مصطفى اسعد
03-11-2012, 09:58 PM
لقد طرحت هذا الموضوع في منتديات رحماء وكل من اجابني هو شخص واحد وقام بتضعيف ثلاث روايات وترك البقية وسانقل لكم الروايات ماعدى الروايات التي ضعفها
أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
( 3243 ) - سألته ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل ، فقال : لا بأس بذلك.
--------------------------------------------------------------------------------
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أبي أيوب الأنصاري (ر)
23074 - حدثنا : عبد الملك بن عمرو ، حدثنا : كثير بن زيد ، عن داود بن أبي صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدري ما تصنع فاقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن إبكوا عليه إذا وليه غير أهله.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=22484
--------------------------------------------------------------------------------
.
مستدرك الحاكم - كتاب الفتن والملاحم - إبكوا على الدين إذا وليه غير أهله - رقم الحديث : ( 8618 )
8717 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : العباس بن محمد بن حاتم الدوري ، ثنا : أبو عامر عبد الملك بن عمر العقدي ، ثنا : كثير بن زيد ، عن داود بن أبي صالح ، قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر ، فأخذ برقبته وقال : أتدري ما تصنع ؟ قال : نعم ، فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب الأنصاري (ر) ، فقال : جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) ، يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ، ولكن إبكوا عليه إذا وليه غير أهله ، هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=8449&idto=8452&bk_no=74&ID=3633
--------------------------------------------------------------------------------
.
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الحج - باب من لم يستلم إلاّ الركنين اليمانيين - رقم الصفحة : ( 555 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( فائدة أخرى ) : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=1032
--------------------------------------------------------------------------------
الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - باب دخول مكة وما يتعلق بها -
باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1959 - .... وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1488&idto=1489&bk_no=47&ID=614
--------------------------------------------------------------------------------
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الحج - باب وضع الوجه على قبر سيدنا رسول الله (ص) - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2 )
5845 - عن أبى داود بن أبى صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدرى مايصنع فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم أر الحجر ، وهو بتمامه في كتاب الخلافة ، رواه أحمد وداود إبن أبى صالح قال الذهبي : لم يرو عنه غير الوليد بن كثير وروى عنه كثير إبن زيد كما في المسند ولم يضعفه أحد.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5848&idto=5848&bk_no=87&ID=1137
--------------------------------------------------------------------------------
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الخلافة - باب ولاية المناصب غير أهلها - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 245 )
.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9252 - عن داود بن أبى صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدرى ما يصنع فاقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن إبكوا على الدين إذا وليه غير أهله ، رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط وفيه كثير بن زيد وثقه أحمد وغيره وضعفه النسائي وغيره ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=9298&idto=9298&bk_no=87&ID=1901
--------------------------------------------------------------------------------
.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - الحسن - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 484 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ولكن من زاره (ص) وأساء أدب الزيارة ، أو سجد للقبر أو فعل ما لايشرع ، فهذا فعل حسناً وسيئاً فيعلم برفق ، والله غفور رحيم ، فوالله ما يحصل الإنزعاج لمسلم ، والصياح وتقبيل الجدران ، وكثرة البكاء ، إلاّ وهو محب لله ولرسوله ، فحبه المعيار والفارق بين أهل الجنة وأهل النار ، فزيارة قبره من أفضل القرب.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=635&idto=635&bk_no=60&ID=562
--------------------------------------------------------------------------------
الإمام الذهبي - معجم شيوخ الذهبي - رقم الصفحة : ( 55 )
- أخبرنا : أحمد بن عبدالمنعم ، غير مرة ، أنا : أبو جعفر الصيدلاني - كتابة ، أنا : أبو علي الحداد - حضوراً - ، أنا : أبو نعيم الحافظ ، نا : عبدالله بن جعفر ، ثنا : محمد بن عاصم ، نا : أبو أسامة ، عن عبيد بن نافع ، عن إبن عمر : أنه كان يكره مس قبر النبي (ص) . قلت : كره ذلك لأنه رأه إساءة أدب.
- وقد سئل أحمد بن حنبل عن مس القبر النبوي وتقبيله فلم ير بذلك بأساً ، رواه عنه ولده عبدالله بن أحمد ، فإن قيل : فهلا فعل ذلك الصحابة قيل : لأنهم عاينوه حياً وتملوا به وقبلوا يده وكادوا يقتتلون علي وضوءه ، وإقتسموا شعره المطهر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تختم لا تكاد تخامته تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن فلما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالإلتزام والتبجيل والإستلام والتقبيل.
- وكذلك القول في سجود المسلم لقبر النبي (ص) على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به أصلاً بل يكون عاصياً ، فليعرف أن هذا منهى عنه ، وكذلك الصلاة إلى القبر .
--------------------------------------------------------------------------------
>
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلاًً وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس.
- وروى الإمام أحمد بسند حسن ، وأبو الحسن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبد الله الخشني في ( أخبار المدينة ) ، عن داود بن أبي صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر ، فأخذ مروان برقبته ثم قال : هل تدري ما تصنع ؟ فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم ، إني لم آت الحجرات ، إنما جئت النبي (ص) سمعت رسول الله (ص).
- قال المطلب : وذلك أبو أيوب الأنصاري ، وتقدم في باب أدلة الزيارة ، أن إبن عساكر روى بسند جيد أن بلالاً (ر) لما قدم من الشام لزيارة النبي (ص) أتى القبر ، فجعل يبكي ويمرغ وجهه عليه.
