لبيك
17-11-2012, 11:21 AM
الإلهام : هو صنف من أصناف الوحي ويسمى وحي الإلهام الذي يرشد ويوجّه إلى فعل محدد مثل ارشاد أم موسى ( عليه السلام ) إلى إلقاء ابنها في البحر ، أو الوحي إلى النحل ببناء البيوت . بسم الله الرحمن الرحيم ( وَأَوحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعرِشُونَ ) ( سورة النحل-68 )
الحدس : هو فراسة المؤمن وفطنته ، ولُغة هو الظن والتخمين في الأمور التي تعترض الفرد . أما في علم الباراسيكولوجي يأتي بمعنى الاستبصار اللحظي السريع حول قضية ما في اللحظة الآنية ، و بمعنى توقع الأحداث المستقبلية دون معطيات سابقة .
الشعور القلبي : هو الشعور القائم على الحس الروحي تجاه المواضيع والأشخاص وهو آداة التمييز بين صواب العمل من عدمه ، ولكن على نطاق أوسع مما هو متعارف عليه أي آداة تشمل كل عمل تقوم به ، وهو الشعور الكامل و الآني الذي ينتابك تجاه شخص أو موضوع ما ، فإما تشعر بالضيق أو الطمأنينة . وهذا الشعور يقوى بالعبادة الخالصة لله عز وجل والتخلق بأخلاق أهل البيت ( عليهم السلام ) .
الحاسة السادسة : في علم الباراسيكولوجي هي الحدس ذاته ولكن يختص بجانب الأمور الغيبية .
وعلى المؤمن الانتباه بعد الإطلاع على التعاريف السابقة لأمرين مهمين وهما :
- سوء الظن بالآخرين ، فقد يظن سوءاً بالآخرين لإعتقاده بانه يملك فراسة أو حدساً ، والأفكار على المستوى العقلي تكون عرضة للتداخلات الشيطانية .
- التحدث في الغيبيات دون دلائل يُستدل بها وهذا محل إشكال . وأيهم أفضل وكيف يمكن اكتسابها ؟؟ بعضها يكتسب بعد تزكية النفس ، والآخر هبة ربانية .
والله أعلم ... ..... راق لي ..... السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين . وعظم الله اجوركم .اخوكم سيد علي الموسوي .....
الحدس : هو فراسة المؤمن وفطنته ، ولُغة هو الظن والتخمين في الأمور التي تعترض الفرد . أما في علم الباراسيكولوجي يأتي بمعنى الاستبصار اللحظي السريع حول قضية ما في اللحظة الآنية ، و بمعنى توقع الأحداث المستقبلية دون معطيات سابقة .
الشعور القلبي : هو الشعور القائم على الحس الروحي تجاه المواضيع والأشخاص وهو آداة التمييز بين صواب العمل من عدمه ، ولكن على نطاق أوسع مما هو متعارف عليه أي آداة تشمل كل عمل تقوم به ، وهو الشعور الكامل و الآني الذي ينتابك تجاه شخص أو موضوع ما ، فإما تشعر بالضيق أو الطمأنينة . وهذا الشعور يقوى بالعبادة الخالصة لله عز وجل والتخلق بأخلاق أهل البيت ( عليهم السلام ) .
الحاسة السادسة : في علم الباراسيكولوجي هي الحدس ذاته ولكن يختص بجانب الأمور الغيبية .
وعلى المؤمن الانتباه بعد الإطلاع على التعاريف السابقة لأمرين مهمين وهما :
- سوء الظن بالآخرين ، فقد يظن سوءاً بالآخرين لإعتقاده بانه يملك فراسة أو حدساً ، والأفكار على المستوى العقلي تكون عرضة للتداخلات الشيطانية .
- التحدث في الغيبيات دون دلائل يُستدل بها وهذا محل إشكال . وأيهم أفضل وكيف يمكن اكتسابها ؟؟ بعضها يكتسب بعد تزكية النفس ، والآخر هبة ربانية .
والله أعلم ... ..... راق لي ..... السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين . وعظم الله اجوركم .اخوكم سيد علي الموسوي .....