يامهدي ادركني
06-01-2013, 08:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
(حقيقة علمية مخيفة)
تأثير الغناء على الأعصاب :
يقول الدكتور " لوتر " :
إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب، أقوى من مفعول المخدرات.
والدكتور " ولف آدلر " الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :
" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية، تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الإنسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف، كان الأثر التخريبي أكثر.
" إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الإنسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الإنسان عرقاً كثيراً خارجاً عن المتعارف، ومن الممكن أن يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدء اً لأمراض أخرى.
إلى غيرها من الاعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك.
وإذا استمر الإنسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه إلى الموسيقى والغناء, هل تعرف أين يؤول أمره ومصيره؟.. إلى مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب وتحطيم الجسم.
أما البرفسور " هنري اوكدن " الأستاذ بجامعة " لويزيانا " والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25 سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :
" إن " آدنولد " الدكتور في مستشفى نيويورك، قام بواسطة الأجهزة الالكترونية الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ، بإجراء بعض التجارب على الألوف من المرضى، الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع إلى الموسيقى والغناء, وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان.
فسبحان الله العظيم ما حرم شيئا إلا لحكمة!.
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
(حقيقة علمية مخيفة)
تأثير الغناء على الأعصاب :
يقول الدكتور " لوتر " :
إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب، أقوى من مفعول المخدرات.
والدكتور " ولف آدلر " الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :
" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية، تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الإنسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف، كان الأثر التخريبي أكثر.
" إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الإنسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الإنسان عرقاً كثيراً خارجاً عن المتعارف، ومن الممكن أن يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدء اً لأمراض أخرى.
إلى غيرها من الاعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك.
وإذا استمر الإنسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه إلى الموسيقى والغناء, هل تعرف أين يؤول أمره ومصيره؟.. إلى مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب وتحطيم الجسم.
أما البرفسور " هنري اوكدن " الأستاذ بجامعة " لويزيانا " والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25 سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :
" إن " آدنولد " الدكتور في مستشفى نيويورك، قام بواسطة الأجهزة الالكترونية الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ، بإجراء بعض التجارب على الألوف من المرضى، الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع إلى الموسيقى والغناء, وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان.
فسبحان الله العظيم ما حرم شيئا إلا لحكمة!.