- وذكر الخطيب إبن جملة : أن إبن عمر (ر) كان يضع يده اليمنى على القبر الشريف.
- وأن بلالاً وضع خده عليه أيضاً (ر).
--------------------------------------------------------------------------------
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 342 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال رزق الله : زرت قبر الإمام صحبة القاضي الشريف فرأيته يقبل رِجل القبر فقلت له : في هذا أثر ؟ فقال لي أحمد : في نفسي شيء عظيم وما أظن أن الله تعالى يؤاخذني بهذا.
--------------------------------------------------------------------------------
حسن بن علي السقاف - البشارة والإتحاف - رقم الصفحة : ( 54 )
- وقال الحافظ الذهبي في ( سير اعلام النبلاء ) 4 / 484 ) راداً على إبن تيمية ما نصه : فمن وقف عند الحجرة المقدسة ذليلاً مسلماً ، مصلياً على نبيه ، فيا طوبى له فقد أحسن الزيارة وأجمل في التذليل والحب ، وقد أتى بعبادة زائدة على من صلى عليه في أرضه أو في صلاته ، إذ الزائر له أجر الزيارة وأجر الصلاة عليه ، والمصلي عليه في سائر البلاد له أجر الصلاة فقط ، فمن صلى عليه واحدة صلى الله عليه عشراً ، ولكن من زاره (ص) وأساء أدب الزيارة ، أو سجد للقبر أو فعل ما لا يشرع ، فهذا فعل حسناً وسيئاً فيعلم برفق والله غفور رحيم ، فوالله ما يحصل الإنزعاج لمسلم ، والصياح وتقبيل الجدران ، وكثرة البكاء ، إلا وهو محب لله ولرسوله ، فحبه المعيار والفارق بين أهل الجنة وأهل النار ، فزيارة قبره من أفضل القرب ، وشد الرحال إلى قبور الأنبياء والأولياء ، لئن سلمنا أنه غير مأذون فيه لعموم قوله صلوات الله عليه : لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد ، فشد الرحال إلى نبينا (ص) مستلزم لشد الرحل إلى مسجده ، وذلك مشروع بلا نزاع ، إذ لا وصول إلى حجرته إلا بعد الدخول إلى مسجده ، فليبدأ بتحية المسجد ، ثم بتحية صاحب المسجد ، رزقنا الله وإياكم ذلك آمين.
--------------------------------------------------------------------------------
فاخي السني ضعف ثلاث روايات وهي روايت تبرك احمد بماء قميص الشافعي وتبرك ابو ايوب الانصاري بقبر النبي وقال ان التبرك من العبادات التوقيفية فيجوز التبرك بكل ما لامس جسد الرسول من عرق وشعر وملابس وطرحت عليه سؤال اليس تراب القبر من الاشياء التي لامست جسده الشريف فلم يجيب يل وقال ان ابو ايوب الانصاري لم يكن يضع راسه على القبر لانة القبر كان مسوى بلارض فوجب ان يكون في وضعية الساجد للقبر ولم اعرف كيف استنتج ذلك من العدم القبر مسوى بلارض ثم قلت له ماذا عن التبرك في منبر الرسول لم يجيب وساطرح اضافة اخرى وهي التبرك بسهم الرسول
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - العقيدة - كتاب توحيد الألوهية - رسالة في التوسل والوسيلة -
الحكاية المكذوبة على مالك في الاستشفاع بالقبر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 230 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال نافع : كان إبن عمر يسلم على القبر رأيته مائة مرة أو أكثر يجيء إلى القبر فيقول : السلام على النبي (ص) السلام على أبي بكر السلام على أبي ، ثم ينصرف ، ورئي واضعاً يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها على وجهه ، قال : وعن إبن أبي قسيط والقعنبي كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد جسوا برمانة المنبر التي تلقاء القبر بميامنهم ثم استقبلوا القبلة يدعون.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=22&ID=3&idfrom=1&idto=130&bookid=22&startno=63
--------------------------------------------------------------------------------
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الحج - باب من لم يستلم إلاّ الركنين اليمانيين - رقم الصفحة : ( 555 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( فائدة أخرى ) : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين وبالله التوفيق.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=1032
--------------------------------------------------------------------------------
أحمد بن حنبل - كتاب العلل ومعرفة الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- ( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال : لا بأس بذلك.
