ابراهيم العبيدي
19-09-2012, 03:37 PM
http://im28.gulfup.com/2012-09-18/1347958695381.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الاطهار وعجل فرجهم ورحمنا بهم
هذا اختبار يستطيع أن ينفذه كل شخص بنفسه للتأكد من نقاء الجسد من عدمه من أي أذى متعلق بتسلط الجن على الإنس ،
علما بأنه يمكن اعتماد هذا الاختبار للتمييز بين الإصابات الروحية والعضوية والنفسية.
صفة الاختبار
1. قراءة العشر آيات الأولى من الصافات ( تكرر كثيرا ) وأنصح أن يزيد التكرار عن 10 مرات حتى تكون النتائج واضحة ولاتدع مجالا للشك .
2. في المرة الأخيرة لتكرار الآيات العشر تُكمَّل قراءة سورة الصافات إلى آخرها .
تنبيه :
هذا الاختبار تكمن الحاجة إليه للحالات المشكوك في نوع إصابتها ( روحية أو نفسية أو عضوية ) ،
علما بأن تكرار هذه الآيات بهذه الصفة مؤثر جدا بإذن الله ، وقد يحصل في حالات السحر المأكول والمشروب حالات قيء أو إسهال أثناء الاختبار ،
كما قد يحصل للنساء اللائي يعانين من وجود أذى في أرحامهن نزول دم من الرحم في غير وقت الحيض ،
وقد يتأثر العارض الذي في البدن تأثرا شديدا ، ويحصل في حالات المس الطفيف الاستشفاء الكامل بإذن الله من هذه القراءة .
شروط القراءة
يشترط للقراءة حتى تعطي نتائج صحيحة ثلاثة شروط
الشرط الأول : أن تكون القراءة متصلة بدون انقطاع أو شواغل في مكان هاديء بعيدا عن الضجيج .
الشرط الثاني : أن تكون القراءة جهرية .
الشرط الثالث : أن تكون القراءة متأنية فيها تدبر لكلمات الله .
ماذا بعد القراءة ؟؟؟
1 في حال وجود أعراض قبل القراءة وهذه الأعراض لم تتأثر في أثناء القراءة لابالزيادة ولابالنقص ،
كان ذلك دليلا على خلو الجسد من المرض الروحي ،
ويبقى هنالك احتمالين فقط وهما ( مرض عضوي .. مرض نفسي ) ،
فإذا تم الفحص طبيا ووجدت نتائج الفحوصات سليمة فإن هذا يدل دلالة قاطعة على الإصابة النفسية ،
وهذا يوفر على المريض الشيء الكثير من الوقت والجهد فبدل أن يستنفد المريض عقله في ا لتفكير في المس والسحر والعين ،
وجهده وماله في هذا الأمور ، فسيكون تركيزه بعد الاختبار على الإصابة النفسية وطرق العلاج منها .
2. في حال ازدياد الأعراض أو نقصانها أثناء القراءة فإن هذا يُعد مؤشرا على وجود إصابة روحية ،
والتي يمكن معرفة حقيقتها ( مس أو سحر أو عين ) بعد أن يتحدث المريض عن أعراضه بشكل أوسع ،
ليكون العلاج مقننا بإذن الله تعالى.
3. الشخص الذي يشك في أن لديه إصابة روحيه ،
ولايوجد لديه أي أعراض في حال اليقظة وكذلك لم يحصل له أي تأثر في أثناء القراءة ،
فإن هذا يدل على نقاء الجسد من أي أذى متعلق بالجان ، والأمر لايزيد على كونه وهم لاحقيقة له .
4 . الشعور بالأُنس والإرتياح أثناء القراءة يدل أيضا على عدم وجود إصابة روحية .
على من يؤدي هذا الإختبار أن يلاحظ نفسه في ثلاثة مواضع
الأول : في أثناء القراءة .
الثاني : بعد انتهاء القراءة بساعتين .
الثالث : عند استيقاظه من النوم في اليوم التالي للإختبار ، وهل هنالك شعور بالتعب والفتور والإر هاق أم لا .
