صادق العارضي
19-11-2012, 11:16 PM
الحسين عليه السلام يمزق حجاب الذنوب
اذا اردت ان تعلم اخلاقية نهضة الامام الحسين عليه السلام عليك ان تسلم بأن نهضته وحركته مربية للنفوس وشفاء لكثير من الامراض القلبية وانها السرج المنير المستنير بنور الله تعالى ... نهضة الامام الحسين ارادة للبشرية الخير والصلاح والهداية في سبيل السلامة والامان واخراج الانسان من جميع مظاهر الظلمات الى عالم النور والهداية الى الطريق المستقيم والصراط القويم..
قال احد العلماء ان الذنوب قذارة معنوية تلوث الروح وتملأ صدر الانسان قيحا وتتحول الذنوب الى ادران تحجب القلب عن تلقي النور النور القادم من الله عز وجل وانها تمزق الاستار التي تحفظ الانسان من السقوط في هاوية الجحيم الذنوب التي تمزق الستر الذي يستر الانسان من الفضائح يوم تنكشف الاسرار والاثام التي تحرم الانسان من لذائذ العبودية لله تعالى.. فواقعة عاشوراء ونهضة الامام الحسين عليه السلام من اجل ازلة الحجب والمعاصي والذنوب عن ملكوت النفس.. وكذلك لتطهير القلب من المفاسد الاخلاقية فعندما تشعر في بعض الحالات انك متجه نحو الاطمأنان والاستقرار وتعيش الانقطاع الى الله تعالى فأعلم ان هذه الحالات من فيض النهضة الحسينة المستمدة نفحاتها من مال الملك ...
واذا لم تستجب الامة الى نداء الامام الحسين ع فسيعم ملكوت النفس الظلام الدامس وتكون ملوثة وتبقى تتخبط في تلك الظلمات فتكون النفس قريبة من الشيطان بل واقعة في شباكه على نحو الاستمراروبهذا يكون الفرد ذليلا دائما خاضعا للشيطان الرجيم..
مما اعجبني
بعد قراءته
اذا اردت ان تعلم اخلاقية نهضة الامام الحسين عليه السلام عليك ان تسلم بأن نهضته وحركته مربية للنفوس وشفاء لكثير من الامراض القلبية وانها السرج المنير المستنير بنور الله تعالى ... نهضة الامام الحسين ارادة للبشرية الخير والصلاح والهداية في سبيل السلامة والامان واخراج الانسان من جميع مظاهر الظلمات الى عالم النور والهداية الى الطريق المستقيم والصراط القويم..
قال احد العلماء ان الذنوب قذارة معنوية تلوث الروح وتملأ صدر الانسان قيحا وتتحول الذنوب الى ادران تحجب القلب عن تلقي النور النور القادم من الله عز وجل وانها تمزق الاستار التي تحفظ الانسان من السقوط في هاوية الجحيم الذنوب التي تمزق الستر الذي يستر الانسان من الفضائح يوم تنكشف الاسرار والاثام التي تحرم الانسان من لذائذ العبودية لله تعالى.. فواقعة عاشوراء ونهضة الامام الحسين عليه السلام من اجل ازلة الحجب والمعاصي والذنوب عن ملكوت النفس.. وكذلك لتطهير القلب من المفاسد الاخلاقية فعندما تشعر في بعض الحالات انك متجه نحو الاطمأنان والاستقرار وتعيش الانقطاع الى الله تعالى فأعلم ان هذه الحالات من فيض النهضة الحسينة المستمدة نفحاتها من مال الملك ...
واذا لم تستجب الامة الى نداء الامام الحسين ع فسيعم ملكوت النفس الظلام الدامس وتكون ملوثة وتبقى تتخبط في تلك الظلمات فتكون النفس قريبة من الشيطان بل واقعة في شباكه على نحو الاستمراروبهذا يكون الفرد ذليلا دائما خاضعا للشيطان الرجيم..
مما اعجبني
بعد قراءته