أحزان الشيعة
27-03-2013, 10:03 PM
اللهم صل و سلم على محمد و آله
قتيبة بن سعيد : حدثنا محمد بن موسى : عن عون بن محمد بن علي ، عن أمه أم جعفر . وعن عمارة بن مهاجر ، عن أم جعفر أن فاطمة قالت لأسماء بنت عميس : إني أستقبح ما يُصنع بالنساء ، يطرح على المرأة الثوب ، فيصفها .
قالت : يا ابنة رسول الله ، ألا أريك شيئا رأيته بالحبشة ؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ، ثم طرحت عليها ثوبا .
فقالت فاطمة : ما أحسن هذا وأجمله ! إذا مت فغسليني أنت وعلي ، ولا يدخلن أحد عليَّ .
فلما توفيت ، جاءت عائشة لتدخل ، فقالت أسماء : لا تدخلي . فشكت إلى أبي بكر . فجاء ، فوقف على الباب ، فكلم أسماء . فقالت : هي أمرتني . قال : فاصنعي ما أمرتك ، ثم انصرف .
سير أعلام النبلاء للذهبي
فهل ما قامت به بنت المصطفى سيدة نساء أهل الجنة من يغضب الله لغضبها مخالفة لسنة أبيها ؟
حيث ان القوم يروون لعائشة قصص غرامية فكاهية لا حصر لها و منها تلك التي ادعت فيها ان أمهات المؤمنين غرن منها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فخرجن في مظاهرة و طلبن وساطة بضعة المختار
و لكنه حين دخلت عليه بضعته. التي ما ان يراها يقف لها إجلال و يقبل يدها و يجلسها مجلسه
على غير عادته كان جالسا او مضطجعا في مرط عائشة رد ابنته الصديقة الطاهرة قائلا ألا تحبين ما احب !
قتيبة بن سعيد : حدثنا محمد بن موسى : عن عون بن محمد بن علي ، عن أمه أم جعفر . وعن عمارة بن مهاجر ، عن أم جعفر أن فاطمة قالت لأسماء بنت عميس : إني أستقبح ما يُصنع بالنساء ، يطرح على المرأة الثوب ، فيصفها .
قالت : يا ابنة رسول الله ، ألا أريك شيئا رأيته بالحبشة ؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ، ثم طرحت عليها ثوبا .
فقالت فاطمة : ما أحسن هذا وأجمله ! إذا مت فغسليني أنت وعلي ، ولا يدخلن أحد عليَّ .
فلما توفيت ، جاءت عائشة لتدخل ، فقالت أسماء : لا تدخلي . فشكت إلى أبي بكر . فجاء ، فوقف على الباب ، فكلم أسماء . فقالت : هي أمرتني . قال : فاصنعي ما أمرتك ، ثم انصرف .
سير أعلام النبلاء للذهبي
فهل ما قامت به بنت المصطفى سيدة نساء أهل الجنة من يغضب الله لغضبها مخالفة لسنة أبيها ؟
حيث ان القوم يروون لعائشة قصص غرامية فكاهية لا حصر لها و منها تلك التي ادعت فيها ان أمهات المؤمنين غرن منها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فخرجن في مظاهرة و طلبن وساطة بضعة المختار
و لكنه حين دخلت عليه بضعته. التي ما ان يراها يقف لها إجلال و يقبل يدها و يجلسها مجلسه
على غير عادته كان جالسا او مضطجعا في مرط عائشة رد ابنته الصديقة الطاهرة قائلا ألا تحبين ما احب !