A M J A D
26-01-2013, 03:31 PM
كشف حقيقة ماوراء الأدب المتصنع للمسمي بالشيخ البغدادي الوهابي في برنامج البالتوك
بسم الله الرحمن الرحيم
تكريم البغدادي و قبول مناظرته تحت مجهرة الحجج الشرعية
تنبيه و إنذار
لا شبهة و لا كلام في أن مجلس مذاكرة العلم من أحب الأشياء عند الله؛ إنما الكلام في أن هل هذه المناظرات التي نراها اليوم علي البالتوك - و فيها تخطئة الأئمة عليهم السلام و الطعن في الأنبياء و الأوصياء و الأولياء و الإستهزاء بعقائد الطائفة الحقة و تكريم المخالفين الذين لهم تاريخ أسود في إظهار العداء مع عقائدنا و علمائنا و كتبنا - تكون مما يرضي به الله عزوجل و حججه الطاهرين عليهم السلام ؟؟؟؟
يقول الله عز و جل في محكم كتابه الحكيم:
وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا في حَديثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جامِعُ الْمُنافِقينَ وَ الْكافِرينَ في جَهَنَّمَ جَميعاً
يقول الإمام عليه السلام ذيل هذه الكريمة:
فرض على السمع أن يتنزه عن الاستماع إلى ما حرم الله، و أن يعرض عما لا يحل له مما نهى الله عز و جل عنه، و الإصغاء إلى ما أسخط الله عز و جل، فقال في ذلك: وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ …
يقول المعصوم في كلام آخر له:
إِنَّمَا عَنَى بِهَذَا الرَّجُلَ يَجْحَدُ الْحَقَّ وَ يُكَذِّبُ بِهِ وَ يَقَعُ فِي الْأَئِمَّةِ- فَقُمْ مِنْ عِنْدِهِ وَ لَا تُقَاعِدْهُ كَائِناً مَنْ كَانَ.
نريد نعرف بعض المخالفين الذين اليوم تقربوا الي الشيعه لأغراض و مصالح و يتصنعوا بالأدب هل يجوز فسح المجال لهم و تكريمهم عندنا قائلاً بأن بهذا الأدب - المتصنع الذي نعرف ماوراءه- يفرضون إحترامهم علينا ؟؟؟؟؟ و ما حكم من يكرم مثل هؤلاء – نقصد أمثال البغدادي الوهابي الناصبي بشكل خاص الذي لا يمتلك علماً و لا أخلاقاً بل إبن الشوارع و يريد الوهابية أن يسمح تاريخه الأسود بهذا الترفق و المداراة حتي يجعلونه شيخنا كبيراً و مؤثراً علي الشيعة؟؟؟؟ ما حكم الشيعي الذي يكرم مثل هذا الشخص ؟
أليس مثله مصداقاً جلياً لمن يجحد الحق و يكذب به و يقع في الأئمة عليهم السلام؟؟ سوف نسمع و نري ! و لو يكون كذلك أليس وظيفتنا كما جاءت في الرواية أن نقم من عندهم و لا نقاعهم كائنا ما كان ؟؟؟
- ألم تسمعوا كلام الإمام الصادق عليه السلام عندما يقول:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَجْلِسْ مَجْلِساً يُنْتَقَصُ فِيهِ إِمَامٌ أَوْ يُعَابُ فِيهِ مُؤْمِنٌ.
- أما يقول الإمام الرضا عليه السلام لا يجوز تكريم المخالفين و من يكرمهم لا علاقة بيننا و بينه:
قَالَ سَمِعْتُ الرِّضَا ع يَقُولُ مَنْ وَاصَلَ لَنَا قَاطِعاً أَوْ قَطَعَ لَنَا وَاصِلًا أَوْ مَدَحَ لَنَا عَائِباً أَوْ أَكْرَمَ لَنَا مُخَالِفاً فَلَيْسَ مِنَّا وَ لَسْنَا مِنْهُ.
- أما يقول الإمام عليه السلام تعظيم و تكريم أهل البدعة بمنزلة السعي في هدم الإسلام ؟ و أي بدعة أكبر من إدخال الخلافة من لا يستحق و ليس خلافة من الله في الدين ؟
قَالَ: مَنْ أَتَى ذَا بِدْعَةٍ فَعَظَّمَهُ فَإِنَّمَا سَعَى فِي هَدْمِ الْإِسْلَامِ.
