صقر البادية
11-10-2007, 03:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
من اقوال الامام الخميني :
- إن جميع المسلمين اخوة متساوون ولا ينفصل أحد عن غيره وعليهم الإنضواء جميعاً تحت لواء الإسلام وراية التوحيد.
- إن الإسلام أساسه على المساواة والأخوة والوحدة.
- إن القرآن الكريم يحكم بأن جميع المؤمنين في العالم اخوة، والأخوة متكافئون، إن الأخوة الإسلامية منشأ لكل الخيرات .
- لقد ذكرت مراراً أن لا أهمية للعنصر واللغة والقومية والإقليم في الإسلام فجميع المسلمين سنة وشيعة هم اخوة متكافئون متساوون في المزايا والحقوق الإسلامية وانه ليس في الإسلام سني وشيعي فالكل اخوةويقول أيضاً: "لقد نزل الإسلام ليوحد جميع شعوب العالم من عرب وعجم وترك وفرس وليقيم في هذا العالم أمة عظيمة هي الأمة الإسلامية ".
وقال الإمام الخميني أمام وفد ديني يمثل علماء المسلمين في المملكة العربية السعودية بعيد انتصار الثورة.
"إذا كانت هناك وحدة إسلامية فلا يعود من معنى لوجود ما يقارب المليار مسلم تحت ضغط القوى الاستعمارية، إن الخلافات في المنطقة هي التي جعلت إسرائيل بقلة عدد أفرادها تقف أمام العرب مع كثرة عددهم وعدتهم ... إن سر انتصار الإسلام في البداية أيضاً كان وحدة الكلمة وقوة الإيمان وهذين العاملين أديا إلى انتصار ثلاثين مسلم بقيادة خالد بن الوليد على ستين ألفاً من طلائع جنود الروم ، هذا النصر كان من الإسلام ويجب أن نمضي لهذا السبيل".
"إن الخطب المدروسة البناءة إذا ألقيت في أجواء هادئة وغير متوترة، دعت إلى الوحدة والتفاهم ونبذ الإختلاف والتشنج، كانت خطباً مفيدة واستوجبت رضا الله تعالى".
"اني أمد يدي - وبمنتهى التواضع - نحوجميع التجمعات العاملة لخدمة الإسلام طالباً إليهم السعي لتحقيق الوحدة فيما بينهم في جميع المجالات."
منقول للفائدة
من اقوال الامام الخميني :
- إن جميع المسلمين اخوة متساوون ولا ينفصل أحد عن غيره وعليهم الإنضواء جميعاً تحت لواء الإسلام وراية التوحيد.
- إن الإسلام أساسه على المساواة والأخوة والوحدة.
- إن القرآن الكريم يحكم بأن جميع المؤمنين في العالم اخوة، والأخوة متكافئون، إن الأخوة الإسلامية منشأ لكل الخيرات .
- لقد ذكرت مراراً أن لا أهمية للعنصر واللغة والقومية والإقليم في الإسلام فجميع المسلمين سنة وشيعة هم اخوة متكافئون متساوون في المزايا والحقوق الإسلامية وانه ليس في الإسلام سني وشيعي فالكل اخوةويقول أيضاً: "لقد نزل الإسلام ليوحد جميع شعوب العالم من عرب وعجم وترك وفرس وليقيم في هذا العالم أمة عظيمة هي الأمة الإسلامية ".
وقال الإمام الخميني أمام وفد ديني يمثل علماء المسلمين في المملكة العربية السعودية بعيد انتصار الثورة.
"إذا كانت هناك وحدة إسلامية فلا يعود من معنى لوجود ما يقارب المليار مسلم تحت ضغط القوى الاستعمارية، إن الخلافات في المنطقة هي التي جعلت إسرائيل بقلة عدد أفرادها تقف أمام العرب مع كثرة عددهم وعدتهم ... إن سر انتصار الإسلام في البداية أيضاً كان وحدة الكلمة وقوة الإيمان وهذين العاملين أديا إلى انتصار ثلاثين مسلم بقيادة خالد بن الوليد على ستين ألفاً من طلائع جنود الروم ، هذا النصر كان من الإسلام ويجب أن نمضي لهذا السبيل".
"إن الخطب المدروسة البناءة إذا ألقيت في أجواء هادئة وغير متوترة، دعت إلى الوحدة والتفاهم ونبذ الإختلاف والتشنج، كانت خطباً مفيدة واستوجبت رضا الله تعالى".
"اني أمد يدي - وبمنتهى التواضع - نحوجميع التجمعات العاملة لخدمة الإسلام طالباً إليهم السعي لتحقيق الوحدة فيما بينهم في جميع المجالات."
منقول للفائدة