المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بحث حول فاطمة الزهراء عليها السلام


نهج علي
27-03-2013, 11:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين المعصومين
سوف نكتب القليل او البعض من القليل سطور وروايات تخص مولاتنا الزهراء عليها السلام المرأة التي قال فبها سيد الكونين الرسول الاعظم صلى الله عليه واله فاطمه روحي التي بين جنبي,,,,وقال ان الله ليرضى لرضى فاطمه ويغضب لغضبها ,,,,والروايات كثيره قد ملأت كتب العامة والخاصه والمهم هو ان نعطي مولاتنا الزهراء المكانة التي رفع بها الزهراء من لدن حكيم خبير واشار اليها الرسول الاعظم اليها ,,,,قال الامام الصادق المصدق عليه السلام جدتي فاطمه عليها السلام حجة علينا ونحن حجج الله عليكم,,,لا اريد ان اطول عليكم ونبدأ البحث بأروع ما يكون لشيعتها عليها السلام,,,,,
من المواقف التي خلدت من خلالها الزهراء الزهد والإيثار والقناعة أنها قد طلبت من أبيها أن يكون مهرها الشفاعة للمذنبين من أمته يوم القيامة ، فنزل جبرئيل على رسول الله مخبرا إياه بتلبية الله تعالى لطلب فاطمة وبما أن درع علي كان المهر التقليدي لفاطمة فإن أغلى قيمة ذكرت لذلك الدرع هي خمسمائة درهم . ولعل فرحة شيعتها بهذا المهر لاتوصف فهنيئا لكم يا شيعة الزهراء عليا السلام وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين ,,,,,البحث يتبع بالمزيد انشاء الله تعالى وببركة الزهراء عليه السلام

نهج علي
27-03-2013, 11:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين قال رسول الله صلى الله عليه واله : أن الله جعل علياً وزوجته وأبناؤه حجج الله على خلقه ، وهم أبواب العلم في أمتي ، من أهتدى بهم هدي الى صراط مستقيم . وعن رسول الله صلى الله عليه واله أنه قال : « اهتدوا بالشمس فإذا غاب الشمس فاهتدوا بالقمر ، فاذا غاب القمر فاهتدوا بالزهرة ، فاذا غابت الزهرة فاهتدوا بالفرقدين ، فقيل يا رسول الله ماالشمس وما القمر وما الزهرة وما الفرقدان ؟ قال : الشمس أنا ، والقمر عليّ ، والزهرة فاطمة ، والفرقدان الحسن والحسين . وعنه صلى الله عليه واله قال : أنا شجرة ، وعلّي القلب ، وفاطمة اللقاح ، والحسن والحسين الثمر ، وشيعتنا الورق ، وحيث ينبت الشجر تساقط ورقها ، ثم قال : في جنّة عدن والّذي بعثني بالحقّ . وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين

نهج علي
27-03-2013, 11:51 AM
فاطمه عليها السلام ونورها المتجلي قبل خلق ادم عليه السلام
عن النبي صلى الله عليه واله إنه قال : لما خلق الله تعالى آدم أبو البشر ونفخ فيه من روحه ، التفت آدم يمنة العرض فإذا في النور خمسة أشباح سجدا وركعا ، قال آدم : يا رب هل خلقت أحدا من طين قبلي ؟ قال : لا ، يا آدم ، قال : فمن هؤلاء الخمسة الأشباح الذين أراهم في هيئتي وصورتي ؟ قال : هؤلاء خمسة من ولدك ، لولاهم ما خلقتك ، هؤلاء خمسة شققت لهم خمسة أسماء من أسمائي ، لولاهم ما خلقت الجنة ولا النار ، ولا العرش ، ولا الكرسي ، ولا السماء ، ولا الأرض ، ولا الملائكة ، ولا الإنس ، ولا الجن . فأنا المحمود وهذا محمد ، وأنا العالي وهذا علي ، وأنا الفاطر وهذه فاطمة ، وأنا الإحسان وهذا الحسن ، وأنا المحسن وهذا الحسين ، آليت بعزتي أنه لا يأتيني أحد بمثقال ذرة من خردل من بغض أحدهم إلا أدخلته ناري ولا أبالي .
يا آدم ، هؤلاء صفوتي من خلقي ، بهم أنجيهم وبهم أهلكهم ، فإذا كان لك إلي حاجة فبهؤلاء توسل . فقال النبي صلىالله عليه واله نحن سفينة النجاة ، من تعلق بها نجا ، ومن حاد عنها هلك ، فمن كان له إلى الله حاجة فليسأل بنا أهل البيت . في بدء خلقتها وعن النبي صلى الله عليه واله قال : إن الله خلقني وخلق عليا وفاطمة والحسن والحسين قبل أن يخلق آدم حين لا سماء مبنية ، ولا أرض مدحية ، ولا ظلمة ولا نور ، ولا شمس ولا قمر ، ولا جنة ولا نار ، فقال العباس : فكيف بدء خلقكم يا رسول الله ؟ فقال : يا عم : لما أراد الله أن يخلقنا تكلم بكلمة خلق منها نورا ، ثم تكلم بكلمة أخرى فخلق منها روحا ، ثم مزج النور بالروح فخلقني وخلق عليا وفاطمة والحسن والحسين ، فكنا نسبحه حين لا تسبيح ، ونقدسه حين لا تقديس ، فلما أراد الله تعالى أن نشئ خلقه فتق نوري فخلق منه العرش فالعرش من نوري ، ونوري من نور الله ، ونوري أفضل من العرش ، ثم فتق نور أخي علي فخلق منه الملائكة ، فالملائكة من نور علي ، ونور علي من نور الله ، وعلي أفضل من الملائكة ، ثم فتق نور ابنتي فخلق منه السماوات والأرض ، فالسماوات والأرض من نور ابنتي فاطمة ، ونور ابنتي فاطمة من نور الله ، وابنتي فاطمة أفضل من السماوات والأرض .
ثم فتق نور ولدي الحسن ، ونور الحسن من نور الله ، والحسن أفضل من الشمس والقمر . ثم فتق نور ولدي الحسين فخلق منه الجنة والحور العين ، فالجنة والحور العين من نور ولدي الحسين ، ونور ولدي الحسين من نور الله ، وولدي الحسين أفضل من الجنة والحور العين .

في عرض ولايتها على الأشياء * في حديث الإسراء : يا محمد ! إني خلقتك وخلقت عليا وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ولد الحسين من نوري ، وعرضت ولايتكم على أهل السماوات والأرض ، فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ، ومن جحدها كان عندي من الظالين او الظالمين . يا محمد ! لو أن عبدا من عبيدي عبدني حتى ينقطع ، أو يصير كالشن البالي ، ثم أتاني جاحدا لولايتكم ما غفرت له حتى يقر بولايتكم . يا محمد : أتحب أن تراهم ؟ قلت : نعم ، يا رب ! قال : التفت ، فالتفت عن يمين العرش ، فإذا أنا باسمي وباسم علي وفاطمة والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي والحسن ، والمهدي في وسطهم كأنه كوكب دري ، فقال : يا محمد ! هؤلاء حي على خلقي ، وهذا القائم من ولدك بالسيف من أعدائك .,, وصلى الله على محمد واله الطاهرين

