خادمة فاطمة
22-03-2013, 01:09 AM
بسمه تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم الى يوم الدين . . .
صلاح الدين الأيوبي ( السلطان العادل ) الخرافة كما اسموه شيوخ وابواق السلطة ومعاويو الهوى وخدعونا بل وخدعوا أجيال بأكملها بكذبة السلطان العاد\ل وشارك الأعلام المضلل ( بكسر اللام ) في حبك تلك الأسطورة الكاذبة والمزورة المسماة ( صلاح الدين الأيوبي ) لماذا اعطوه تلك المكانة وجعلوا منه اسطورة في العدالة تعرفون لماذا؟؟؟
الجواب : لأنه فهم أصل القضية وفهم اصل الحل !!! http://www.saifoali.org/up/files/guymh0c5qtgmnsnnbw3n.gif
أقرأو ايها الموالون :
http://islamport.com/w/aqd/Web/3906/40.htm
الكتاب : المفصل في الرد على شبهات أعداء الإسلام
جمع وإعداد الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
( ولكن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أيضاً قد مكن للمسلمين فجاء صلاح الدين الأيوبي رحمه الله وكان صلاح الدين من فضل الله وتوفيقه له أنه فهم أصل القضية، وفهم من أين يبدأ الحل، وهذا هو الذي يجب على الأمة الإسلامية أن تعرفه دائماً، من أين تبدأ الحل في أي أزمة؟
جاء صلاح الدين والأمة الإسلامية يحكمها الصليبيون، ويحكمها هؤلاء الباطنيون الروافض المجوس، والخلافة في أشد ما تكون من الضعف، فمن أين يبدأ الإصلاح؟!
بدأ صلاح الدين من النقطة الصحيحة وهي أن يجتمع المسلمون أهل السنة على العقيدة الصحيحة على الكتاب والسنة، وأن نطهر الصف الداخلي من المجرمين، ومن المنافقين، ومن أهل الضلالات، ثم ننطلق لمحاربة الأعداء الخارجيين، ثم بعد ذلك يكون النصر بإذن الله تعالى ولهذا ترك صلاح الدين الإمارات الصليبية في الشام وفلسطين ، وذهب إلى بلاد مصر فقضى على الفاطميين -وهم في الأصل عبيديون- قضى على ملكهم، وقضى على رفضهم وتشيعهم، وأحل السنة محلها، ووحد الله به أكبر قوتين في العالم الإسلامي وهي قوة الشام شرقاً، ومصر وغرباً، فتوحدت الأمة الإسلامية على السنة، ثم انطلقت بعد ذلك فكان النصر المبين بفضل الله تعالى على الصليبيين.) انتهى
والآن دعونا نفهم كيف بدأ فساد الدين الأيوبي من النقطة الصحيحة ؟
وهل كان من اجل توحيد الأمة كما يقول مزوري التاريخ اتباع بني امية واليكم هذا التوضيح بلسان اهل مصر وعلماؤها :
أجمع عدد كبير من أساتذة التاريخ والآثار في مصر مؤخرا على أن صلاح الدين الأيوبى مؤسس الدولة الأيوبية في مصر، حرق كتب الفاطميين، وتحديداً مكتبة دار الحكمة التى كانت تحوى عشرات الوثائق والمخطوطات الهامة التى كان من شأنها أن تؤرخ بشكل أفضل لتاريخهم، ونجح فى أن يمحى هذا التاريخ تماما من أذهان المصريين.ءhttp://www.saifoali.org/vb/images/smilies/ranting.gif