--------------------------------------------------------------------------------
مستدرك الحاكم - كتاب العلم - كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيحدث - رقم الحديث : ( 374 )
374 - أخبرنا : أحمد بن سلمان الفقيه ، ثنا : إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا : أحمد بن يونس ، ثنا : عاصم بن محمد بن زيد ، عن أبيه ، قال : كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيطرح أعقاب نعليه في ذراعيه ، ثم يقبض على رمانة المنبر ، يقول : قال أبو القاسم (ص) ، قال محمد (ص) : قال رسول الله (ص) : قال الصادق المصدوق (ص) ، ثم يقول في بعض ذلك : ويل للعرب من شر قد اقترب ، فإذا سمع حركة باب المقصورة بخروج الإمام جلس ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه هكذا ، وليس الغرض منه تصحيح حديث " ويل للعرب من شر قد اقترب ، فقد أخرجاه ، إنما الغرض فيه إستحباب رواية الحديث على المنبر قبل خروج الإمام.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=164&idfrom=350&idto=353&bookid=74&startno=0
--------------------------------------------------------------------------------
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة السابعة - مالك الإمام - مولده ونسبه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... سمعت إبن أبي الزبير ، يقول : ، حدثنا : مالك ، قال : رأيت عطاء بن أبي رباح دخل المسجد ، وأخذ برمانة المنبر ، ثم إستقبل القبلة.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1293&idto=1293&bk_no=60&ID=1195
--------------------------------------------------------------------------------
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية عشر - أحمد بن حنبل - نسبه ومولده - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومن آدابه : قال عبدالله بن أحمد : رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي ، (ص) ، فيضعها على فيه يقبلها ، وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به ، ورأيته أخذ قصعة النبي ، (ص) فغسلها في حب الماء ، ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ، ويمسح به يديه ووجهه . قلت : أين المتنطع المنكر على أحمد ، وقد ثبت أن عبدالله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي ، (ص) ، ويمس الحجرة النبوية ، فقال : لا أرى بذلك بأساً.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1897&idfrom=2012&idto=2027&bookid=60&startno=5
--------------------------------------------------------------------------------
الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - باب دخول مكة وما يتعلق بها -
باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
الحاشية رقم : 1
1959 - .... وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1488&idto=1489&bk_no=47&ID=614
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الحج - إذا قدم مكة ... - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 557 )
2553 - في مس منبر النبي (ص) ، حدثنا : أبو بكر ، قال نا : زيد بن الحباب ، قال حدثني : أبو مودود ، قال حدثني : يزيد بن عبد الملك بن قسيط قال : رأيت نفراً من أصحاب النبي (ص) إذا خلا لهم المسجد قاموا إلى رمانة المنبر القرعا فمسحوها ودعوا ، قال : ورأيت يزيد يفعل ذلك.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=10&ID=2441&idfrom=2551&idto=2554&bookid=10&startno=2
--------------------------------------------------------------------------------
القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - القسم الثاني - فيما يجب على الأنام من حقوقه (ص) -
الباب الرابع في حكم الصلاة عليه والتسليم وفرض ذلك وفضيلته (ص) -
الفصل التاسع في حكم زيارة قبره (ص) وفضيلة من زاره وسلم عليه وكيف يسلم ويدعو - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال إسحاق بن إبراهيم الفقيه : ومما لم يزل من شأن من حج المرور بالمدينة ، والقصد إلى الصلاة في مسجد رسول الله (ص) ، والتبرك برؤية روضته ، ومنبره ، وقبره ، ومجلسه ، وملامس يديه ، ومواطئ قدميه ، والعمود الذي كان يستند إليه ، وينزل جبريل بالوحي فيه عليه ، وبمن عمره ، وقصده من الصحابة ، وأئمة المسلمين ، والاعتبار بذلك كله
- ورئي إبن عمر ، واضعاً يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ، ثم وضعها على وجهه.
- وعن إبن قسيط ، والعتبي : كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد حسوا رمانة المنبر التي تلي القبر بميامنهم ، ثم غستقبلوا القبلة يدعون.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=111&idto=111&bk_no=118&ID=122
--------------------------------------------------------------------------------
محمد الأزهري - شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك - كتاب الحج - باب تقبيل الركن الأسود في الإستلام - رقم الصفحة : ( 458 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ونقل عن أحمد : لا بأس بتقبيل منبر النبي (ص) وقبره ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك عنه ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني الشافعي جواز تقبيل المصحف ، وقبور الصالحين.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1685&idto=1686&bk_no=77&ID=272
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
572 - أخبرنا : محمد بن إسماعيل بن أبي فديك قال : ، أخبرني : بن أبي ذئب ، عن حمزة بن أبي جعفر ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه نظر إلى بن عمر وضع يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها علي وجهه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
573 - أخبرنا : عبدالله بن مسلمة بن قعنب الحارثي ، وخالد بن مخلد البجلي قالا : ، أخبرنا : أبو مودود عبد العزيز مولى لهذيل ، عن يزيد بن عبدالله بن قسيط قال : رأيت ناساً من أصحاب النبي (ص) : إذا خلا المسجد أخذوا برمانة المنبر الصلعاء التي تلي القبر بميامنهم ثم إستقبلوا القبلة يدعون.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
6522 - قال : ، أخبرنا : محمد بن عمر ، قال : ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه ، قال : رأيت سعد بن أبي وقاص ، وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان ، قال محمد بن عمر : وكان محمد بن إبراهيم يكنى أبا عبد الله ، وكان جده الحارث بن خالد من المهاجرين الأولين ، توفي محمد بن إبراهيم سنة عشرين ومائة بالمدينة في آخر خلافة هشام بن عبد الملك ، وكان محمد بن إبراهيم ثقة كثير الحديث.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - إتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر - رقم الصفحة : ( 79 ) - طبعة دار الأرقم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد إحترقت بقايا منبر النبي (ص) القديمة ، وفات الزائر من لمس رمانة المنبر التي كان (ص) يضع يده المقدسة المكرمة عليها عند جلوسه (ص) عليه ولمـس موضع جلوسه منه بين الخطبتين وقبلهما ، ولمس موضع قدميه الشرفيتين ، بركة عامة ونفع عائد ، وفيه عوض من كل ذاهب ودرك من كل فائت.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 51 ) - رقم الصفحة : ( 192 )
- أنبأنا : إسحاق بن إبراهيم الجلاب ، أنبأنا : الحارث بن أبي أسامة ، حدثنا : محمد بن سعد ، أنبأنا : محمد بن عمر ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه قال : رأيت سعد بن أبي وقاص وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان.
