المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حزب ألله وألمسيرة ألقرأنية


الناصرلدين الله
14-02-2013, 04:51 PM
حزب ألله وألمسيرة ألقرأنية

كان المسلمون في عهد الرسول الأكرم صلى ألله عليه وأله كتلة واحدة ظاهريا لخوف ألمنافقين أن تنزل أيات ألقرأن لفضحهم لكن بعد وفاة الرسول أنقسم المسلمون ثلاث أقسام ألمؤمنين يقيادة الأمام علي وأهل البيت وشيعتهم وقسم المسلمون بقيادة أبا بكروعمر وأنصارهم من ألقبائل وألمنتفعين وقسم ألمنافقين يقيادة أباسفيان ومعاوية ومروان أبن ألحكم وبني أمية قاطبة وأنصارهم وبعدأن تداول ألحكم القسم الثاني في عهد الخلفاء الثلاثة وبعد أنتخاب ألأمام علي خليفة للمسلمين خرج ألقسم الثالث قسم ألمنافقين على أمام ألزمان وشنو عليه وعلى أتباعه حرباً ضروساً أنتهت بأغتياله بتخطيط معاوية وعمرأبن ألعاص وبعدأغتيال أميرألمؤمنين أستولى ألمنافقين على ألسلطة في ألعالم ألأسلامي وقامو بقتل وسجن وتشريد كل من ينتمي لأهل ألبيت وشيعتهم ومحوكل فضيلة ومنقبة للأمام علي وأهل بيته ألطاهرين وأستمر ذالك على طول مدة حكم بني أمية ألشجرة ألخبيثة
ثم أستمرت هذه ألحرب في عهد بني ألعباس وحتى في عهد الخلافة ألعثمانية والدويلات الأسلامية الحديثة
وفي عام 1979 تفجرت ثورة أسلامية محمدية علوية بقيادة حفيد رسول ألله ألأمام ألخميني ثورة تنادي بالعودة ألى الاسلام ألمحمدي ألأصيل وترفض أي تبعية للشرق والغرب وتنادي بتحرير فلسطين وتدعم حركات ألتحررفي فلسطين ولبنان وتقارع أمريكا وأسرائيل في كل ألمجالات وتتقدم صناعيا في ألمجالات ألمدنية وألعسكرية وحتى ألنووية مما أغاض دول الأستكبار العالمي ألتي أوعزت لعملا ئها بالتصدي لهذه ألثورة
فقامت دول ألعملاء وأتباع بني أمية بشن حربأ عسكريةأستمرت ثمان سنوات وحرب عقائدية وسياسية وأعلامية لازالت مستمرة حتى أليوم ولاكن ألله دائماً ينصرألمؤمنين ويخزي ألمنافقين وأعوانهم ولينصرن ألله من ينصره وأصبح حزب ألله قوة عظمى ترتعد أسرائيل خوفاً ورعباً أمام هذا ألحزب ألمجاهد وقائده السيد ألمجاهدحسن نصرالله ألذي أذل أسرائيل وتحققت نبوئة ألنبي ألأكرم(ص) لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك قيل أين هم قال في بيت ألمقدس وأكناف بيت ألمقدس

إبراهيم بن مريشد
14-02-2013, 07:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك أخي الناصر لدين الله , رحم الله الإمام الخميني و شهداء الأمة أولاً.
ثانياً : لا أظنك أصبت في موضع وضع هذا الموضوع, فما علاقته بالحوار العقائدي ؟