Salvation-Ship313
28-03-2013, 02:34 AM
بسمه تعالى
~ حرب الجمل ~
بطولة : عائشة .. طلحة .. الزبير ..
منذ أيام كانت ذكرى حرب الجمل تلك الحرب التي استمرت سبعة أيام اقتتل بها المسلمون مع بعضهم بفتنة عظيمة أشعلتها عائشة فقد شنت تلك الحرب عائشة على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات ربي و سلامه عليه لبغضها الشديد لأمير المؤمنين و امام الموحدين و هو من حبه إيمان و بغضه كفر .. انتهت الحرب بانتصار أمير المؤمنين علي عليه السلام و هزيمة عائشة
و بهذه المناسبة أقدم هذه التصاميم لتبقى هذه الصورة في ذاكرة الناس ... لعل و عسى تحدث أثرا بقلب أحدهم فيبحث عن الحقيقة حتى يجدها ...
______________________
The Camel War
Starring : Aisha - Talha - Al Zopair
Aisha was required by the above verse of Quran to stay at home, but she disobeyed the order of God. Is this a sign of piety, purity and righteousness? All of other wives of the Prophet obeyed the above injunction with the exception of Aisha.
Historians relate that Hafsa Bint Umar wanted to go with her for the battle of the Camel. But her brother, Abdullah, reproached her and recited the aforementioned verse to her.
Hafsa then canceled her plans. Aisha, however, rode the camel that that Prophet had forbidden her from riding and warned her about the barking of al-Haw'ab's dogs:
The Prophet (PBUH&HF) said to his wives: "I wonder which one of
you will be the instigator of the Camel Affair, at whom the dogs of Haw'ab will bark, and she will be the one who has deviated from the
straight path. As to you Humayra (i.e., Aisha), I have warned you in that regard."
Sunni references:
History of Ibn al-Athir, v3, p120
al-Imamah wa al-Siyasah, by Ibn Qutaybah
This prophecy of the Messenger of Allah (PBUH&HF) took place 28 years later in the plain of al-Haw'ab. The story that all historians
tend to agree is that during her journey to Basra (to lead the war of Camel), Aisha passed by the waters of al-Haw'ab and heard
the dogs barking. She remembered the warning of the Prophet, and she cried and said: "Take me back! Take me back!" But Talha and Zubair brought fifty men and bribed them to testify in front of her that the place was not the plain of al-Haw'ab.
Many Sunni historians believe that those fifty men gave the first falsified testimony in the history of Islam. (al-Tabari, Ibn al-Athir, and al-Mada'ini who wrote on the events of the year 36 AH. See also "The Great Sedition" -- "al-Fitna al-Kubra", by Taha Husain).
to read more please visit :
http://www.al-islam.org/encyclopedia/chapter1a/9.html (http://www.al-islam.org/encyclopedia/chapter1a/9.html)
--------------------
حرب الجمل ...
http://www.saifoali.org/up/files/1hoggxu9r22xifbfnkxh.jpg
يقول بن تيمية أن طلحة و الزبير كانا يأتمران بأمر عائشة في حرب الجمل ..
منهاج السنة - بن تيمية - الجزء 4 الصفحة : 193
(( .. وأيضا من تناقفضهم أنهم يعظمون عائشة في هذا المقام طعنا في طلحة والزبير ولا يعلمون أن هذا إن كان متوجها فالطعن في علي بذلك أوجه فإن طلحة والزبير كانا معظمين عائشة موافقين لها مؤتمرين بأمرها وهما وهي من أبعد الناس عن الفواحش والمعاونة
عليها فإن جاز لرافضي أن يقدح فيهما يقول بأي وجه تلقون رسول الله صلى الله عليه وسلم
مع أن الواحد منا لو تحدث مع امرأة غيره حتى أخرجها من منزلها وسافر بها مع أن ذلك إنما جعلها بمنزلة الملكة التي يأتمر بأمرها ويطيعها ولم يكن أخراجها لمظان الفاحشة
كان لنا صبي أن يقول بأي وجه يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم من قاتل امرأته
وسلط عليها أعوانه حتى عقروابها بعيرها وسقطت من هودجها وأعداؤها حولها يطوفون بها كالمسبية التي أحاط به من يقصد سباءها ومعلوم أن هذا في مظنة الإهانة
لأهل الرجل وهتكها وسبائها وتسليط الأجانب على قهرها وإذلالها
وسبيها وامتهانها أعظم من إخراجها من منزلها بمنزلة الملكة العظيمة
المبجلة التي لا يأتى
إليها أحد إلا بإذنها ولا يهتك أحد سترها ولا ينظر في خدرها ..))