جاء ذلك فى الندوة التى عقدتها لجنة التاريخ بالمجلس الأعلى للثقافة، على جلستين شارك فى الأولى منها الدكتور محمود مرسى أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآثار جامعة القاهرة، والدكتورة زبيدة عطا الله أستاذة العصور الوسطى بكلية الآداب جامعة حلوان، والدكتور محمود إسماعيل أستاذ التاريخ الإسلامى بكلية الآداب بجامعة عين شمس وأدارها الدكتور حسنين ربيع.ء
أكد ربيع فى بداية الندوة على أن أكثر حقبة تعرضت للظلم فى التاريخ المصرى هى فترة مصر الفاطمية، موضحاً أن سبب ذلك هو أن هذه الدولة عاشت كدولة شيعية، وبالتالى عندما كتب علماء السنة عن العصر الفاطمى، جاءت كتاباتهم محملة بروح الحقد نحوهم، وطعنوا فى أصولهم ونسبهم
وجاءت ورقة الدكتورة زبيدة عطا الله لتتناول التسامح الإسلامى عند الفاطميين، مشيرة فيها إلى أن خلفاء الدولة الفاطمية، أبدوا كماً كبيراً من التسامح مع أهل الذمة، ومنهم الأقباط واليهود، وأن الخليفة الفاطمى العزيز بالله تزوج من سيدة قبطية، وهى «ست الملك» وكان لها نفوذ كبير
واستعانت عطا الله فى ورقتها بوثائق سانت كاترين التى دللت بها على تسامح خلفاء الدولة الفاطمية، مؤكدة أن هؤلاء الخلفاء رفعوا الأعباء الضريبية على رهبان دير سانت كاترين، وأوصوا بحمايتهم، وكف الأذى عنهم
فيما تناول الدكتور محمود إسماعيل فى بحثه الفكر الإسلامى فى مصر الفاطمية، مقومات الازدهار، وعوامل الإنهيار، وافتتح كلمته بالإشارة إلى أن مصر لم تعرف عصراً فى ازدهاره مثل العصر الفاطمى، مؤكداً على أنه يواجه تشويهات من الساسة قبل المؤرخين، ومؤكداً أن أهل السنة هم الذين بدأوا فى تكفير الفاطميين، وهم الذين صنعوا الهوجة التى سار عليها الجميع فى مهاجمتهم، ودافع إسماعيل عن بعض الأعمال التى تميز الاحتفالات الشيعية مثل الضرب بالسيوف، وخلافه، مؤكداً على أن هذه العادات من الفلكور الفاطمى
وقال إسماعيل:
«إن بعض المخطوطات لم تزل موجودة فى اليمن, والبحرين، والهند»..
مؤكداً على أن إنتشار الدعوة الإسلامية فى هذه البلدان كان على يد الفاطميين فى مصر،
وأكد إسماعيل على أن صلاح الدين الأيوبى أكثر من اضطهد الفاطميين عندما قضى على دولتهم، من أجل دولته الوليدة، مضيفاً: «أنه أحرق أعظم مكتبة أنشأها الفاطميون وهى مكتبة دار الحكمة التى كانت تضم الكثير من المخطوطات الدالة على فترتهم، وكان من شأن هذه المخطوطات أن تعرفنا أكثر بعصرهم»
فيما عرض الدكتور محمود مرسى
عددا من الأعمال الأثرية التى ترجع للعصر الفاطمى, مدللاً على مشاهد عديدة من الحياة الاجتماعية والفنية والاقتصادية، وقال مرسى: «إن الفاطميين انصهروا فى بوتقة مصر، وبرعوا فى استحداث العديد من الأمور الحضارية، فى ذلك العصر فى مصر».. مؤكداً على أن الفاطميين لم يهدفوا فقط للسيطرة على مصر، بل على سائر العالم الإسلامى، وموضحاً أن الفنون الفاطمية أبرزت معظم طوائف الشعب، والذى تم تقسيمه من قبل بعض المؤرخين إلى 7 طبقات
وأضاف مرسى:«أن الأمراء فى البيت الفاطمى كانوا يشاركون الشعب في الاحتفالات»..