بأي ثمن نريد رفع العدد في غرفنا ؟؟؟ او جمع الأموال ؟؟؟ او - علي أحسن الوجوه- بيان عقيدتنا ؟؟
أين تذهبون يا إخواننا في بعض غرف الشيعة؟ ألم يأن لكم أن تستيقظوا أو ترجعوا إلي طريق الحق ؟؟؟
مَا لَكمُْ كَيْفَ تحَكُمُونَ(154)أَ فَلَا تَذَكَّرُونَ(155)أَمْ لَكمُْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ(156)
اليکم رابط الحقيقة المخفية عن هذا السلفي الوهابي
http://www.youtube.com/watch?v=iUholPZJ1zQ
بسم الله الرحمن الرحيم
تكريم البغدادي و قبول مناظرته تحت مجهرة الحجج الشرعية
تنبيه و إنذار
لا شبهة و لا كلام في أن مجلس مذاكرة العلم من أحب الأشياء عند الله؛ إنما الكلام في أن هل هذه المناظرات التي نراها اليوم علي البالتوك - و فيها تخطئة الأئمة عليهم السلام و الطعن في الأنبياء و الأوصياء و الأولياء و الإستهزاء بعقائد الطائفة الحقة و تكريم المخالفين الذين لهم تاريخ أسود في إظهار العداء مع عقائدنا و علمائنا و كتبنا - تكون مما يرضي به الله عزوجل و حججه الطاهرين عليهم السلام ؟؟؟؟
يقول الله عز و جل في محكم كتابه الحكيم:
وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا في حَديثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جامِعُ الْمُنافِقينَ وَ الْكافِرينَ في جَهَنَّمَ جَميعاً
يقول الإمام عليه السلام ذيل هذه الكريمة:
فرض على السمع أن يتنزه عن الاستماع إلى ما حرم الله، و أن يعرض عما لا يحل له مما نهى الله عز و جل عنه، و الإصغاء إلى ما أسخط الله عز و جل، فقال في ذلك: وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ …
يقول المعصوم في كلام آخر له:
إِنَّمَا عَنَى بِهَذَا الرَّجُلَ يَجْحَدُ الْحَقَّ وَ يُكَذِّبُ بِهِ وَ يَقَعُ فِي الْأَئِمَّةِ- فَقُمْ مِنْ عِنْدِهِ وَ لَا تُقَاعِدْهُ كَائِناً مَنْ كَانَ.
نريد نعرف بعض المخالفين الذين اليوم تقربوا الي الشيعه لأغراض و مصالح و يتصنعوا بالأدب هل يجوز فسح المجال لهم و تكريمهم عندنا قائلاً بأن بهذا الأدب - المتصنع الذي نعرف ماوراءه- يفرضون إحترامهم علينا ؟؟؟؟؟ و ما حكم من يكرم مثل هؤلاء – نقصد أمثال البغدادي الوهابي الناصبي بشكل خاص الذي لا يمتلك علماً و لا أخلاقاً بل إبن الشوارع و يريد الوهابية أن يسمح تاريخه الأسود بهذا الترفق و المداراة حتي يجعلونه شيخنا كبيراً و مؤثراً علي الشيعة؟؟؟؟ ما حكم الشيعي الذي يكرم مثل هذا الشخص ؟
أليس مثله مصداقاً جلياً لمن يجحد الحق و يكذب به و يقع في الأئمة عليهم السلام؟؟ سوف نسمع و نري ! و لو يكون كذلك أليس وظيفتنا كما جاءت في الرواية أن نقم من عندهم و لا نقاعهم كائنا ما كان ؟؟؟
- ألم تسمعوا كلام الإمام الصادق عليه السلام عندما يقول:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَجْلِسْ مَجْلِساً يُنْتَقَصُ فِيهِ إِمَامٌ أَوْ يُعَابُ فِيهِ مُؤْمِنٌ.
- أما يقول الإمام الرضا عليه السلام لا يجوز تكريم المخالفين و من يكرمهم لا علاقة بيننا و بينه:
قَالَ سَمِعْتُ الرِّضَا ع يَقُولُ مَنْ وَاصَلَ لَنَا قَاطِعاً أَوْ قَطَعَ لَنَا وَاصِلًا أَوْ مَدَحَ لَنَا عَائِباً أَوْ أَكْرَمَ لَنَا مُخَالِفاً فَلَيْسَ مِنَّا وَ لَسْنَا مِنْهُ.
- أما يقول الإمام عليه السلام تعظيم و تكريم أهل البدعة بمنزلة السعي في هدم الإسلام ؟ و أي بدعة أكبر من إدخال الخلافة من لا يستحق و ليس خلافة من الله في الدين ؟
قَالَ: مَنْ أَتَى ذَا بِدْعَةٍ فَعَظَّمَهُ فَإِنَّمَا سَعَى فِي هَدْمِ الْإِسْلَامِ.
بأي ثمن نريد رفع العدد في غرفنا ؟؟؟ او جمع الأموال ؟؟؟ او - علي أحسن الوجوه- بيان عقيدتنا ؟؟
أين تذهبون يا إخواننا في بعض غرف الشيعة؟ ألم يأن لكم أن تستيقظوا أو ترجعوا إلي طريق الحق ؟؟؟
مَا لَكمُْ كَيْفَ تحَكُمُونَ(154)أَ فَلَا تَذَكَّرُونَ(155)أَمْ لَكمُْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ(156)
اليکم رابط الحقيقة المخفية عن هذا السلفي الوهابي
http://www.youtube.com/watch?v=iUholPZJ1zQ