مستدرك الحاكم - مع تعليقات الذهبي في التلخيص - الجزء الرابع الصفحة 517
8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة رضي الله عنه فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت
من رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن
نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا ثم قال حذيفة :
أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم
___________________________
~ نباح كلاب الحوأب على عائشة و هو ما حذرها منه رسول الله قبل رحيله ...
http://www.saifoali.org/up/files/qdfa7bz5jb1x1yjxwtpj.jpg
السلسلة الصحيحة - الشيخ الألباني - رقم: 474
الحديث: “ أيتكن تنبح عليها كلاب الحوأب “ .
قال الألباني في “السلسلة الصحيحة” 1 / 767 :أخرجه أحمد ( 6 / 52 ) عن يحيى و هو ابن سعيد , و ( 6 / 97 ) عن شعبة , و أبو إسحاق الحربي في “ غريب الحديث “
( 5 / 78 / 1 ) عن عبدة , و ابن حبان في “ صحيحه “ ( 1831 موارد ) عن وكيع و علي بن مسهر و ابن عدي في “ الكامل “ ( ق 223 / 2 ) عن ابن فضيل , و الحاكم ( 3 / 120 ) عن يعلى بن عبيد , كلهم عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن “ عائشة “ لما أتت على الحوأب سمعت نباح الكلاب , فقالت : “ ما أظنني إلا راجعة ,
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا : ( فذكره ) .فقال لها الزبير : ترجعين عسى الله عز و جل أن يصلح بك بين الناس “ . هذا لفظ شعبة . و مثله لفظ يعلى بن عبيد .
و لفظ يحيى قال : “ لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب , قالت : أي ماء هذا ? قالوا : ماء الحوأب , قالت : ما أظنني إلا أني راجعة ,
فقال بعض من كان معها , بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم , قالت : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح ... “ .
قلت : و إسناده صحيح جدا , رجاله ثقات أثبات من رجال الستة : الشيخين و الأربعة رواه السبعة من الثقات .)
____________________
http://c.shia4up.net/uploads/12933897092.png
http://fc09.deviantart.net/fs70/i/2012/004/4/f/travel_in_past_2_by_mustafa_h-d4lamq9.png
~ حرب الجمل ~
بطولة : عائشة .. طلحة .. الزبير ..
منذ أيام كانت ذكرى حرب الجمل تلك الحرب التي استمرت سبعة أيام اقتتل بها المسلمون مع بعضهم بفتنة عظيمة أشعلتها عائشة فقد شنت تلك الحرب عائشة على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات ربي و سلامه عليه لبغضها الشديد لأمير المؤمنين و امام الموحدين و هو من حبه إيمان و بغضه كفر .. انتهت الحرب بانتصار أمير المؤمنين علي عليه السلام و هزيمة عائشة
و بهذه المناسبة أقدم هذه التصاميم لتبقى هذه الصورة في ذاكرة الناس ... لعل و عسى تحدث أثرا بقلب أحدهم فيبحث عن الحقيقة حتى يجدها ...
______________________
The Camel War
Starring : Aisha - Talha - Al Zopair
Aisha was required by the above verse of Quran to stay at home, but she disobeyed the order of God. Is this a sign of piety, purity and righteousness? All of other wives of the Prophet obeyed the above injunction with the exception of Aisha.
Historians relate that Hafsa Bint Umar wanted to go with her for the battle of the Camel. But her brother, Abdullah, reproached her and recited the aforementioned verse to her.
Hafsa then canceled her plans. Aisha, however, rode the camel that that Prophet had forbidden her from riding and warned her about the barking of al-Haw'ab's dogs:
The Prophet (PBUH&HF) said to his wives: "I wonder which one of
you will be the instigator of the Camel Affair, at whom the dogs of Haw'ab will bark, and she will be the one who has deviated from the
straight path. As to you Humayra (i.e., Aisha), I have warned you in that regard."
Sunni references:
History of Ibn al-Athir, v3, p120
al-Imamah wa al-Siyasah, by Ibn Qutaybah
This prophecy of the Messenger of Allah (PBUH&HF) took place 28 years later in the plain of al-Haw'ab. The story that all historians
tend to agree is that during her journey to Basra (to lead the war of Camel), Aisha passed by the waters of al-Haw'ab and heard
the dogs barking. She remembered the warning of the Prophet, and she cried and said: "Take me back! Take me back!" But Talha and Zubair brought fifty men and bribed them to testify in front of her that the place was not the plain of al-Haw'ab.
