المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بالوثائق فضح الوهابية لمخالفتهم لكتاب و السنة النبوية //المجموعة الثانية


المكتبة الوثائقية
03-02-2013, 06:42 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
خالفت الوهابية لشرع الله الذي جاء بة النبي العظيم (صلى الله علية وآله وسلم)وهذه مصادرهم التي تؤكد بذلك التشريع الذي خالفتة الوهابية وهذة الوثائق:::::
1- السجود على تربة الارض وأمر الشرع الالهي بذلك

http://www.alhak.org/up/files/wa95xlucxlfm5n3xdvb0.jpg

http://www.alhak.org/up/files/jw4o5u6a5d6sjru2ny2u.jpg

http://www.alhak.org/up/files/3q7n9bs58ck033b1s21i.jpg

2-أثبات جزئية (حي على خير العمل)



http://www.alhak.org/up/files/d4hnicjoxss6lwe91cuw.jpg

http://www.alhak.org/up/files/9esdrxr7tlvzzzakrc6y.jpg


3-أثبات شرعية وجوب أعطاءالخمس لبني هاشم

http://www.alhak.org/up/files/hi3bobig9lt0bj8g6crm.jpg


http://www.alhak.org/up/files/eaaqz1yc8v7z0b9l83ws.jpg

http://www.alhak.org/up/files/fh93fkwunfuilf8nmauq.jpg

النجف الاشرف
03-02-2013, 09:57 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اخي , بل حتى ابن تيمية اخزاه الله واذاقه العذاب الاليم قد اعترف بان السجود على السجادة بدعه
إبن تيمية - الفقه - الصلاة - باب شروط الصلاة - مسألة الصلاة على سجادة في المسجد - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )



- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ؟.

الحاشية رقم : 1

فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.

ثم يوضح معنى مسجده الارض - اي يصلي على الارض -


- وقد روى : أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبي (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال : من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال : مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل : ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا.

والسلام عليكم