معد
16-09-2012, 06:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تقصير واضح منا اتجاه النبي(ص) ذلك النبي العظيم الذي قصروا الواصفون عن وصفه وعجز اتباعه ان يوضحون صورته(ص) الى الاخرين حتى قام الغير يتصوره بما يحلو لهم بمساعدة التراث المنحرف عند المسلمين .
وقد تعددت الاحتجاجات هنا وهناك لعظم الأمر , ونحن من هذا الموقع نريد ان نقوم بواجبنا اتجاه نبينا (ص) بطريقة علمية حضارية يكون لها الاثر على المدى البعيد وبها نميط الاباطيل التي نسبت اليه صلى الله عليه واله وسلم .
وذلك عن طريق ترتيب لجنه لتقوم بترتيب الجهود لكتابة كتيب وترجمته وطبعه ونشره يخص نبينا الكريم وابتدءا يكون كالاتي:
نضع ايميل الملتقى ونطلب ممن يريد المشاركة ان يرسل اسمه وتلفونه وايميله الى...
..... يمنع وضع الايميلات .....
تقوم اللجنة بالاشراف على كتابة هذا الكتاب عن طريق ثلاثة محاور وهي ما نحتاجها لذلك
قسم الكتاب والمؤلفين الذي يقع عليهم كتابة الكتيب,
قسم المترجمين, الذين يقومون بترجمة الكتاب بعد اتمامه ,
القسم الثالث هو قسم الدعم المالي
وعلى كل من يود المشاركة ان يرسل اسمه ويكتب في أي قسم يريد ان يشارك.
بعد ان تجتمع الاسماء يبدأ الاخوة الكتاب بالتشاور في كيفية وضع الكتاب ويتفقون على ما سيطرح فيه. وبعد ان يتم ان شاء الله تعالى نقوم بارساله الى بعض العلماء لاغراض المراجعة والتدقيق. ثم ينتقل الى لجنة الترجمة فيتفقون على طريقة وكيفية المساعدة في الترجمة, وبعدها ينتقل الى الطبع والذي سيتبنى هو ذلك اللجنة الثالثة وهم اصحاب الدعم المادي.
واساس فكرة محتوى الكتاب هو أن يطرح فيه حياة النبي(ص) وما قدمه للبشرية في جوانبها المتعددة , فمثلا الجانب العلمي والحث عليه وما ذكره من علوم, جانب المرأة واين كانت في تلك الحقبة وكيف رفعها , جانب النظافة اين كانوا وكيف غيرهم, جانب الاخلاق والعفو والتسامح وترك العصبية , الجانب الصحي , احترام الرأي والتعامل مع الديانات الاخرى, توضيح انواع المعارك التي خاضها الرسول والتي كانت دفاعية , وهكذا .
ملاحظة: المشروع قائم ان شاء الله سواء احببت ان تشترك او لا ولكن الفرص تمر مر السحاب فاذا فاتتك هذه الفرصة في ان تقدم شئ لنبيك ص فيمكن ان لاتأتي الى اخر العمر. فلا تقصر فتندم يوم تترك ما اغناك الله ورسوله به ولم تشكرهما بتقديم شئ من جهدك ومالك لهما قال تعالى".. وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله فإن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير" التوبة ( 74 )
ملاحظة: نشرنا هذا الموضوع اولا في موقع ونقلناه هنا , ارجو من الاخوة ايصاله وبالخصوص للمؤلفين او الكتاب مع الشكر
تقصير واضح منا اتجاه النبي(ص) ذلك النبي العظيم الذي قصروا الواصفون عن وصفه وعجز اتباعه ان يوضحون صورته(ص) الى الاخرين حتى قام الغير يتصوره بما يحلو لهم بمساعدة التراث المنحرف عند المسلمين .
وقد تعددت الاحتجاجات هنا وهناك لعظم الأمر , ونحن من هذا الموقع نريد ان نقوم بواجبنا اتجاه نبينا (ص) بطريقة علمية حضارية يكون لها الاثر على المدى البعيد وبها نميط الاباطيل التي نسبت اليه صلى الله عليه واله وسلم .
وذلك عن طريق ترتيب لجنه لتقوم بترتيب الجهود لكتابة كتيب وترجمته وطبعه ونشره يخص نبينا الكريم وابتدءا يكون كالاتي:
نضع ايميل الملتقى ونطلب ممن يريد المشاركة ان يرسل اسمه وتلفونه وايميله الى...
..... يمنع وضع الايميلات .....
تقوم اللجنة بالاشراف على كتابة هذا الكتاب عن طريق ثلاثة محاور وهي ما نحتاجها لذلك
قسم الكتاب والمؤلفين الذي يقع عليهم كتابة الكتيب,
قسم المترجمين, الذين يقومون بترجمة الكتاب بعد اتمامه ,
القسم الثالث هو قسم الدعم المالي
وعلى كل من يود المشاركة ان يرسل اسمه ويكتب في أي قسم يريد ان يشارك.
بعد ان تجتمع الاسماء يبدأ الاخوة الكتاب بالتشاور في كيفية وضع الكتاب ويتفقون على ما سيطرح فيه. وبعد ان يتم ان شاء الله تعالى نقوم بارساله الى بعض العلماء لاغراض المراجعة والتدقيق. ثم ينتقل الى لجنة الترجمة فيتفقون على طريقة وكيفية المساعدة في الترجمة, وبعدها ينتقل الى الطبع والذي سيتبنى هو ذلك اللجنة الثالثة وهم اصحاب الدعم المادي.
واساس فكرة محتوى الكتاب هو أن يطرح فيه حياة النبي(ص) وما قدمه للبشرية في جوانبها المتعددة , فمثلا الجانب العلمي والحث عليه وما ذكره من علوم, جانب المرأة واين كانت في تلك الحقبة وكيف رفعها , جانب النظافة اين كانوا وكيف غيرهم, جانب الاخلاق والعفو والتسامح وترك العصبية , الجانب الصحي , احترام الرأي والتعامل مع الديانات الاخرى, توضيح انواع المعارك التي خاضها الرسول والتي كانت دفاعية , وهكذا .
ملاحظة: المشروع قائم ان شاء الله سواء احببت ان تشترك او لا ولكن الفرص تمر مر السحاب فاذا فاتتك هذه الفرصة في ان تقدم شئ لنبيك ص فيمكن ان لاتأتي الى اخر العمر. فلا تقصر فتندم يوم تترك ما اغناك الله ورسوله به ولم تشكرهما بتقديم شئ من جهدك ومالك لهما قال تعالى".. وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله فإن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير" التوبة ( 74 )
ملاحظة: نشرنا هذا الموضوع اولا في موقع ونقلناه هنا , ارجو من الاخوة ايصاله وبالخصوص للمؤلفين او الكتاب مع الشكر