المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الموقف الرسمي لحكومة ابي بكر وابنته عائشة


حميد الغانم
12-04-2013, 10:15 PM
عمر
هدد بحرق بيت الزهراء سلام الله عليها
---------------------
ادناه الروايات مشاركة 2
=====================================
اطرح الاسئلة التالية علنا نحصل على اجابة
1- ما موقف ابو بكر من هذا التهديد والوعيد بحرق بيت الزهراء

===================================

2- ما موقف عائشة من هذا التهديد والوعيد باعتبار انكم تقولون ان عائشة من اهل البيت وفاطمة من اهل البيت
اليس الاولى ان تحمي اهل بيتها بدلا من ان تذهب للبصرة

--------------------------------------------------------------

3- ما الذي اقترفته فاطمة الزهراء لتهدد هكذا
لاي سبب افي اجتماع الصحابة شي منكر

===================================

4- لماذا لم يقل عمر يا فاطمة لا تجتهدي وتخطئي
بل اتخذ التهديد والوعيد بالحرق
فاين اجتهد واخطا

---------------------

5- اين التقى عمر بفاطمة الزهراء وهددها في بيتها ام في المسجد ام اين

================
حميد الغانم

حميد الغانم
12-04-2013, 10:16 PM
( عمر يهدد بحرق دار الزهراء (ع) )

عدد الروايات : ( 19 )

الرواية ( صحيحة السند )

إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )

36383 - حدثنا : محمد بن بشر ، نا : عبيد الله بن عمر ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فإنصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فإنصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.

الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5567&idto=5567&bk_no=10&ID=5090 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5567&idto=5567&bk_no=10&ID=5090)


حديث هشام بن عمار - من كان يعبد محمداًً (ص) فأن محمد ...

