س البغدادي
05-12-2012, 09:58 PM
أعلن مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي، الأربعاء، عن انضمام سبع مجموعات ارهابية تعمل تحت قيادة "سرايا التحرير"، إلى ما يسمى بمشروع المصالحة الوطنية، مشيرا إلى أن "كتائب ثورة العشرين" الارهابي من بين هذه المجموعات.
وقال متحدث باسم الخزاعي إن ما يسمى بـ "قيادة العمليات الموحدة لسرايا التحرير (قيامة) أعلنت انضمامها لمشروع المصالحة الوطنية"، موضحا أن "هذه القيادة تضم سبع مجموعات مسلحة هي التنظيم الموحد لكتائب ثورة العشرين وسرية مالك الأشتر وسرية خالد بن الوليد وسرية أبناء القبائل العربية وسرية عمر بن الخطاب وسرية أبناء العراق وسرية صقر قريش".
وأوضح الخزاعي أن "هذه السرايا تنشط في الأنبار وديالى وواسط وبابل ومناطق جنوب بغداد".
وسبق أن أعلن مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي، في (23 آذار 2011)، عن انضمام خمسة فصائل ارهابية إلى العملية السياسية بعد تطبيق الاتفاقية الموقعة بين العراق والولايات المتحدة الأميركية.
كما أكد في، (4 تموز 2011)، خلال مؤتمر صحافي، أن الفصائل المسلحة التي انخرطت في عملية المصالحة الوطنية يمكن لها المشاركة مستقبلا في العملية السياسية، وأن تشكل أحزاباً وفق القانون، في حال عدم وجود مذكرة بحقهم من القضاء العراقي، مشيرا إلى أن تلك الفصائل ألقت سلاحها وهي مستعدة للإسهام في مكافحة الإرهاب.
وعلى الرغم من كل ذلك الا ان العمليات الارهابية ما زالت مستمرة في كل مناطق العراق مما يدل على فشل هذه المصالحة المزعومة حيث جميعهم بعثيون وجميعهم من القاعدة او يتعاونون معها .
, ويقول محللون سياسيون ان هذه الفصائل الارهابية مازالت تقوم بعمليات ارهابية وبالمال الحكومي هذه المرة حيث انها تتقاضى رواتب من الحكومة بعد دخولها الى المصالحة المزعومة وبنفس الوقت تقوم بقتل الشرطة والجيش والمواطنين الابرياء .
الناقل ...وكالة براثا للانباء
وقال متحدث باسم الخزاعي إن ما يسمى بـ "قيادة العمليات الموحدة لسرايا التحرير (قيامة) أعلنت انضمامها لمشروع المصالحة الوطنية"، موضحا أن "هذه القيادة تضم سبع مجموعات مسلحة هي التنظيم الموحد لكتائب ثورة العشرين وسرية مالك الأشتر وسرية خالد بن الوليد وسرية أبناء القبائل العربية وسرية عمر بن الخطاب وسرية أبناء العراق وسرية صقر قريش".
وأوضح الخزاعي أن "هذه السرايا تنشط في الأنبار وديالى وواسط وبابل ومناطق جنوب بغداد".
وسبق أن أعلن مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي، في (23 آذار 2011)، عن انضمام خمسة فصائل ارهابية إلى العملية السياسية بعد تطبيق الاتفاقية الموقعة بين العراق والولايات المتحدة الأميركية.
كما أكد في، (4 تموز 2011)، خلال مؤتمر صحافي، أن الفصائل المسلحة التي انخرطت في عملية المصالحة الوطنية يمكن لها المشاركة مستقبلا في العملية السياسية، وأن تشكل أحزاباً وفق القانون، في حال عدم وجود مذكرة بحقهم من القضاء العراقي، مشيرا إلى أن تلك الفصائل ألقت سلاحها وهي مستعدة للإسهام في مكافحة الإرهاب.
وعلى الرغم من كل ذلك الا ان العمليات الارهابية ما زالت مستمرة في كل مناطق العراق مما يدل على فشل هذه المصالحة المزعومة حيث جميعهم بعثيون وجميعهم من القاعدة او يتعاونون معها .
, ويقول محللون سياسيون ان هذه الفصائل الارهابية مازالت تقوم بعمليات ارهابية وبالمال الحكومي هذه المرة حيث انها تتقاضى رواتب من الحكومة بعد دخولها الى المصالحة المزعومة وبنفس الوقت تقوم بقتل الشرطة والجيش والمواطنين الابرياء .
الناقل ...وكالة براثا للانباء