ايهما افضل برايكم امة موسى ام امة محمد (ص) يا ترى اين باب حطة

[الشيخ مرتضى الحسون]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وال محمد
لقد توارت الروايات من كلا الفريقين السني والشيعي على ان امة الاسلام ستركب سنن من كان قبلها وما تحقق في الامم السابقة سيتحقق في هذه الامة القذة بالقذة .
وكذلك عرفنا من خلال القران ان امة الاسلام افضل الامم
وراينا ان الله منح بني اسرائيل بابا للرحمة اسماه باب حطة من يسجد عنده يغفر الله له ذنبه.
فيا ترى هل هذا الباب موجود في امة محمد http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif ام لا؟
وان لم يكن موجودا اليس هذا يستدعي ان تكون امة موسى افضل من امة الاسلام ؟ كيف لا وهم محرومون من باب الحطة بخلاف اليهود؟
وان كان موجودا في هذه الامة فاين هو ؟ وكيف نعرفه؟
وكيف نسجد عنده ؟
دعوة للتفكير
قبل
ان
نرد
اي
رد

[الجزائرية]

اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف

احسنتم ايها الشيخ الفاضل موضوعكم له ابعاد تحتاج الى اجابة في نفس الموضوع وتوضيح وتبيان الامر ...

ولكن لم نفهم مغزى سؤالكم في الموضوع المطلوب الرد منا وتبيان الامر مع العلم ان صاحب الموضوع اقدر منا على ذلك لانه بالنهاية

صاحب الموضوع..

ام الرد من المخالف والمخالف لايرد لانه يجد الامر صعبا عليه لذلك سيفقد الموضوع قيمته ,وانا عندما قراته وجدته موضوع له ابعاد

رائعة ينبغي كشفها لا السؤال عنها!! هذه وجهة نظري ايها الشيخ الفاضل وفقكم الله..

[الشيخ مرتضى الحسون]

اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف

احسنتم ايها الشيخ الفاضل موضوعكم له ابعاد تحتاج الى اجابة في نفس الموضوع وتوضيح وتبيان الامر ...

ولكن لم نفهم مغزى سؤالكم في الموضوع المطلوب الرد منا وتبيان الامر مع العلم ان صاحب الموضوع اقدر منا على ذلك لانه بالنهاية

صاحب الموضوع..

ام الرد من المخالف والمخالف لايرد لانه يجد الامر صعبا عليه لذلك سيفقد الموضوع قيمته ,وانا عندما قراته وجدته موضوع له ابعاد

رائعة ينبغي كشفها لا السؤال عنها!! هذه وجهة نظري ايها الشيخ الفاضل وفقكم الله..

نعم ايتها الاخت الفاضلة
لسؤالنا ابعاد لكن ننتظر الاجابة من المخالف
هذا الاسلوب يسمى اسلوب الاشارات حيث ان الباحث يعطي للطرف الاخر اشارات عقائدية من خلال التساؤلات مما يستدعي الطرف الاخر لو كان فعلا يبحث عن الحق ان ينقب عنها ويتوصل الى النتائج المرجوة
وهنا طرحنا سؤالا وهو ان النبي عندنا وعندهم اخبر اعن الامة يجري فيها ما جرى في سابقاتها ومما جرى في السوابق وجود باب حطة لغفران الذنوب فهل هذه الامة عندها باب حطة ام لا؟
وهذا يجعل الباحث يبحث حل السؤال والاشكال
اما لو جئنا بالاحاديث التي تبين من هو باب حطة في امة الاسلام مباشرة لقابلنا الطرف الاخر بكل غباء وقال انها احاديث ضعيفة مستندا في ذلك الى اقوال ما انزل الله بها من سلطان
اما لو حكم عقله وبحث لم ير بدا من قبول الروايات الواردة في حق باب حطة في الاسلام والا يكون الاسلام ناقصا

[الجزائرية]

نعم ايتها الاخت الفاضلة
لسؤالنا ابعاد لكن ننتظر الاجابة من المخالف
هذا الاسلوب يسمى اسلوب الاشارات حيث ان الباحث يعطي للطرف الاخر اشارات عقائدية من خلال التساؤلات مما يستدعي الطرف الاخر لو كان فعلا يبحث عن الحق ان ينقب عنها ويتوصل الى النتائج المرجوة
وهنا طرحنا سؤالا وهو ان النبي عندنا وعندهم اخبر اعن الامة يجري فيها ما جرى في سابقاتها ومما جرى في السوابق وجود باب حطة لغفران الذنوب فهل هذه الامة عندها باب حطة ام لا؟
وهذا يجعل الباحث يبحث حل السؤال والاشكال
اما لو جئنا بالاحاديث التي تبين من هو باب حطة في امة الاسلام مباشرة لقابلنا الطرف الاخر بكل غباء وقال انها احاديث ضعيفة مستندا في ذلك الى اقوال ما انزل الله بها من سلطان
اما لو حكم عقله وبحث لم ير بدا من قبول الروايات الواردة في حق باب حطة في الاسلام والا يكون الاسلام ناقصا

اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف

احسنتم ايها الشيخ الجليل هذا الاسلوب يسمى اسلوب الاشارات وقد استخدمناه في مواضيعنا السابقة ولاحظنا الامر لم يجدي نفعا لعدة اسباب منها

ان المخالف عندما ياتي ليحاور يحاور حول موضوع انت ذكرته فيخالفك حوله اما عن اسلوب طرح سؤال كسؤالكم الدقيق هذا لاتتامل ان ياتي ويجيبك بان باب حطة كذا وكذا وخصوصا وانه يرى اجابة السؤال لجانبنا وليس لجانبه لذلك سينزل الموضوع ويخرج من القائمة

ويفقد قيمته العلمية اما لو انك اوضحت الامر وبينته لاستفاد منه اولا الاخوة الشيعة سواء الاعضاء او الزوار وكذلك المخالف عندما يقرا الموضوع ربما يذهب ويتفكر ويبحث عن الامر هذا من يريد ان يهتدي الى طريق الحق...

وانا متاسفة اذا اطلت كلامي او لم تعجبكم وجهت نظرنا فتقبلوها منا بارك الله بكم ووفقكم لخدمة المذهب..

[عصر الشيعة]

احسنتم مولانا يرفع للزوار الباحثين على الحق لعل يثير فيهم الفضول تحياتي مولانا الحسون

[راية الكرار]

متابع باهتمام