MOHMMED Z
28-12-2012, 10:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى هدانا لهذا وماكنا لنهتدى لولا ان هدانا الله....الحمد لله على نعمة الاسلام و التشيع و
الولاء لال البيت الطاهرين وكفى بها نعمة .
و بة نستعين و مــــــا " توفيقي الابالله "
الاخوة الاعزاء في هذا القسم المبارك قسم " الحوار العقائدي " ان ما تكتبوة من مواضيع غنية
بالمعرفة و نور الهدى ماهي الا ادلة و براهين للمخالف و هي نوع من انواع الهداية و ان مسألة
الهدى والضلال من المسائل العقيدية الهامة التي كثُر الكلام حولها لأهميتها في الإسلام سيّما أنّ
القرآن الكريم ذكرها في مواضع عدة،
وتُطلق على معانٍ منها :
أنْ تكون الهداية بمعنى الدلالة والإرشاد. يُقال: « هداه الطريق » أي دلّه عليه ؛ وهذا الوجه عام لجميع
المكلّفين قوله تعالى: " إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً " وقوله تعالى : " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ
أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ " . و انتم جزاكم الله خيراً
قد و فيتم و كفيتم بهذا الامر , لما تكتبوة من مواضيع يومية قيمة بانواع المعرفة
وهناك هداية الألطاف الإلهي التي بها يثبت المؤمن على الهدى نتيجة عمله الصالح، ومن هذا
القبيل قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى" .
فالمشيئة الإلهية العامة تعلّقت بكل مكلَّف، والمشيئة الخاصة تعلّقت بصنف دون صنف ، قال تعالى"
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي
كُنتُمْ تُوعَدُونَ، نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا
مَا تَدَّعُونَ، نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رحِيمٍ "
اي بمعنى ادق لكم اجران اجر نشر علوم اهل البيت " عليهم السلام " و اجر هداية الناس لطريق القويم
فهنيئاً لكم و لال البيت بكم ايها الاحبة / استمرو ينصركم الله
خادمكم .
الحمد لله الذى هدانا لهذا وماكنا لنهتدى لولا ان هدانا الله....الحمد لله على نعمة الاسلام و التشيع و
الولاء لال البيت الطاهرين وكفى بها نعمة .
و بة نستعين و مــــــا " توفيقي الابالله "
الاخوة الاعزاء في هذا القسم المبارك قسم " الحوار العقائدي " ان ما تكتبوة من مواضيع غنية
بالمعرفة و نور الهدى ماهي الا ادلة و براهين للمخالف و هي نوع من انواع الهداية و ان مسألة
الهدى والضلال من المسائل العقيدية الهامة التي كثُر الكلام حولها لأهميتها في الإسلام سيّما أنّ
القرآن الكريم ذكرها في مواضع عدة،
وتُطلق على معانٍ منها :
أنْ تكون الهداية بمعنى الدلالة والإرشاد. يُقال: « هداه الطريق » أي دلّه عليه ؛ وهذا الوجه عام لجميع
المكلّفين قوله تعالى: " إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً " وقوله تعالى : " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ
أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ " . و انتم جزاكم الله خيراً
قد و فيتم و كفيتم بهذا الامر , لما تكتبوة من مواضيع يومية قيمة بانواع المعرفة
وهناك هداية الألطاف الإلهي التي بها يثبت المؤمن على الهدى نتيجة عمله الصالح، ومن هذا
القبيل قوله تعالى : " وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى" .
فالمشيئة الإلهية العامة تعلّقت بكل مكلَّف، والمشيئة الخاصة تعلّقت بصنف دون صنف ، قال تعالى"
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي
كُنتُمْ تُوعَدُونَ، نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا
مَا تَدَّعُونَ، نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رحِيمٍ "
اي بمعنى ادق لكم اجران اجر نشر علوم اهل البيت " عليهم السلام " و اجر هداية الناس لطريق القويم
فهنيئاً لكم و لال البيت بكم ايها الاحبة / استمرو ينصركم الله
خادمكم .