كربلائية حسينية
19-11-2012, 11:04 PM
بسمه تعالى
من بحوث الأستاذان المكرمان ناصر الحسين و محامي أهل البيت وفقهما الله ...
|
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج21-ص190 :
(الشَّيْخُ، الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الوَاعِظُ، ذُو الفُنُوْنِ، رضِيُّ الدِّينِ، أَبُو الخَيْرِ أَحْمَدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ يُوْسُفَ الطَّالْقَانِيُّ، القَزْوِيْنِيُّ، الشَّافِعِيُّ ... تَفَقَّهَ عَلَى ملكدَاذ بنِ عَلِيٍّ العُمَرَكِيِّ ، ثُمَّ ارْتَحَلَ إِلَى نَيْسَابُوْرَ، فَتفقَّهَ بِمُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ الفَقِيْهِ، وَبَرَعَ فِي المَذْهَبِ ... قَالَ ابْنُ النَّجَّارِ: كَانَ إِمَاماً فِي المَذْهَبِ، وَالأُصُوْلِ، وَالتَّفْسِيْرِ، وَالخلاَفِ، وَالتَّذْكيرِ ... وَكَانَ كَثِيْرَ العِبَادَةِ وَالصَّلاَةِ، دَائِمَ الذِّكرِ، قَلِيْلَ المَأكل، يَشتملُ مَجْلِسُهُ عَلَى التَّفْسِيْرِ، وَالحَدِيْثِ، وَالفِقْهِ، وَحِكَايَاتِ الصَّالِحِيْنَ، بِلاَ سجعٍ وَلاَ تَزويقٍ وَلاَ شِعرٍ، وَهُوَ ثِقَةٌ فِي رِوَايَتِهِ )
وقال أبو شامة في الذيل على الروضتين ص5 - طبعة دار الكتب العلمية - بترجمة أبو الخير هذا :
( وجلس يوم عاشوراء فقيل له العن يزيد بن بمعاوية . فقال ذاك إمام مجتهد ففجأه أحدهم فكاد يقتل فسقط عن المنبر فأدخل بيتا من النظامية ثم أخرجوه إلى قزوين فمات بها في المحرم )
لعنة الله عليه.
وثيقة :
http://uploadpic.org/storage/2011/xMtbrWfgwG31EhPzbZuOuU7z.jpg
ثم يقولون: نحن نحب أهل البيت
لعنة الله عليكم ...
------------
أطلعني على مصدر ذلك أخي محامي أهل البيت عليهم السلام
_________________انتهى ما كتبه
و أقول :
نعم يزيد إمام ...
يزيد إمام يدعو إلى النار :
{ فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ }
هذه الآية بفرعون و يزيد طاغية كفرعون لعنهم الله و لعن الله أبو الخير و من رضي بقوله
و حشرهم الجبار المنتقم مربوطين مع يزيد و جعلهم من المقبوحين بحق محمد و آل محمد
من بحوث الأستاذان المكرمان ناصر الحسين و محامي أهل البيت وفقهما الله ...
|
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج21-ص190 :
(الشَّيْخُ، الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الوَاعِظُ، ذُو الفُنُوْنِ، رضِيُّ الدِّينِ، أَبُو الخَيْرِ أَحْمَدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ يُوْسُفَ الطَّالْقَانِيُّ، القَزْوِيْنِيُّ، الشَّافِعِيُّ ... تَفَقَّهَ عَلَى ملكدَاذ بنِ عَلِيٍّ العُمَرَكِيِّ ، ثُمَّ ارْتَحَلَ إِلَى نَيْسَابُوْرَ، فَتفقَّهَ بِمُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ الفَقِيْهِ، وَبَرَعَ فِي المَذْهَبِ ... قَالَ ابْنُ النَّجَّارِ: كَانَ إِمَاماً فِي المَذْهَبِ، وَالأُصُوْلِ، وَالتَّفْسِيْرِ، وَالخلاَفِ، وَالتَّذْكيرِ ... وَكَانَ كَثِيْرَ العِبَادَةِ وَالصَّلاَةِ، دَائِمَ الذِّكرِ، قَلِيْلَ المَأكل، يَشتملُ مَجْلِسُهُ عَلَى التَّفْسِيْرِ، وَالحَدِيْثِ، وَالفِقْهِ، وَحِكَايَاتِ الصَّالِحِيْنَ، بِلاَ سجعٍ وَلاَ تَزويقٍ وَلاَ شِعرٍ، وَهُوَ ثِقَةٌ فِي رِوَايَتِهِ )
وقال أبو شامة في الذيل على الروضتين ص5 - طبعة دار الكتب العلمية - بترجمة أبو الخير هذا :
( وجلس يوم عاشوراء فقيل له العن يزيد بن بمعاوية . فقال ذاك إمام مجتهد ففجأه أحدهم فكاد يقتل فسقط عن المنبر فأدخل بيتا من النظامية ثم أخرجوه إلى قزوين فمات بها في المحرم )
لعنة الله عليه.
وثيقة :
http://uploadpic.org/storage/2011/xMtbrWfgwG31EhPzbZuOuU7z.jpg
ثم يقولون: نحن نحب أهل البيت
لعنة الله عليكم ...
------------
أطلعني على مصدر ذلك أخي محامي أهل البيت عليهم السلام
_________________انتهى ما كتبه
و أقول :
نعم يزيد إمام ...
يزيد إمام يدعو إلى النار :
{ فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ }
هذه الآية بفرعون و يزيد طاغية كفرعون لعنهم الله و لعن الله أبو الخير و من رضي بقوله
و حشرهم الجبار المنتقم مربوطين مع يزيد و جعلهم من المقبوحين بحق محمد و آل محمد