ابو سجاد~نجف
29-01-2013, 03:21 AM
ايران بصدد ارسال انسان للفضاء لخدمة العلم والبشريه والاعراب يرسلون الانسان لقتلة في مناطق النزاعات لتحقيق مصالحهم!!
صدق كتاب الله العزيز عندما قال ان الاعراب اجدر ان لا يعلموا حدود الله
((الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله والله عليم حكيم))
فصاحب الميزان يفسر الاية فيقول :((فهم أجدر و أحرى أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله من المعارف الأصلية و الأحكام الشرعية من فرائض و سنن و حلال و حرام)) انتهى
ولم يمنع الله اي مسلم او اي بشر من المعرفة الا الاعراب فما السبب?
اعتقد الجواب سهل جدا لو نظرنا من حولنا وما يجري اليوم في المناطق والدول التي يسيطر عليها الاعراب لعرفنا علة منع القرءان لهم من تعلم حدود ما انزل الله ولشاهدنا معجزة القرءان في وصف وفهم هؤلاء الناس.
فمثلا لو بدأئنا بدولة ال سعود باعتبار انها مهد الاسلام ويحكمها الاعراب المنافقون. نجد تخلف في كل المجالات بلا استثناء الا في امور الفساد والرذيلة والخسة
نجد ان اسم الدولة لايمت للاسلام بصلة وكانهم يستنكفون من اسم الاسلام فبدل ان تكون دولة مهد الاسلام المحمدي اسمها مثلا المملكة الاسلامية او الدولة المحمدية لا قدموا اسم ال سعود على كل المقدسات.
نجد في هذه اللملكة حاكم جاهل لا يجيد شيئ حتى قراءة اية واحده من كتاب الله الذي يطبعه على نفقتة ويوزعه بالمجان.
وكل مايدل على اسلامية الدولة هو العلم المكتوب علية الشهادتين وتحته سيف طبعا هم يريدون ترويج فكرة ان الاسلام مرتبط بالسيف والقتل وهذه في اعتقادي عملية مدروسة مسبقا. وخير ما يقدموه لهذا العلم من تبجيل لاحتوائه على الشهادتين هو الرقص فيه بمهرجان الجنادريه
نجد في هذه المملكة بطالة مرعبة و جهل وامية لا وصف لها وفقر رهيب كله بسبب فساد الاعراب ممن يحكم البلاد
ولكنهم وللانصاف ابطال الخيانة العظمى فهم اول من خان رسول الله عندما اوصاهم باخراج المشركين من الجزيرة وهم ملؤها بالقواعد الامريكية (اليس هذا ماتدعونه في صحاحكم?)
هم ابطال بالتآمر على الاخ والجار والصديق فقط فما ان اختلفت دولة اخرى معهم او ما ان اتى امر من اسيادهم معسكر الشيطان الا شاهدت كلابهم من التكفيرين يغزون هذه البلدان محملين بفتاوي القتل والتخريب
وهكذا باقي مماليك ودول وجمهوريات الاعراب الاخرى كلها على نفس الشاكلة فمنهم من اصبحت بلاده مكانا لنشر الدعارة ومنهم من اصبحت بلاده ان اشتهرت بشيء تشتهر بالخيانة لقضايا الامة او بالفقر والراقصات
اعرفتم يا اعراب لمذا منعكم الله من تعلم العلم والمعرفة لانكم لو تعلمتم لاستخدمتموها لمصالحكم الشخصية واهوائكم ولما خدمتم الدين والله ابدا
بينما في المقابل قال الله في اقوام اخرى
(وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
قالوا: يا رسول الله من هؤلاء الذين إن تولينا استبدلوا بنا ثم لا يكونوا أمثالنا؟ فضرب علي فخذ سلمان الفارسي ثم قال: «هذا وقومه، ولو كان الدين عند الثريا لتناله رجال من الفرس
فضرب الرسول الكريم على كتف سلمان الفارسي وقال انهم من قومك ياسلمان والله لو كان العلم بالثريا لنالوه
مصابيح السنة: ج 2، ص 289.