Many Sunni historians believe that those fifty men gave the first falsified testimony in the history of Islam. (al-Tabari, Ibn al-Athir, and al-Mada'ini who wrote on the events of the year 36 AH. See also "The Great Sedition" -- "al-Fitna al-Kubra", by Taha Husain).
to read more please visit :
http://www.al-islam.org/encyclopedia/chapter1a/9.html (http://www.al-islam.org/encyclopedia/chapter1a/9.html)
--------------------
حرب الجمل ...
http://www.saifoali.org/up/files/1hoggxu9r22xifbfnkxh.jpg
يقول بن تيمية أن طلحة و الزبير كانا يأتمران بأمر عائشة في حرب الجمل ..
منهاج السنة - بن تيمية - الجزء 4 الصفحة : 193
(( .. وأيضا من تناقفضهم أنهم يعظمون عائشة في هذا المقام طعنا في طلحة والزبير ولا يعلمون أن هذا إن كان متوجها فالطعن في علي بذلك أوجه فإن طلحة والزبير كانا معظمين عائشة موافقين لها مؤتمرين بأمرها وهما وهي من أبعد الناس عن الفواحش والمعاونة
عليها فإن جاز لرافضي أن يقدح فيهما يقول بأي وجه تلقون رسول الله صلى الله عليه وسلم
مع أن الواحد منا لو تحدث مع امرأة غيره حتى أخرجها من منزلها وسافر بها مع أن ذلك إنما جعلها بمنزلة الملكة التي يأتمر بأمرها ويطيعها ولم يكن أخراجها لمظان الفاحشة
كان لنا صبي أن يقول بأي وجه يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم من قاتل امرأته
وسلط عليها أعوانه حتى عقروابها بعيرها وسقطت من هودجها وأعداؤها حولها يطوفون بها كالمسبية التي أحاط به من يقصد سباءها ومعلوم أن هذا في مظنة الإهانة
لأهل الرجل وهتكها وسبائها وتسليط الأجانب على قهرها وإذلالها
وسبيها وامتهانها أعظم من إخراجها من منزلها بمنزلة الملكة العظيمة
المبجلة التي لا يأتى
إليها أحد إلا بإذنها ولا يهتك أحد سترها ولا ينظر في خدرها ..))
مستدرك الحاكم - مع تعليقات الذهبي في التلخيص - الجزء الرابع الصفحة 517
8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة رضي الله عنه فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت
من رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن
نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا ثم قال حذيفة :
أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم
___________________________
~ نباح كلاب الحوأب على عائشة و هو ما حذرها منه رسول الله قبل رحيله ...
http://www.saifoali.org/up/files/qdfa7bz5jb1x1yjxwtpj.jpg
السلسلة الصحيحة - الشيخ الألباني - رقم: 474
الحديث: “ أيتكن تنبح عليها كلاب الحوأب “ .
قال الألباني في “السلسلة الصحيحة” 1 / 767 :أخرجه أحمد ( 6 / 52 ) عن يحيى و هو ابن سعيد , و ( 6 / 97 ) عن شعبة , و أبو إسحاق الحربي في “ غريب الحديث “
( 5 / 78 / 1 ) عن عبدة , و ابن حبان في “ صحيحه “ ( 1831 موارد ) عن وكيع و علي بن مسهر و ابن عدي في “ الكامل “ ( ق 223 / 2 ) عن ابن فضيل , و الحاكم ( 3 / 120 ) عن يعلى بن عبيد , كلهم عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن “ عائشة “ لما أتت على الحوأب سمعت نباح الكلاب , فقالت : “ ما أظنني إلا راجعة ,
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا : ( فذكره ) .فقال لها الزبير : ترجعين عسى الله عز و جل أن يصلح بك بين الناس “ . هذا لفظ شعبة . و مثله لفظ يعلى بن عبيد .
و لفظ يحيى قال : “ لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب , قالت : أي ماء هذا ? قالوا : ماء الحوأب , قالت : ما أظنني إلا أني راجعة ,
فقال بعض من كان معها , بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم , قالت : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح ... “ .
قلت : و إسناده صحيح جدا , رجاله ثقات أثبات من رجال الستة : الشيخين و الأربعة رواه السبعة من الثقات .)
____________________
http://c.shia4up.net/uploads/12933897092.png
http://fc09.deviantart.net/fs70/i/2012/004/4/f/travel_in_past_2_by_mustafa_h-d4lamq9.png