س البغدادي
06-10-2012, 10:20 PM
الرياضية / براثا نيوز
قررت محكمة الكاس الدولية حل الاتحاد العراقي لكرة القدم.، بعد استماعها لطرفي القضية ، اتحاد الكرة والمعترضين ، وذكر مصدر ” ان المحكمة المنعقدة في مدينة لوزان السوسرية انهت مرافعتها في النظر بقضية حسم الاعتراضات والطعون التي قدمتها كتلة المعترضين على انتخابات الاتحاد العراقي المركزي التي جرت في 18/حزيران/ يونيو عام 2011 في العاصمة بغداد.
واضاف ان” المحكمة حضرها كلا من ناجح حمود وطارق احمد وعبد الخالق وباسل عبد المهدي ورعد حمودي ومحمود السعدي وفلاح حسن”، مشيرا الى ان” محكمة الكأس رفضت استقبال وليد طبرة كشاهد لانه خارج تشكيلة الاتحاد او الهيئة العامة فيها”، منوها الى” وجود انباء عن تشكيل هيئة مؤقتة.
وذكرت المصادر ان ناجح حمود سحب نفسه من الشهادة للاتحاد لانه يقول ليس لدي شيء اضيفه .
واكدت المصادر ان بعض ما دار في المحكمة هو ان بشار مصطفى سئل اذا ما قد كان اطلع على القانون الداخلي للأتحاد ؟ فاجاب بنعم.. ، فقالوا له ان هناك مادة معينة في النظام تقول اذا كان هناك مرشح منفرد لمنصب يجب عمل انتخابات ويجب على المرشح ان يفوز بنسبة 50 + 1 ، فاجاب بشار مصطفى بتأكيد هذا.. لكن دكتور نزار سأله كيف تم انتخاب عبد الخالق مسعود اذن ؟ ،فقال ان تم انتخابه بالتزكية و لم نقم بالأنتخابات و اصر على هذا مع اعادة السؤال من دكتور نزار و القضاة.. ، حتى قال له القاضي : ما معنى كلمة انتخاب؟ وأوضح له انها تعني اختيار شخص من بين شخصين ، واذن من هو الشخص الثاني المنافس لعبد الخالق؟ ماذا لو كان في القاعة احد لا يرغب به كيف يمكن انتخاب شخص واحد..
واعلنت مجموعة المعترضين على الإجراءات والخروقات القانونية للمؤتمر الانتخابي والدعوى المقدمة امام محكمة الكأس الدولية بغداد في 14/ايلول الجاري والتي تضم آندية كروية عديدة من كل اطراف العراق ، بعضها جماهيري في بيان لها مواصلة مساعيها القانونية السليمة والهادئة لتحويل اعتراضها وتحركاتها الى قضية رأي عام وطني عراقي عادلة تبغي من خلالها الى انهاء منهج التفرقة والضغينة والجهل الذي مزق كرة البلاد.
وجرى يوم 18 حزيران 2011 مؤتمر انتخابي حضره العديد من الشخصيات التي تمثلت في المستشارة في مجلس الوزراء سهام فيوري ورئيس اللجنة الاولمبية العراقية رعد حمودي وعدد من أعضاء مجلس النواب والتي أشرف عليها قضاة أسفرت عن انتخاب مجلس إدارة جديد برئاسة ناجح حمود لمدة أربع سنوات
قررت محكمة الكاس الدولية حل الاتحاد العراقي لكرة القدم.، بعد استماعها لطرفي القضية ، اتحاد الكرة والمعترضين ، وذكر مصدر ” ان المحكمة المنعقدة في مدينة لوزان السوسرية انهت مرافعتها في النظر بقضية حسم الاعتراضات والطعون التي قدمتها كتلة المعترضين على انتخابات الاتحاد العراقي المركزي التي جرت في 18/حزيران/ يونيو عام 2011 في العاصمة بغداد.
واضاف ان” المحكمة حضرها كلا من ناجح حمود وطارق احمد وعبد الخالق وباسل عبد المهدي ورعد حمودي ومحمود السعدي وفلاح حسن”، مشيرا الى ان” محكمة الكأس رفضت استقبال وليد طبرة كشاهد لانه خارج تشكيلة الاتحاد او الهيئة العامة فيها”، منوها الى” وجود انباء عن تشكيل هيئة مؤقتة.
وذكرت المصادر ان ناجح حمود سحب نفسه من الشهادة للاتحاد لانه يقول ليس لدي شيء اضيفه .
واكدت المصادر ان بعض ما دار في المحكمة هو ان بشار مصطفى سئل اذا ما قد كان اطلع على القانون الداخلي للأتحاد ؟ فاجاب بنعم.. ، فقالوا له ان هناك مادة معينة في النظام تقول اذا كان هناك مرشح منفرد لمنصب يجب عمل انتخابات ويجب على المرشح ان يفوز بنسبة 50 + 1 ، فاجاب بشار مصطفى بتأكيد هذا.. لكن دكتور نزار سأله كيف تم انتخاب عبد الخالق مسعود اذن ؟ ،فقال ان تم انتخابه بالتزكية و لم نقم بالأنتخابات و اصر على هذا مع اعادة السؤال من دكتور نزار و القضاة.. ، حتى قال له القاضي : ما معنى كلمة انتخاب؟ وأوضح له انها تعني اختيار شخص من بين شخصين ، واذن من هو الشخص الثاني المنافس لعبد الخالق؟ ماذا لو كان في القاعة احد لا يرغب به كيف يمكن انتخاب شخص واحد..
واعلنت مجموعة المعترضين على الإجراءات والخروقات القانونية للمؤتمر الانتخابي والدعوى المقدمة امام محكمة الكأس الدولية بغداد في 14/ايلول الجاري والتي تضم آندية كروية عديدة من كل اطراف العراق ، بعضها جماهيري في بيان لها مواصلة مساعيها القانونية السليمة والهادئة لتحويل اعتراضها وتحركاتها الى قضية رأي عام وطني عراقي عادلة تبغي من خلالها الى انهاء منهج التفرقة والضغينة والجهل الذي مزق كرة البلاد.
وجرى يوم 18 حزيران 2011 مؤتمر انتخابي حضره العديد من الشخصيات التي تمثلت في المستشارة في مجلس الوزراء سهام فيوري ورئيس اللجنة الاولمبية العراقية رعد حمودي وعدد من أعضاء مجلس النواب والتي أشرف عليها قضاة أسفرت عن انتخاب مجلس إدارة جديد برئاسة ناجح حمود لمدة أربع سنوات