الطالب313
17-02-2013, 12:57 PM
المقترح
في اجوبة بعض اسئله المصطلح
لاعبدالرحمن بن مقبل الوادعي
ص177
يقول
وان العجلوني ربما يذكر بعض الاحاديث فلا تتكلم عليها بل هو
http://www.alhak.org/up/files/r1ncj3ehztpjj5ov8wrp.png (http://www.alhak.org/up/)
نفسه مخرف
ويرود كلام على العجلوني
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/e5sxk0dbhxcgp5hudta9.png (http://www.alhak.org/up/)
والان من هو العجلوني
إسماعيل العجلوني هو إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي بن عبد الغني الشهير بالجراحي، والجراحي نسبة إلى أبو عبيدة بن الجراح أحد كبار الصحابة ومن العشرة المبشرون بالجنة، الشافعي المذهب، العجلوني المولد الدمشقي المنشأ والوفاة، كان عالما بارعا صالحا مفيدا، ومحدثا كبيرا، له يد في العلوم عامه لا سيما الحديث والعربية منها
ولد بعجلون في سنة 1087 هـ الموافق 1676، وسماه والده أولا باسم محمد مدة من الزمان لا تزيد على سنة، ثم غير اسمه إلى مصطفى نحو ستة أشهر، ثم غير اسمه إلى إسماعيل واستقر الأمر بهذا الاسم حتى وفاته، لما بلغ العجلوني سن التمييز شرع في قراءة القرآن الكريم حتى حفظه عن ظهر قلبه في مدة يسيرة، ثم قدم إلى دمشق وعمره نحو ثلاثة عشر سنة لطلب العلم في منتصف شوال سنة 1100 هـ، واشتغل على جماعة من علماء الفقه والحديث والتفسير والعربية، أما شيوخه فهم كثيرون والكتب التي قرأها لا تعد لكثرتها ما بين كلام وتفسير وحديث وفقه وأصول وقرآت وفرائض وحساب وعربية بأنواعها ومنطق وغير ذلك، وارتحل إلى الروم -تركيا- في سنة 1119 هـ، ودرس تحت قبة النسر بالجامع الأموي، وفي مسجد بني السفرجلاني ولزمه جماعة كثيرون
شيوخه
الشيخ أبي المواهب : مفتي الحنابلة بدمشق
وغيره وهو غني عن التعريف
في اجوبة بعض اسئله المصطلح
لاعبدالرحمن بن مقبل الوادعي
ص177
يقول
وان العجلوني ربما يذكر بعض الاحاديث فلا تتكلم عليها بل هو
http://www.alhak.org/up/files/r1ncj3ehztpjj5ov8wrp.png (http://www.alhak.org/up/)
نفسه مخرف
ويرود كلام على العجلوني
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/e5sxk0dbhxcgp5hudta9.png (http://www.alhak.org/up/)
والان من هو العجلوني
إسماعيل العجلوني هو إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي بن عبد الغني الشهير بالجراحي، والجراحي نسبة إلى أبو عبيدة بن الجراح أحد كبار الصحابة ومن العشرة المبشرون بالجنة، الشافعي المذهب، العجلوني المولد الدمشقي المنشأ والوفاة، كان عالما بارعا صالحا مفيدا، ومحدثا كبيرا، له يد في العلوم عامه لا سيما الحديث والعربية منها
ولد بعجلون في سنة 1087 هـ الموافق 1676، وسماه والده أولا باسم محمد مدة من الزمان لا تزيد على سنة، ثم غير اسمه إلى مصطفى نحو ستة أشهر، ثم غير اسمه إلى إسماعيل واستقر الأمر بهذا الاسم حتى وفاته، لما بلغ العجلوني سن التمييز شرع في قراءة القرآن الكريم حتى حفظه عن ظهر قلبه في مدة يسيرة، ثم قدم إلى دمشق وعمره نحو ثلاثة عشر سنة لطلب العلم في منتصف شوال سنة 1100 هـ، واشتغل على جماعة من علماء الفقه والحديث والتفسير والعربية، أما شيوخه فهم كثيرون والكتب التي قرأها لا تعد لكثرتها ما بين كلام وتفسير وحديث وفقه وأصول وقرآت وفرائض وحساب وعربية بأنواعها ومنطق وغير ذلك، وارتحل إلى الروم -تركيا- في سنة 1119 هـ، ودرس تحت قبة النسر بالجامع الأموي، وفي مسجد بني السفرجلاني ولزمه جماعة كثيرون
شيوخه
الشيخ أبي المواهب : مفتي الحنابلة بدمشق
وغيره وهو غني عن التعريف