ومن جهته أكد المفكر أحمد راسم النفيس :
أن صلاح الدين الأيوبى دمر مصر كلها ولم يقم بتدمير تاريخ الفاطميين والشيعة فقط، حيث إن تدميره لمكتبة دار الحكمة والتى كانت تحوى أكثر من 2 مليون كتاب وبيعه لكتب الفاطميين بالبخس يعد بمثابة جريمة حضارية فى حق المصريين جميعاً
http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/01/poster_dots.gif
وأوضح النفيس أن صلاح الدين كان يريد محو تاريخ من سبقوه، حيث قام كذلك بتسريح الجيش المصرى والإبقاء على فرق الحرس الجمهورى الخاص به http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/01/poster_dots.gif
وفجر النفيس مفاجأة جديدة بقوله: «إن دولة إسرائيل تأسست على يد صلاح الدين، حيث إن الاستيطان اليهودى بدأ فى فلسطين على يد صلاح الدين».. مشيراً إلى أنه لم يكن هناك أى يهودى على أرض فلسطين قبل الاحتلال الصليبى للقدس
http://www.saifoali.org/up/files/vbwu37h2hdums9t6bs8f.gif
وتابع النفيس: «إن صلاح الدين كان مرتزقاً تابعاً للسلاجقة الأتراك الذين حكموا بغداد، وكانت قبائلهم قائمة على السلب والنهب».. مضيفاً أن المقريزى قال إن صلاح الدين هو الذى قام بتحويل الفلاح المصرى إلى «عبد قرار» أى لا يملك بيع أو شراء نفسه
http://www.saifoali.org/vb/images/smilies/giveup.gif
من جانبه قال محمد الدرينى : «إن صلاح الدين تعمد أن يحدث نوعاً من التجهيل للمذهب الشيعى لدى الشعب المصرى، حيث هاجم هذا المذهب بشتى الطرق، وحرق كتب الفاطميين وطاردهم فى مصر حتى هرب عدد كبير منهم إلى خارج البلاد، حيث هربت مجموعة من الشيعة للهند وأطلقوا على أنفسهم طائفة البهرة».
وأضاف قائلأ: «صلاح الدين ظل يطارد الأشراف فى مصر حتى انتقلوا إلى أعلى الصعيد، وشهدت مصر بعد حقبة صلاح الدين تجهيلاً واضحاً لتاريخ الشيعة والفاطميين ولا يزال المصريون يجنون ثماره حتى اليوم»..
مستعيناً بالمقولة الشهيرة بأن «من لم يقرأ التاريخ محكوماً عليه أن يعيشه مرة ثانية http://www.saifoali.org/up/files/yx83vq9t0o2eux928k8j.gif
اقول : وكأن توحيد الأمة لايكون الا بقتل وتشريد ومحو آثار الشيعة ؟؟؟ http://www.saifoali.org/up/files/guymh0c5qtgmnsnnbw3n.gif
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم الى يوم الدين . . .
صلاح الدين الأيوبي ( السلطان العادل ) الخرافة كما اسموه شيوخ وابواق السلطة ومعاويو الهوى وخدعونا بل وخدعوا أجيال بأكملها بكذبة السلطان العاد\ل وشارك الأعلام المضلل ( بكسر اللام ) في حبك تلك الأسطورة الكاذبة والمزورة المسماة ( صلاح الدين الأيوبي ) لماذا اعطوه تلك المكانة وجعلوا منه اسطورة في العدالة تعرفون لماذا؟؟؟
الجواب : لأنه فهم أصل القضية وفهم اصل الحل !!! http://www.saifoali.org/up/files/guymh0c5qtgmnsnnbw3n.gif
أقرأو ايها الموالون :
http://islamport.com/w/aqd/Web/3906/40.htm
الكتاب : المفصل في الرد على شبهات أعداء الإسلام
جمع وإعداد الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
( ولكن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أيضاً قد مكن للمسلمين فجاء صلاح الدين الأيوبي رحمه الله وكان صلاح الدين من فضل الله وتوفيقه له أنه فهم أصل القضية، وفهم من أين يبدأ الحل، وهذا هو الذي يجب على الأمة الإسلامية أن تعرفه دائماً، من أين تبدأ الحل في أي أزمة؟
جاء صلاح الدين والأمة الإسلامية يحكمها الصليبيون، ويحكمها هؤلاء الباطنيون الروافض المجوس، والخلافة في أشد ما تكون من الضعف، فمن أين يبدأ الإصلاح؟!
