عاشق داحي الباب
02-10-2007, 08:23 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
المتقي الهندي في كنز العمال: ج6 ص152، والسيوطي في الدر المنثور: تفسير سورة يس، الآية 13: عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «الصديقون ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، وحبيب النجار صاحب آل يس، وعلي بن أبي طالب».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص93 ب15: عن أبي أيوب الأنصاري قال: «إن فاطمة (عليها السلام) أتت في مرض أبيها (صلى الله عليه وآله) وبكت، فقال (صلى الله عليه وآله): يا فاطمة! إن لكرامة الله إياك، زوّجك من هو أقدمهم سلماً وأكثرهم علماً وأعظمهم حلماً، إن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض اطلاعة، فاختارني منهم فبعثني نبياً مرسلاً، ثم اطلع اطلاعة فاختار منهم بعلك، فأوحى إليّ أن أزوجه إياك وأتخذه وصياً».
واحمد بن حنبل في مسنده، مسند الكوفيين، باب حديث زيد بن أرقم، «رقم الحديث 18478، حسب ترقيم العالمية»، عن زيد بن أرقم قال: «أول من أسلم مع رسول الله(صلى الله عليه وآله) علي(عليه السلام)».
الحاكم في المستدرك على الصحيحين: ج3 ص136: عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «أوّلكم وارداً على الحوض أوّلكم إسلاماً: عليّ ابن أبي طالب».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص74 ب15. عن جابر بن عبد الله قال: كنا عند النبي (صلى الله عليه وآله)، فأقبل عليّ (عليه السلام) فقال(صلى الله عليه وآله): «قد أتاكم أخي، ثم التفت إلى الكعبة فمسها بيده ثم قال: والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة، ثم قال: إنه أولكم إيماناً معي وأوفاكم بعهد الله وأقومكم بأمر الله وأعدلكم بالرعية وأقسمكم بالسوية وأعظمكم عند الله مزية»، قال فنزلت: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أُولئك هم خير البرية) سورة البينة: 7 قال: فكان الصحابة إذا قيل عليّ قالوا: قد جاء خير البرية».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص74 ب15.قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «إن الله تبارك وتعالى اصطفاني واختارني وجعلني رسولاً وأنزل عليّ سيد الكتب، فقلت: إلهي، وسيدي إنك أرسلت موسى إلى فرعون فسألك أن تجعل معه أخاه هارون وزيراً، يشد به عضده ويصدق به قوله، وإني أسألك يا سيدي وإلهي، أن تجعل لي من أهلي وزيراً تشد به عضدي، فاجعل لي علياً وزيراً وأخاً، واجعل الشجاعة في قلبه وألبسه الهيبة على عدوه، وهو أول من آمن بي وصدقني، وأول من وحد الله معي، وإني سألت ذلك ربي عزوجل فأعطانيه، فهو سيد الأوصياء، اللحوق به سعادة، والموت في طاعته شهادة، واسمه في التوراة مقرون إلى اسمي، وزوجته الصديقة الكبرى ابنتي، وابناه سيدا شباب أهل الجنة ابناي، وهو وهما والأئمة من بعدهم حجج الله على خلقه بعد النبيين، وهم أبواب العلم في أُمتي، من تبعهم نجا من النار، ومن اقتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم، لم يهب الله محبتهم لعبد إلا أدخله الله الجنة».
ابن الأثير في أسد الغابة: ج4 ص103 باب علي بن أبي طالب…. قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «لقد صلّت الملائكة عَليّ وعلى عليّ سبع سنين، وذلك أنّه لم يصلّ معي رجل غيره».
القندوزي في ينابيع المودة: ص73 ب12: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): «أنت أول من آمن بي، وأنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصديق الأكبر، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المسلمين والمال يعسوب الكفار».
ابن عساكر في تاريخ دمشق: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب: ج42 ص378، الرقم 8976: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «أنا مدينة العلم وعليّ بابها، فمن أراد العلم فليأت باب المدينة».
ولمزيد من المعرفة ادخل الى مكتبة الإمام أمير المؤمنين.