--------------------------------------------------------------------------------
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب ، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلاًً وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس.
- وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً.
صحيح البخاري - كتاب الشروط - باب الشروط في الجهاد والمصالحة ....
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
2583 - حدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر قال : ، أخبرني : الزهري قال : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه وشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=2583
--------------------------------------------------------------------------------
مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم (ر)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
18449 - حدثنا : عبد الرزاق ، عن معمر قال الزهري : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=18168
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة -
كتاب دلائل النبوة - الدلائل الحسية - فصل في المعجزات الأرضية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 613 )
- وفي صحيح البخاري من حديث الزهري ، عن عروة ، عن المسور ومروان بن الحكم في حديث صلح الحديبية الطويل فعدل عنهم رسول الله (ص) حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه وشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فو الله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=624&idto=624&bk_no=59&ID=684
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة الفتح - تفسير قوله تعالى :
هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فأخرج رسول الله (ص) سهماً من كنانته فأعطاه رجلاً من أصحابه ، فنزل في قليب من تلك القلب ، فغرزه فيه فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن ، فلما اطمأن رسول الله (ص) إذا بديل بن ورقاء في رجال من خزاعة ، فقال لهم كقوله لبشر بن سفيان ، فرجعوا إلى قريش فقالوا : يا معشر قريش ، إنكم تعجلون على محمد ، وإن محمداً لم يأت لقتال ، إنما جاء زائرا لهذا البيت معظما لحقه ، فاتهموهم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1747&idto=1747&bk_no=49&ID=1797
--------------------------------------------------------------------------------
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 332 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9419 - عبد الرزاق ، عن معمر قال : ، أخبرني : الزهري : قال : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، ـ صدق كل واحد منهما صاحبه ـ قالا :..... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء ، إنما يتبرضه الناس تبرضاً ، فلم يلبثه الناس أن نزحوه ، فشكي إلى رسول الله (ص) ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 219 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
17253 - أخبرنا : أبو عبد اللّه الحافظ ، ثنا : أبو بكر أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : أبو عبد الرحمن عبد اللّه بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أَبي ، ثنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، قال الزهري : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، يصدق حديث كل واحد منهما صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 513 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
36193 - حدثنا : خالد بن مخلد ، قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن عبد العزيز الأنصاري ، قال : ، حدثني : إبن شهاب ، قال : ، حدثني : عروة بن الزبير .... حتى نزل بالناس على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتربض الناس ماءها تبرضاً ، فشكواً إلى رسول الله (ص) قلة الماء ، فإنتزع سهماً من كنانته ، فأمر رجل فغرزه في جوف القليب ، فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 218 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4963 - قال الزهري في حديثه ، عن عروة ، عن المسور ، ومروان في حديثهما فراحوا ، حتى إذا كانوا ببعض الطريق قال النبي (ص) :.... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبث بالناس أن نزحوه فشكي إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 10 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
15837 - حدثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، يصدق كل واحد منهما صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكواً إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 330 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه [ الناس] تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتربضه الناس تربضاً فلم يلبث الناس أن نزحوه ، فشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه ....
--------------------------------------------------------------------------------
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 490 )
30154 - .... حتى نزل بالناس على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتبرض الناس ماءها تبرضاً ، فشكواً إلى رسول الله (ص) قلة الماء فإنتزع سهماً من كنانته فأمر رجل فغرزه في جوف القليب فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن ....
--------------------------------------------------------------------------------
الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 55 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه الناس تبرضاً ، فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 57 ) - رقم الصفحة : ( 226 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبث أن نزحوه فشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فنزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 274 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزل رسول الله (ص) بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتربضه الناس تربضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فنزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فو الله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 40 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتبرض الناس ماءه تبرضاً ، فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، فإشتكى الناس إلى رسول الله (ص) قلة الماء ، وفي لفظ العطش فإنتزع سهماً من كنانته فأمر به فغرز في الماء فجاشت بالرواء حتى صدروا عنها بعطن قال المسور : وإنهم ليغترفون بآنيتهم جلوساً على شفير البئر.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 370 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الشيخان ، عن عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم يصدق كل منهما حديث صاحبه - قال : خرج رسول الله (ص) زمن الحديبية وذكر الحديث بكماله ، وفيه نزل أقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتربضه الناس تربضاً ، فلم يلبث الناس حتى نزحوه ، وشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش بالري حتى صدروا.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 449 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حديث الحديبية الطويل فعدل رسول الله (ص) على ثمد قليل الماء يتربص الماء تربصا فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، وأمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه
فهذا التبرك عندهم بل انه قال يجوز التبرك بقبر النبي ولاكن ليس الابواب والشبابيك وعتبات البواب فقلت له اذا لماذا تحرموننا من التبرك بقبر النبي
ولاكن لقد اسمعت لو ناديت حيا ولاكن لا حياة لمن تنادي
أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
( 3243 ) - سألته ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل ، فقال : لا بأس بذلك.
--------------------------------------------------------------------------------
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أبي أيوب الأنصاري (ر)
23074 - حدثنا : عبد الملك بن عمرو ، حدثنا : كثير بن زيد ، عن داود بن أبي صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدري ما تصنع فاقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن إبكوا عليه إذا وليه غير أهله.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=22484
--------------------------------------------------------------------------------
.
