المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث رد الشمس - الرد القاطع و طلقة الرحمة لبو الطيب - وثائق


أبو كوثر العبياوي
04-11-2012, 10:05 AM
اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بعد ان احتج الاخ ابو الطيب على حديث رد الشمس على الاخوة اقدم لة بعض الروايات و الوثائق
من كتب علماء المخالفين
نسئل من الله التوفيق

إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب فرض الخمس - باب قول النبي (ص) أحلت لكم الغنائم - رقم الصفحة : ( 256 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله : ( غزا نبي من الأنبياء ) :.... وروى الطحاوي والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي في الدلائل ، عن أسماء بنت عميس : أنه (ص) دعا لما نام على ركبة علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت ، وهذا أبلغ في المعجزة ، وقد أخطأ إبن الجوزي بإيراده له في الموضوعات وكذا بن تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعم وضعه ، والله أعلم.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=1977&BookID=33&PID=5682

http://dc603.4shared.com/img/6HxiZz12/s7/________________________.png

إبن الجوزي - الموضوعات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 )
- عن الحسن بن علي قال : كان رأس رسول الله (ص) في حجر علي وهو يوصى إليه ، فلما سرى عنه قال : يا علي صليت العصر ؟ ، قال : لا ، قال : اللهم إنك تعلم أن كان في حاجتك وحاجة نبيك ، فرد عليه الشمس فردها عليه ، وغابت الشمس ، خرجه الدولابى.
- وقد خرج الحاكمى ، عن أسماء بنت عميس مثله ولفظه قالت : كان رأس النبي (ص) في حجر على ، فكره أن يتحرك حتى غابت الشمس ، فلم يصل العصر ، ففزع النبي (ص) وذكر له على أنه لم يصل العصر ، فدعا رسول الله (ص) الله عز وجل أن يرد الشمس عليه ، فأقبلت الشمس لها خوار حتى إرتفعت قدر ما كانت في وقت العصر فصلى ثم رجعت.
- وخرج أيضاًً عنها : أن علي بن أبى طالب دفع إلى النبي (ص) ، وقد أوصى الله إليه أن يجلله بثوب فلم يزل كذلك إلى أن أدبرت الشمس يقول : غابت أو كادت تغيب ، ثم أن النبي (ص) سرى عنه ، فقال : أصليت يا علي ؟ ، قال : لا ، قال النبي (ص) : اللهم رد الشمس على على فرجعت الشمس حتى بلغت نصف المسجد.

http://dc603.4shared.com/img/YHlBFg6b/s7/______________________________.png

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب علامات النبوة - باب حبس الشمس له (ص) - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
14096 - وعن أسماء بنت عميس : أن رسول الله (ص) صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل علياًً في حاجة فرجع وقد صلى النبي (ص) العصر فوضع النبي (ص) رأسه في حجر علي فنام فلم يحركه حتى غابت الشمس ، فقال : اللهم أن عبدك علياًً إحتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس قالت أسماء : فطلعت عليه الشمس حتى وقفت على الجبال وعلى الأرض وقام علي فتوضأ وصلى العصر ثم غابت في ذلك بالصهباء.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2829&idfrom=14244&idto=14245&bookid=87&startno=1
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب علامات النبوة - باب حبس الشمس له (ص) - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
تعليق شخصي : من العجب العجاب يذكر بأنه لم يعرف فاطمة بنت علي بن أبي طالب (ع)
14097 - وفي رواية عنها أيضاًً قالت : كان رسول الله (ص) : إذا نزل عليه الوحي يكاد يغشى عليه فأنزل عليه يوماًً وهو في حجر علي ، فقال له رسول الله (ص) : صليت العصر قال : لا يا رسول الله ، فدعا فرد عليه الشمس حتى صلى العصر قالت : فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت حين ردت حتى صلى العصر ، رواه كله الطبراني بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح ، عن إبراهيم إبن حسن وهو ثقة وثقه إبن حبان ، وفاطمة بنت علي بن أبي طالب لم أعرفها.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2829&idfrom=14244&idto=14245&bookid=87&startno=1


