علي م م
23-12-2012, 04:32 AM
مناقب الإمام الحسن بن علي عليه السلام من مصادر أهل السنة .
** **- أخرج البخاري (مناقب الحسن والحسين 7 / 76) ومسلم (2 / 2 / 116) وغيرهما عن البراء قال
(رأيت الرسول والحسن على عاتقه اللهم أني أحبه فأحبه).
**** - أخرج البخاري (7 / 76) ومسلم (2 / 2 / 115) وغيرهما من حديث أبو هريرة بلفظ (اللهم أني
******* أحب حسنا فأحبه وأحب من يحبه).
-****** أخرج البخاري (7 / 77) عن عقبة بن الحارث قال: صلى أبو بكر صلاة العصر ثم خرج يمشي ومعه
علي فرأى الحسن يلعب مع الصبيان فحمله على عاتقه وقال: بأبي شبيه النبي ليس شبيها بعلي
وعلي يضحك.
-****** أخرج أحمد والبزار والطبراني في الكبير ورجال أحمد رجال الصحيح غير مبارك بن فضالة - وقد وثق
عن أبي بكره أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي فإذا سجد وثب الحسن على ظهره
وعلى عنقه فيرفع عنقه، فيرفع الرسول رفعا رفيقا لئلا يصرع، قالوا يا رسول الله رأيناك صنعت
بالحسن شيئا ما صنعته بأحد قال (أنه ريحانتي من الدنيا وأن ابني هذا سيد، وعسى الله أن
يصلح به بين فئتين عظيمتين). وأخرجه الترمذي (مناقب 10 / 277) من حديث أبي بكرة وقال
حسن صحيح بلفظ: إن ابني هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين).
*- أخرج البزار عن أبي سعيد الخدري قال: جاء حسن إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو
ساجد، فركب على ظهره فأخذه رسول الله بيده حتى قام ثم ركع فقام على ظهره فلما قام أرسله فذهب.
وأخرج الطبراني في الكبير (9 / 176) بإسناد رجاله ثقات عن كليب بن شهاب قال: ذكر الحسن بن
علي بن عباس فقال: إنه كان يشبه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
أخرج الطبراني في الكبير (3 / 98 - 99) بإسناد جيد عن علي قال: أشبه الناس بالنبي صلى الله عليه
وآله وسلم ما بين رأسه إلى نحره الحسن.
- أخرج أحمد (13 / 650 - 651) (2 / 531) عن زهير بن الأقمر قال: بينما الحسن بن علي يخطب بعد
ما قتل علي إذا قام رجل من الأزد فقال: لقد رأيت رسول الله واضعه في جبته يقول (من أحبني
فليحبه، وليسمع الشاهد الغائب، ولولا عزم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما حدثتكم).
أخرج الطبراني في الكبير (3 / 19 - 20) بإسناد رجاله ثقات قال، قال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم للحسن (اللهم من أحبه فأنا أحبه).
- أخرج الطبراني في الكبير (11 / 115) بإسناد رجاله ثقات عن سعيد بن زيد بن ثقيل أن النبي
صلى الله عليه وآله وسلم احتضن حسنا فقال: اللهم أحبه فأحبه.
- أخرج البزار بأسناد رجاله رجال الصحيح عن رجاء بن ربيعة قال: كنت جالسا في مسجد النبي صلى
الله عليه وآله وسلم في حلقة فيها أبو سعيد وعبد الله بن عمرو فمر الحسن بن علي فسلم فرد عليه
القوم وسكت عبد الله بن عمرو ثم تبعه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ثم قال: هذا أحب أهل
الأرض إلى أهل السماء والله ما كلمته منذ ليالي صفين فقال أبو سعيد: ألا تنطلق إليه فتعتذر إليه قال
: نعم فقام فدخل أبو سعيد واستأذن لعبد الله بن عمرو فدخل فقام أبو سعيد لعبد الله: حدثنا الذي
حدثتنا به حيث مر الحسن فقال: نعم أحدثكم أنه أحب أهل الأرض إلى أهل السماء، قال: فقال له
الحسن: أنا علمت أني أحب أهل الأرض إلى أهل السماء فلم قاتلتنا أو كثرت (يوم صفين)؟ قال:
أما أني والله ما كثرت سوادا ولا ضربت معهم بسيف ولكني حضرت مع أبي أو كلمه بنحوها، قال: أما
علمت أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله؟ قال: بلى لكني كنت أسرد الصوم على عهد رسول الله
** صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله أن عبد الله بن عمرو يصوم النهار ويقوم الليل قال: صم
** وأفطر وصل ونم، فأني أنا أصلي وأنام وأصوم وأفطر قال لي: يا عبد الله أطع أباك، فخرج يوم صفين
*** وخرج معه.
- أخرج أحمد والطبراني في الكبير (1 / 91، 97) ورجالهما رجال الصحيح عن عمير بن إسحاق قال:
رأيت أبا هريرة لقي الحسن بن علي، فقال له: اكشف عن بطنك حيث رأيت رسول الله يقبل فيه
فكشف عن بطنه فقبله وفي رواية فقبل سرته. أخرجه الحاكم في المستدرك (3 / 168) وصححه.
- أخرج أحمد (4 / 93) بإسناد رجاله رجال الصحيح، غير عبد الرحمن بن عوف وهو ثقة - عن معاوية
قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمص لسانه أو قال شفته، يعني الحسن بن علي أنه
لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
- أخرج الطبراني في الكبير (3 / 24) وبإسناد رجاله رجال ثقات والحاكم في المستدرك (3 / 169) وصححه
عن أبي سعيد المقبري قال: كنا مع أبي هريرة فجاء الحسن بن علي فسلم، فرد عليه القوم
ومعنا أبو هريرة لا يعلم فقيل له: هذا حسن بن علي سلم، فلحقه فقال: وعليكم السلام يا سيدي فقيل
له تقول سيدي؟ فقال: أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال (أنه سيد).
- أخرج الطبراني في الكبير والأوسط والبزار بأسناد رجاله رجال الصحيح عن جابر قال: قال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم في الحسن بن علي (أن ابني هذا سيد وليصلحن الله به فئتين من
المسلمين عظيمتين). قلت: حديث أبي بكره هذا هو في (صحيح البخاري (7 / 67) وغيره وهو
مروي من طرق كثيرة عن جماعة من الصحابة.
- وأخرج الحاكم في المستدرك (3 / 169) وقال (صحيح الإسناد) عن أبي هريرة قال: لا أزال أحب هذا
الرجل " يعني الحسن " بعد ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصنع ما صنع، رأيت الحسن
في حجر النبي وهو يدخل أصابعه في لحية النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والنبي يدخل لسانه في
فمه ثم قال (الله أني أحبه فأحبه)
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح الإسناد على شرط الشيخين عن يزيد بن عبد الله
بن قسيط أن عروة بن الزبير أخبره عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل حسنا وضمه
إليه وجعل يشمه وعنده رجل من الأنصار، فقال الأنصاري: إن لي ابنا قد بلغ، وما قبلته قط، فقال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (أرأيت إن كان الله نزع الرحمة من قلبك فما يدريني).
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح الإسناد عن بن عباس قال: أقبل النبي صلى الله
عليه وآله وسلم وهو يحمل الحسن بن علي على رقبته قال: فلقيه رجل فقال: نعم المركب ركبت يا
غلام فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (ونعم الراكب هو).
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح على شرط الشيخين عن جبير بن نظير قال: قلت
للحسن بن علي: أن الناس يقولون أنك تريد الخلافة، قال: لقد كان جماجم العرب في يدي يحاربون
من حاربت ويسالمون من سالمت بركتها ابتغاء وجه الله وحقن دماء أمة محمد صلى الله عليه وآله
وسلم.
- أخرج أبو داود ونعيم بن حماد في الفتن عن أبي إسحاق قال: قال علي: ونظر إلى ابنه الحسن فقال:
إن ابني هذا سيد كما سماه النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيخرج من صلبه رجل يسمى بأسم نبيكم
في الخلق ولا يشبه في الخلق، يملئ الأرض عدلا.
- أخرج بن عساكر عن علي قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أين لكع؟ ههنا
لكع فخرج عليه الحسن وعليه سخاب قرنفل وهو ماد يده فمد رسول الله يده والتزمه وقال: بأبي أنت
وأمي من أحبني فليحب هذا. وأخرجه بن عساكر وأبو يعلي الموصلي من حديث أبي هريرة.
