سما المجلسي
06-03-2013, 02:31 PM
لااقتنع إن دولة بحجم العراق وميزانيته الضخمة لايستطيع أن يستورد أجهزة سونار لكشف المتفجرات ومن أحسن المناشيء وأحسن النوعيات في العالم وهذا لايحتاج الى شرح ولاتقل لي إن هذا يحتاج الى موافقة أمريكا أو غيرها لأننا دولة مستقلة ولها كيانها الخاص . ولو كنا تحت وصاية الاحتلال لكنا قلنا إن الأمر صحيح أما الآن فقد خرجت القوات المحتلة من العراق وفق اتفاقية وبرعاية الأمم المتحدة .
هنا نأتي الى الشروح التي اعتقدها آنا وهذا رأيي .
إن الاستيراد هو من اختصاص أربع وزارات لأنها هي المعنية قدر تعلق الأمر بها وهي المخابرات والأمن الوطني ووزارتي الدفاع والداخلية وهنا أتسال من الذي لديه الحظوة في الاستيراد أو من هو المعني باستيراد هذه الأجهزة ؟
هل تحتاج الى موافقة مجلس النواب ؟ أو رئاسة الوزراء ؟ أو رئاسة الجمهورية ؟ أم من اختصاص الوزارة التي تريد استيرادها ؟
وإذا كانت من اختصاص الوزارة فلماذا لم تستورد لحد ألان ولمصلحة من هذا التعطيل ؟
هل هي مكلفة بحيث لانستطيع استيرادها ؟ وإذا كانت كذلك فهل التدمير الذي تحدثه الانفجارات تعميره سهل بحيث يوازي سعر الأجهزة أعلاه ؟ أم هي أغلى من الضحايا التي ازهت أرواحها وعلى مدى السنين الفائتة ؟ أم إن عدم استيرادها من الأولويات لدى من هو قائم على أمر هذه الأجهزة ؟ الم يكن من الأجدر بالحكومة أن تستورد هذه الأجهزة منذ اليوم الأول من خروج الاحتلال لان الملف الأمني كان بيدهم وهم خرجوا فلماذا لم تستورد لحد ألان ولو قلنا إن الأجهزة المتطورة تقف على عدم وصولها الى العراق هي أمريكا وإسرائيل فلماذا تنصبون أنفسكم علينا وانتم عاجزون عن استيراد جهاز الكشف وتتركونا عرضة للتمزيق أمام هذه المفخخات اللعينة التي لاتفرق بين احد وأخر وتعملون بهذه الأجهزة التي استوردتها الحكومة إبان الاحتلال وهي مصممة لغير هذا العمل ولم نسمع في يوم من الأيام إنها أمسكت بسيارة مفخخة وهي أثبتت فشلها الذريع .
وإذا كانت الدولة عاجزة عن استيرادها يوجد الكثير من الشرفاء من هو مستعد لجلبها ومن أحسن المناشيء وأسعار ممتازة جدا ولايكلف سعرها سعر خسائر تفجير واحد من الذي ضاقت به بغداد ذرعا
قولوها وبكل صدق حتى ولو خسرتم كراسيكم اللعينة قولوا نحن فاشلون في استيراد الأجهزة الحديثة أو أنكم من يفخخ هذه السيارات لقتل العراقيين وإذا استوردناها سيتم كشفنا وعندها لن يسامحنا الشعب أو إن من يقف وراء التفجيرات هو من يقف وراء هذا التعطيل لعدم استيرادها وهذا يجب ان يتم كشفه ؟؟؟ ارحمونا يرحمكم الله
هنا نأتي الى الشروح التي اعتقدها آنا وهذا رأيي .
إن الاستيراد هو من اختصاص أربع وزارات لأنها هي المعنية قدر تعلق الأمر بها وهي المخابرات والأمن الوطني ووزارتي الدفاع والداخلية وهنا أتسال من الذي لديه الحظوة في الاستيراد أو من هو المعني باستيراد هذه الأجهزة ؟
هل تحتاج الى موافقة مجلس النواب ؟ أو رئاسة الوزراء ؟ أو رئاسة الجمهورية ؟ أم من اختصاص الوزارة التي تريد استيرادها ؟
وإذا كانت من اختصاص الوزارة فلماذا لم تستورد لحد ألان ولمصلحة من هذا التعطيل ؟
هل هي مكلفة بحيث لانستطيع استيرادها ؟ وإذا كانت كذلك فهل التدمير الذي تحدثه الانفجارات تعميره سهل بحيث يوازي سعر الأجهزة أعلاه ؟ أم هي أغلى من الضحايا التي ازهت أرواحها وعلى مدى السنين الفائتة ؟ أم إن عدم استيرادها من الأولويات لدى من هو قائم على أمر هذه الأجهزة ؟ الم يكن من الأجدر بالحكومة أن تستورد هذه الأجهزة منذ اليوم الأول من خروج الاحتلال لان الملف الأمني كان بيدهم وهم خرجوا فلماذا لم تستورد لحد ألان ولو قلنا إن الأجهزة المتطورة تقف على عدم وصولها الى العراق هي أمريكا وإسرائيل فلماذا تنصبون أنفسكم علينا وانتم عاجزون عن استيراد جهاز الكشف وتتركونا عرضة للتمزيق أمام هذه المفخخات اللعينة التي لاتفرق بين احد وأخر وتعملون بهذه الأجهزة التي استوردتها الحكومة إبان الاحتلال وهي مصممة لغير هذا العمل ولم نسمع في يوم من الأيام إنها أمسكت بسيارة مفخخة وهي أثبتت فشلها الذريع .
وإذا كانت الدولة عاجزة عن استيرادها يوجد الكثير من الشرفاء من هو مستعد لجلبها ومن أحسن المناشيء وأسعار ممتازة جدا ولايكلف سعرها سعر خسائر تفجير واحد من الذي ضاقت به بغداد ذرعا
قولوها وبكل صدق حتى ولو خسرتم كراسيكم اللعينة قولوا نحن فاشلون في استيراد الأجهزة الحديثة أو أنكم من يفخخ هذه السيارات لقتل العراقيين وإذا استوردناها سيتم كشفنا وعندها لن يسامحنا الشعب أو إن من يقف وراء التفجيرات هو من يقف وراء هذا التعطيل لعدم استيرادها وهذا يجب ان يتم كشفه ؟؟؟ ارحمونا يرحمكم الله