الناصرلدين الله
01-10-2012, 08:42 AM
العرب دائما في خدمة أعدائهم
منذ الف وأربع مئة سنة أشرق نورالأسلام على يد خيرخلق الله وخيرته وصفيه وحبيبه المصطفى الأمجد سيدنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم ورفع العرب الى قمة المجد ونقلهم من قطاع طرق الى صناع حضارة ومن أمة أمية جاهلة دموية ألى خيرأمة أخرجت للناس وبعد أن أنارالنبي لهم الطريق وعلمهم الكتاب والحكمة وأخرجهم من الظلمات الى النور وحطم الأصنام البشرية والحجرية وترك فيهم وديعتان وقال لهم تركت فيكم ما أن تمسكتم بهما لن تضلو بعدي أبدا كتاب ألله وعترتي فأنهما لن يفترقا حتى يردا عليا ألحوض فماذا فعل العرب ؟
لقدوضع العرب أيديهم في يدالدأعداء الأسلام أبا سفيان أبن حرب وحزبه وهو قائدجيوش الكفر في كل حروب النبي مع الكفار وأصبح هو وأولادة أمرأ المؤمنين وسادة العرب أجمعين وقامو بقتل وتشريد كل من وصاهم به رسول الله وأمرهم بوصلهم وأتباعهم وهم العترة الطاهرة وأصبح كعب الأحبار اليهودي الخبيث المستشار الأول لدى الخلفاء وأمثاله كثير وتسربت الاف الأحاديث الاسرائيلية الى كتب الحديث بعد أن منع كتابة الحديث مئة سنة وأكثر حتى تطمس كل فضيلة لأهل البيت وتسلم دفة الحكم للمسلمين الطلقاء والمنافقين وحورب الأتقياء والمخلصينوأستمرو بضلمهم لأل البيت ألف وأربع مئة سنة وكان أهل البيت وشيعتهم مشردون في البلدان وقتلو وأتهمو بالكفروالشرك
وعندما أرادت بريطانيا بالقضاء على مسمي بالخلافة الأسلامية العثمانية وجدت العرب جاهزين في خدمتها وأعلنو الثورة العربية الكبرى بقيادة الشريف حسين أمير مكة وتوجية لورانس الضابط اليهودي البريطاني وتم القضاء على الخلافة العثمانية وكافئة بريطانيا العرب بأن أحتلت أرضهم وقسمت الوطن العربي وسلمت فلسطين لليهود وسلمت الجزيرة العربية للعميل المخلص لها عبد العزيز ال سعود وساعدته على أحتل مكة والمدينة وكل الجزيرة العربية
وعندما من الله على المسلمين عا 1979م بثورة أسلامية بقيادة حفيد رسول ألله ألامام روح الله الخميني الذي أقتلع أعتى نطام كهنوتي عميل لأمريكا وأسرائيل وقام فورأ بأغلاق سفارة أسرائيل وتحويلها ألى سفارة فلسطين وقام بأعتقال جميع جواسيس السفارة الأمريكية في طهران فأذل أمريكا ومرغ أنفها وأعلن الجها ضدالصهيونية وقال أن أسرائيل غدة سرطانية يجب أقتلاعهاوأن أمريكا هي الشيطان الأكبر فماذا فعل العرب
لقدتكاتف العرب مع أمريكا وشنو حرب ضالمة على أيران لمدة ثمان سنوات فتح فيها العرب أرضهم وسمائهم وبحرهم
وخزائن أموالهم لصدام حسين للقضاء على الجمهورية الأسلامية وأعادة سفارة أسرائيل وأمريكا الى طهران لكن الأمام الخميني وشعب أيران العزيز الذي قدم أكثرمن مليون شهيد ومليوني جريح
وقف كالجبل الشامخ وهزم فرعون وجيشة ومرغ أنف أمريكا في الوحل
وعندماأردت أمريكا التخلص من الأتحاد السوفيتي ألذي كان يمد العرب بالسلاح لقتال أسرائيل قام العرب بتجنيد كل طاقاتهم لمحاربته في افغانستان واعلنو الجهاد ونسو فلسطين وانهار الاتحاد السوفيتي واصبحت امريكا سيدة العالم والحاكم لكل الدول العربية
فقامت بغزو العراق وتدميرة واليوم تقوم بتدمير سوريا الاسد النظام العربي الوحيد الداعم للمقاومة الأسلامية في لبنان وفلسطين وجندت السعودية وقطركل أمكانياتهم لتدمير سوريا
لأجل عيون أسرائيل وتداعى الوهابين للجهاد في دمشق على بعد عشرين كيلو متر من فلسطين
هل فقد حكام العرب عقولهم نعم بل ودينهم وضميرهم وحتى أخلاقهم وثرواتهم وأصبحو عبيد لأمريكوأسرائيل
أنها لاتعمى ألأبصار ولاكن تعمى ألقلوب ألتي في الصدور