مستدرك الحاكم - كتاب الفتن والملاحم - إبكوا على الدين إذا وليه غير أهله - رقم الحديث : ( 8618 )
8717 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : العباس بن محمد بن حاتم الدوري ، ثنا : أبو عامر عبد الملك بن عمر العقدي ، ثنا : كثير بن زيد ، عن داود بن أبي صالح ، قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر ، فأخذ برقبته وقال : أتدري ما تصنع ؟ قال : نعم ، فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب الأنصاري (ر) ، فقال : جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) ، يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ، ولكن إبكوا عليه إذا وليه غير أهله ، هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=8449&idto=8452&bk_no=74&ID=3633
--------------------------------------------------------------------------------
.
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الحج - باب من لم يستلم إلاّ الركنين اليمانيين - رقم الصفحة : ( 555 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( فائدة أخرى ) : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=1032
--------------------------------------------------------------------------------
الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - باب دخول مكة وما يتعلق بها -
باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1959 - .... وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1488&idto=1489&bk_no=47&ID=614
--------------------------------------------------------------------------------
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الحج - باب وضع الوجه على قبر سيدنا رسول الله (ص) - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2 )
5845 - عن أبى داود بن أبى صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدرى مايصنع فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم أر الحجر ، وهو بتمامه في كتاب الخلافة ، رواه أحمد وداود إبن أبى صالح قال الذهبي : لم يرو عنه غير الوليد بن كثير وروى عنه كثير إبن زيد كما في المسند ولم يضعفه أحد.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5848&idto=5848&bk_no=87&ID=1137
--------------------------------------------------------------------------------
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الخلافة - باب ولاية المناصب غير أهلها - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 245 )
.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9252 - عن داود بن أبى صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر فقال : أتدرى ما يصنع فاقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم جئت رسول الله (ص) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (ص) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن إبكوا على الدين إذا وليه غير أهله ، رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط وفيه كثير بن زيد وثقه أحمد وغيره وضعفه النسائي وغيره ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=9298&idto=9298&bk_no=87&ID=1901
--------------------------------------------------------------------------------
.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - الحسن - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 484 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ولكن من زاره (ص) وأساء أدب الزيارة ، أو سجد للقبر أو فعل ما لايشرع ، فهذا فعل حسناً وسيئاً فيعلم برفق ، والله غفور رحيم ، فوالله ما يحصل الإنزعاج لمسلم ، والصياح وتقبيل الجدران ، وكثرة البكاء ، إلاّ وهو محب لله ولرسوله ، فحبه المعيار والفارق بين أهل الجنة وأهل النار ، فزيارة قبره من أفضل القرب.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=635&idto=635&bk_no=60&ID=562
--------------------------------------------------------------------------------
الإمام الذهبي - معجم شيوخ الذهبي - رقم الصفحة : ( 55 )
- أخبرنا : أحمد بن عبدالمنعم ، غير مرة ، أنا : أبو جعفر الصيدلاني - كتابة ، أنا : أبو علي الحداد - حضوراً - ، أنا : أبو نعيم الحافظ ، نا : عبدالله بن جعفر ، ثنا : محمد بن عاصم ، نا : أبو أسامة ، عن عبيد بن نافع ، عن إبن عمر : أنه كان يكره مس قبر النبي (ص) . قلت : كره ذلك لأنه رأه إساءة أدب.
- وقد سئل أحمد بن حنبل عن مس القبر النبوي وتقبيله فلم ير بذلك بأساً ، رواه عنه ولده عبدالله بن أحمد ، فإن قيل : فهلا فعل ذلك الصحابة قيل : لأنهم عاينوه حياً وتملوا به وقبلوا يده وكادوا يقتتلون علي وضوءه ، وإقتسموا شعره المطهر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تختم لا تكاد تخامته تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن فلما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالإلتزام والتبجيل والإستلام والتقبيل.
- وكذلك القول في سجود المسلم لقبر النبي (ص) على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به أصلاً بل يكون عاصياً ، فليعرف أن هذا منهى عنه ، وكذلك الصلاة إلى القبر .
--------------------------------------------------------------------------------
>
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلاًً وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس.
- وروى الإمام أحمد بسند حسن ، وأبو الحسن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبد الله الخشني في ( أخبار المدينة ) ، عن داود بن أبي صالح قال : أقبل مروان يوماً فوجد رجلاًً واضعاً وجهه على القبر ، فأخذ مروان برقبته ثم قال : هل تدري ما تصنع ؟ فأقبل عليه فإذا هو أبو أيوب فقال : نعم ، إني لم آت الحجرات ، إنما جئت النبي (ص) سمعت رسول الله (ص).
- قال المطلب : وذلك أبو أيوب الأنصاري ، وتقدم في باب أدلة الزيارة ، أن إبن عساكر روى بسند جيد أن بلالاً (ر) لما قدم من الشام لزيارة النبي (ص) أتى القبر ، فجعل يبكي ويمرغ وجهه عليه.
- وذكر الخطيب إبن جملة : أن إبن عمر (ر) كان يضع يده اليمنى على القبر الشريف.
- وأن بلالاً وضع خده عليه أيضاً (ر).