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
المتقي الهندي في كنز العمال: ج6 ص152، والسيوطي في الدر المنثور: تفسير سورة يس، الآية 13: عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «الصديقون ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، وحبيب النجار صاحب آل يس، وعلي بن أبي طالب».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص93 ب15: عن أبي أيوب الأنصاري قال: «إن فاطمة (عليها السلام) أتت في مرض أبيها (صلى الله عليه وآله) وبكت، فقال (صلى الله عليه وآله): يا فاطمة! إن لكرامة الله إياك، زوّجك من هو أقدمهم سلماً وأكثرهم علماً وأعظمهم حلماً، إن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض اطلاعة، فاختارني منهم فبعثني نبياً مرسلاً، ثم اطلع اطلاعة فاختار منهم بعلك، فأوحى إليّ أن أزوجه إياك وأتخذه وصياً».
واحمد بن حنبل في مسنده، مسند الكوفيين، باب حديث زيد بن أرقم، «رقم الحديث 18478، حسب ترقيم العالمية»، عن زيد بن أرقم قال: «أول من أسلم مع رسول الله(صلى الله عليه وآله) علي(عليه السلام)».
الحاكم في المستدرك على الصحيحين: ج3 ص136: عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «أوّلكم وارداً على الحوض أوّلكم إسلاماً: عليّ ابن أبي طالب».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص74 ب15. عن جابر بن عبد الله قال: كنا عند النبي (صلى الله عليه وآله)، فأقبل عليّ (عليه السلام) فقال(صلى الله عليه وآله): «قد أتاكم أخي، ثم التفت إلى الكعبة فمسها بيده ثم قال: والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة، ثم قال: إنه أولكم إيماناً معي وأوفاكم بعهد الله وأقومكم بأمر الله وأعدلكم بالرعية وأقسمكم بالسوية وأعظمكم عند الله مزية»، قال فنزلت: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أُولئك هم خير البرية) سورة البينة: 7 قال: فكان الصحابة إذا قيل عليّ قالوا: قد جاء خير البرية».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص74 ب15.قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «إن الله تبارك وتعالى اصطفاني واختارني وجعلني رسولاً وأنزل عليّ سيد الكتب، فقلت: إلهي، وسيدي إنك أرسلت موسى إلى فرعون فسألك أن تجعل معه أخاه هارون وزيراً، يشد به عضده ويصدق به قوله، وإني أسألك يا سيدي وإلهي، أن تجعل لي من أهلي وزيراً تشد به عضدي، فاجعل لي علياً وزيراً وأخاً، واجعل الشجاعة في قلبه وألبسه الهيبة على عدوه، وهو أول من آمن بي وصدقني، وأول من وحد الله معي، وإني سألت ذلك ربي عزوجل فأعطانيه، فهو سيد الأوصياء، اللحوق به سعادة، والموت في طاعته شهادة، واسمه في التوراة مقرون إلى اسمي، وزوجته الصديقة الكبرى ابنتي، وابناه سيدا شباب أهل الجنة ابناي، وهو وهما والأئمة من بعدهم حجج الله على خلقه بعد النبيين، وهم أبواب العلم في أُمتي، من تبعهم نجا من النار، ومن اقتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم، لم يهب الله محبتهم لعبد إلا أدخله الله الجنة».
ابن الأثير في أسد الغابة: ج4 ص103 باب علي بن أبي طالب…. قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «لقد صلّت الملائكة عَليّ وعلى عليّ سبع سنين، وذلك أنّه لم يصلّ معي رجل غيره».
القندوزي في ينابيع المودة: ص73 ب12: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): «أنت أول من آمن بي، وأنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصديق الأكبر، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المسلمين والمال يعسوب الكفار».
ابن عساكر في تاريخ دمشق: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب: ج42 ص378، الرقم 8976: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «أنا مدينة العلم وعليّ بابها، فمن أراد العلم فليأت باب المدينة».
ولمزيد من المعرفة ادخل الى مكتبة الإمام أمير المؤمنين.