*
** **- أخرج البخاري (مناقب الحسن والحسين 7 / 76) ومسلم (2 / 2 / 116) وغيرهما عن البراء قال
(رأيت الرسول والحسن على عاتقه اللهم أني أحبه فأحبه).
**** - أخرج البخاري (7 / 76) ومسلم (2 / 2 / 115) وغيرهما من حديث أبو هريرة بلفظ (اللهم أني
******* أحب حسنا فأحبه وأحب من يحبه).
-****** أخرج البخاري (7 / 77) عن عقبة بن الحارث قال: صلى أبو بكر صلاة العصر ثم خرج يمشي ومعه
علي فرأى الحسن يلعب مع الصبيان فحمله على عاتقه وقال: بأبي شبيه النبي ليس شبيها بعلي
وعلي يضحك.
-****** أخرج أحمد والبزار والطبراني في الكبير ورجال أحمد رجال الصحيح غير مبارك بن فضالة - وقد وثق
عن أبي بكره أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي فإذا سجد وثب الحسن على ظهره
وعلى عنقه فيرفع عنقه، فيرفع الرسول رفعا رفيقا لئلا يصرع، قالوا يا رسول الله رأيناك صنعت
بالحسن شيئا ما صنعته بأحد قال (أنه ريحانتي من الدنيا وأن ابني هذا سيد، وعسى الله أن
يصلح به بين فئتين عظيمتين). وأخرجه الترمذي (مناقب 10 / 277) من حديث أبي بكرة وقال
حسن صحيح بلفظ: إن ابني هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين).
*- أخرج البزار عن أبي سعيد الخدري قال: جاء حسن إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو
ساجد، فركب على ظهره فأخذه رسول الله بيده حتى قام ثم ركع فقام على ظهره فلما قام أرسله فذهب.
وأخرج الطبراني في الكبير (9 / 176) بإسناد رجاله ثقات عن كليب بن شهاب قال: ذكر الحسن بن
علي بن عباس فقال: إنه كان يشبه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
أخرج الطبراني في الكبير (3 / 98 - 99) بإسناد جيد عن علي قال: أشبه الناس بالنبي صلى الله عليه
وآله وسلم ما بين رأسه إلى نحره الحسن.
- أخرج أحمد (13 / 650 - 651) (2 / 531) عن زهير بن الأقمر قال: بينما الحسن بن علي يخطب بعد
ما قتل علي إذا قام رجل من الأزد فقال: لقد رأيت رسول الله واضعه في جبته يقول (من أحبني
فليحبه، وليسمع الشاهد الغائب، ولولا عزم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما حدثتكم).
أخرج الطبراني في الكبير (3 / 19 - 20) بإسناد رجاله ثقات قال، قال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم للحسن (اللهم من أحبه فأنا أحبه).
- أخرج الطبراني في الكبير (11 / 115) بإسناد رجاله ثقات عن سعيد بن زيد بن ثقيل أن النبي
صلى الله عليه وآله وسلم احتضن حسنا فقال: اللهم أحبه فأحبه.
- أخرج البزار بأسناد رجاله رجال الصحيح عن رجاء بن ربيعة قال: كنت جالسا في مسجد النبي صلى
الله عليه وآله وسلم في حلقة فيها أبو سعيد وعبد الله بن عمرو فمر الحسن بن علي فسلم فرد عليه
القوم وسكت عبد الله بن عمرو ثم تبعه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ثم قال: هذا أحب أهل
الأرض إلى أهل السماء والله ما كلمته منذ ليالي صفين فقال أبو سعيد: ألا تنطلق إليه فتعتذر إليه قال
: نعم فقام فدخل أبو سعيد واستأذن لعبد الله بن عمرو فدخل فقام أبو سعيد لعبد الله: حدثنا الذي
حدثتنا به حيث مر الحسن فقال: نعم أحدثكم أنه أحب أهل الأرض إلى أهل السماء، قال: فقال له
الحسن: أنا علمت أني أحب أهل الأرض إلى أهل السماء فلم قاتلتنا أو كثرت (يوم صفين)؟ قال:
أما أني والله ما كثرت سوادا ولا ضربت معهم بسيف ولكني حضرت مع أبي أو كلمه بنحوها، قال: أما
علمت أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله؟ قال: بلى لكني كنت أسرد الصوم على عهد رسول الله
** صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله أن عبد الله بن عمرو يصوم النهار ويقوم الليل قال: صم
** وأفطر وصل ونم، فأني أنا أصلي وأنام وأصوم وأفطر قال لي: يا عبد الله أطع أباك، فخرج يوم صفين
*** وخرج معه.
- أخرج أحمد والطبراني في الكبير (1 / 91، 97) ورجالهما رجال الصحيح عن عمير بن إسحاق قال:
رأيت أبا هريرة لقي الحسن بن علي، فقال له: اكشف عن بطنك حيث رأيت رسول الله يقبل فيه
فكشف عن بطنه فقبله وفي رواية فقبل سرته. أخرجه الحاكم في المستدرك (3 / 168) وصححه.
- أخرج أحمد (4 / 93) بإسناد رجاله رجال الصحيح، غير عبد الرحمن بن عوف وهو ثقة - عن معاوية
قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمص لسانه أو قال شفته، يعني الحسن بن علي أنه
لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
- أخرج الطبراني في الكبير (3 / 24) وبإسناد رجاله رجال ثقات والحاكم في المستدرك (3 / 169) وصححه
عن أبي سعيد المقبري قال: كنا مع أبي هريرة فجاء الحسن بن علي فسلم، فرد عليه القوم
ومعنا أبو هريرة لا يعلم فقيل له: هذا حسن بن علي سلم، فلحقه فقال: وعليكم السلام يا سيدي فقيل
له تقول سيدي؟ فقال: أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال (أنه سيد).
- أخرج الطبراني في الكبير والأوسط والبزار بأسناد رجاله رجال الصحيح عن جابر قال: قال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم في الحسن بن علي (أن ابني هذا سيد وليصلحن الله به فئتين من
المسلمين عظيمتين). قلت: حديث أبي بكره هذا هو في (صحيح البخاري (7 / 67) وغيره وهو
مروي من طرق كثيرة عن جماعة من الصحابة.
- وأخرج الحاكم في المستدرك (3 / 169) وقال (صحيح الإسناد) عن أبي هريرة قال: لا أزال أحب هذا
الرجل " يعني الحسن " بعد ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصنع ما صنع، رأيت الحسن
في حجر النبي وهو يدخل أصابعه في لحية النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والنبي يدخل لسانه في
فمه ثم قال (الله أني أحبه فأحبه)
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح الإسناد على شرط الشيخين عن يزيد بن عبد الله
بن قسيط أن عروة بن الزبير أخبره عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل حسنا وضمه
إليه وجعل يشمه وعنده رجل من الأنصار، فقال الأنصاري: إن لي ابنا قد بلغ، وما قبلته قط، فقال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (أرأيت إن كان الله نزع الرحمة من قلبك فما يدريني).
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح الإسناد عن بن عباس قال: أقبل النبي صلى الله
عليه وآله وسلم وهو يحمل الحسن بن علي على رقبته قال: فلقيه رجل فقال: نعم المركب ركبت يا
غلام فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (ونعم الراكب هو).
- أخرج الحاكم في المستدرك (3 / 170) وقال صحيح على شرط الشيخين عن جبير بن نظير قال: قلت
للحسن بن علي: أن الناس يقولون أنك تريد الخلافة، قال: لقد كان جماجم العرب في يدي يحاربون
من حاربت ويسالمون من سالمت بركتها ابتغاء وجه الله وحقن دماء أمة محمد صلى الله عليه وآله
وسلم.
- أخرج أبو داود ونعيم بن حماد في الفتن عن أبي إسحاق قال: قال علي: ونظر إلى ابنه الحسن فقال:
إن ابني هذا سيد كما سماه النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيخرج من صلبه رجل يسمى بأسم نبيكم
في الخلق ولا يشبه في الخلق، يملئ الأرض عدلا.
- أخرج بن عساكر عن علي قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أين لكع؟ ههنا
لكع فخرج عليه الحسن وعليه سخاب قرنفل وهو ماد يده فمد رسول الله يده والتزمه وقال: بأبي أنت
وأمي من أحبني فليحب هذا. وأخرجه بن عساكر وأبو يعلي الموصلي من حديث أبي هريرة.
*