علاء الصائغ
05-11-2012, 12:16 PM
هذه القصيدة من 23 بيت ، دعوت الله أن يكتب لي ثواب ثلاثة أبيات فقط
وأن يكتب ثواب المتبقي منها لكل من قرأ ونشر هذه القصيداً مقراً بالولاية
إسلامي والغدير
عـلى هــواهم ســـألتُ الله مـــــتكلا
ومن هــواهم أجـاب الله حـاجاتي
وفي هـــــواهم سألقى الله مــبتهجا
وعن هــواهـم ســيمحو الله زلاتي
عــودت نــفسِيَ أن تحيا في مـــحبتهم
حتى غــدا حبهم طبعي وعاداتي
أحــاسب النــفسَ إن أخــفتْ محبتهم
وكيف تــخفى نـجومٌ في الظليماتِ
فــإن خــرجت لأمــرٍ دون ذكــرهمُ
كــأنـــما خــرجتْ من كُـنهها ذاتي
وإن طــــمعت بــغايٍ كــي أحـــققها
وجـــــدتُ حــبَهمُ درباً لــغاياتي
رزقــتُ فـــي حــبّهِم زاداً لآخـــرتي
فــهل أخاف لظىً يوم إحتضاراتي
ولــيس للـــنار ســلطانا عــلى بــدني
لــئن بـعثت وأهل البيت ساداتي
مــن أين للــنار من مــولاً يـخاصــمني
إن قلت فــــــاطمةً بالحق مولاتي
فـــفــي أبيــها يـــقول الله شــافــعـنا
وفــي بنيــــها لــتأتيــكم هِــداياتي
وقـــد جــعلت عــليا والــيا لــكم
لـــــــمن أراد بإخــــلاصٍ مــوالاتي
فــلا تــكونوا كــأبليسٍ مـــــعاندةً
تــستكبرون ســجوداً بعد طــاعــاتي
إن الذين يــرون الكـــبر عــن حججي
ســأبــتليهم بــذلٍ فــي مــقاماتي
هــذا الغــدير نــجاة بــعد بيــعتـــه
ومـــنه أفـــتح أبـــوابــا لــجناتي
إخــترته فــكما أخــترتُ النــبي لــكم
خــليفة بـعده يُــهدي لــمرضـــاتي
إنــي أنا ربــكم واخــترت أصلــحكم
فهل ترون مــحيصاً فــي إختياراتي
هـــذا عـــلي سراط مــستقيم هدىً
فـــشايعوه كــفرضٍ من عــباداتي
وبايــعوه فإني ســوف أســألــــكم
هــل إجــتبيتم ولاتــي أم ولايــاتي
هــــذا عـــلي أمـــير المــؤمــنين فــلا
تــأتــوا بدون أمـــيرٍ في مـــلاقاتي
ثـبّــتُّ فـي ولــده إســلام أمّــتِكُم
مُــخلدين رَســولي فــي رسالاتي
كـــــواكب عـــشرةٌ من صلبه سطعتْ
وكــوكبٌ خاتِــماً فــيه بـــشاراتي
إني مــورثهم أرضــي بما حــملتْ
ومــا أقــلتْ عــلى عرشٍ سماواتي
وأخـــترتهم حججاً خُــصّتْ بـهم ســبلي
واخـــترتهم سُــبُلا فــي مـــناجاتي
بقلم خادم آل البيت علاء الصائغ
وأن يكتب ثواب المتبقي منها لكل من قرأ ونشر هذه القصيداً مقراً بالولاية
إسلامي والغدير
عـلى هــواهم ســـألتُ الله مـــــتكلا
ومن هــواهم أجـاب الله حـاجاتي
وفي هـــــواهم سألقى الله مــبتهجا
وعن هــواهـم ســيمحو الله زلاتي
عــودت نــفسِيَ أن تحيا في مـــحبتهم
حتى غــدا حبهم طبعي وعاداتي
أحــاسب النــفسَ إن أخــفتْ محبتهم
وكيف تــخفى نـجومٌ في الظليماتِ
فــإن خــرجت لأمــرٍ دون ذكــرهمُ
كــأنـــما خــرجتْ من كُـنهها ذاتي
وإن طــــمعت بــغايٍ كــي أحـــققها
وجـــــدتُ حــبَهمُ درباً لــغاياتي
رزقــتُ فـــي حــبّهِم زاداً لآخـــرتي
فــهل أخاف لظىً يوم إحتضاراتي
ولــيس للـــنار ســلطانا عــلى بــدني
لــئن بـعثت وأهل البيت ساداتي
مــن أين للــنار من مــولاً يـخاصــمني
إن قلت فــــــاطمةً بالحق مولاتي
فـــفــي أبيــها يـــقول الله شــافــعـنا
وفــي بنيــــها لــتأتيــكم هِــداياتي
وقـــد جــعلت عــليا والــيا لــكم
لـــــــمن أراد بإخــــلاصٍ مــوالاتي
فــلا تــكونوا كــأبليسٍ مـــــعاندةً
تــستكبرون ســجوداً بعد طــاعــاتي
إن الذين يــرون الكـــبر عــن حججي
ســأبــتليهم بــذلٍ فــي مــقاماتي
هــذا الغــدير نــجاة بــعد بيــعتـــه
ومـــنه أفـــتح أبـــوابــا لــجناتي
إخــترته فــكما أخــترتُ النــبي لــكم
خــليفة بـعده يُــهدي لــمرضـــاتي
إنــي أنا ربــكم واخــترت أصلــحكم
فهل ترون مــحيصاً فــي إختياراتي
هـــذا عـــلي سراط مــستقيم هدىً
فـــشايعوه كــفرضٍ من عــباداتي
وبايــعوه فإني ســوف أســألــــكم
هــل إجــتبيتم ولاتــي أم ولايــاتي
هــــذا عـــلي أمـــير المــؤمــنين فــلا
تــأتــوا بدون أمـــيرٍ في مـــلاقاتي
ثـبّــتُّ فـي ولــده إســلام أمّــتِكُم
مُــخلدين رَســولي فــي رسالاتي
كـــــواكب عـــشرةٌ من صلبه سطعتْ
وكــوكبٌ خاتِــماً فــيه بـــشاراتي
إني مــورثهم أرضــي بما حــملتْ
ومــا أقــلتْ عــلى عرشٍ سماواتي
وأخـــترتهم حججاً خُــصّتْ بـهم ســبلي
واخـــترتهم سُــبُلا فــي مـــناجاتي
بقلم خادم آل البيت علاء الصائغ