بدأ صلاح الدين من النقطة الصحيحة وهي أن يجتمع المسلمون أهل السنة على العقيدة الصحيحة على الكتاب والسنة، وأن نطهر الصف الداخلي من المجرمين، ومن المنافقين، ومن أهل الضلالات، ثم ننطلق لمحاربة الأعداء الخارجيين، ثم بعد ذلك يكون النصر بإذن الله تعالى ولهذا ترك صلاح الدين الإمارات الصليبية في الشام وفلسطين ، وذهب إلى بلاد مصر فقضى على الفاطميين -وهم في الأصل عبيديون- قضى على ملكهم، وقضى على رفضهم وتشيعهم، وأحل السنة محلها، ووحد الله به أكبر قوتين في العالم الإسلامي وهي قوة الشام شرقاً، ومصر وغرباً، فتوحدت الأمة الإسلامية على السنة، ثم انطلقت بعد ذلك فكان النصر المبين بفضل الله تعالى على الصليبيين.) انتهى
والآن دعونا نفهم كيف بدأ فساد الدين الأيوبي من النقطة الصحيحة ؟
وهل كان من اجل توحيد الأمة كما يقول مزوري التاريخ اتباع بني امية واليكم هذا التوضيح بلسان اهل مصر وعلماؤها :
أجمع عدد كبير من أساتذة التاريخ والآثار في مصر مؤخرا على أن صلاح الدين الأيوبى مؤسس الدولة الأيوبية في مصر، حرق كتب الفاطميين، وتحديداً مكتبة دار الحكمة التى كانت تحوى عشرات الوثائق والمخطوطات الهامة التى كان من شأنها أن تؤرخ بشكل أفضل لتاريخهم، ونجح فى أن يمحى هذا التاريخ تماما من أذهان المصريين.ءhttp://www.saifoali.org/vb/images/smilies/ranting.gif
جاء ذلك فى الندوة التى عقدتها لجنة التاريخ بالمجلس الأعلى للثقافة، على جلستين شارك فى الأولى منها الدكتور محمود مرسى أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآثار جامعة القاهرة، والدكتورة زبيدة عطا الله أستاذة العصور الوسطى بكلية الآداب جامعة حلوان، والدكتور محمود إسماعيل أستاذ التاريخ الإسلامى بكلية الآداب بجامعة عين شمس وأدارها الدكتور حسنين ربيع.ء
أكد ربيع فى بداية الندوة على أن أكثر حقبة تعرضت للظلم فى التاريخ المصرى هى فترة مصر الفاطمية، موضحاً أن سبب ذلك هو أن هذه الدولة عاشت كدولة شيعية، وبالتالى عندما كتب علماء السنة عن العصر الفاطمى، جاءت كتاباتهم محملة بروح الحقد نحوهم، وطعنوا فى أصولهم ونسبهم
وجاءت ورقة الدكتورة زبيدة عطا الله لتتناول التسامح الإسلامى عند الفاطميين، مشيرة فيها إلى أن خلفاء الدولة الفاطمية، أبدوا كماً كبيراً من التسامح مع أهل الذمة، ومنهم الأقباط واليهود، وأن الخليفة الفاطمى العزيز بالله تزوج من سيدة قبطية، وهى «ست الملك» وكان لها نفوذ كبير
واستعانت عطا الله فى ورقتها بوثائق سانت كاترين التى دللت بها على تسامح خلفاء الدولة الفاطمية، مؤكدة أن هؤلاء الخلفاء رفعوا الأعباء الضريبية على رهبان دير سانت كاترين، وأوصوا بحمايتهم، وكف الأذى عنهم
فيما تناول الدكتور محمود إسماعيل فى بحثه الفكر الإسلامى فى مصر الفاطمية، مقومات الازدهار، وعوامل الإنهيار، وافتتح كلمته بالإشارة إلى أن مصر لم تعرف عصراً فى ازدهاره مثل العصر الفاطمى، مؤكداً على أنه يواجه تشويهات من الساسة قبل المؤرخين، ومؤكداً أن أهل السنة هم الذين بدأوا فى تكفير الفاطميين، وهم الذين صنعوا الهوجة التى سار عليها الجميع فى مهاجمتهم، ودافع إسماعيل عن بعض الأعمال التى تميز الاحتفالات الشيعية مثل الضرب بالسيوف، وخلافه، مؤكداً على أن هذه العادات من الفلكور الفاطمى
وقال إسماعيل:
«إن بعض المخطوطات لم تزل موجودة فى اليمن, والبحرين، والهند»..
