الجزائرية
20-09-2012, 11:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف..
نصرة لابا الزهراء النبي المصطفى نتابع حملتنا حول فضح وقدح وتأديب من كان سببا وطريقا ممهدا لليهود والصهاينة لينالوا من نبينا المصطفى محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله..
بسمه تعالى نبدا...
قال تعالى(ولو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك)
وقال تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم )
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " اللَّهُمَّ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذَلِكَ لَهُ قُرْبَةً إِلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".
المصدر صحيح البخاري
النبي يسب المؤمنين في صحيح البخاري والله تعالى يقول(وانك لعلى خلق عظيم)!!
ننتقل الان الى صحيح مسلم
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارِ بْنِ الرَّيَّانِ، وَعَوْنُ بْنُ سَلاَّمٍ، قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، كُلُّهُمْ عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " سِبَابُ الْمُسْلِمِ سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وقتاله كفر " . قَالَ زُبَيْدٌ فَقُلْتُ لأَبِي وَائِلٍ أَنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ يَرْوِيهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ نَعَمْ . وَلَيْسَ فِي حَدِيثِ شُعْبَةَ قَوْلُ زُبَيْدٍ لأَبِي وَائِلٍ .
تأملوا معي
"عن عائشة قالت: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان فكلماه بشيء لا أدرى ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما، فلما خرجا قلت: يا رسول الله، من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان، قال: وما ذاك؟ قالت: قلت: لعنتهما وسببتهما، قال: أو ما علمت ما شارطت عليه ربي؟ قلت: اللهم إنما أنا بشر، فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا" ( صحيح مسلم : البر والصلة والآداب ؛ من لعته النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه…)
"عن معاذ بن جبل قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك، فكان يجمع الصلاة، فصلى الظهر والعصر جميعا، والمغرب والعشاء جميعا، حتى إذا كان يوما أخر الصلاة، ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا، ثم دخل ثم خرج بعد ذلك فصلى المغرب والعشاء جميعا، ثم قال: إنكم ستأتون غدا إن شاء الله عين تبوك، وإنكم لن تأتوها حتى يضحي النهار، فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي، فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان، والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء، قال: فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل مسستما من مائها شيئا؟ قالا: نعم، فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لهما ما شاء الله أن يقول…"( مسلم : الفضائل ؛ في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم)
النبي يسب المسلمين!!والحديث المروي في صحيح مسلم اعلاه يذكر سباب المسلم فسوق..
كم فلم شاهدنا لحد الان..صحيح البخاري وصحيح مسلم كم فلم متناقض عملوا لحد الان ..
وهذه افلام الصحيحين هي التي قادت الى الافلام الصهيونية واليهودية المسيئة لنبي الله التي يعملوها الان !!
فانا ادعوا الامة الاسلامية ان لايخرجوا مظاهرات على اليهود بل يخرجوا مظاهرة على صحاح القوم التي افسدت الاسلام بما تحويه من كوارث ومصائب يندى لها الجبين..
نقول الحملة مستمرة باذنه تعالى والضربات القادمة اكبر واكبر ...
(لبيك ياابا الزهراء)..
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف..
نصرة لابا الزهراء النبي المصطفى نتابع حملتنا حول فضح وقدح وتأديب من كان سببا وطريقا ممهدا لليهود والصهاينة لينالوا من نبينا المصطفى محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله..
بسمه تعالى نبدا...
قال تعالى(ولو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك)
وقال تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم )
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " اللَّهُمَّ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذَلِكَ لَهُ قُرْبَةً إِلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".
المصدر صحيح البخاري
النبي يسب المؤمنين في صحيح البخاري والله تعالى يقول(وانك لعلى خلق عظيم)!!
ننتقل الان الى صحيح مسلم
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارِ بْنِ الرَّيَّانِ، وَعَوْنُ بْنُ سَلاَّمٍ، قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، كُلُّهُمْ عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " سِبَابُ الْمُسْلِمِ سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وقتاله كفر " . قَالَ زُبَيْدٌ فَقُلْتُ لأَبِي وَائِلٍ أَنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ يَرْوِيهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ نَعَمْ . وَلَيْسَ فِي حَدِيثِ شُعْبَةَ قَوْلُ زُبَيْدٍ لأَبِي وَائِلٍ .
تأملوا معي
"عن عائشة قالت: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان فكلماه بشيء لا أدرى ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما، فلما خرجا قلت: يا رسول الله، من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان، قال: وما ذاك؟ قالت: قلت: لعنتهما وسببتهما، قال: أو ما علمت ما شارطت عليه ربي؟ قلت: اللهم إنما أنا بشر، فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا" ( صحيح مسلم : البر والصلة والآداب ؛ من لعته النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه…)
"عن معاذ بن جبل قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك، فكان يجمع الصلاة، فصلى الظهر والعصر جميعا، والمغرب والعشاء جميعا، حتى إذا كان يوما أخر الصلاة، ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا، ثم دخل ثم خرج بعد ذلك فصلى المغرب والعشاء جميعا، ثم قال: إنكم ستأتون غدا إن شاء الله عين تبوك، وإنكم لن تأتوها حتى يضحي النهار، فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي، فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان، والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء، قال: فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل مسستما من مائها شيئا؟ قالا: نعم، فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لهما ما شاء الله أن يقول…"( مسلم : الفضائل ؛ في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم)
النبي يسب المسلمين!!والحديث المروي في صحيح مسلم اعلاه يذكر سباب المسلم فسوق..
كم فلم شاهدنا لحد الان..صحيح البخاري وصحيح مسلم كم فلم متناقض عملوا لحد الان ..
وهذه افلام الصحيحين هي التي قادت الى الافلام الصهيونية واليهودية المسيئة لنبي الله التي يعملوها الان !!
فانا ادعوا الامة الاسلامية ان لايخرجوا مظاهرات على اليهود بل يخرجوا مظاهرة على صحاح القوم التي افسدت الاسلام بما تحويه من كوارث ومصائب يندى لها الجبين..
نقول الحملة مستمرة باذنه تعالى والضربات القادمة اكبر واكبر ...
(لبيك ياابا الزهراء)..