--------------------------------------------------------------------------------
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 342 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال رزق الله : زرت قبر الإمام صحبة القاضي الشريف فرأيته يقبل رِجل القبر فقلت له : في هذا أثر ؟ فقال لي أحمد : في نفسي شيء عظيم وما أظن أن الله تعالى يؤاخذني بهذا.
--------------------------------------------------------------------------------
حسن بن علي السقاف - البشارة والإتحاف - رقم الصفحة : ( 54 )
- وقال الحافظ الذهبي في ( سير اعلام النبلاء ) 4 / 484 ) راداً على إبن تيمية ما نصه : فمن وقف عند الحجرة المقدسة ذليلاً مسلماً ، مصلياً على نبيه ، فيا طوبى له فقد أحسن الزيارة وأجمل في التذليل والحب ، وقد أتى بعبادة زائدة على من صلى عليه في أرضه أو في صلاته ، إذ الزائر له أجر الزيارة وأجر الصلاة عليه ، والمصلي عليه في سائر البلاد له أجر الصلاة فقط ، فمن صلى عليه واحدة صلى الله عليه عشراً ، ولكن من زاره (ص) وأساء أدب الزيارة ، أو سجد للقبر أو فعل ما لا يشرع ، فهذا فعل حسناً وسيئاً فيعلم برفق والله غفور رحيم ، فوالله ما يحصل الإنزعاج لمسلم ، والصياح وتقبيل الجدران ، وكثرة البكاء ، إلا وهو محب لله ولرسوله ، فحبه المعيار والفارق بين أهل الجنة وأهل النار ، فزيارة قبره من أفضل القرب ، وشد الرحال إلى قبور الأنبياء والأولياء ، لئن سلمنا أنه غير مأذون فيه لعموم قوله صلوات الله عليه : لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد ، فشد الرحال إلى نبينا (ص) مستلزم لشد الرحل إلى مسجده ، وذلك مشروع بلا نزاع ، إذ لا وصول إلى حجرته إلا بعد الدخول إلى مسجده ، فليبدأ بتحية المسجد ، ثم بتحية صاحب المسجد ، رزقنا الله وإياكم ذلك آمين.
--------------------------------------------------------------------------------
فاخي السني ضعف ثلاث روايات وهي روايت تبرك احمد بماء قميص الشافعي وتبرك ابو ايوب الانصاري بقبر النبي وقال ان التبرك من العبادات التوقيفية فيجوز التبرك بكل ما لامس جسد الرسول من عرق وشعر وملابس وطرحت عليه سؤال اليس تراب القبر من الاشياء التي لامست جسده الشريف فلم يجيب يل وقال ان ابو ايوب الانصاري لم يكن يضع راسه على القبر لانة القبر كان مسوى بلارض فوجب ان يكون في وضعية الساجد للقبر ولم اعرف كيف استنتج ذلك من العدم القبر مسوى بلارض ثم قلت له ماذا عن التبرك في منبر الرسول لم يجيب وساطرح اضافة اخرى وهي التبرك بسهم الرسول
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - العقيدة - كتاب توحيد الألوهية - رسالة في التوسل والوسيلة -
الحكاية المكذوبة على مالك في الاستشفاع بالقبر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 230 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال نافع : كان إبن عمر يسلم على القبر رأيته مائة مرة أو أكثر يجيء إلى القبر فيقول : السلام على النبي (ص) السلام على أبي بكر السلام على أبي ، ثم ينصرف ، ورئي واضعاً يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها على وجهه ، قال : وعن إبن أبي قسيط والقعنبي كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد جسوا برمانة المنبر التي تلقاء القبر بميامنهم ثم استقبلوا القبلة يدعون.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=22&ID=3&idfrom=1&idto=130&bookid=22&startno=63
--------------------------------------------------------------------------------
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الحج - باب من لم يستلم إلاّ الركنين اليمانيين - رقم الصفحة : ( 555 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( فائدة أخرى ) : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين وبالله التوفيق.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=1032
--------------------------------------------------------------------------------
أحمد بن حنبل - كتاب العلل ومعرفة الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- ( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال : لا بأس بذلك.