مؤكداً على أن إنتشار الدعوة الإسلامية فى هذه البلدان كان على يد الفاطميين فى مصر،
وأكد إسماعيل على أن صلاح الدين الأيوبى أكثر من اضطهد الفاطميين عندما قضى على دولتهم، من أجل دولته الوليدة، مضيفاً: «أنه أحرق أعظم مكتبة أنشأها الفاطميون وهى مكتبة دار الحكمة التى كانت تضم الكثير من المخطوطات الدالة على فترتهم، وكان من شأن هذه المخطوطات أن تعرفنا أكثر بعصرهم»
فيما عرض الدكتور محمود مرسى
عددا من الأعمال الأثرية التى ترجع للعصر الفاطمى, مدللاً على مشاهد عديدة من الحياة الاجتماعية والفنية والاقتصادية، وقال مرسى: «إن الفاطميين انصهروا فى بوتقة مصر، وبرعوا فى استحداث العديد من الأمور الحضارية، فى ذلك العصر فى مصر».. مؤكداً على أن الفاطميين لم يهدفوا فقط للسيطرة على مصر، بل على سائر العالم الإسلامى، وموضحاً أن الفنون الفاطمية أبرزت معظم طوائف الشعب، والذى تم تقسيمه من قبل بعض المؤرخين إلى 7 طبقات
وأضاف مرسى:«أن الأمراء فى البيت الفاطمى كانوا يشاركون الشعب في الاحتفالات»..
ومن جهته أكد المفكر أحمد راسم النفيس :
أن صلاح الدين الأيوبى دمر مصر كلها ولم يقم بتدمير تاريخ الفاطميين والشيعة فقط، حيث إن تدميره لمكتبة دار الحكمة والتى كانت تحوى أكثر من 2 مليون كتاب وبيعه لكتب الفاطميين بالبخس يعد بمثابة جريمة حضارية فى حق المصريين جميعاً
http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/01/poster_dots.gif
وأوضح النفيس أن صلاح الدين كان يريد محو تاريخ من سبقوه، حيث قام كذلك بتسريح الجيش المصرى والإبقاء على فرق الحرس الجمهورى الخاص به http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/01/poster_dots.gif
وفجر النفيس مفاجأة جديدة بقوله: «إن دولة إسرائيل تأسست على يد صلاح الدين، حيث إن الاستيطان اليهودى بدأ فى فلسطين على يد صلاح الدين».. مشيراً إلى أنه لم يكن هناك أى يهودى على أرض فلسطين قبل الاحتلال الصليبى للقدس
http://www.saifoali.org/up/files/vbwu37h2hdums9t6bs8f.gif
وتابع النفيس: «إن صلاح الدين كان مرتزقاً تابعاً للسلاجقة الأتراك الذين حكموا بغداد، وكانت قبائلهم قائمة على السلب والنهب».. مضيفاً أن المقريزى قال إن صلاح الدين هو الذى قام بتحويل الفلاح المصرى إلى «عبد قرار» أى لا يملك بيع أو شراء نفسه
http://www.saifoali.org/vb/images/smilies/giveup.gif
من جانبه قال محمد الدرينى : «إن صلاح الدين تعمد أن يحدث نوعاً من التجهيل للمذهب الشيعى لدى الشعب المصرى، حيث هاجم هذا المذهب بشتى الطرق، وحرق كتب الفاطميين وطاردهم فى مصر حتى هرب عدد كبير منهم إلى خارج البلاد، حيث هربت مجموعة من الشيعة للهند وأطلقوا على أنفسهم طائفة البهرة».
وأضاف قائلأ: «صلاح الدين ظل يطارد الأشراف فى مصر حتى انتقلوا إلى أعلى الصعيد، وشهدت مصر بعد حقبة صلاح الدين تجهيلاً واضحاً لتاريخ الشيعة والفاطميين ولا يزال المصريون يجنون ثماره حتى اليوم»..
مستعيناً بالمقولة الشهيرة بأن «من لم يقرأ التاريخ محكوماً عليه أن يعيشه مرة ثانية http://www.saifoali.org/up/files/yx83vq9t0o2eux928k8j.gif
اقول : وكأن توحيد الأمة لايكون الا بقتل وتشريد ومحو آثار الشيعة ؟؟؟ http://www.saifoali.org/up/files/guymh0c5qtgmnsnnbw3n.gif