س البغدادي
29-03-2013, 11:38 AM
كشفت «مايكروسوفت» عن رؤيتها لما سيبدو عليه مسكن ومكتب المستقبل، حيث ستغطي الشاشات العملاقة كل الأمكنة والسطوح. وكانت شركة برمجيات الكومبيوتر العملاقة هذه قد أنتجت فيديو يصور «مختبرا لرؤيتها المستقبلية هذه»، آملة أن يؤمه الزبائن للحصول على الإلهام والإيحاء لما ينتظرهم.
الأفكار التي عرضها الفيديو شملت مطابخ يمكنها التعرف على الخضار، وورشات عمل تطلعك على كيفية طهيها، فضلا عن شاشات بحجم الجدران لممارسة الألعاب، ومكاتب تقفز إلى الحياة كشاشات عملاقة لدى لمسها. وتقول الشركة إنها قامت بإقامة هذا المختبر نظرا للطبيعة المتغيرة للتقنية.
ذكر ستيف كلايتون من «مايكروسوفت» لدى الإعلان عن المختبر، «أنه في الأيام الأولى لـ(مايكروسوفت)، كانت مهمتنا وضع جهاز (بي سي) على كل مكتب، وفي كل منزل، الهدف الطموح في ذلك الوقت. لكن لدى ظهور التغيرات التقنية الدراماتيكية في الأفق، لم يعد وصف المستقبل الممكن كافيا، بل يتوجب إظهار ذلك وعرضه، وجعل الناس يجربونه بأنفسهم».
وكانت «مايكروسوفت» قد قامت سابقا بوضع مشاريع مثل «المنزل الخاص بها»، الذي قام بتجديد غرفة الجلوس مرة ثانية.
ويتعلق «مركز الرؤية المستقبلية» الجديد هذا الذي افتتح مؤخرا، بتخيل كيفية استخدام التقنية لجعل الحياة أكثر سهولة ويسرا، وأكثر متعة، أحيانا عن طريق أساليب صغيرة، وأحيانا بأساليب ثورية، وفقا إلى كلايتون.
ويشمل المرفق هذا سيناريوهات عمل منزلية، والأماكن التي تفصل بينها، التي استلهمها فريق الإنتاج في مركز أبحاث «مايكروسوفت»، والمستمدة من الاتجاهات الصناعية.
ويضيف كلايتون: «أفضل أن أفكر بالمشروع كسيارة نموذجية مستقبلية تتيح لنا مشاركة ما ستبدو عليه تجربة التقنيات المستقبلية مع الزائرين، والحصول على آرائهم وردود فعلهم، وبالتالي تعديل ما يتطلب تعديله، وإعادة خلطه ومزجه ومناقشته، كل ذلك هو جزء من تطوير الاتجاهات التي نعتقد أنها تحظى أكثر من غيرها بإمكانية تطبيقها واعتمادها».
الأفكار التي عرضها الفيديو شملت مطابخ يمكنها التعرف على الخضار، وورشات عمل تطلعك على كيفية طهيها، فضلا عن شاشات بحجم الجدران لممارسة الألعاب، ومكاتب تقفز إلى الحياة كشاشات عملاقة لدى لمسها. وتقول الشركة إنها قامت بإقامة هذا المختبر نظرا للطبيعة المتغيرة للتقنية.
ذكر ستيف كلايتون من «مايكروسوفت» لدى الإعلان عن المختبر، «أنه في الأيام الأولى لـ(مايكروسوفت)، كانت مهمتنا وضع جهاز (بي سي) على كل مكتب، وفي كل منزل، الهدف الطموح في ذلك الوقت. لكن لدى ظهور التغيرات التقنية الدراماتيكية في الأفق، لم يعد وصف المستقبل الممكن كافيا، بل يتوجب إظهار ذلك وعرضه، وجعل الناس يجربونه بأنفسهم».
وكانت «مايكروسوفت» قد قامت سابقا بوضع مشاريع مثل «المنزل الخاص بها»، الذي قام بتجديد غرفة الجلوس مرة ثانية.
ويتعلق «مركز الرؤية المستقبلية» الجديد هذا الذي افتتح مؤخرا، بتخيل كيفية استخدام التقنية لجعل الحياة أكثر سهولة ويسرا، وأكثر متعة، أحيانا عن طريق أساليب صغيرة، وأحيانا بأساليب ثورية، وفقا إلى كلايتون.
ويشمل المرفق هذا سيناريوهات عمل منزلية، والأماكن التي تفصل بينها، التي استلهمها فريق الإنتاج في مركز أبحاث «مايكروسوفت»، والمستمدة من الاتجاهات الصناعية.
ويضيف كلايتون: «أفضل أن أفكر بالمشروع كسيارة نموذجية مستقبلية تتيح لنا مشاركة ما ستبدو عليه تجربة التقنيات المستقبلية مع الزائرين، والحصول على آرائهم وردود فعلهم، وبالتالي تعديل ما يتطلب تعديله، وإعادة خلطه ومزجه ومناقشته، كل ذلك هو جزء من تطوير الاتجاهات التي نعتقد أنها تحظى أكثر من غيرها بإمكانية تطبيقها واعتمادها».