45 - حدثنا : سعيد بن يحيى ، ثنا : محمد بن عمرو عن أبي سلمة قال : أصبح رسول الله (ص) اليوم الذي مات فيه أمثل ما كان من وجعه ، فقال أبوبكر (ر) : أي رسول الله ، أصبحت اليوم صالحاًً ، واليوم يوم بنت خارجة ، فأذن له رسول الله (ص) ، فرجع إلى أهله ، ووثب الموت على رسول الله (ص) ، فإجتمع الناس في المسجد ، وقام عمر عند المنبر يوعد ويتكلم ، ويقول : إن الرجال من المنافقين يزعمون أن رسول الله (ص) قد مات ، فوالذي نفس محمد بيده ليخرجن ، وليقطعن أيديهم وأرجلهم من خلاف ، فجاء أبوبكر حتى دخل بيت عائشة حين بلغه الخبر ، يتخلص الناس حتى دخل بيت عائشة ، ومحمد (ص) قد أوضح ، فكشف عن وجهه ، ثم انكب عليه يقبله ، فقال : بأبي وأمي ، ما كان الله ليجمع عليك الميتتين ، ميتة الدنيا ، وميتة الآخرة ، ثم خرج فقام بالباب ، فقال لعمر (ر) : أنصت ، فأبى عمر ، فقال له : أنصت ، فأبى ، فحمد الله وأثنى عليه - وكان من أبلغ الناس - ثم قال : أيها الناس ، من كان يعبد محمداًً (ص) ، فأن محمداًً قد مات ، ومن كان يعبد الله وحده لا شريك له ، فإنه حي لا يموت ، وقرأ أبوبكر : وما محمد إلاّّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاًً وسيجزي الله الشاكرين ، قال الناس : وما محمد إلاّّ رسول قد خلت من قبله الرسل ، تلقوها من أبي بكر ، فقال عمر : لقد كنت إقرأ هذه السورة ، فما فهمت هذا فيها حتى سمعت من إبن أبي قحافة ، فجاءهم آت فقال : أن سعد بن عبادة قد جلس على سريره في سقيفة بني ساعدة ، وحف به ناس من قومه ، فقال أبوبكر : ألا نأتي هؤلاء ، فننظر ما عندهم ، فخرج يمشي بين عمر بن الخطاب وبين أبي عبيدة بن الجراح ، حتى إذا كانوا عند أحجار الزيت من سوقالمدينة ، ذكر الزهري : أن رجلين من الأنصار : عويم بن ساعدة ، ومعن بن عدي لقياهم ، فقالا : يا أصحاب محمد من المهاجرين الأولين إجتمعوا فاقضوا أمركم ، فإنه ليس وراءنا خير ، قال الزهري : وقد كان سبق لهما من الله ما لا أعلم ، كان أحدهما من الذين ، قال الله عز وجل فيه : فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ، وكانوا يتوضئون المبطنة ، يعني إلاستجمار ، وقال : عن الآخر شيئاًً ما أدري ما هو ، فمضى أبوبكر (ر) ومن معه حتى جاء سقيفة بني ساعدة ، فإذا سعد بن عبادة على سرير ، وعنده ناس من قومه ، فقال : حباب بن المنذر بن الجموح أخو بني سلمة : أنا الذي لا يصطلى بناري ، ولا ينام الناس في شعاري ، نحن أهل الحلقة ، وأهل الحصون ، منا أمير ومنكم أمير ، فذهب ليتكلم ، فضرب أبوبكر في صدره ، فقال : أنصت ، قال : لا أعصيك في يوم مرتين ، فتكلم أبوبكر (ر) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر الأنصار وما هم له أهل من السابقة والفضيلة ، ثم قال : أنا أوسط العرب داراً ، وأكبرها أنسابا ، وإن العرب لن تعرف هذا الأمر لأحد سوانا ، ولا أحد أولى منا برسول الله (ص) في النسب منا ، فنحن الأمراء ، وأنتم الوزراء ، فقال سعد : صدقت ، فإبسط يدك نبايعك ، فبسط يده فبايعه ، وبايعه الناس ، وإزدحم الناس على البيعة ، فقال قائل من الناس : قتل سعد ، فقال عمر : قتله الله ، فرجع أبوبكر فجلس على المنبر ، وبايعه الناس يوم الإثنين ، ودخل علي والزبير بيت فاطمة بنت رسول الله (ص) ، فجاء عمر فقال : أخرجوا للبيعة ، والله لتخرجن ، أو لأحرقنه عليكم ، فخرج الزبير صلتا بالسيف ، فإعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري من بياضة فدق به ، وبدر السيف من يده منه ، فأخذه زياد قال : لا ، ولكن إضرب به الحجر ، قال محمد بن عمرو : فحدثني أبو عمرو بن حماس من الليثيين قال : أدركت ذلك الحجر الذي فيه ضرب السيف ، فقال أبوبكر (ر) : دعوهم فسيأتي الله بهم ، فخرجوا بعد ذلك فبايعوه ، قالوا : ما كان أحد أحق بها ، ولا أولى بها منك ، ولكنا قد عهدنا من عمر يبتزنا أمرنا ، فبايعه الناس يوم الإثنين ، حتى إذا أصبح الغد قال : أين ترون أن ندفنه (ص) ؟ ، قال قائل من الناس : ندفنه في مصلاه الذي كان يصلي فيه ، وقال آخرون : إدفنه عند المنبر ، قال قائل : بل ندفنه حيث توفى الله عز وجل نفسه ، فأخروا الفراش ، ثم أرسل إلى الحفارين ، رجل من أهل مكة ، ورجل من أهل المدينة ، فجاء أبو طلحة فحفر له ولحد ، وكان أهل مكة يشقون ، وكان أهل المدينة يلحدون.


محمد بن جرير الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت

الرواية ( صحيحة السند )

- حدثنا : إبن حميد قال : ، حدثنا : جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال : واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.


البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة

الرواية ( صحيحة السند )

- عن المدائني ، عن مسلمة بن محارب ، عن سليمان التيمى ، وعن إبن عون : أن أبابكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقاً عليّ بابي ؟ ، قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.


السيوطي - مسند فاطمة - رقم الصفحة : ( 36 ) - طبعة مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت

- إنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول اللّه ، والله ما من الخلق أحد أحب إلي : من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاءوا ، قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف باللّه لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم اللّه ليمضين لما حلف عليه.


إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 19 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إن أبابكر (ر) تفقد قوماًً تخلفوا ، عن بيعته عند علي كرم اللّه وجهه ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص أن فيها فاطمة ، فقال : وإن .... إلى أن قال : ثم قام عمر فمشى معه جماعة حتى أتوا فاطمة فدقوا الباب فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت [يا] رسول اللّه ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب ، وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تتفطر وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا علياًً فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له : بايع ، فقال : إن أنا لم أفعل فمه ؟ ، قالوا : إذا واللّه الذي لا إله إلاّّ هو نضرب عنقك ....


إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 30 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا ، عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلاّّ علياًً ، فزعم أنه قال : حلفت أن لا أخرج ولا أضع ثوبي ، عن عاتقي حتى إجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله (ص) بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقاً ، فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ ، فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له : إذهب فإدع علياًً قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ ، قال : يدعوك خليفة رسول الله ، قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة قال : فبكى أبوبكر طويلاًًً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ ، فقال أبوبكر : لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد أدعي ما ليس له. فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاًًً ، ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها إنصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم ، فأخرجوا علياًً فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ ، قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلاّّ هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله ، قال عمر : أما عبدالله فنعم ، وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم ، فقال عمر : إلاّ تأمر فيه بأمرك ؟ ، فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه ، فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي : يا إبن أم إن القوم إستضعفوني وكادوا يقتلونني !!.


إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) - تحقيق خليل شرف الدين

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الذين تخلفوا ، عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبوبكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت : يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ ، قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.

إبن عبدالبر - الإستيعاب في معرفة الأصحاب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 975 )

- حدثنا : محمد بن أحمد ، حدثنا : محمد بن أيوب ، حدثنا : أحمد بن عمرو البزاز ، حدثنا : أحمد بن يحيى ، حدثنا : محمد بن نسير ، حدثنا : عبد اللّه بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن علياًً والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها عمر ، فقال : يا بنت رسول اللّه ، ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعده منك ، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ، ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ، ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن ، وأيم اللّه ليفين بها.


محمد حافظ إبراهيم - القضيدة العمرية - ديوان حافظ إبراهيم - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 )

وقــــولــة لعـــلي قالــــها عـمــــر * أكرم بســـامعها أعظم بملقيــــها

حرقـــــت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها

ما كان غير أبي حفــص يفوه بها * إمام فــارس عدنــأن وحــاميــــها



إسماعيل بن أبي الفداء - تاريخ أبي الفداء - المختصر في أخبار البشر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 156 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ثم إن أبابكر بعث عمر بن الخطاب إلي علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة (ر) وقال : إن أبوا عليك فقاتلهم‏ ،‏ فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة (ر) ، وقالت :‏ إلي : أين يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ، قال :‏ نعم أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة ، فخرج علي حتى أتى أبابكر فبايعه ، كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل وأسنده إلي إبن عبد ربه المغربي ‏....


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

14138 - عن أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال :‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي : من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت :‏ تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه ‏:‏ فإنصرفوا راشدين فروا ‏، ‏فروا أفررته أفره‏ :‏ فعلت به ما يفر منه ويهرب‏ ،‏ يقال :‏ فر يفر قرأ فهو فار إذا هرب‏ ، ( النهاية ‏(‏3/427‏)‏ ب‏)‏ رأيكم ولا ترجعوا إلي فإنصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر‏.‏


المسعودي - مروج الذهب

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ذكر المسعودي صاحب تاريخ مروج الذهب المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال : في كتابه إثبات الوصية عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : فهجموا عليه علي (ع) وأحرقوا بابه ، وإستخرجوه كرهاً وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسناً !!.


النويري - نهاية الأرب في فنون الأدب - رقم الصفحة : ( 19 ، 40 ) - طبعة القاهرة ، 1395 هـ

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- روى إبن عمر بن عبد البر ، بسنده ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن علياًً والزبير كان حين بويع لأبي بكر ، يدخلان على فاطمة ، يشاورانها في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها ، فقال : يا بنت رسول الله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ، وقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن! ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف إن عدتم ليفعلن وأيم اللّه ليفين.


عمر رضا كحالة - أعلام النساء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وتفقد أبوبكر قوماًً تخلفوا ، عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس ، والزبير وسعد بن عبادة فقعدوا في بيت فاطمة ، فبعث أبوبكر إليهم عمر بن الخطاب ، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنّها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن .... ثم وقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم تركتم رسول اللّه (ص) جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تردوا لنا حقاً.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 45 ) - تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- عن كتاب السقيفة لأحمد بن عبد العزيز الجوهري إنه قال : لما بويع لأبي بكر كان الزبير والمقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة (ع) وقال : يا بنت رسول الله ، ما من أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي أن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بتحريقالبيت عليهم ، فلما خرج عمر جاءوها ، فقالت : تعلمون أن عمر جاءني ، وحلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له ، فإنصرفوا عنا راشدين. فلم يرجعوا إلى بيتها ، وذهبوا فبايعوا لأبي بكر.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 271 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وهذا كما إدعوا رواية رووها ، عن جعفر بن محمد (ع) وغيره : أن عمر ضرب فاطمة (ع) بالسوط وضرب الزبير بالسيف وأن عمر قصد منزلها وفيه علي (ع) والزبير والمقداد وجماعة ممن تخلف ، عن أبي بكر وهم مجتمعون هناك فقال لها : ما أحد بعد أبيك أحب إلينا منك ، وأيم الله لئن إجتمع هؤلاء النفر عندك لنحرقن عليهم ! فمنعت القوم من الإجتماع.