وحتى انجازات هؤلاء القوم لم يحتكروها لانفسهم بل اليوم الاثنين صرح السيد احمدي نجاد ان الانجازات العلمية الايرانية لكل الشعوب
ياله من فرق شاسع بين هؤلاء القوم والاعراب المنافقون كفانا والمؤمنين الله شرهم
صدق كتاب الله العزيز عندما قال ان الاعراب اجدر ان لا يعلموا حدود الله
((الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله والله عليم حكيم))
فصاحب الميزان يفسر الاية فيقول :((فهم أجدر و أحرى أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله من المعارف الأصلية و الأحكام الشرعية من فرائض و سنن و حلال و حرام)) انتهى
ولم يمنع الله اي مسلم او اي بشر من المعرفة الا الاعراب فما السبب?
اعتقد الجواب سهل جدا لو نظرنا من حولنا وما يجري اليوم في المناطق والدول التي يسيطر عليها الاعراب لعرفنا علة منع القرءان لهم من تعلم حدود ما انزل الله ولشاهدنا معجزة القرءان في وصف وفهم هؤلاء الناس.
فمثلا لو بدأئنا بدولة ال سعود باعتبار انها مهد الاسلام ويحكمها الاعراب المنافقون. نجد تخلف في كل المجالات بلا استثناء الا في امور الفساد والرذيلة والخسة
نجد ان اسم الدولة لايمت للاسلام بصلة وكانهم يستنكفون من اسم الاسلام فبدل ان تكون دولة مهد الاسلام المحمدي اسمها مثلا المملكة الاسلامية او الدولة المحمدية لا قدموا اسم ال سعود على كل المقدسات.
نجد في هذه اللملكة حاكم جاهل لا يجيد شيئ حتى قراءة اية واحده من كتاب الله الذي يطبعه على نفقتة ويوزعه بالمجان.
وكل مايدل على اسلامية الدولة هو العلم المكتوب علية الشهادتين وتحته سيف طبعا هم يريدون ترويج فكرة ان الاسلام مرتبط بالسيف والقتل وهذه في اعتقادي عملية مدروسة مسبقا. وخير ما يقدموه لهذا العلم من تبجيل لاحتوائه على الشهادتين هو الرقص فيه بمهرجان الجنادريه
نجد في هذه المملكة بطالة مرعبة و جهل وامية لا وصف لها وفقر رهيب كله بسبب فساد الاعراب ممن يحكم البلاد
ولكنهم وللانصاف ابطال الخيانة العظمى فهم اول من خان رسول الله عندما اوصاهم باخراج المشركين من الجزيرة وهم ملؤها بالقواعد الامريكية (اليس هذا ماتدعونه في صحاحكم?)
هم ابطال بالتآمر على الاخ والجار والصديق فقط فما ان اختلفت دولة اخرى معهم او ما ان اتى امر من اسيادهم معسكر الشيطان الا شاهدت كلابهم من التكفيرين يغزون هذه البلدان محملين بفتاوي القتل والتخريب
وهكذا باقي مماليك ودول وجمهوريات الاعراب الاخرى كلها على نفس الشاكلة فمنهم من اصبحت بلاده مكانا لنشر الدعارة ومنهم من اصبحت بلاده ان اشتهرت بشيء تشتهر بالخيانة لقضايا الامة او بالفقر والراقصات
اعرفتم يا اعراب لمذا منعكم الله من تعلم العلم والمعرفة لانكم لو تعلمتم لاستخدمتموها لمصالحكم الشخصية واهوائكم ولما خدمتم الدين والله ابدا
بينما في المقابل قال الله في اقوام اخرى
(وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
قالوا: يا رسول الله من هؤلاء الذين إن تولينا استبدلوا بنا ثم لا يكونوا أمثالنا؟ فضرب علي فخذ سلمان الفارسي ثم قال: «هذا وقومه، ولو كان الدين عند الثريا لتناله رجال من الفرس
فضرب الرسول الكريم على كتف سلمان الفارسي وقال انهم من قومك ياسلمان والله لو كان العلم بالثريا لنالوه
مصابيح السنة: ج 2، ص 289.
وحتى انجازات هؤلاء القوم لم يحتكروها لانفسهم بل اليوم الاثنين صرح السيد احمدي نجاد ان الانجازات العلمية الايرانية لكل الشعوب
ياله من فرق شاسع بين هؤلاء القوم والاعراب المنافقون كفانا والمؤمنين الله شرهم