عاشق نور فاطمة
07-11-2012, 02:27 AM
اللَّهُمَّے صَلِّے عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِے مُحَمَّدٍ
وعَجِّلْے فَرَجَهُمْے وسَهِّلْے مَخْرَجَهُمْے والعَنْے أعْدَاءَهُم
عن الإمامْ الصّادِقْ جَعفَر بِن مَحَمَد, عَن أبِيهِ, عَنْ جَدِه عَليَهم الَسلام ْأن الحُسيَن بِن عَليّ بِنْ أبي طَالِب (ع) دَخَلَ يوَماً إلى الحُسَّن (ع), فلَما نَظَرَ إليه بَكَى, فَقالَ له: ما يبُكّيكَ يا أبا مُحَمَّد؟ قالَ: أبّكْي لِما يُصنَع ُبِكَ, فقالَ له الحُسَن (ع): إنّ الذيَ يُؤتى إليَّ سُمٌّ يُدَسُّ إليّ فأقُتَلُ بِهِ, ولكنّ لا يَوم ْكَيَومِكَ يا أبا عَبّد ُالله, يزَدَلِفّ إليكَ ثَلاثونَ ألفَ رَجُلْ, يَدعّونَ أنَهمٌ ِمن ْأُمة جَدُنا مُحَمَد (ص), وَينتَحلِونَ ديّنُ الإسّلام, فيَجتمعون َعلى قتَلَكَ, وَسفّكِ دَمَُك, وآنَتِهاكِ حُرّمتِكَ, وَسبي ذّراريّك ونَسائُك,َ وانتِّهابُ ثُقلَك, فَعِندُها تَحِلّ بِبنَي أُميّة اللَعنَة, وَتمُطرُ الَسماّء ُرَمَاداً وَدَماً, وَيبَكي عَليكَ كُل ُّشَيء حَتى الوُحوُش ُفي الفَلَوات, والحِيتاّنُ في البِحارْ.
وعَجِّلْے فَرَجَهُمْے وسَهِّلْے مَخْرَجَهُمْے والعَنْے أعْدَاءَهُم
عن الإمامْ الصّادِقْ جَعفَر بِن مَحَمَد, عَن أبِيهِ, عَنْ جَدِه عَليَهم الَسلام ْأن الحُسيَن بِن عَليّ بِنْ أبي طَالِب (ع) دَخَلَ يوَماً إلى الحُسَّن (ع), فلَما نَظَرَ إليه بَكَى, فَقالَ له: ما يبُكّيكَ يا أبا مُحَمَّد؟ قالَ: أبّكْي لِما يُصنَع ُبِكَ, فقالَ له الحُسَن (ع): إنّ الذيَ يُؤتى إليَّ سُمٌّ يُدَسُّ إليّ فأقُتَلُ بِهِ, ولكنّ لا يَوم ْكَيَومِكَ يا أبا عَبّد ُالله, يزَدَلِفّ إليكَ ثَلاثونَ ألفَ رَجُلْ, يَدعّونَ أنَهمٌ ِمن ْأُمة جَدُنا مُحَمَد (ص), وَينتَحلِونَ ديّنُ الإسّلام, فيَجتمعون َعلى قتَلَكَ, وَسفّكِ دَمَُك, وآنَتِهاكِ حُرّمتِكَ, وَسبي ذّراريّك ونَسائُك,َ وانتِّهابُ ثُقلَك, فَعِندُها تَحِلّ بِبنَي أُميّة اللَعنَة, وَتمُطرُ الَسماّء ُرَمَاداً وَدَماً, وَيبَكي عَليكَ كُل ُّشَيء حَتى الوُحوُش ُفي الفَلَوات, والحِيتاّنُ في البِحارْ.