kumait
29-11-2012, 11:59 AM
http://www.aawsat.com/2012/11/27/images/internet1.706145.jpg
القلم الذكي «سكاي».. لمحبي «الحبر والورق»
يرسل الكلمات والصور والرسومات والأصوات إلى السحاب الإلكتروني لتصل إلى أي كومبيوتر
يدرك أي شخص حاول تدوين ملاحظاته على جهاز كومبيوتر لوحي، صعوبة ذلك. فالاختيارات هنا قد تكون محدودة لدى العمل أما على لوحة المفاتيح الرقمية، والنقر عليها، أو استخدام بالقلم الالكتروني. ولإرضاء محبي الحبر والورق، قامت «لايفسكراب» بإنتاج القلم الذكي «سكاي» Skysmartpen.
* قلم إلكتروني
* القلم الجديد هو أداة كتابة بداخله كومبيوتر صغير جدا يقوم بتسجيل الملاحظات المدونة على ورق منقط بشكل دقيق. ويجري إرسال الملاحظات المدونة لاسلكيا، إلى حساب شخصي موجود في السحاب الإلكتروني، عن طريق التعاون والشراكة مع «إيفرنوت»، وهي مؤسسة للأرشفة الرقمية. ويصمم القلم بذاكرة من 8 غيغابايت، مما يعني خزن آلاف الصفحات من الكلمات والصور والرسومات. وهو يقوم أيضا بتسجيل الصوت خلال جلسات تدوين الملاحظات، يمكن الاستفادة منها أثناء انعقاد الاجتماعات والندوات والمحاضرات. ويمكن لمستخدمي هذا الأسلوب استعادة اللحظات هذه ذاتها بدقة على صعيد الأصوات، عن طريق جعل القلم يلامس البقعة التي تقابل الملاحظات المدونة بخط اليد. ويشمل نظام «سكاي» 500 ميغابايت من التخزين المجاني عن طريق «إيفرنوت». وحال وصول الملاحظات والأصوات إلى السحاب، فإنه يمكن الوصول إليها عن طريق أي كومبيوتر، أو أجهزة جوالة تعمل بنظام «آي أو إس»، أو «أندرويد».
* مزايا جيدة
* ويأتي القلم مع خرطوشة حبر إضافية، ودفتر ملاحظات من الورق المنقط بشكل دقيق، فضلا عن كابل «يو إس بي» صغير جدا لأغراض الشحن. وتتوفر ملحقات قلم «سكاي»، بما فيها دفاتر الملاحظات الإضافية، عن طريق الشبكة على موقع «أمازون» Amazon.com، وعلى موقع «لايفسكرايب» على الشبكة، إضافة إلى متاجر البيع الكبرى. وقد قمت بتجربة قلم «سكاي» هذا سعة 4 غيغابايت الذي يكلف 200 دولار، فوجدت إنه سهل التركيب والاستخدام. فبدلا عن الأزرار، فقد أدرجت مهام القلم ووظائفه على دفتر الملاحظات.. فقط لامس بالقلم الأمر المطلوب، أو الوظيفة التي تريدها.
وعلى الرغم من ضخامة القلم، لكنني لاحظت أنه مريح أثناء الكتابة، أو «الخربشة» به، كما أن مزامنته مع حساب «إيفرنوت» عبر شبكة «واي - فاي» كانت سهلة، ولا تتطلب مجهودا. وقد تمكنت من الكشف على الملاحظات بسرعة عن طريق «آي باد»، و«آي فون»، لكنني لم أتمكن من فتح مشغل «لايفسكرايب» عن طريق جهاز «بي سي» في مقر العمل لتشغيل الصوت. ويبدو أن «لايفسكرايب» تعمل لتذليل بعض العوائق، بيد أن القلم الذكي «سكاي» قد ينتهي المجال به إلى ردم الهوة بين الورق والجهاز اللوحي.
القلم الذكي «سكاي».. لمحبي «الحبر والورق»
يرسل الكلمات والصور والرسومات والأصوات إلى السحاب الإلكتروني لتصل إلى أي كومبيوتر
يدرك أي شخص حاول تدوين ملاحظاته على جهاز كومبيوتر لوحي، صعوبة ذلك. فالاختيارات هنا قد تكون محدودة لدى العمل أما على لوحة المفاتيح الرقمية، والنقر عليها، أو استخدام بالقلم الالكتروني. ولإرضاء محبي الحبر والورق، قامت «لايفسكراب» بإنتاج القلم الذكي «سكاي» Skysmartpen.
* قلم إلكتروني
* القلم الجديد هو أداة كتابة بداخله كومبيوتر صغير جدا يقوم بتسجيل الملاحظات المدونة على ورق منقط بشكل دقيق. ويجري إرسال الملاحظات المدونة لاسلكيا، إلى حساب شخصي موجود في السحاب الإلكتروني، عن طريق التعاون والشراكة مع «إيفرنوت»، وهي مؤسسة للأرشفة الرقمية. ويصمم القلم بذاكرة من 8 غيغابايت، مما يعني خزن آلاف الصفحات من الكلمات والصور والرسومات. وهو يقوم أيضا بتسجيل الصوت خلال جلسات تدوين الملاحظات، يمكن الاستفادة منها أثناء انعقاد الاجتماعات والندوات والمحاضرات. ويمكن لمستخدمي هذا الأسلوب استعادة اللحظات هذه ذاتها بدقة على صعيد الأصوات، عن طريق جعل القلم يلامس البقعة التي تقابل الملاحظات المدونة بخط اليد. ويشمل نظام «سكاي» 500 ميغابايت من التخزين المجاني عن طريق «إيفرنوت». وحال وصول الملاحظات والأصوات إلى السحاب، فإنه يمكن الوصول إليها عن طريق أي كومبيوتر، أو أجهزة جوالة تعمل بنظام «آي أو إس»، أو «أندرويد».
* مزايا جيدة
* ويأتي القلم مع خرطوشة حبر إضافية، ودفتر ملاحظات من الورق المنقط بشكل دقيق، فضلا عن كابل «يو إس بي» صغير جدا لأغراض الشحن. وتتوفر ملحقات قلم «سكاي»، بما فيها دفاتر الملاحظات الإضافية، عن طريق الشبكة على موقع «أمازون» Amazon.com، وعلى موقع «لايفسكرايب» على الشبكة، إضافة إلى متاجر البيع الكبرى. وقد قمت بتجربة قلم «سكاي» هذا سعة 4 غيغابايت الذي يكلف 200 دولار، فوجدت إنه سهل التركيب والاستخدام. فبدلا عن الأزرار، فقد أدرجت مهام القلم ووظائفه على دفتر الملاحظات.. فقط لامس بالقلم الأمر المطلوب، أو الوظيفة التي تريدها.
وعلى الرغم من ضخامة القلم، لكنني لاحظت أنه مريح أثناء الكتابة، أو «الخربشة» به، كما أن مزامنته مع حساب «إيفرنوت» عبر شبكة «واي - فاي» كانت سهلة، ولا تتطلب مجهودا. وقد تمكنت من الكشف على الملاحظات بسرعة عن طريق «آي باد»، و«آي فون»، لكنني لم أتمكن من فتح مشغل «لايفسكرايب» عن طريق جهاز «بي سي» في مقر العمل لتشغيل الصوت. ويبدو أن «لايفسكرايب» تعمل لتذليل بعض العوائق، بيد أن القلم الذكي «سكاي» قد ينتهي المجال به إلى ردم الهوة بين الورق والجهاز اللوحي.