نهج علي
27-03-2013, 11:52 AM
لزهراء عليها السلام والتسبيح بدل الخادم خير من الدنيا وما فيها
لعل من اروع التسابيح هو تسبيح الزهراء عليا السلام لما فيه من اثار عينيه وروحيه للذي واضب على تسبيح الزهراء عليا السلام وهو من التسابيح المهمه عند الشيعه الميامين ولا بد لنا ان نداوم على هذا التسبيح الشريف ولا نغفل عنه وهنا لكي نعرف فضل هذا التسبيح علينا معرفة علاقته بالزهراء عليها السلام ؟؟؟؟ عن علي (عليه السلام) قال: أهدى بعض ملوك الأعاجم رقيقاً فقلت لفاطمة؛ اذهبي إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاستخدميه خادماً. فأتته فسألته ذلك.. فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا فاطمة أعطيك ما هو خير من لك من خادم ومن الدنيا بما فيها:
تكبّرين الله بعد كل صلاة أربعاً وثلاثين تكبيرة، وتحمدين الله ثلاثاً وثلاثين تحميدة، وتسبّحين الله ثلاثاً وثلاثين تسبيحة، ثم تختمين ذلك بلا إله إلاّ الله، وذلك خير لك من الذي أَردت ومن الدنيا وما فيها.
فلزمت (صلوات الله عليها) هذا التسبيح بعد كل صلاة، ونسب إليها هذا التسبيح، فيقال: تسبيح فاطمة. وعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: يا أبا هارون إنا نأمر صبياننا بتسبيح فاطمة (عليها السلام) كما نأمرهم بالصلاة فألزمه، فإنه لم يلزمه عبد فشقي. وعن الإمام الصادق (عليه السلام): وتكون السبحة بخيوط زرق، أربعاً وثلاثين خرزة، وهي سبحة مولاتنا فاطمة (عليها السلام) لما قتل حمزة عملت من طين قبره سبحة تسبّح بها بعد كل صلاة. وعن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال: من سبَّح تسبيح فاطمة (عليها السلام) فقد ذكر الله ذكراً كثيراً. وفي مكارم الأخلاق: أن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانت سُبحتها من خيط صوف مفتّل، معقود عليه عدد التكبيرات، فكانت تديرها بيدها، تكبّر وتسبّح، إلى أن قتل حمزة بن عبد المطلب (رضي الله عنه) سيد الشهداء، فاستعملت تربته، وعملت التسابيح فاستعملها الناس، فلما قتل الحسين (صلوات الله عليه) عُدل بالأمر إليه، فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل والمزاية. ما اروع السيده الزهراء عليها السلام وما اروع اباها وزوجها وبنوها والحق يقال من من الملوك والحكام يقصده ولده او بنته لكي يطلبوا منه المعونه من خادم او اجير ويرده بالتسبيح وحاشا ان اقيس الثرى بالثريا ولكن من باب لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنه ولا اكثر وهنا روايه ننعطف عليها لنهايه هذه السطور؟؟؟؟؟؟ أن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) مع جلالة قدرها وعظم شأنها وشرف نسبها كانت تقوم بأعمال البيت، وتدير أمور البيت بنفسها، وكان علي (عليه السلام) يعينها ويتعاون معها، كما في البحار عن جامع الأخبار عن علي (عليه السلام) قال: دخل علينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وفاطمة جالسة عند القدر وأنا أنقي العدس، قال: يا أبا الحسن. قلت: لبّيك يا رسول الله قال: اسمع مني، وما أقول إلاّ من أمر ربي: ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلاّ كان له بكل شعرة على بدنه عبادة سنة، صيام نهارها، وقيام ليلها.. ,,,,,,..فهل من مدكر,,,,,وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين


الزهراء عليها السلام في يوم القيامة لدفع العذاب عن محبيها روى عن محمد بن مسلم الثقفي انه قال : سمعت ابا جعفر عليه السلام يقول :ان لفاطمة عليها السلام وقفة على باب جهنم ، فإذا كان يوم القيامة كتب بين عيني كل رجل مؤمن أو كافر ،فيؤمر بمحب قد كثرت ذنوبه إلى النار ، فتقرأ فاطمةعليها السلام بين عينيه محبا ، فتقول : الهي وسيدي سميتني فاطمة ، وفطمت بي من تولاني وتولي ذريتي من النار ، ووعدك الحق ، وأنت لاتخلف الميعاد . فيقول الله عز وجل : صدقت يا فاطمة ، انى سميتك فاطمة وفطمت بك منأحبك وتولاك وأحب ذريتك وتولاهم من النار ، ووعدي الحق ، وانا لا اخلف الميعاد -- فمن قرأت بين عينيه مؤمنا ، فخذي بيده وادخليه الجنة .,,,,,,,, وفي روايه اخرى ان فاطمه عليها السلام تأتي يوم القيامة وتقف في عرصات المحشر ،فيأتيها الخطاب من الباري عز وجل . . . يا فاطمة : سلي حاجتك ، فتقول . اللهم اشفعنيفيمن بكى على مصيبته . . . إلهي أنت المنى وفوق المنى ، أسألك أن لا تعذب محبي ومحبعترتي بالنار . . . إلهي وسيدي ذريتي من النار ووعدك الحق وأنت لا تخلف الميعاد . . . فيأتيها الخطاب . . . يا فاطمة قد غفرت لشيعتك . . . وشيعة ولدك الحسين . . . يافاطمة وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لقد آليت على نفسي من قبل أن أخلق
السماوات والأرض بألفي عام أن لا أعذب محبيك ومحبي عترتك بالنار . . . فعند ذلك يودالخلائق أنهم كانوا فاطميين ، فتسير فاطمة ومعها شيعتها ، وشيعة ولدها الحسين عليه السلام وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام آمنة روعاتهم ، مستورة عوراتهم ،قد ذهبت عنهم الشدائد ، وسهلت لهم الموارد ، يخاف الناس وهم لا يخافون ، ويظمأالناس وهم لايظمأون . . . عند ذلك تصر فاطمةوتسير إلى الجنة . . . فتكون أول من تكسى ويستقبلها من الفردوس، اثنتا عشر ألف حوراء لم يستقبل أحدا قبلها ولا أحد بعدها على نجائب من ياقوتةأجنحتها وأزمتها اللؤلؤ عليها ، حائل من در . . . فيجوزون بها الصراط حتى ينتهونبها إلى الفردوس . . . فيباشر بها أهل الجنان . . . فتجلس على كرسي من نور ويجلس حولها ، ويبعث إليها ملك لم يبعث إلى أحد بعد فتقول : قد أتم علي نعمته ، وهنأني كرامته ، وأباحني جنته ، أسأله ولدي وذريتي ومن ودهم بعدي ، وحفظهم من بعدي ، فيوحي الله إلى الملك من غير أن يزول من مكانه : أن سرها وبشرها أني قد شفعتها في ولدهاومن ودهم بعدها وحفظهم فيها . . . فتقول عليها السلام: الحمد لله الذي أذهب عني الحزن وأقر عيني * ( والذين آمنواواتبعتهم ذريتهم بأيمانهم ألحقنا بهم ذريتهم\ وصلى الله على محمد واله الاطهار