--------------------------------------------------------------------------------
مستدرك الحاكم - كتاب العلم - كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيحدث - رقم الحديث : ( 374 )
374 - أخبرنا : أحمد بن سلمان الفقيه ، ثنا : إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا : أحمد بن يونس ، ثنا : عاصم بن محمد بن زيد ، عن أبيه ، قال : كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيطرح أعقاب نعليه في ذراعيه ، ثم يقبض على رمانة المنبر ، يقول : قال أبو القاسم (ص) ، قال محمد (ص) : قال رسول الله (ص) : قال الصادق المصدوق (ص) ، ثم يقول في بعض ذلك : ويل للعرب من شر قد اقترب ، فإذا سمع حركة باب المقصورة بخروج الإمام جلس ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه هكذا ، وليس الغرض منه تصحيح حديث " ويل للعرب من شر قد اقترب ، فقد أخرجاه ، إنما الغرض فيه إستحباب رواية الحديث على المنبر قبل خروج الإمام.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=164&idfrom=350&idto=353&bookid=74&startno=0
--------------------------------------------------------------------------------
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة السابعة - مالك الإمام - مولده ونسبه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... سمعت إبن أبي الزبير ، يقول : ، حدثنا : مالك ، قال : رأيت عطاء بن أبي رباح دخل المسجد ، وأخذ برمانة المنبر ، ثم إستقبل القبلة.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1293&idto=1293&bk_no=60&ID=1195
--------------------------------------------------------------------------------
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية عشر - أحمد بن حنبل - نسبه ومولده - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومن آدابه : قال عبدالله بن أحمد : رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي ، (ص) ، فيضعها على فيه يقبلها ، وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به ، ورأيته أخذ قصعة النبي ، (ص) فغسلها في حب الماء ، ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ، ويمسح به يديه ووجهه . قلت : أين المتنطع المنكر على أحمد ، وقد ثبت أن عبدالله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي ، (ص) ، ويمس الحجرة النبوية ، فقال : لا أرى بذلك بأساً.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1897&idfrom=2012&idto=2027&bookid=60&startno=5
--------------------------------------------------------------------------------
الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - باب دخول مكة وما يتعلق بها -
باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
الحاشية رقم : 1
1959 - .... وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1488&idto=1489&bk_no=47&ID=614
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الحج - إذا قدم مكة ... - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 557 )
2553 - في مس منبر النبي (ص) ، حدثنا : أبو بكر ، قال نا : زيد بن الحباب ، قال حدثني : أبو مودود ، قال حدثني : يزيد بن عبد الملك بن قسيط قال : رأيت نفراً من أصحاب النبي (ص) إذا خلا لهم المسجد قاموا إلى رمانة المنبر القرعا فمسحوها ودعوا ، قال : ورأيت يزيد يفعل ذلك.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=10&ID=2441&idfrom=2551&idto=2554&bookid=10&startno=2
--------------------------------------------------------------------------------
القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - القسم الثاني - فيما يجب على الأنام من حقوقه (ص) -
الباب الرابع في حكم الصلاة عليه والتسليم وفرض ذلك وفضيلته (ص) -
الفصل التاسع في حكم زيارة قبره (ص) وفضيلة من زاره وسلم عليه وكيف يسلم ويدعو - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال إسحاق بن إبراهيم الفقيه : ومما لم يزل من شأن من حج المرور بالمدينة ، والقصد إلى الصلاة في مسجد رسول الله (ص) ، والتبرك برؤية روضته ، ومنبره ، وقبره ، ومجلسه ، وملامس يديه ، ومواطئ قدميه ، والعمود الذي كان يستند إليه ، وينزل جبريل بالوحي فيه عليه ، وبمن عمره ، وقصده من الصحابة ، وأئمة المسلمين ، والاعتبار بذلك كله
- ورئي إبن عمر ، واضعاً يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ، ثم وضعها على وجهه.
- وعن إبن قسيط ، والعتبي : كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد حسوا رمانة المنبر التي تلي القبر بميامنهم ، ثم غستقبلوا القبلة يدعون.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=111&idto=111&bk_no=118&ID=122
--------------------------------------------------------------------------------
محمد الأزهري - شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك - كتاب الحج - باب تقبيل الركن الأسود في الإستلام - رقم الصفحة : ( 458 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ونقل عن أحمد : لا بأس بتقبيل منبر النبي (ص) وقبره ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك عنه ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني الشافعي جواز تقبيل المصحف ، وقبور الصالحين.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1685&idto=1686&bk_no=77&ID=272
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
572 - أخبرنا : محمد بن إسماعيل بن أبي فديك قال : ، أخبرني : بن أبي ذئب ، عن حمزة بن أبي جعفر ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه نظر إلى بن عمر وضع يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها علي وجهه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
573 - أخبرنا : عبدالله بن مسلمة بن قعنب الحارثي ، وخالد بن مخلد البجلي قالا : ، أخبرنا : أبو مودود عبد العزيز مولى لهذيل ، عن يزيد بن عبدالله بن قسيط قال : رأيت ناساً من أصحاب النبي (ص) : إذا خلا المسجد أخذوا برمانة المنبر الصلعاء التي تلي القبر بميامنهم ثم إستقبلوا القبلة يدعون.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
6522 - قال : ، أخبرنا : محمد بن عمر ، قال : ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه ، قال : رأيت سعد بن أبي وقاص ، وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان ، قال محمد بن عمر : وكان محمد بن إبراهيم يكنى أبا عبد الله ، وكان جده الحارث بن خالد من المهاجرين الأولين ، توفي محمد بن إبراهيم سنة عشرين ومائة بالمدينة في آخر خلافة هشام بن عبد الملك ، وكان محمد بن إبراهيم ثقة كثير الحديث.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - إتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر - رقم الصفحة : ( 79 ) - طبعة دار الأرقم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد إحترقت بقايا منبر النبي (ص) القديمة ، وفات الزائر من لمس رمانة المنبر التي كان (ص) يضع يده المقدسة المكرمة عليها عند جلوسه (ص) عليه ولمـس موضع جلوسه منه بين الخطبتين وقبلهما ، ولمس موضع قدميه الشرفيتين ، بركة عامة ونفع عائد ، وفيه عوض من كل ذاهب ودرك من كل فائت.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 51 ) - رقم الصفحة : ( 192 )
- أنبأنا : إسحاق بن إبراهيم الجلاب ، أنبأنا : الحارث بن أبي أسامة ، حدثنا : محمد بن سعد ، أنبأنا : محمد بن عمر ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه قال : رأيت سعد بن أبي وقاص وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان.
--------------------------------------------------------------------------------
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب ، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلاًً وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس.
- وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً.
صحيح البخاري - كتاب الشروط - باب الشروط في الجهاد والمصالحة ....