الصفدي - الوافي والوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات 6/76 في حرف الألف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ، يقول : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !.


الدهلوي - إزالة الخفاء - رقم الصفحة : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 178 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- عن أسلم بإسناد صحيح على شرط الشيخين :

- وقال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول اللّه (ص) ، والله ما من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه فإن ذلك لم يكن بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت.

أبواسد البغدادي
12-04-2013, 11:04 PM
ابدء كلامي بلعن عمر وآل عمر وعلى ابي بكر وابنته

حقيقة قرات الروايات وكاني اول مرة اقراها !! ساعد الله قلبك يا امير المؤمنين
ساعد الله قلبك امي يافاطمة الزهراء

اخي وحبيب قلبي اما مايخص تساؤلات او اشكلاتك الخمسة ؟
فهي محل النزاع فيما يخص مظلومية الزهراءعليها السلام وبعلها سيد الةصيين وهي نقطة مفصلية
اما تكون في القمة او تهي في الوادي السيحق ! بين مصدق ومنكر معاند

واعجبني هذا الاشكال الغانمي ؟؟؟؟؟


2- ما موقف عائشة من هذا التهديد والوعيد باعتبار انكم تقولون ان عائشة من اهل البيت وفاطمة (http://www.imshiaa.com/vb) من اهل البيت
اليس الاولى ان تحمي اهل بيتها بدلا من ان تذهب للبصرة


وحق امي فاطمة لم يخطر ببالي هكذا اشكال او لم اقرء او يمر علي هكذا تساؤل وانا ابو اسد !!!

فلو طرحت هذا الاشكال يا اخي وحده وكتبت عنه موضوع مستقل واعطيت 5000 سنة ضوئية للاجابة لمتجدمن مجيب !!

وبلينا بقوم لايفقهون ........................... وينــــــــــــــــــهم

MOHMMED Z
12-04-2013, 11:14 PM
احسنتم مولانا حميد الغانم تسأؤلات تبحث عن مجيب فمن سيرح قلبها بالاجابة

وفقكم الله . من المنتظرين معكم

عصر الشيعة
12-04-2013, 11:25 PM
احسنت اخي حميد

" قال تعالى ( إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا و الآخرة)

أبواسد البغدادي
12-04-2013, 11:29 PM
موضوع في غاية الروعة

وهاي خمسة نجوم تقييم من اخوك ابو اسد 8_8

حميد الغانم
13-04-2013, 03:34 PM
حيا الله الطيبين الاخوة الكرام
ابا اسد البغدادي ممنون يا طيب على التقييم اسال الله ان يتقبل منا ومنكم
الاخ محمد وفقت بمحمد وال محمد
الاخ عصر الشيعة الهي بحق علي انصر شيعة علي واذل اعدائهم الوهابية

أبوشهاب
13-04-2013, 03:37 PM
أحسنت أخي حميد الغانم صاحب الإطروحات المتميزة ... ننتظر القوم هل من مجيب على هذه التساؤلات.؟!!

حميد الغانم
14-04-2013, 06:41 PM
احسن الله اليك وزادك نورا مع نورك بحق محمد وال محمد
الاخ الفاضل ابو شهاب
حياك الله

حميد الغانم
15-04-2013, 01:40 AM
ويبدو ان القطط قد شبعت من اكل السنة الوهابية
لذا تراهم لا يجيبون
ما اعرف يمكن كلت اصابعهم هم
لو يمكن القطط اكلت كيبل النت
فنراكم لا تجيبون
حميد الغانم

حميد الغانم
15-04-2013, 08:42 PM
هذا موقف
وموقف اخر
وهو ما موقف عائشة من كل من سب علي بن ابي طالب
ويبدو انه موضوع المواقف سيمتد كما هو موضوع استفهموه
حميد الغانم