الطبراني - المعجم الكبير - باب الألف - من إسمه أسماء
19054 - حدثنا : إسماعيل بن الحسن الخفاف ، ثنا : أحمد بن صالح ، ثنا : محمد بن أبي فديك ، أخبرني : محمد بن موسى الفطري ، عن عون بن محمد ، عن أم جعفر ، عن أسماء بنت عميس ، أن رسول اللّه (ص) الظهر بالصهباء ، ثم أرسل علياًً في حاجة ، فرجع وقد صلى النبي (ص) العصر ، فوضع النبي (ص) رأسه في حجر علي فنام ، فلم يحركه حتى غابت الشمس ، فقال النبي (ص) : اللهم إن عبدك علياًً إحتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس ، قالت : فطلعت عليه الشمس حتى رفعت على الجبال وعلى الأرض ، وقام علي فتوضأ وصلى العصر ، ثم غابت وذلك بالصهباء.
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 147 )
19062 - حدثنا : الحسين بن إسحاق التستري ، ثنا : عثمان بن أبي شيبة ، ح ، وحدثنا : عبيد بن غنام ، ثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، قالا : ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، عن فضيل بن مرزوق ، عن إبراهيم بن الحسن ، عن فاطمة بنت حسين ، عن أسماء بنت عميس ، قالت : كان رسول الله (ص) يوحى إليه ورأسه في حجر علي ، فلم يصل العصر حتى غربت الشمس ، فقال رسول الله (ص) : اللهم إن علياًً كان في طاعتك وطاعة رسولك فأردد عليه الشمس ، قالت أسماء : فرأيتها غربت ورأيتها طلعت بعدما غربت ، واللفظ لحديث عثمان.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الألف - من إسمه أسماء
19063 - حدثنا : جعفر بن أحمد بن سنان الواسطي ، ثنا : علي بن المنذر ، ثنا : محمد بن فضيل ، ثنا : فضيل بن مرزوق ، عن إبراهيم بن الحسن ، عن فاطمة بنت علي ، عن أسماء بنت عميس ، قالت : كان رسول الله (ص) : إذا نزل عليه الوحي كاد يغشى عليه ، فأنزل عليه يوماًً وهو في حجر علي ، فقال له رسول الله (ص) : صليت العصر يا علي ؟ ، قال : لا يا رسول الله ، فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى العصر قالت : فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت ، حين ردت حتى صلى العصر.

الطحاوي - مشكل الآثار - باب بيان مشكل ما روى عن النبي (ص) - صليت يا علي قال : لا
898 - حدثنا : أبو أمية ، قال : ، حدثنا : عبيد الله بن موسى العبسي ، قال : ، حدثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن إبراهيم بن الحسن ، عن فاطمة بنت الحسين ، عن أسماء إبنة عميس ، قالت : كان رسول الله (ص) يوحى إليه ورأسه في حجر علي : فلم يصل العصر حتى غربت الشمس ، فقال رسول الله (ص) : صليت يا علي ؟ ، قال : لا ، فقال رسول الله (ص) : اللهم إنه كان في طاعتك وطاعة رسولك فأردد عليه الشمس ، قالت أسماء : فرأيتها غربت ، ثم رأيتها طلعت بعدما غربت.
الطحاوي - مشكل الآثار - باب بيان مشكل ما روى عن النبي (ص) - اللهم إن عبدك علياًً ....
899 - حدثنا : علي بن عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة ، قال : ، حدثنا : أحمد بن صالح ، قال : ، حدثنا : إبن أبي فديك ، قال : ، حدثني : محمد بن موسى ، عن عون بن محمد ، عن أمه أم جعفر ، عن أسماء إبنة عميس ، أن النبي (ص) صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل علياًً (ع) في حاجة فرجع ، وقد صلى النبي (ص) العصر ، فوضع النبي (ص) رأسه في حجر علي : فلم يحركه حتى غابت الشمس ، فقال النبي (ص) : اللهم إن عبدك علياًً إحتبس بنفسه على نبيك فرد عليه شرقها قالت أسماء : فطلعت الشمس حتى وقعت على الجبال وعلى الأرض ، ثم قام علي فتوضأ وصلى العصر ، ثم غابت ، وذلك في الصهباء في غزوة خيبر قال أبو جعفر : فإحتجنا أن نعلم من محمد بن موسى المذكور في إسناد هذا الحديث ، فإذا هو محمد بن موسى المدني المعروف بالفطري وهو محمود في روايته ، وإحتجنا أن نعلم من عون بن محمد المذكور فيه فإذا هو عون بن محمد بن علي بن أبي طالب ، وإحتجنا أن نعلم من أمه التي روى عنها هذا الحديث فإذا هي أم جعفر إبنة محمد بن جعفر بن أبي طالب ، فقال قائل : كيف تقبلون هذا وأنتم تروون عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) : ما يدفعه فذكر ما.