من شرح بالكفر صدراً ، قال : ذلك عبدالله بن أبي سرح.



محمد إبن سعد


- الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

3428 - قال : أخبرنا : وكيع بن الجراح ، عن إسرائيل ، عن جابر ، عن الحكم : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ، نزلت في عمار بن ياسر.



السيوطي


- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 16 )


- وأخرج إبن جرير وإبن المنذر وإبن أبى حاتم من طريق على ، عن إبن عباس قال : نهى الله المؤمنين أن يلاطفوا الكفار ويتخذوهم وليجة من دون المؤمنين ، إلا أن يكون الكفار عليهم ظاهرين أولياء فيظهرون لهم اللطف ويخالفونهم في الدين وذلك قوله : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة.



- وأخرج إبن جرير وإبن أبى حاتم من طريقالعوفى ، عن إبن عباس في قوله : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة فالتقية باللسان من حمل على أمر يتكلم به وهو معصية لله فيتكلم به مخافة الناس وقلبه مطمئن بالإيمان فان ذلك لا يضره انما التقية باللسان.



- وأخرج عبد بن حميد وإبن جرير وإبن جرير وإبن المنذر والحاكم وصححه والبيهقي بسنته من طريق عطاء ، عن إبن عباس : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة ، قال : التقاة التكلم باللسان والقلب مطمئن بالإيمان ولا يبسط يده فيقتل ولا إلى إثم فإنه لا عذر له.



- منهم تقاة ، قال : إلاّ مصانعة في الدنيا ومخالقة.



- وأخرح إبن جرير وإبن أبى حاتم ، عن أبى العالية في الآية قال : التقية باللسان وليس بالعمل.


- وأخرج عبد بن حميد ، عن الحسن قال : التقية جائزة إلى يوم القيامة.


السيوطي


- الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 131 )


- أخرج إبن المنذر وإبن أبى حاتم وإبن مردويه ، عن إبن عباس قال : لما أراد رسول الله (ص) أن يهاجر إلى المدينة قال : لأصحابه تفرقوا عنى فمن كانت به قوة فليتأخر إلى آخر الليل ومن لم تكن به قوة فليذهب في أول الليل فإذا سمعتم بى قد إستقرت بي الأرض فإلحقوا بي فأصبح بلال المؤذن وخباب وعمار وجارية من قريش كانت أسلمت ، فأصبحوا بمكة فأخذهم المشركون وأبو جهل فعرضوا على بلال أن يكفر فأبى فجعلوا يضعون درعاً من حديد في الشمس ثم يلبسونها إياه فإذا ألبسوها إياه قال : أحد أحد ، وأما خباب فجعلوا يجرونه في الشوك وأما عمار فقال لهم كلمة أعجبتهم تقية ، وأما الجارية فوتد لها أبو جهل أربعة أوتاد ثم مدها فأدخل الحربة في قبلها حتى قتلها ثم خلوا عن بلال وخباب وعمار فلحقوا برسول الله (ص) فأخبروهم بالذى كان من أمرهم ، وإشتد على عمار الذى كان تكلم به فقال له رسول الله (ص) : كيف كان قلبك حين قلت الذى قلت : أكان منشرحاً بالذى قلت أم لا قال : لا قال : وأنزل الله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان.




السيوطي


- الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 132 )

- وأخرج عبد الرزاق وإبن سعد وإبن جرير وإبن أبى حاتم وإبن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في الدلائل من طريق أبى عبيدة بن محمد بن عمار ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمار بن ياسر فلم يتركوه حتى سب النبي (ص) وذكر آلهتهم بخير ثم تركوه ، فلما أتى رسول الله (ص) قال : ما وراءك شئ قال : شر ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير قال : كيف تجد قلبك قال : مطمئن بالإيمان قال : إن عادوا فعد فنزلت : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان.

- وأخرج إبن سعد ، عن محمد بن سيرين : أن النبي (ص) لقى عماراً وهو يبكى فجعل يمسح ، عن عينيه ويقول : أخذك الكفار فغطوك في الماء فقلت : كذا وكذا فإن عادوا فقل ذلك لهم.

- وأخرج إبن سعد ، عن أبى عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر في قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان قال : ذلك عمار بن ياسر ، وفى قوله ولكن من شرح بالكفر صدراً قال : ذاك عبد الله بن أبى سرح.

- وأخرج إبن أبى شيبة وإبن جرير وإبن المنذر ، عن أبى مالك في قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان قال : نزلت في عمار بن ياسر.

- وأخرج إبن أبى شيبة ، عن الحكم : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمانقال : نزلت في عمار.

