عاشق نور فاطمة
16-03-2013, 03:04 AM
اللهم صلي على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك .
اللهم صلي على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
عن الإمام الصادق عليه السلام لمّا سئِل:
لم سُميت الزهراء زهراء ؟
فقال
لأنها تزهر لأمير المؤمنين (ع) في النهــار ثلاث مرات بالنور
كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فراشهم فيدخل
بــياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة ، فتبــيضّ حيطانهم
فيعجبون من ذلك
فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة ع
فيأتون منزلها فيرونها قاعــدة في محرابها تصــلي والــنوريسطع من محرابها من وجهها فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة
فإذا انتصف النهار وترتبت للصلاة ، زهر نور وجهها (ع) بالصفرة
فتدخل الصفرة في حجرات الناس فتصفر ثيابهم وألوانهم
فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا
فيرسلهم إلى منزل فاطمة (ع) فيرونها قائمة في محرابها وقد زهر
نور وجهها صــلوات الله عليــها وعلى أبيــها وبعلها وبنيها
بالصفرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها
فإذا كان آخر النهــار وغربت الشــمس ، احمرّ وجه فاطــمة فأشـرق
وجهها بالحمرة فرحا وشكرا لله عز وجل ، فكان تدخل حمرة وجهها
حجرات القوم ، وتحمرّ حيطانهم فيعجبون من ذلك
ويأتون النبي (ص) ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة ع
فيرونها جالسة تسبّح الله وتمجده ، ونور وجــهها يزهر بالحمرة
فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة ع
فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين (ع) فهو يتقلب في
وجوهنا إلــى يوم القيامة في الأئمة منا أهــل البيت ، إمام بعد إمام
اللهم صلي على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
عن الإمام الصادق عليه السلام لمّا سئِل:
لم سُميت الزهراء زهراء ؟
فقال
لأنها تزهر لأمير المؤمنين (ع) في النهــار ثلاث مرات بالنور
كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فراشهم فيدخل
بــياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة ، فتبــيضّ حيطانهم
فيعجبون من ذلك
فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة ع
فيأتون منزلها فيرونها قاعــدة في محرابها تصــلي والــنوريسطع من محرابها من وجهها فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة
فإذا انتصف النهار وترتبت للصلاة ، زهر نور وجهها (ع) بالصفرة
فتدخل الصفرة في حجرات الناس فتصفر ثيابهم وألوانهم
فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا
فيرسلهم إلى منزل فاطمة (ع) فيرونها قائمة في محرابها وقد زهر
نور وجهها صــلوات الله عليــها وعلى أبيــها وبعلها وبنيها
بالصفرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها
فإذا كان آخر النهــار وغربت الشــمس ، احمرّ وجه فاطــمة فأشـرق
وجهها بالحمرة فرحا وشكرا لله عز وجل ، فكان تدخل حمرة وجهها
حجرات القوم ، وتحمرّ حيطانهم فيعجبون من ذلك
ويأتون النبي (ص) ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة ع
فيرونها جالسة تسبّح الله وتمجده ، ونور وجــهها يزهر بالحمرة
فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة ع
فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين (ع) فهو يتقلب في
وجوهنا إلــى يوم القيامة في الأئمة منا أهــل البيت ، إمام بعد إمام