باب العلم
12-09-2007, 12:00 PM
شيعة أهل البيت (ع) في اليمن يستغيثون من عمليات الإبادة
26/شعبان/1428هـ
أشار إمام جمعة النجف الأشرف فضيلة العلامة السيد صدر الدين القبانجي في مراسم صلاة الجمعة إلى الاستغاثة الواصلة إلى المراجع العظام من شيعة أهل البيت (ع) في اليمن الذين يتعرضون للاستئصال من قبل حكومة علي عبد الله صالح الذي يتبع منهج الطاغية صدام وقال: إننا ندين مواقف الحكومة اليمنية من هؤلاء الشيعة وإنها سوف لن تفلح كصدام الذي لم يفلح فإن كلمة الله هي العليا.
ويذكر أن حكومة علي عبد الله صالح تشن حملة عسكرية هوجاء تساندها فصائل من جماعة (السلفية – الجهادية) التكفيرية الغرض منها منع الشيعة من الحصول على حريتهم وحقوقهم السياسية والاجتماعية والعبادية فيما تطبق المؤسسات والمنظمات السياسية والدينية والإنسانية والإعلامية فضلاً عن الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي على صمت يطبق وكأنه ليس هناك من يسمع أو يرى في اليمن, وهو ما يذكر بالذي كان يمر به شعب العراق إبان حكم الطاغية المقبور, في الوقت الذي ليس هناك لمعظم وسائل الإعلام العربية والإسلامية سوى التشويش على سير العملية السياسية وعرقلة الجهود التي تصب في بناء دولة القانون والمؤسسات ومكافحة آلاف الإرهابيين التكفيريين والمجرمين من بقايا النظام البائد.
26/شعبان/1428هـ
أشار إمام جمعة النجف الأشرف فضيلة العلامة السيد صدر الدين القبانجي في مراسم صلاة الجمعة إلى الاستغاثة الواصلة إلى المراجع العظام من شيعة أهل البيت (ع) في اليمن الذين يتعرضون للاستئصال من قبل حكومة علي عبد الله صالح الذي يتبع منهج الطاغية صدام وقال: إننا ندين مواقف الحكومة اليمنية من هؤلاء الشيعة وإنها سوف لن تفلح كصدام الذي لم يفلح فإن كلمة الله هي العليا.
ويذكر أن حكومة علي عبد الله صالح تشن حملة عسكرية هوجاء تساندها فصائل من جماعة (السلفية – الجهادية) التكفيرية الغرض منها منع الشيعة من الحصول على حريتهم وحقوقهم السياسية والاجتماعية والعبادية فيما تطبق المؤسسات والمنظمات السياسية والدينية والإنسانية والإعلامية فضلاً عن الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي على صمت يطبق وكأنه ليس هناك من يسمع أو يرى في اليمن, وهو ما يذكر بالذي كان يمر به شعب العراق إبان حكم الطاغية المقبور, في الوقت الذي ليس هناك لمعظم وسائل الإعلام العربية والإسلامية سوى التشويش على سير العملية السياسية وعرقلة الجهود التي تصب في بناء دولة القانون والمؤسسات ومكافحة آلاف الإرهابيين التكفيريين والمجرمين من بقايا النظام البائد.