الزهراء عليها السلام في يوم القيامة لدفع العذاب عن محبيها روى عن محمد بن مسلم الثقفي انه قال : سمعت ابا جعفر عليه السلام يقول :ان لفاطمة عليها السلام وقفة على باب جهنم ، فإذا كان يوم القيامة كتب بين عيني كل رجل مؤمن أو كافر ،فيؤمر بمحب قد كثرت ذنوبه إلى النار ، فتقرأ فاطمةعليها السلام بين عينيه محبا ، فتقول : الهي وسيدي سميتني فاطمة ، وفطمت بي من تولاني وتولي ذريتي من النار ، ووعدك الحق ، وأنت لاتخلف الميعاد . فيقول الله عز وجل : صدقت يا فاطمة ، انى سميتك فاطمة وفطمت بك منأحبك وتولاك وأحب ذريتك وتولاهم من النار ، ووعدي الحق ، وانا لا اخلف الميعاد -- فمن قرأت بين عينيه مؤمنا ، فخذي بيده وادخليه الجنة .,,,,,,,, وفي روايه اخرى ان فاطمه عليها السلام تأتي يوم القيامة وتقف في عرصات المحشر ،فيأتيها الخطاب من الباري عز وجل . . . يا فاطمة : سلي حاجتك ، فتقول . اللهم اشفعني فيمن بكى على مصيبته . . . إلهي أنت المنى وفوق المنى ، أسألك أن لا تعذب محبي ومحبعترتي بالنار . . . إلهي وسيدي ذريتي من النار ووعدك الحق وأنت لا تخلف الميعاد . . . فيأتيها الخطاب . . . يا فاطمة قد غفرت لشيعتك . . . وشيعة ولدك الحسين . . . يافاطمة وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لقد آليت على نفسي من قبل أن أخلق
السماوات والأرض بألفي عام أن لا أعذب محبيك ومحبي عترتك بالنار . . . فعند ذلك يودالخلائق أنهم كانوا فاطميين ، فتسير فاطمة ومعها شيعتها ، وشيعة ولدها الحسين عليه السلام وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام آمنة روعاتهم ، مستورة عوراتهم ،قد ذهبت عنهم الشدائد ، وسهلت لهم الموارد ، يخاف الناس وهم لا يخافون ، ويظمأالناس وهم لايظمأون . . . عند ذلك تصر فاطمةوتسير إلى الجنة . . . فتكون أول من تكسى ويستقبلها من الفردوس، اثنتا عشر ألف حوراء لم يستقبل أحدا قبلها ولا أحد بعدها على نجائب من ياقوتةأجنحتها وأزمتها اللؤلؤ عليها ، حائل من در . . . فيجوزون بها الصراط حتى ينتهونبها إلى الفردوس . . . فيباشر بها أهل الجنان . . . فتجلس على كرسي من نور ويجلس حولها ، ويبعث إليها ملك لم يبعث إلى أحد بعد فتقول : قد أتم علي نعمته ، وهنأني كرامته ، وأباحني جنته ، أسأله ولدي وذريتي ومن ودهم بعدي ، وحفظهم من بعدي ، فيوحي الله إلى الملك من غير أن يزول من مكانه : أن سرها وبشرها أني قد شفعتها في ولدهاومن ودهم بعدها وحفظهم فيها . . . فتقول عليها السلام: الحمد لله الذي أذهب عني الحزن وأقر عيني * ( والذين آمنواواتبعتهم ذريتهم بأيمانهم ألحقنا بهم ذريتهم\ وصلى الله على محمد واله الاطهار