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
منذ الف وأربع مئة سنة أشرق نورالأسلام على يد خيرخلق الله وخيرته وصفيه وحبيبه المصطفى الأمجد سيدنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم ورفع العرب الى قمة المجد ونقلهم من قطاع طرق الى صناع حضارة ومن أمة أمية جاهلة دموية ألى خيرأمة أخرجت للناس وبعد أن أنارالنبي لهم الطريق وعلمهم الكتاب والحكمة وأخرجهم من الظلمات الى النور وحطم الأصنام البشرية والحجرية وترك فيهم وديعتان وقال لهم تركت فيكم ما أن تمسكتم بهما لن تضلو بعدي أبدا كتاب ألله وعترتي فأنهما لن يفترقا حتى يردا عليا ألحوض فماذا فعل العرب ؟
لقدوضع العرب أيديهم في يدالدأعداء الأسلام أبا سفيان أبن حرب وحزبه وهو قائدجيوش الكفر في كل حروب النبي مع الكفار وأصبح هو وأولادة أمرأ المؤمنين وسادة العرب أجمعين وقامو بقتل وتشريد كل من وصاهم به رسول الله وأمرهم بوصلهم وأتباعهم وهم العترة الطاهرة وأصبح كعب الأحبار اليهودي الخبيث المستشار الأول لدى الخلفاء وأمثاله كثير وتسربت الاف الأحاديث الاسرائيلية الى كتب الحديث بعد أن منع كتابة الحديث مئة سنة وأكثر حتى تطمس كل فضيلة لأهل البيت وتسلم دفة الحكم للمسلمين الطلقاء والمنافقين وحورب الأتقياء والمخلصينوأستمرو بضلمهم لأل البيت ألف وأربع مئة سنة وكان أهل البيت وشيعتهم مشردون في البلدان وقتلو وأتهمو بالكفروالشرك
وعندما أرادت بريطانيا بالقضاء على مسمي بالخلافة الأسلامية العثمانية وجدت العرب جاهزين في خدمتها وأعلنو الثورة العربية الكبرى بقيادة الشريف حسين أمير مكة وتوجية لورانس الضابط اليهودي البريطاني وتم القضاء على الخلافة العثمانية وكافئة بريطانيا العرب بأن أحتلت أرضهم وقسمت الوطن العربي وسلمت فلسطين لليهود وسلمت الجزيرة العربية للعميل المخلص لها عبد العزيز ال سعود وساعدته على أحتل مكة والمدينة وكل الجزيرة العربية
وعندما من الله على المسلمين عا 1979م بثورة أسلامية بقيادة حفيد رسول ألله ألامام روح الله الخميني الذي أقتلع أعتى نطام كهنوتي عميل لأمريكا وأسرائيل وقام فورأ بأغلاق سفارة أسرائيل وتحويلها ألى سفارة فلسطين وقام بأعتقال جميع جواسيس السفارة الأمريكية في طهران فأذل أمريكا ومرغ أنفها وأعلن الجها ضدالصهيونية وقال أن أسرائيل غدة سرطانية يجب أقتلاعهاوأن أمريكا هي الشيطان الأكبر فماذا فعل العرب
لقدتكاتف العرب مع أمريكا وشنو حرب ضالمة على أيران لمدة ثمان سنوات فتح فيها العرب أرضهم وسمائهم وبحرهم
وخزائن أموالهم لصدام حسين للقضاء على الجمهورية الأسلامية وأعادة سفارة أسرائيل وأمريكا الى طهران لكن الأمام الخميني وشعب أيران العزيز الذي قدم أكثرمن مليون شهيد ومليوني جريح
وقف كالجبل الشامخ وهزم فرعون وجيشة ومرغ أنف أمريكا في الوحل
وعندماأردت أمريكا التخلص من الأتحاد السوفيتي ألذي كان يمد العرب بالسلاح لقتال أسرائيل قام العرب بتجنيد كل طاقاتهم لمحاربته في افغانستان واعلنو الجهاد ونسو فلسطين وانهار الاتحاد السوفيتي واصبحت امريكا سيدة العالم والحاكم لكل الدول العربية
فقامت بغزو العراق وتدميرة واليوم تقوم بتدمير سوريا الاسد النظام العربي الوحيد الداعم للمقاومة الأسلامية في لبنان وفلسطين وجندت السعودية وقطركل أمكانياتهم لتدمير سوريا
لأجل عيون أسرائيل وتداعى الوهابين للجهاد في دمشق على بعد عشرين كيلو متر من فلسطين
هل فقد حكام العرب عقولهم نعم بل ودينهم وضميرهم وحتى أخلاقهم وثرواتهم وأصبحو عبيد لأمريكوأسرائيل
أنها لاتعمى ألأبصار ولاكن تعمى ألقلوب ألتي في الصدور
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