والشافي المعافي هو الله المستعان على كل شيء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الاطهار وعجل فرجهم ورحمنا بهم
هذا اختبار يستطيع أن ينفذه كل شخص بنفسه للتأكد من نقاء الجسد من عدمه من أي أذى متعلق بتسلط الجن على الإنس ،
علما بأنه يمكن اعتماد هذا الاختبار للتمييز بين الإصابات الروحية والعضوية والنفسية.
صفة الاختبار
1. قراءة العشر آيات الأولى من الصافات ( تكرر كثيرا ) وأنصح أن يزيد التكرار عن 10 مرات حتى تكون النتائج واضحة ولاتدع مجالا للشك .
2. في المرة الأخيرة لتكرار الآيات العشر تُكمَّل قراءة سورة الصافات إلى آخرها .
تنبيه :
هذا الاختبار تكمن الحاجة إليه للحالات المشكوك في نوع إصابتها ( روحية أو نفسية أو عضوية ) ،
علما بأن تكرار هذه الآيات بهذه الصفة مؤثر جدا بإذن الله ، وقد يحصل في حالات السحر المأكول والمشروب حالات قيء أو إسهال أثناء الاختبار ،
كما قد يحصل للنساء اللائي يعانين من وجود أذى في أرحامهن نزول دم من الرحم في غير وقت الحيض ،
وقد يتأثر العارض الذي في البدن تأثرا شديدا ، ويحصل في حالات المس الطفيف الاستشفاء الكامل بإذن الله من هذه القراءة .
شروط القراءة
يشترط للقراءة حتى تعطي نتائج صحيحة ثلاثة شروط
الشرط الأول : أن تكون القراءة متصلة بدون انقطاع أو شواغل في مكان هاديء بعيدا عن الضجيج .
الشرط الثاني : أن تكون القراءة جهرية .
الشرط الثالث : أن تكون القراءة متأنية فيها تدبر لكلمات الله .
ماذا بعد القراءة ؟؟؟
1 في حال وجود أعراض قبل القراءة وهذه الأعراض لم تتأثر في أثناء القراءة لابالزيادة ولابالنقص ،
كان ذلك دليلا على خلو الجسد من المرض الروحي ،
ويبقى هنالك احتمالين فقط وهما ( مرض عضوي .. مرض نفسي ) ،
فإذا تم الفحص طبيا ووجدت نتائج الفحوصات سليمة فإن هذا يدل دلالة قاطعة على الإصابة النفسية ،
وهذا يوفر على المريض الشيء الكثير من الوقت والجهد فبدل أن يستنفد المريض عقله في ا لتفكير في المس والسحر والعين ،
وجهده وماله في هذا الأمور ، فسيكون تركيزه بعد الاختبار على الإصابة النفسية وطرق العلاج منها .
2. في حال ازدياد الأعراض أو نقصانها أثناء القراءة فإن هذا يُعد مؤشرا على وجود إصابة روحية ،
والتي يمكن معرفة حقيقتها ( مس أو سحر أو عين ) بعد أن يتحدث المريض عن أعراضه بشكل أوسع ،
ليكون العلاج مقننا بإذن الله تعالى.
3. الشخص الذي يشك في أن لديه إصابة روحيه ،
ولايوجد لديه أي أعراض في حال اليقظة وكذلك لم يحصل له أي تأثر في أثناء القراءة ،
فإن هذا يدل على نقاء الجسد من أي أذى متعلق بالجان ، والأمر لايزيد على كونه وهم لاحقيقة له .
4 . الشعور بالأُنس والإرتياح أثناء القراءة يدل أيضا على عدم وجود إصابة روحية .
على من يؤدي هذا الإختبار أن يلاحظ نفسه في ثلاثة مواضع
الأول : في أثناء القراءة .
الثاني : بعد انتهاء القراءة بساعتين .
الثالث : عند استيقاظه من النوم في اليوم التالي للإختبار ، وهل هنالك شعور بالتعب والفتور والإر هاق أم لا .
والشافي المعافي هو الله المستعان على كل شيء