- وأخرج إبن جرير ، عن السدى ان عبد الله بن أبى سرح أسلم ثم إرتد فلحق بالمشركين ، ووشى بعمار وخباب عند إبن الحضرمي أو إبن عبدالدار فأخذوهما وعذبوهما حتى كفراً ، فنزلت إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان.

- وأخرج مسدد في مسنده وإبن المنذر وإبن مردويه ، عن أبى المتوكل الناجى : أن رسول الله (ص) بعث عمار بن ياسر إلى بئر للمشركين يستقي منها وحولها ثلاث صفوف يحرسونها فإستقى في قربة ، ثم أقبل فأخذوه فأرادوه على أن يتكلم بكلمة الكفر فانزلت هذه الآية فيه : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان.

- وأخرج إبن جرير وإبن عساكر ، عن قتادة قال : ذكر لنا أن هذه الآية : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ، نزلت في عمار بن ياسر أخذه بنو المغيرة فغطوه في بئر وقالوا : أكفر بمحمد (ص) فإتبعهم على ذلك وقلبه كاره فنزلت.

- وأخرج إبن أبى شيبة وإبن جرير وإبن المنذر وإبن أبى حاتم ، عن مجاهد قال : نزلت هذه الآية في أناس من أهل مكة آمنوا فكتب إليهم بعض الصحابة بالمدينة أن هاجروا فإنا لا نرى أنكم منا حتى تهاجروا الينا فخرجوا يريدون المدينة فأدركتهم قريش في الطريق ففتنوهم فكفروا مكرهين ففيهم نزلت هذه الآية.


- وأخرج إبن جرير وإبن المنذر وإبن أبى حاتم والبيهقي في سننه من طريق على ، عن إبن عباس في قوله : من كفر بالله ، الآية قال : أخبر الله سبحانه إن من كفر بالله من بعد إيمانه فعليه غضب من الله وله عذاب عظيم ، فأما من أكره فتكلم بلسانه وخالفه قلبه بالإيمان لينجو بذلك من عدوه فلا حرج عليه لأن الله سبحانه إنما يؤاخذ العباد بما عقدت عليه قلوبهم.


- وأخرج إبن أبى شيبة ، عن الحسن (ر) : أن عيوناً لمسيلمة أخذوا رجلين من المسلين فأتوه بهما فقال لأحدهما : أتشهد أن محمداً رسول الله قال : نعم قال أتشهد أني رسول الله : فأهوى إلى أذنيه فقال : إني أصم فأمر به فقتل ، وقال للآخر : أتشهد أن محمداً رسول الله قال : نعم ، قال : أتشهد أني رسول الله قال : نعم فأرسله فأتى النبي (ص) فأخبره فقال : أما صاحبك فمضى على إيمانه ، وأما أنت فأخذت بالرخصة.

عصر الشيعة
13-09-2012, 01:21 AM
يرفع بالصلاة على النبي محمد صلى الله واله وسلم

الجزائرية
13-09-2012, 01:23 AM
احسنتم اخي المكرم
جزاكم الله خير الجزاء...

أبواسد البغدادي
13-09-2012, 01:35 AM
احسنتم مولانا الجليل ........ يا راس المبغضين للوهابية ..
يتشدق التيوس بانهم حملة وحفظة القرآن الكريم !
فمابالهم لم يحتملوا ويفسروا الاية المباركة ( الا ان تتقوا منهم تقاة ..) !
والا لم نحتج الا كل ما سردته وبينته من احاديثوروايات من كتب القوم ..
لانهم يكيلون بمكيالين واعتادوا الكذب والتدليس..
بلينا بقوم لايفقهون
ممنون منك

عصر الشيعة
13-09-2012, 01:42 AM
احسنتم اخي المكرم
جزاكم الله خير الجزاء...

نورتي اختي الموالية الزينبية

عصر الشيعة
13-09-2012, 01:44 AM
احسنتم مولانا الجليل ........ يا راس المبغضين للوهابية ..
يتشدق التيوس بانهم حملة وحفظة القرآن الكريم !
فمابالهم لم يحتملوا ويفسروا الاية المباركة ( الا ان تتقوا منهم تقاة ..) !
والا لم نحتج الا كل ما سردته وبينته من احاديثوروايات من كتب القوم ..
لانهم يكيلون بمكيالين واعتادوا الكذب والتدليس..
بلينا بقوم لايفقهون
ممنون منك


مولانا ابو اسد الوهابية هم كاليهود يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعضهم مثلا يقولون اللعن اخلاق الشيعة وينسون ان الله لعن في القران الكريم الظالمين والمنافقين والكافرين والكاذبين نورت عزيزي