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
2583 - حدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر قال : ، أخبرني : الزهري قال : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه وشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=2583
--------------------------------------------------------------------------------
مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم (ر)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
18449 - حدثنا : عبد الرزاق ، عن معمر قال الزهري : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=18168
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة -
كتاب دلائل النبوة - الدلائل الحسية - فصل في المعجزات الأرضية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 613 )
- وفي صحيح البخاري من حديث الزهري ، عن عروة ، عن المسور ومروان بن الحكم في حديث صلح الحديبية الطويل فعدل عنهم رسول الله (ص) حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه وشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فو الله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=624&idto=624&bk_no=59&ID=684
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة الفتح - تفسير قوله تعالى :
هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فأخرج رسول الله (ص) سهماً من كنانته فأعطاه رجلاً من أصحابه ، فنزل في قليب من تلك القلب ، فغرزه فيه فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن ، فلما اطمأن رسول الله (ص) إذا بديل بن ورقاء في رجال من خزاعة ، فقال لهم كقوله لبشر بن سفيان ، فرجعوا إلى قريش فقالوا : يا معشر قريش ، إنكم تعجلون على محمد ، وإن محمداً لم يأت لقتال ، إنما جاء زائرا لهذا البيت معظما لحقه ، فاتهموهم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1747&idto=1747&bk_no=49&ID=1797
--------------------------------------------------------------------------------
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 332 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9419 - عبد الرزاق ، عن معمر قال : ، أخبرني : الزهري : قال : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، ـ صدق كل واحد منهما صاحبه ـ قالا :..... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء ، إنما يتبرضه الناس تبرضاً ، فلم يلبثه الناس أن نزحوه ، فشكي إلى رسول الله (ص) ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 219 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
17253 - أخبرنا : أبو عبد اللّه الحافظ ، ثنا : أبو بكر أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : أبو عبد الرحمن عبد اللّه بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أَبي ، ثنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، قال الزهري : ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، يصدق حديث كل واحد منهما صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 513 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
36193 - حدثنا : خالد بن مخلد ، قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن عبد العزيز الأنصاري ، قال : ، حدثني : إبن شهاب ، قال : ، حدثني : عروة بن الزبير .... حتى نزل بالناس على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتربض الناس ماءها تبرضاً ، فشكواً إلى رسول الله (ص) قلة الماء ، فإنتزع سهماً من كنانته ، فأمر رجل فغرزه في جوف القليب ، فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 218 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4963 - قال الزهري في حديثه ، عن عروة ، عن المسور ، ومروان في حديثهما فراحوا ، حتى إذا كانوا ببعض الطريق قال النبي (ص) :.... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبث بالناس أن نزحوه فشكي إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 10 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
15837 - حدثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ، ومروان بن الحكم ، يصدق كل واحد منهما صاحبه قالا : .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكواً إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 330 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه [ الناس] تبرضاً فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتربضه الناس تربضاً فلم يلبث الناس أن نزحوه ، فشكى إلى رسول الله (ص) العطش فإنتزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه ....
--------------------------------------------------------------------------------
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 490 )
30154 - .... حتى نزل بالناس على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتبرض الناس ماءها تبرضاً ، فشكواً إلى رسول الله (ص) قلة الماء فإنتزع سهماً من كنانته فأمر رجل فغرزه في جوف القليب فجاش بالماء حتى ضرب الناس عنه بعطن ....
--------------------------------------------------------------------------------
الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 55 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتبرضه الناس تبرضاً ، فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 57 ) - رقم الصفحة : ( 226 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتبرضه الناس تبرضاً فلم يلبث أن نزحوه فشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فنزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه قال : فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 274 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزل رسول الله (ص) بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء إنما يتربضه الناس تربضاً فلم يلبثه الناس أن نزحوه فشكى إلى رسول الله (ص) العطش ، فنزع سهماً من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فو الله ما زال يجيش لهم بالرى حتى صدروا عنه.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 40 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد من ثماد الحديبية ظنون قليل الماء يتبرض الناس ماءه تبرضاً ، فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، فإشتكى الناس إلى رسول الله (ص) قلة الماء ، وفي لفظ العطش فإنتزع سهماً من كنانته فأمر به فغرز في الماء فجاشت بالرواء حتى صدروا عنها بعطن قال المسور : وإنهم ليغترفون بآنيتهم جلوساً على شفير البئر.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 370 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الشيخان ، عن عروة بن الزبير ، عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم يصدق كل منهما حديث صاحبه - قال : خرج رسول الله (ص) زمن الحديبية وذكر الحديث بكماله ، وفيه نزل أقصى الحديبية على ثمد قليل الماء يتربضه الناس تربضاً ، فلم يلبث الناس حتى نزحوه ، وشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش بالري حتى صدروا.
--------------------------------------------------------------------------------
إلصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 449 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حديث الحديبية الطويل فعدل رسول الله (ص) على ثمد قليل الماء يتربص الماء تربصا فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكواً إلى رسول الله (ص) العطش ، فإنتزع سهماً من كنانته ، وأمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله ما زال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه
فهذا التبرك عندهم بل انه قال يجوز التبرك بقبر النبي ولاكن ليس الابواب والشبابيك وعتبات البواب فقلت له اذا لماذا تحرموننا من التبرك بقبر النبي
ولاكن لقد اسمعت لو ناديت حيا ولاكن لا حياة لمن تنادي